{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بردوعي
عضو فعّال
المشاركات: 148
الانضمام: May 2007
|
الا السيادة المصرية ... على نغمة " الا رسول الله "
يانسمه عطرة
ازعم بان لن تقوم قائمة لمصر وللعرب بشكل عام طالما لازالت أفكار القومية العربية الواهنة وألادلجة الدينية الكاذبة تسيطر على تفكيرهم
اللعنة على من لقن الصبيان والصبايا أفكار ماضية هدامة تعادي كل ماهو جميل بحضارية الحاضر والمستقبل المضي بالازدهار والرخاء .
فقط لأغير هذا ماسوف نجنيه من القومية والوصاية الدينية الضرر بمصالح مصر القومية وظلمة عاتمه لتحدق بأجيال وأجيال قادمة من أبناء مصر
اما عن نور يريد الصعود فوق كتوفكم وبعد ذلك سوف يخر مخلفاته من مؤخرته على رؤوسكم ككرسي مرحاض يعتاد دخوله كلما حان وقت إخراجه لفضلاته من مأكل أكله من قوتكم
مرتبط : http://www.nadyelfikr.com/index.php?showtopic=58788
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-18-2009, 09:22 PM بواسطة بردوعي.)
|
|
04-18-2009, 09:20 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ويبقى السؤال
Banned
المشاركات: 156
الانضمام: Aug 2008
|
الا السيادة المصرية ... على نغمة " الا رسول الله "
Arrayحسام راغب
أصعب ما في الحقيقة طرح نصفها. الدول التي عبرتها مصر من اجل تحقيق أهداف لها, كانت بموافقة مسبقةمن تلك الدول, لم يكن هناك تسلل أو قفز فوق سيادة تلك الدول..[/quote]
هذا هو الرد المفيد في الموضوع كله
والغريب ان نسمه عطنه ماردت على هذا المبرر
والاكثر غرابه ان اغلب من يصفق لبعد الناصر ويلعن السادات هم الفلسطينين
الموضوع تغير وصاحبه الموضوع تخربط في البطاطس
يانسمه عطنه
اطلعي ربي عيالك اطلعي ولو ماتزوجتي شوفي واحد ناصري من كلاب عبد الناصر يتزوجك
اللعنه على التخلف
ورغم ذلك نقول ونعيد ان السادات رجل الحرب والسلام واعترف الاعداء قبل الاصدقاء بمدى نظره السادات
وسلمولي على عبد الكلب اللي كان متخيل انه زعيم الامه ودخل 3 حروب خسرها كلها
|
|
04-19-2009, 12:20 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة
عضو رائد
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
الا السيادة المصرية ... على نغمة " الا رسول الله "
ما نطقت إلا حقاً
مع تحياتي
.................
شكرا يا اياد الخطيب (f)
..............
حسام يا راغب
القرين الفكري ................ ينفع ؟؟هااا
كل ما ذكرته هو بالحرف والنقطة مع ما أردت أن أشير اليه ,,,
" النظام الغير مبارك " يقوم بدور بواب العمارة لأل سعود ولكل " دشاديش" المشيخات المعمرة بالبترودولار ...
وهو يحقد حقدا دفينا على أهالي غزة تحديدا لأنهم تحت مرمى نيرانه ومفتاح زنزانتهم بجيبه هذا الحقد لو تعمقت به فهو لم يأت من فراغ ...
فكيف أنه قضى عز شبابه محروم عن الانطلاق والحرية " والأكل " الذي يوصم به بأنه أكول بشكل شره وأيضا عشقه
للفرفشة والحسان ,,, كل هذا لأنه كان منخرط بالجيش وما أدراك بالانخراط بالجيش في تلك لفترة الزمنية بالخمسينات والستينات
وبداية السبعينات ,,,
جعل منه الحاقد على فلسطين وأهلها من منطلق أنها هي السبب في حرمانه من هذه المتع المحتاج اليها بتلك الفترة الشبابية من عمرة ...وهكذا وجد بأهالي غزة الرمز الذي تجسد بهم لهذا الحرمان وصب عليهم كل صنوف العذاب انتقاما تأريخيا ...
وبنفس الوقت فهو دائما مثل بواب العمارة والمرابي طالع نازل عايز المعلوم و" حق شرب الشاي "
يقدم خدمات لبني صهيون على طبق من فضه وبرضه يقبض مقابل هذا العذاب ..
وما " لعلعة " خلية حزب الله والتي كشفت عنها اسرائيل وأمريكا منذ قبل العدوان على غزة وازاحة التراب عنها بعد هذه المدة
ليست الا التحضير لضرب ايران من قبل بني صهيون ,,,
واليك هذا التحليل الصهيوني من متخصص بامتياز ...
ولا تنسى أن تركز على الفقرة الأخيرة ... من فضلك
مطلوب حدث تاريخي تأسيسي: دولة فلسطينية
يوسي ميلمان
18/04/2009
لو كنت مستشارا للامن القومي لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لأوصيته بمهاجمة ايران. هذا لا حاجة لان يحصل فورا. صحيح أن ايران اجتازت 'العتبة التكنولوجية' وباتت لديها معظم المعرفة، المعدات والمواد التي ستسمح لها بانتاج قنبلة نووية، ولكنها ستحتاج الى سنة على الاقل، وربما ثلاث سنوات، كي تحقق الطاقة الكامنة والقدرة المتراكمة.
في كل الاحوال، من الواجب على اسرائيل ان تنتظر كي تسمح لباراك اوباما باستنفاد استراتيجيته، والحوار مع ايران؛ الاستراتيجية التي مآلها الفشل.
هاكم الاعتبارات المركزية التي ينبغي أن تحسم اذا كنا سنهاجم أم لا:
هل السلاح النووي بيد ايران سيكون حقا تهديدا شبه مؤكد على وجود اسرائيل.
هل لدى اسرائيل قدرة استخبارية وعملياتية تسمح لها بتوجيه ضربة شديدة للمواقع النووية الايرانية.
أي ضرر سيلحق باسرائيل جراء رد فعل ايراني.
هل سيمس الهجوم بالمصالح الحيوية للولايات المتحدة.
كيف سيرد العالم العربي.
كمستشار، اليكم اجوبتي:
لا يقين في أن تكون القنابل النووية لدى ايران تهديدا وجوديا على اسرائيل بالذات، هذا اذا كانت كذلك على الاطلاق. دول الخليج، كالبحرين، السعودية ومصر ينبغي لها أن تخشى اكثر من اسرائيل، وهي بالفعل اكثر قلقا. كما أنه من الصعب تصور استخدام آيات الله السلاح النووي. فاستخدام كهذا لا يجلب فقط الدمار على المتعرض للهجوم، بل سيوقع خرابا على نظام الشيوخ وملايين آخرين في ايران. ومع ذلك، ستجد اسرائيل صعوبة في ان تضع ثقتها في عقلانية محمود احمدي نجاد او علي خمينائي.
لاسرائيل قدرة عسكرية لالحاق ضرر جسيم بالبرنامج النووي الايراني ضرب مراكز اعصاب الانتاج مصنع تخصيب اليورانيوم من نتناز، مصنع تحويل اليورانيوم في اصفهان وبضعة مواقع اخرى ينكبون فيها على 'مجموعة السلاح'، تركيب القنبلة. مثل هذا الهجوم سيعرقل القدرة النووية لايران على مدى بضع سنوات ولكنه لن يحطمها تماما.
لدى ايران يوجد نحو 100 صاروخ قادر على ضرب اسرائيل، وهي ستستخدم حزب الله وشبكاته الارهابية في العالم. ولكن ايران، رغم انجازاتها التكنولوجية هي دولة ضعيفة، محملة بمشاكل البغاء، المخدرات، الفقر، الجهل وفوق كل ذلك الفساد. مشكوك أن تكون دولة العفن ينتشر فيها قادرة على ان تعيل جيشا قويا وناجعا. ايران هي نمر من ورق.
هجوم لا يكون منسقا مع واشنطن سيحدث شرخا عميقا مع الولايات المتحدة وفرض عقوبات شديدة على اسرائيل.
العالم العربي والاسلامي سيندد باسرائيل.
للوهلة الاولى الاستنتاج المنطقي من هذه الاجوبة هو ان الهجوم على ايران رهان كبير للغاية لا ينبغي للقيادة الاسرائيلية أن تأخذ به. هذا هو ايضا الرأي السائد لكبار المسؤولين في ادارة اوباما، من نائب الرئيس جوزيف بايدن حتى وزير الدفاع روبرت غيتس، اللذين تحدثا مؤخرا في الموضوع، ورأي معظم الخبراء في الولايات المتحدة.
ويشذ عن هذا التفكير الجماعي ما كتبه مؤخرا المحرر دافيد صموئيلز في مجلة 'www.slate.com/is'. خلاصة افتراضاته، التي تؤيد الهجوم هي كالتالي: المكانة الخاصة لاسرائيل في الولايات المتحدة لا تنبع فقط من القيم الثقافية المشتركة من الايمان المسيحي بالاراضي المقدسة ومن ذاكرة الفظائع للكارثة، بل اساسا من صورة اسرائيل بصفتها 'الفارس الوحيد' الذي يقاتل ضد 'الاشرار' ، الغرب المتوحش للشرق الاوسط، للدفاع عن وجوده. في هذه الصورة نشأت شروخ في الاونة الاخيرة بسبب ما اعتبر كاخفاقات لاسرائيل في معاركها الاخيرة ضد حزب الله وحماس. وبتقديره، فان الوهن الاسرائيلي يشكك بالشراكة الاستراتيجية مع الولايات المتحدة فيما بالمقابل تسعى ايران الى تحقيق هيمنة اقليمية.
وحسب نهج صموئيلز، فان هجوما اسرائيليا وان كان سيخدم المصالح الامريكية الا انه سيجبر الادارة على ان تتصرف وكأن هذه المصالح قد تضررت بالذات. العالم العربي والاسلامي الغاضب سيشك دوما في أن واشنطن كانت شريكاً سرا واعطت اسرائيل الضوء الاخضر او الاصفر للهجوم. ولمصالحة الغضب العربي الاسلامي ستضطر الولايات المتحدة الى أن تفرض على اسرائيل انسحابا من مناطق اخلاء مستوطنات والسماح باقامة دولة فلسطينية.
وعليه، فان المستشار الجيد يجب أن يقول لنتنياهو: لا تنتظر ان يفرضوا عليك خطوة لا تريدها. اسبقها. هجوم في ايران هو نافذة فرص يمكنها ليس فقط ان تزيل التهديد النووي بل وان تعيد لاسرائيل ايضا صورة 'رب البيت الذي جن جنونه' ومكانتها كقوة عظمى اقليمية.
بالفعل، مثل هذا الهجوم يخدم المصالح الامريكية، الغرب والعالم العربي ولكنهم سيجدون صعوبة في الاعتراف بذلك وسيضطرون الى الرد بشدة. وعليه، لو كنت مستشار الامن القومي، لشرحت لرئيس الوزراء، بان هجوما فقط حتى لو نجح، لن يوفر المصالح الوطنية الحقيقية لاسرائيل.
من أجل تنفيذ خطوة اختراق استراتيجي فان على حكومة اسرائيل أن تنتج حدثا تاريخيا تأسيسيا آخر. عليها أن توافق على اقامة دولة فلسطينية وان تعمل بكد لهذا الغرض. في مثل هذه الحالة فان الولايات المتحدة والعالم العربي السني المؤيد للغرب ليس فقط سيسلمون بالهجوم على الخصم الشيعي بل وسيرحبون به ويسمحون بذلك بشق الطريق نحو تحالف استراتيجي يقوم على اساس تماثل المصالح.
|
|
04-19-2009, 12:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}