بعد تحميل الملفات الثمانية استعملوا برنامج hjsplit المجاني لجمع الملفات مع بعضها عن طريق اختيار Join

http://www.freebyte.net/download/hjsplit.zip

الفيلم حاصل على 8 / 10 في IMDB ، وهو تقييم نادراً ما يصل إليه فيلم
http://www.imdb.com/title/tt0815241/

شكرا لوجيكال للفت الإنتباه إليه

اقتباس:هل تعلم انه و لأول مرة في التاريخ هناك لوبي للملحدين في واشنطن؟ http://secular.org/

أنا عندما رأيت الAdvisory Board قلت لنفسى فى ناس هيطلع دين أبوها , فكلهم ملحدين منفسنين من الدين بشدة وهم كالتالى:
Richard Dawkins ده أساسى رأس حربة وصاحب الفانلة رقم ١٠ ولازم تلاقيه فى أى مصيبة وممكن إعتباره يوسف البدرى الخاص بالإلحاد
Sam Harris,
Christopher Hitchens ده على طول مديها سجاير وويسكى وممكن إعتباره بلطجى الإلحاد.
, Wendy Kaminer
, Michael Newdow,نبيه الوحش الخاص بالإلحاد
Salman Rushdie,غنى طبعا عن التعريف!
Julia Sweeney لزوم الترفيه والنعنشة

اقتباس:حين تولى اوباما الرئاسة، أعلن (مما أرقص الحواجب عند الكثير من المراقبين) بأن أميركا ليست أمة مسيحية، و انما امة مسيحية و مسلمة و يهودية و هندوسية، و أمة غير المؤمنين أيضا. أعتقد أن الساسة بدأوا يشعرون الضغط من العلمانيين.

أنا عندى نظرية بخصوص أوباما وعلاقته بالدين وهو أنه فى حقيقته ملحد فلاهو مسلم كما يدعون ولاهو مسيحى كما يدعى وموضوع مسيحيته أتى فقط لأنه من المبكر أن يعلن سياسى إلحاده ويفوز بإنتخابات, كما أن الكنيسة مهمة جدا بالنسبة للمجتمع الأسود فأوباما سجل إسمه فى أول كنيسة فى طريقه وحظه الأغبر وقعه فى كنيسة بقيادة الشيخ كشك الأمريكانى وهو الراجل ليس له ذنب ولافى دماغه أساسا لكنهم أستغلوها ضده وسبب نظريتى تلك الأتى:
1- أوباما أمه ملحدة وهى التى ربته وكما نعلم جميعا فالتعليم فى الصغر كالنقش على الحجر وصعب جدا إن لم يكن مستحيل إن طفل نشأ على إن الأديان خرافة وتهجيص أن يعتنق أى دين بعد ذلك وليس هذا فقط ولكن أيضا أبوه الذى يقولون عنه مسلم هو فى حقيقته ملحد وهذا هو ماجمع بينه وبين أم أوباما.
٢- الملحد عندما يتكلم فى خطاب عام وبالذات خطاب سياسى بيحاول إنه يضيع الطاسة ويجعل من أمامه يضرب أخماسا فى أسداس بس أهم حاجة محدش يمسك عليه غلطة....... فى مصر مثلا عندما يتكلم شخص ملحد يستخدم التقية لايقول لك أنى أرفض تطبيق الشريعة لأنها همجية ولاتصلح للوقت الحاضر ولكن يلزقها فى المسيحيين!! كما لو كان هو نفسه يطبق الشريعة لكنه لايستطيع بسبب المسيحيين! وهكذا فعل أوباما فبدلا من أن يقول لهم shove your bible up your asses يقول لهم البلد بها أقليات أخرى كثيرة لابد من إحترامها!
سنوات بوش التى أعتقد اليمين المسيحى أنها إنتصار لهم ستكون كارثة على رؤوسهم فى المستقبل لأنه أصبح هناك كراهية منتشرة بين الناس للدين وأى محاولة لحشره فى السياسة كما أن تلك السنوات حشدت العلمانيين واللادينيين وجعلتهم يتوحدوا ضدهم للحيلولة دون تكرار تلك المأساة ولقصقصة ريش اليمين المسيحى.

اقتباس:هل سمعت عن الفيلم الوثائقي Religulous؟ اسم الفيلم يجمع بين كلمتي Religious و Ridiculous أي ديني و سخيف. ذهبت الى السينما لرؤيته، و فوجئت بأن الصالة ممتلئة (و أنا أعيش في منطقة دينية) و الفيلم ينتقد الدين بشدة و بشكل جارح مما جعلني أتلفت حولي. و لكن حين انتهى الفيلم بخطاب من صانعه ينتقد فيه الدين "صانع أمثال بوش و الانتحاريين"، فوجئت بأن الجميع في الصالة صفقوا بشدة للفيلم لمدة دقائق!

أنا شفته على جوجل وBill Maher معروف إنه ملحد وله دور مهم يلعبه لكن بصراحة بعد سطوع نجم ريتشارد داوكنز بهذا الشكل لم أعد ألتفت لأحد غيره...... السخرية والكوميديا بتsoften up دماغ الزبون لكن بعد كده لازم تملاها بحاجة عليها القيمة وهو ده دور ريتشارد داوكنز ربنا يحميه لشبابه ويبارك تعب خدمته.
وعلى رأى المثل على قدر الألم يكون الصراخ وإليك هذا الرابط كدليل على ماأقول.
http://objectiveministries.org/gametheor...s.html#fn1
لاحظ التعليق المكتوب تحت صورة كريستوفر هيتشنز

الزميل لوجيكال، تحياتى لشخصك، ربما فى أول فرصة للحوار (f)

قلت فى موضوعك:

اقتباس:"مخترع قوانين الفيزياء و مبرمج الشفرات الجينية قرر أن يدخل في رحم عذراء يهودية لكي يولد منها، ثم أودى بنفسه عمدا الى التعذيب و الاعدام لأنه لم يعثر على طريقة أفضل يغفر بها أمر سرقة تفاحة، الذي تم بتحريض من أفعى متكلمة."


"The Inventor of the laws of physics and Programmer of the DNA code decided to enter the uterus of a Jewish virgin, got himself born, then deliberately had himself tortured and executed because he couldn't think of a better way to forgive the theft of an apple, committed at the instigation of a talking snake."
- Richard Dawkins

المضحك في الموضوع هو أنه هذا هو بالضبط المبدأ الاساسي للدين المسيحي. اللـه غضب على البشر فانتحر لكي يغفر لهم جريمة ارتكبها شخص بتحريض من أفعى متكلمة.

داوكينز غير موجود فى المنتدى كى أنقده، و لكن أراك تتبنى نفس ما يقوله، و "أنه هذا هو بالضبط المبدأ الاساسي للدين المسيحي".

سؤالى ببساطة: من أين عرفت أن كلام داوكينز صحيح؟ أعنى هل قرأت هذا الكلام فى الكتاب المقدس؟

تحياتى و محبتى

(08-31-2009, 03:49 AM)Fadie كتب:  داوكينز غير موجود فى المنتدى كى أنقده، و لكن أراك تتبنى نفس ما يقوله، و "أنه هذا هو بالضبط المبدأ الاساسي للدين المسيحي".

سؤالى ببساطة: من أين عرفت أن كلام داوكينز صحيح؟ أعنى هل قرأت هذا الكلام فى الكتاب المقدس؟

أنا في الأصل من عائلة مسيحية و عرفت الانجيل منذ الصغر، كما أنني مطّلع على وجهات نظر عديدة في الموضوع و مطّلع على التحليلات العلمية للكتاب المقدس (النقد العالي) و قرأت بعض الكتب في تاريخ المسيحية في السنين المبكرة و غيرها. أحب قراءة كتب John Shelby Spong و Bart Ehrman في الديانة المسيحية.

بالنسبة لدوكينز فهو كان يعلق على المسيحية الاصولية في اميركا و فهمها الحرفي للانجيل، و أنا أتبنى تعليقه لأني لا أجد فرقا كبيرا من عدة نواحي بين الاصولية المسيحية و ما يمكن تسميته المسيحية المعتدلة. مع احترامي لشخصك طبعا، أنا توصلت بعد سنين من التفكير و البحث ان المسيحية ديانة لاعقلانية و وحشية في آن واحد.

شكراً لوجيكال لجوابك، و إن كنت مازلت لا أعرف بالضبط، من أين عرفت أن هذا المفهوم الذى أقره داوكينز هو المبدأ الأساسى للمسيحية؟ أو، كى أكون دقيقاً، كيف تأكدت أن المسيحية تعلم بهذا المفهوم الغريب، كى تسميه "المبدأ الأساسي للدين المسيحي"؟

تحياتى و محبتى (f)

(08-31-2009, 05:05 AM)Fadie كتب:  شكراً لوجيكال لجوابك، و إن كنت مازلت لا أعرف بالضبط، من أين عرفت أن هذا المفهوم الذى أقره داوكينز هو المبدأ الأساسى للمسيحية؟ أو، كى أكون دقيقاً، كيف تأكدت أن المسيحية تعلم بهذا المفهوم الغريب، كى تسميه "المبدأ الأساسي للدين المسيحي"؟

ما هو "المفهوم الغريب" الذي تقصده؟

جملة دوكنز فيها عدة عناصر: 1) ولادة اللـه من قِبل عذراء، 2) مفهوم التعذيب و الصلب عن خطايا البشر 3) قصة الخطيئة او المعصية التي نتجت عن تحريض الأفعى المتكلمة.

العناصر الثلاثة هي في صُلب الديانة المسيحية كما تعلمها كبرى الكنائس المسيحية في العالم، سواء الكاثوليكية او الارثوذكسية او البروتستانتية. و هي موجودة في العهد الجديد.

متى صارت ولادة ابن اللـه من عذراء "مفهوما غريبا" في المسيحية مثلا؟؟

لا لوجيكال، أنا اتكلم على صلب العبارة، قوله "ثم أودى بنفسه عمدا الى التعذيب و الاعدام لأنه لم يعثر على طريقة أفضل يغفر بها أمر سرقة تفاحة".

بكلمات أخرى، الغرابة هى فى قوله أنه هناك خيار "للمغفرة"، و هذا جعل من الجملة تشويهاً جزرياً للعقيدة المسيحية فى الفداء. فقوله "يغفر"، جعل الله يبدو كإلهاً مُشوشاً، يريد أن يغفر للإنسان شىء ما، ولا يعرف أى وسيلة لذلك سوى أن يقتل نفسه! و ربما تكون هذه الجملة هى التى دفعتك لوضع الموضوع، لأنه قائم على كلمة المغفرة هذه.

هذه هى الغرابة، و العهد الجديد لا يعلم بذلك، و الكنائس المسيحية لا تعلم بذلك.

الكتاب المقدس، و اللاهوت المسيحى، لا يعلمان أن الإنسان ارتكب خطأ فى حق الله أصلاً، لكى يغفر له الله. لكننا نؤمن، بحسب ما يعلمه الكتاب، أن نتيجة الخطيئة هى الموت. هذا ليس حكماً من الله، لكنه بمثابة رد فعل للخطيئة. و الموت المقصود هو انتهاء صورة الحياة التى عاشها آدم فى الجنة، بالنسبة لوجود الله فى حياته. فلأن الله و الخطيئة لا يجتمعان، مات آدم عن الله، أى انفصل عن الله. على هذا الأساس، تأتى فلسفة التجسد كمبادرة من الله لإسترداد الإنسان. الإنسان لم يرتكب جرماً فى حق الله كى يغفر له الله، ولا ارتكب جرماً فى حق آخر كى يستحق عقاباً أو عفواً من الله. انما الإنسان فقد الله، و فقد الإمتيازات المترتبة على ذلك. و على هذا اللاهوت المستقيم يمكننا أن نرى الله عاقلاً، و ليس بهذا التشويش الذى يعرضه داوكينز.

الخلاف فى رؤية الفداء بين الكنائس المسيحية، ينطوى فى فهم كيفية تحقيق الفداء، لا فى مرحلة السقوط.

و بالتالى، فإن الله لم يغضب على البشر، و لم ينتحر.

تحياتى و محبتى

اقتباس:أنا عندى نظرية بخصوص أوباما وعلاقته بالدين وهو أنه فى حقيقته ملحد فلاهو مسلم كما يدعون ولاهو مسيحى كما يدعى وموضوع مسيحيته أتى فقط لأنه من المبكر أن يعلن سياسى إلحاده ويفوز بإنتخابات

منذ يومين أضفت شخص ملحد عالفيس بوك يقيم في أميركا .. وأثناء تصفحي لملفه الموسوعة بالفعل .. وجدت صورة له بال2001 مع "باراك أوباما" .. واكتشفت أنه صديق له ..
وأنهما درسا سويا في هارفرد .. عندها فكرت في نفس هذه النقطة وتسربت قناعة لي أن أوباما غالبا شخصا "ملحدا" .. ولكنه كرئيس سيظهر نفسه "المؤمن" للفوز بأصوات الشعب ..

عزيزي فادي،

أولا دعني أوضح أن أي مناقشة في تفاصيل المسيحية هي مناقشة نظرية و فرضية لا أكثر. في الواقع لا يوجد أي دليل على صحة أي شيء يُذكر مما يزعمه العهد الجديد، و التطورات النصية للاناجيل بما فيها من تناقضات و ميثولوجيا تشير الى أننا أصلا لا نعرف الكثير عن يسوع الناصري، فأغلب ما نُسب له من اقوال و افعال هي من كتابات اتباعه، و أتباعه اختراعاتهم كثيرة. فالقصة "الرسمية" التي وصلتنا اليوم عن المسيحية ليست إلا بعض ما جمعته الجماعة الرابحة من بين العشرات من الجماعات المتنافسة في المسيحية المبكرة.

على كلٍ، من أهم المفاهيم الموجودة في الكتاب المقدس هو مفهوم المعصية و الكفارة بالدم (من العهد القديم الى اخر العهد الجديد)، و أنه بدون دم لا توجد مغفرة. و ذبيحة المسيح الدموية هي الطريقة الوحيدة الى اللـه، و كل من لا يتبعها مصيره الهلاك. و العهد الجديد ممتلئ بعبارات تهدد و تتوعد بـ "غضب" اللـه الآتي على الارض، و نجد ان المسيحيين الاوائل يدعون الناس الى "التوبة" و ... و إلا!

مداخلتك بالمقابل تجعل من اللـه متفرجا و الموضوع ليس موضوع حكم من اللـه بل هو نتيجة طبيعية مثل قوانين الفيزياء و قوانين نيوتن. اذا رمينا حجرا الى الاعلى، يسقط الى الاسفل، و اذا ارتكب الانسان خطيئة، فالنتيجة هي الموت تلقيائيا و لا علاقة لحكم اللـه بالموضوع.

الكتاب المقدس كما نعرفه، ليس فيه هذه المفاهيم، فاللـه فيه متحكم بالامور كلها، و هو وضع قوانينه و طالب الانسان بتطبيقها، و حين فشل الانسان في تطبيقها، حكم اللـه عليه بالموت و العذاب.

ما تقوم به أنت هو برأيي عملية تجميل، و أنا هنا لا أقصد السخرية، و لكني مطلع على الكثير من المحاولات المعاصرة لانقاذ المسيحية من المشكلة التي هي فيها، و التي تتمثل في مفاهيمها الغريبة و الخرافية، الخ. لذلك يقوم الكثير من المسيحيين بالعمل الدؤوب على ايجاد تفسيرات "معقولة" يقبلها العاقل.

ما قاله دوكنز هو كما قلتُ مسبقا في صلب الرواية المسيحية، و مفادها أن اللـه أرسل ابنه (الذي هو اللـه أيضا!) لكي "يفدي" البشر بدمه (يعني عملية انتحارية). هذا هو جل القصة الانجيلية: المسيح جاء لـ "يفدي" البشر. أجرة الخطية هي الموت و علينا كلنا "التوبة" من الغضب الاتي.

أنت تقول ان ما قاله دوكنز هو "مفاهيم غريبة". طيب أنا أسألك: أي جزء مما قاله دوكنز هو غير موجود في الكتاب المقدس؟ هل تنكر قصة الافعى المتكلمة؟ هل تنكر قصة الإله الذي ولّد نفسه من عذراء؟ هل تنكر قصة معصية آدم و ما ترتب عليها من عقاب حين قام اللـه بطرده من الجنة؟ أين هي المفاهيم الغريبة هذه؟

تعليق على هامش الموضوع الأصلي:

أولاً، أم أوباما ليست ملحدة، بل هي لاأدرية.
ثانياً، زوج أمه أدخله مدرسة إسلامية في إندونيسيا، وهذا يشير إلى أنه (زوج الأم) مسلم ملتزم، وهذا يعني أن قضية الدين ليست مهمة من وجهة نظر أم أوباما في اختيار من تتزوجه.
ثالثاً، جدته وجده هما اللذان توليا الجزء الأكبر من تربيته، وبالتالي من الطبيعي أن يعتنق ديانتهما، خاصة إذا كانا متدينين.
رابعاً، لو كان ملحداً في بداية شبابه لما خفي ذلك على الصحافة، فهل تفترضون أنه كان يخطط لدخول البيت الأبيض رئيساً منذ نعومة أظافره؟ وأنه أخفى إلحاده لهذا السبب؟