تعليقي مكررا
تابعت هذا الخبر باحدى الصحف الألكترونية منذ فترة
لفت نظري كتابة " الله أكبر " على قدم الساق يعني بقرب الحفاضات وما بها من فضلات الطفل
وقلت يعني الله لم يجد مكان أفضل وأقدس من هذا حتى يضع اسمه وأنه أكبر من هذا المكان ...؟؟؟؟
وبعدين قلت أمه " الأروبه " لا تريد أن يضع " الله " هذه الكتابات المتغيرة في مكان آخر حتى لا تعري الطفل ليل ونهار أمام " الدهماء "
ويصاب بنزلة برد قالت الساق أسهل بالكشف وتشمر السروال بسهولة ويسر
وقال ايه راحت لبست الحجاب

حتى يصبح لحجابها مبرر " الهي "
يخربيت ده كده
نرجع الى بعض ألأشخاص الذين لهم قدرات غير مألوفة
أشاهد طبعا ,,أما مباشرة أو عن طريق التليفزيون استعراض لبعض الأشخاص ممن له قدرات غير مألوفة لنا كأشخاص طبعيون
مثل سحب شاحنة وزنها يفوق حجم من يسحبها أو أكل الزجاج والأجسام الحادة وغيرها من هذه الأشياء
أشاهد دائما في احدى المدن الساحلية الأوربية بالصيف أشخاص يصبغون أجسادهم بلون الذهبي أو الفضي ويتخذون حركة ما يبقون عليها فترة زمنية تتعدى بضعة ساعات بدون أي حراك لدرجة قد تعتقد بأنه تمثال أو شخص مجمد ...ويقوم بهذا الأمر " للشحاتة " بأسلوب مبتكر

وكنت قد شاهدت قبل أيام بعض ممن يتمتع بهذه القدرات على احدى القنوات وفجأة حينما شاهدت شخصا وابنته " الحكاية وكأنها وراثة"
وربما محاكاة للأب بأن كليهما يأكلا الزجاج والمعادن ...!!!
هنا فجأة استرجعت من ذاكرتي والتي لم تخطر على بالي هذه الذكريات طيلة مشوار حياتي الا حينما كنت أشاهد هذا العرض
بأن في أثناء أواخر سني الطفولي كانت لي جارة بنفس سني يفصل بين حديقتينا سلك وكانت هذه الجارة قادمة من مدينة أخرى مع أهلها أي أنها حديثة على حينا ومدينتنا ...
فجأة بدأت بالاقتراب من السلك لكي تتجاذب معي التعرف والتقرب وكانت " طبعا " تشعر بشيء من التوجس والارتباك والتعلثم
وشجعتها بأننا بنفس المدرسة لأني شاهدتها هناك ولكن ليست بنفس الفصل المدرسي
المهم بدأت ترتاح لي ولكي تبرهن على هذه الصداقة الوليدة بدأت بافشاء أسرارها الخاصة جدا ...وبقدراتها الغير مفهومة ,,,
وراحت تستعرض لي بشكل خفي حتى لا تراها والدتها بأن بدأت " بسف التراب من أرض الحديقة " ومضغه وبلعه
والأكثر رهبة لي بأن أتت لي بالعرض الثاني بمسامير وكوب زجاجي مكسور بدأت بمضغهم وبلعهم ...
طبعا هذا سبب لي بسني الصغير صدمة وعدم فهم كيف تستطيع هذه الطفلة القيام بهذا التصرف الجنوني ...
الغريب بالأمر أن أهلها حينما علموا بأنها أفشت هذه الأعمال قاموا بالرحيل من المنزل ومن المدينة وقيل وقتها
لأنها خافت على أبنتها من " العين والحسد " ...

طبعا هذه القدرات الغير مفهومة حتى الآن لا تعني بالضرورة أن تحمل أنثى بجنين بدون أن يلمسها أحد ...

والقدرات الغير مفهومة ممكن أن أتقبل بأن النبي محمد لديه تلك القدرات الفائقة في اللغة والبلاغة والتعبير ,,,
أما حكاية موسى بأن كلمه الله فهذا قطعا نتيجة هلاوس أو اضطراب نفسي وعصبي وغالبا بتناوله أعشاب من صحراء سيناء
كما يهلوس ويرى أشياء عجيبة غريبة من يتناول ال اس دي مثلا ...
بالصدفة شاهدت أمس فيلم عن فتاة مراهقة حملت وحينما سألتها أمها من فعل بك ذلك أنكرت وقالت لم يمسسني أحدا
وطبعا ألأم قالت لها انت عايزة تجنيني يا بت ؟؟؟
المفاجأة أن البنت وضعت مولودها وكانت عذراء أي وجد لها الأطباء غشاء بكارتها سليما
أما كيف ؟؟؟فطبعا يحصل كثيرا بأن تحمل الفتاة بدون أن تفقد غذريتها عن طريق تسلل أحد الحيوانات المنوية " العفريت " ويعرف طريقة
للاتصاق مع البويضة التي تكون مهيأة تماما بهذه اللحظة للتلقيح من هذا " الشقي "
وقد تتم عملية الممارسة بالكامل بدون أن تفقد الفتاة غشائها وذلك يرجع الى نوعية وشكل هذا الغشاء " مطاطي , أو به ثقب كبير ...."
شايف يا براهيم يعني واحدة تحمل من باب للطاقة ليست لها وجود الا عند مريم وأمها والتي ساهمت الى حد كبير بهذه الرواية
التاريخية والتي أصبحت وصمة عار في جبين كل الأطباء والعلماء والباحثين للسكوت على هذه الفضيحة التي ترفضها
كل ألف باء العلم .. والعلماء
تعرف يا براهيم لماذا أنا لا أقبل بالخرافات ؟؟
لأني صدقا لم أسمع بشيء عن أبو رجل مسلوخة ولا أمنا الغولة
ولا كل الحكايات التي يشار اليها هنا بالنادي ... أو تقدر تقول أكثر شيء سمعته هي " ليلى والذئب " أو على بابا والأربعون حرامي أو سندريلا ..أي كلها تدور بين الشخص الشرير والشخص الطيب الذي يساعد
الآخر بالوقوف بوجه هذا الشرير ...