يابني آدم مونتاج من فيلم طوله 6 ساعات تقتطع منه 3 دقائق ليس بعدل ...أتحداهم نشر الأفلام كاملة ...لماذا صادروا كل الكاميرات والموبايلات ...مقارنة إسرائيل مع أنظمة عربية ليس بعدل ...ورغم إجرامهم فلم يقوموا بقرصنة دولية سوى نادرا

يااااااااااااااااااااااا بني آدم
اسمحلي هذه المرة أن سقطت بالفخ
حينما تكون أنت في بيتك ويهجم عليك أيا كان ألا تدافع عن بيتك ونفسك بكل السبل وبكل الأسلحة ؟؟
هذا اذا اعتبرنا أنهم يحملون أسلحة ...
هذه الباخرة كانت في المياه الدولية فليس من حق أحد أن يهجم عليها وعلى من فيها
والا تعتبر قرصنة دولية
هم قاموا بسحب السفينة الى مياههم ...
تجوب البحار والمحيطات سفن وبواخر
تحمل كل الأسلحة والممنوعات وليس من حق أحد أن يهاجمها طالما هي خارج نطاق أقاليم الدول التي تمر من أمامهم
فخمت ؟؟!!!هااا

الكوماندوس الصهيونى كان بامكانه تعطيل محركات السفينة و من ثم سحبها الى الميناء و تعطيل محرك السفينة من الممكن ان ينفذه اى بحار و لا يحتاج الى كوماندوس متخصص.
و كان بامكانه ضرب قنابل غاز فى السفينة فيضطر كل من عليها للاستسلام لانه لن يستطيع المقاومة مع وجود الغاز , حتى انهم كانوا يستطيعون استخدام غاز مخدر او رصاص مطاطى او مسدسات صاعقة كهربائية تشل حركة الخصم فتتم السيطرة عليه .
هناك مئات الحلول للسيطرة على السفينة دون اى قطرة دم , بس الصهاينة ارادوا سفك الدماء .
و لذلك اى متخصص لا يمكن ان يقتنع بالهراء الذى يقوله الصهاينة , و هم يعلمون ان السياسيين و العسكريين يعنى السلطة فى اى دولة لن تقتنع بهذا الهراء و لكنهم يريدون التبرير فى اعين الشعوب
و طبعا المقصود بالشعوب هى الشعوب الغربية .
قوات الشرطة التى تتصدى لمشاغبى كرة القدم هى اقل قوة و اقل وسائل
و مشاغبى كرة القدم باعداد هائلة تفوق عدد المقاومين فى السفينة
و بالرغم من هذا الفارق الهائل بين الحالتين
الا ان قوات الشرطة تسيطر على الجماهير المشاغبة دون سقوط قتيل واحد منهم

اقرأ يا بساااااااااااااااااااام

أسرار أُسطول الحرية ... جاسوسة اسرائيلية كانت على متن السفينة التركية مرمرة !!

احدى المشاركات في حملة كسر الحصار عن غزة و التي كانت على متن السفينة التركية " مرمرة " بصفة صحفية، تحولت فجأة من متضامنة مع غزة الى مساعد لقوات الجيش الاسرائيلي فور تنفيذ الهجوم على الأسطول !! مما أثار حيرةَ واستغراب جميع الوفود، الذين تأكدوا فيما بعد بأن الأمر يتعلق بجاسوسة تعمل لحساب الموساد الإسرائيلي، وهي نفس الشخص الذي كان على ما يبدو يزود الاستخبارات الاسرائيلية بتفاصيل الرحلة .

فقد نقلت " الشروق أون لاين الجزائرية " و على لسان طاقمها الصحفي الذي كان ضمن المشاركين في اسطول الحرية أن من بين الوجوه التي أحاط بها الغموض حول طريقة مشاركتها في الأسطول هي فتاة شقراء، طويلة القامة، قيل إن اسمها سارة، تتكلم اللغة الانجليزية بطلاقة ولغتها العربية مفككة، أول مرة ظهرت في الأسطول كانت مع مسؤولة الإعلاميين، الفتاة التركية المسماة ألينا، حيث ظهرت وكأنها واحدة بين الصحفيين، هذه الجاسوسة المفترضة، والتي قال رئيس الوفد الجزائري عبد الرزاق مقري بالأمس إن شكوكا تدور حولها، تركز عملها تحديدا في القاعة الرياضية لمدينة أنطاليا التركية، حيث كانت تلتقط الصور لجميع المشاركين، وتحاور البعض منهم وتقترب أكثر من شاب فلسطيني يتشبه بتشي جيفارا، شكلا ولباسا، يحمل الجنسية الإسرائيلية، اسمه أسامة، ظهر أن له دورا كبيرا في عملية التنسيق الإعلامي، ما بين المسؤولين الأتراك والفضائيات العالمية وتحديدا العربية منها .

ومما يؤكد الشكوك حول تورط هذه الفتاة التي قيل إنها تحمل جواز سفر بريطاني، هو أنها عوملت بطريقة "إنسانية جدا ولبقة فوق الحدود" من طرف جنود الاحتلال الإسرائيلي وأفراد الكومندوس، الذين احتلوا أسطول الحرية، كما أن بعض النساء أوردن في شهادات موثقة أن الفتاة خرجت عن جلدها الكاذب، وقامت بمساعدة الجنود الإسرائيليين في ضبط الأشخاص المؤثرين في الرحلة، وغير مستبعد أنها كانت المسؤولة عن إخبار الموساد بوجود زوجة قبطان السفينة وابنه الرضيع على متن مرمرة، من أجل تسهيل عملية إركاعه وإخضاعه للسيطرة !؟

وقصة ابن القبطان تبدو مثيرة للغاية، فالأتراك حرصوا منذ البداية على إحاطة المعلومات الشخصية المتعلقة بالمسؤولين عن الرحلة بكامل السرية، حيث تم التحفظ عن الأسرار الخاصة بالمسؤولين الكبار، وفي مقدمتهم القبطان الذي تم التحفظ على اسمه وهويته حتى اللحظات الأخيرة، وكان قليل الظهور على السفينة خوفا من اغتياله، فهو قبطان الرحلة، كما أن المعلومة الوحيدة التي قدمت للصحفيين المرافقين للأسطول بخصوصه اقتصرت على خبرته الكبيرة في المناورات الحربية البحرية .

لكن ما لا لم يكن في الحسبان، هو أن الإسرائيليين كانوا يحملون في جعبتهم سرا كبيرا، حيث تم التوصل إلى زوجة قائد الرحلة، وكشف نقطة الضعف الكبيرة في وجوده، المتمثلة في ابنه الرضيع البالغ من العمر عاما واحدا .

المرة الأولى التي سمع الناس فيها بوجود رضيع يبلغ من العمر سنة واحدة، كانت في الندوة الصحفية التي عقدها بولاند يلدرييم، الرجل الأول في منظمة الإغاثة العالمية " اهاها " التركية، يوما واحدا قبل الهجوم، برفقة البرلمانيتين الألمانيتين، حيث قال بولاند متسائلا: " لا أعرف سببا واحدا يجعل إسرائيل تغامر بمهاجمة سفينة من المدنيين، تتراوح أعمارهم ما بين السنة الواحدة والثمانين عاما ؟؟ " .

بالطبع فان اجهزة إسرائيل الأمنية سجلت المعلومة المجانية التي قدمها لها بولاند يلدرييم بغير قصد ، حيث يبدو انه عديم الخبرة و المعرفة بعمل اجهزة الاستخبارات في العالم ولا يعي أهمية سلاح الاعلام الذي يعتبر سلاحا ذو حدين، و بذلك فهو ساعد في استكمال معلومات اسرائيل التي سعت إلى إحداث المفاجأة .

فبعد الإنزال العسكري الأول والذي كان فاشلا، ثم الثاني والثالث الذي استعمل فيه الرصاص الحي، تفاجأ الجميع بجلب زوجة القبطان، بإيعاز من الجاسوسة المفترضة التي كشفت هويتها للكومندوس، وتم مخاطبة القبطان بمكبر الصوت وبلغة انجليزية: "اختر بين الوصول إلى غزة أو قتل طفلك الرضيع أمام عينيك" فكان الاختيار الصعب .

القبطان سلم نفسه بسرعة، لأنه يعرف جرأة الإسرائيليين في قتل الأطفال، كما تم جلبه نحو القاعة الصغيرة التي توجد في الطابق الثاني، وتقع بها مكبرات الصوت، من أجل أن يقولوا لجميع الركاب، إن الأسطول وقع بين أيدي الإسرائيليين، وعلى الكل تسليم أنفسهم دون مقاومة .

ولكن هذا المخطط الذي يحمل أصابع الموساد، وساهمت فيه صحفية مزيفة لا يعني أنها الجاسوسة الوحيدة للموساد من بين المتضامنين حيث كان على متن السفينة أيضا شخص أوروبي، يعتقد أنه ألماني أو فرنسي، في الأربعينيات من العمر، يضع "نظارتين"، أثار الانتباه منذ اليوم الأول الذي التحق فيه بالقاعة الرياضية الكبيرة في أنطاليا، حيث أخذ بالتقاط صور لكل الوفود، ويتحين أي فرصة من أجل الجلوس بينهم لالتقاط صور مثيرة للاستغراب، بما في ذلك الوفد الجزائري الذي قام هذا الجاسوس المفترض بالتقاط صور تفصيلية له أثناء جلوسه في قاعة أنطاليا، كما سأل أكثر من شخص، بما فيهم صحفيا الشروق في القاعة عن القيادي عبد الرزاق مقري، وعن الأشخاص المؤثرين في الوفد الجزائري .

ولم يكن هذا الخطأ الوحيد الذي ارتكبه بولاند يلدرييم اعلامياً فهو نفسه الذي عقد مؤتمرا صحفيا بعد وصوله اسطنبول قال فيه ان المتضامنين تمكنوا من السيطرة على عشرة جنود اسرائيلين اثناء عملية اقتحام السفينة التركية !! و هو بهذا التصريح الصحفي انما يدعم رواية و تبرير الجيش الاسرائيلي لارتكابه هذه المجزرة الدموية بحق المتضامنين الابرياء !!!

ومهما يكن الأمر، فانه من الصعب جدا معرفة كل ما وقع داخل سفينة مرمرة، أو الأشخاص الذين اخترقوها، وهوياتهم وأيضا جنسياتهم وأدوارهم، لكن الأكيد أن الموساد اخترق الأسطول منذ بدايته، وفي كل محطة مر بها، وهو ما سهل من عملية اختراقه .

الزميل بني ادم ....

من حق ركاب السفن مواجهة القراصنة .... و القرصنة ببساطة جريمة دولية ، من الاساس لا يحق للجنود الاسرائيليين التواجد على ظهر سفينة في المياه الدولية. كل ما يحصل بعد ذلك تفاصيل تتحمل مسؤوليتها إسرائيل ...

(06-06-2010, 11:26 AM)نسمه عطرة كتب:  اقرأ يا بساااااااااااااااااااام

نسمة أنا لم أنكر وجود جواسيس ...على أقل تقدير 1% من العرب والمسلمين جواسيس لإسرائيل ولذلك توقعي أن يصل العدد الى ستة جواسيس

اقتباس:ولكن الا يعطى مثل هذا الفيديو للإسرائيليين بعض العذر فى التعامل بعنف مع الناشطين ؟

لو دا يعطى الكلاب بعض العذر
فدا يعطى الجميع كل الحق فى قتل كل كلب صهيونى


http://www.youtube.com/watch?v=lzQncV3Z0c8&feature=related

نعم يا ليلى كلامى سليم .. وكلامك سليم كذلك

فلسطينى
القانون الدولى يجيز للدولة التى تفرض حصارا بحريا على دولة أخرى أن تعترض السفن المتوجهة لفك الحصار ( إذا ) أعلنت عن نيتها فى فك الحصار

هذا ما سمعته نصا عن القانون الدولى ولا أدرى مدى صدقيته

النقطة الثانية المريبة :
ما الذى كان يهدف اليه النشطاء بضربهم للجنود بكل هذه الشدة ؟
هل توقعوا أن ينتصروا عليهم ؟
هل توقعوا ان تتركهم الفرقاطات والهليكوبرات المقاتله ليحتجزوا جنودا كرهائن ؟

أقول : رب ضارة نافعة ولكن تصرف نشطاء سفينه ريتشل كورى هو الأنسب وهو الذى كان يجب ان يتبعه نشطاء الأسطول الأول .. المهم الموضوع صب فى صالح حماس فهنيئا لهم بغزة إلى قيام الساعة فهم يرفضون خوض اى انتخابات من اى نوع ..

أنا ضد حصار الشعب الفلسطينى بكل تاكيد ولكن المقاتلات التى يجب ان تتوجه لفك الحصار عن غزة لا يجب ان تنصرف قبل ان تخلصهم من سلطة حماس فى نفس الوقت

من هنا فالواجب ان نميز بكل وضوح وفى كل سطر الفارق بين ان ندعم الفلسطينيين كشعب وبين ان ندعم تنظيم إرهابى أو أيديلوجى أو فاسد

اقتباس:لكن ما لا لم يكن في الحسبان، هو أن الإسرائيليين كانوا يحملون في جعبتهم سرا كبيرا، حيث تم التوصل إلى زوجة قائد الرحلة، وكشف نقطة الضعف الكبيرة في وجوده، المتمثلة في ابنه الرضيع البالغ من العمر عاما واحدا .

اقتباس:."اختر بين الوصول إلى غزة أو قتل طفلك الرضيع أمام عينيك" فكان الاختيار الصعب .

القصة فيها بعض الأكشن ..

جنود يسيطرون على سفينة بالحديد والنار ,لماذا يهددون القبطان بهذه الطريقة الهوليودية .؟!
يعني بامكانهم اقتحام قمرة القيادة بالقوة و سحب القبطان و طرده خارجاً بالقوة أيضاً و تولي القيادة بدلاً عنه,
فلماذا هذا الأكشن .

طبعاً كلامي ليس للدفاع عن قرصنة جيش الاحتلال الارهابي الصهوني لكنه دفاعاً عن العقل .

اسمحلي يا بني ادم ؟؟

اقتباس:القانون الدولى يجيز للدولة التى تفرض حصارا بحريا على دولة أخرى أن تعترض السفن المتوجهة لفك الحصار ( إذا ) أعلنت عن نيتها فى فك الحصار

1- أي قانون دولي هذا الذي يجيز الحصار من الاساس ؟؟ و هل يبرر نفس هذا القانون المزعوم الحصار البري من جهة اخرى ؟؟
2- إسرائيل لا تعترف حتى اللحظة بدولة فلسطينية ؟؟ فهل غزة أرض مستقلة ام تحت الاحتلال ؟؟
3- إذا كانت غزة تحت الاحتلال فوفقا للقوانين الدولية فإن كل مسؤوليات الوضع الانساني في غزة تتحملها إسرائيل .............. و بمعنى اخر كل شيء يحصل في غزة له علاقة بتدهور الاوضاع الانسانية حكومة حماس منه براء ، لأنها اشبه بحكومة داخل السجن ....

اللعبة بسيطة و مفهومة ، هم يريدون تحميل حماس كل ماسي غزة رغم انهم أساس الماساة ..... شخصيا رغم معارضتي لحماس أرفض إزاحتها عن الحكم من اي طرف غير فلسطيني مستقل .

اقتباس:أقول : رب ضارة نافعة ولكن تصرف نشطاء سفينه ريتشل كورى هو الأنسب وهو الذى كان يجب ان يتبعه نشطاء الأسطول الأول .. المهم الموضوع صب فى صالح حماس فهنيئا لهم بغزة إلى قيام الساعة فهم يرفضون خوض اى انتخابات من اى نوع ..

التخلص من حماس أو انتخابها مجددا هو شأن فلسطيني بحت و لا يجوز استخدامه كذريعة لمنع الغذاء و الدواء و إغلاق المعابر مع غزة.

اقتباس:من هنا فالواجب ان نميز بكل وضوح وفى كل سطر الفارق بين ان ندعم الفلسطينيين كشعب وبين ان ندعم تنظيم إرهابى أو أيديلوجى أو فاسد

القافلة إنسانية تحمل مواد إنسانية غذاء و ادوية و إسمنت ... متجهة للشعب الفلسطيني و لا تشكل خطرا على احد إلا من يعتبر ان مجرد استمرار حياة الغزاويين خطر في حد ذاته.
من جهة اخرى يحق لحماس الحصول على دعم خارجي كما تحصل اي حكومة على دعم من الخارج ..... و الامثلة في منطقتنا كثيرة جدا.