اقتباس:عندما يرسل الله إليك رسول من عنده و مؤيده بمعجزات كثيرة و يأمرك بما ينفعك أنت فلماذا لا تطعه
لا دليل على نبوة أي نبي
والله لم يرسل انبياء و الذي يتحدث مع شخص قادر على التحدث مع الجميع إلى إن كنتم تظنون أن الإله هو يعقوب الذي احب يوسف أكثر من غيره
والمعجزات لا نفع لها فمن شاهدها قد ولى ولا تنفع للتدليل على صحة الدين هذا بفرض حدوثها فعلا وما كان يسمى سابقا بمعجزة اصبح الآن له تفسير فزمن المعجزات ولى
اقتباس:للإستزادة وربما له علاقة
اتهام الرحمة الإلهية .. والبرهان المقلوب
التشوهات موجودة قبل الكيماويات وقبل الدواء وبداية خاطئة
اقتباس:وما هو منهجك لتحديد الخير والشر ، هو عقلك وبالتالى فلو كان مثلك مائة مليون انسان فسنجد انفسنا امام مائة مليون منهج مختلف.
وما هو الخير والشر ؟
هل مجامعة عشرة اماء خير مثلا؟
ومن ثم ليس المهم ان اتبع منهجا في الخير من مثل ( عبادات وغيره ) المهم الا اؤذي احدا لا ماديا ولا معنويا إلا إن كنتم تعتقدون بان العبادات هي من الخير وضدها هو من الشر
اقتباس:لا احد يحكم هل لله فم ام لا ولكن له القدرة على ايصال ما يريد وحيا او صوتا والانبياء بعثوا للبشر ولا تستقيم فكرة ان يرشد الله كل واحد على حدة فأنت بهذا تريد الله مع كل فرد ظاهرا له ، وما فائدة العقل والتحكم فى الرغبات وجهاد النفس.
والله لم يظهر لاحد ولا حتى للنبى صلى الله عليه وسلم.
وكيف حكمتم انتم على الإله بكل الذي جئتمونا به وادعيتم انه وحي ( الإله الغاضب - الآسف - المستفسر - والذي لديه يد وعرش وكرسي وغيره من الادوات )
هل يحق لكم فقط ان تحكموا بحجة ان القرآن هو كلام الله ؟
هل تعتقد مثلا بأن الله يتحدث مع البشر ويقول لهم ( كهيعص )
على حد علمي ان هذه رموز للكهانة وليست كلمات للإله.
وإذا لم يرى محمد الله فإن حينها يظهر احتمال أن الشيطان كان يكلمه أو انه كان يحلم.
اقتباس:وهل انت تعاملت مع الاشعة الكونية او عرفتها وعرفها البشر قبل التوصل للاجهزة الحديثة جدا التى تستطيع قياسها ، فهل يحق للبشر السابقين انكار وجودها.
الاشعة الكونية يمكن قياسها فهل يمكن قياس الشيطان قبل ان نستدل على وجوده.
انت تتكلم عن كائن وهمي من مثل التنانين والافاعي بالرؤوس السبعة واحصان الكركدن وغيره من الاساطير .
فهمنا أن الله لا يظهر لأحد لان هذا فوق طاقة البشر وتنزيها للإله فلماذا لا يظهر الشيطان؟؟؟
اقتباس:يقال يوم الدينونة او يوم الدين ، ويقول الله (لئلا يكون للناس على الله حجة) وكان من الممكن للانسان ان يدين الله يوم الحساب ولكن راجع نفسك هل بلغك كلام الله ام لا. هل ستدينه بأنه لم يبغك رسالاته ام ستدينه على انه اطعمك ام ستدينه على انه خلق لك حواس او هيكل عظمى يتحمل ام ستدينه على انه خلقك من الاصل .. اعتقد انه سيكون الرد عليك ولماذا لم تطيعنى مادمت تعرف اننى خلقتك.
ومثال صانع المخدرات مثال خاطئ ، وهناك فرق بين الصانع والخالق ولكنك يمكنك ان تضرب المثال بصورة اخرى اكثر منطقية ولنقل رجلا اعطانا ارض وماء وشمس وبذور وعرفنا باستخدامات البذور خيرا وشرا ولكننا زرعنا البذور واستخدمناها فى صناعة المخدرات رغم انها كانت ستنفعنا فى صناعة البنج او المخدر الذى يخفف آلام الجراحة فهل ندين الرجل على الارض ام على الماء ام على الشمس ام على البذور رغم انها كانت عظيمة الفائدة لنا لو استخدمناها فيما يرضيه.
إن الله وهبنا الحياة ومقومات استمرار الحياة واختبرنا فى المقومات فرزقنا حديد نستطيع به صناعة الرفاهية ونستطيع به قتل بعضنا فهل ندين الله لأنه خلق الحديد ام ندين انفسنا لأننا قتلنا بعضنا.
لا
كلام الله لم يبلغني
إن كلمني وكذبته فله الحجة ولكن انتم لا تجيبون على السبب الذي يجعل من الإله مختفيا وتزيدون في الطنبور نغما بادعائكم ان الإله سيحاسب من لم يؤمن باختفائه بالنار .
هل كلمني وعصيته ؟
حتى تقولوا بأني عصيت الإله ؟
ما هي طريقة تفكيركم هذه فانا لا افهما ولا افهم منطقها .
إذا جاء زيد وعمر وكذبت زيد فهذا لا يعني أنني كذبت عمر .
هل وصلت الفكرة لكم قبل أن تدخلونا نار جهنم.
ومثال صانع المخدرات هي التدليل على اشتراكه في الجرم سواء كان قاصدا ام لا فإنه يحاسب ايضا
والمخدر هنا هو تشبيه للشر ولا اتكلم عن التخيير والتسيير
إن جاء رجل ( حكيم ) ووضع عبوة اسيد في الصحراء وجاء احدهم وشربها هل سيكون ذلك الشخص ( الحكيم )مجرما ام لا
سواء كان يريد التجربة ام الاختبار ام الابتل
كلامي واضحاء أم انه استعمل منطقكم وقال أنا لم أطلب منه ان يشرب الاسيد
الله خلق الشر فهو مسؤول مع الإنسان عن هذا الشر
اعيد بعض الكلام لفهم المقصد من مثال المخدر
الله إما أنه اراد خلق الشر أو أنه لم يرد
فإذا اراد إذا فهو خالق للشر
وإن لم يرد فلقد خلق الشر غصبنا عن نفسه
وهو إما خلق الشر من اجل هدف أو بلا هدف
فإن كان خلقه من اجل هدف فإذا هو قد خلقه بارادته ومن اجل هدف وبالتالي هو خالق للشر0
وإن لم يخلقه لهدف ( وهذه مردودة ) فحينها يكون الله يلعب ولا هدف لخلقه للشر .
ويجب نقض حجة أن الذي هو خير كله لا ينتج شرا ابدا ولا يدل عليه ولا يعلم الآخرين عنه ولا يوجده اصلا .