بسام الخوري
Super Moderator
     
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010
|
|
09-01-2010, 07:51 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة
عضو رائد
    
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010
هؤلاء مغتصبون ويحتلوا أرض الغير عنوة وقوة وتهديد وقادمون من مخلفات العالم
وحتى لو قبلنا بأن نعتبر أن ما بقي للفلسطينين من حقوقهم سوى الضفة الغربية والخليل وضواحيها هي من البقية الباقية من الضفة الغربية والتي هي أصلا البقية الباقية من أرض فلسطين التاريخية
وهذا حق مشروع دوليا ووطنيا
فلماذا التباكي على حثالة البشرية ؟؟؟؟!!! 
أعتبر أن هذه الضربة حتى لو حاول البعض أن يعتبرها تعطيلا لمباحثات بما يعرف " بالسلام "
الا أنها لو نظرت اليها بطريقة أكثر عمقا
هي جرس انذار لمن يصم اذناه ويغلق عيونه بأن هناك شعب تغتصب أرضه جهارا نهارا
وتحت حماية ووصاية " الأمم الغير متحدة " و المغتصبة من قبل القوى الفاجرة العظمى
لا أعرف حتى الآن ما دخل النظام بمصر والذي ركل بقدمه قضية فلسطين لكي يدخل " وينصح " وبمفاوضات شيء لا يخصه ...؟؟؟
أم ما زالت قضية فلسطين هي الطبق الشهي لكل من يريد أن يغرف منه ؟؟؟؟
حتى بقضية خاصة جدا مثل بقاء حسني على كرسيه أو تسويق توريث شعب مصر لابنه الصغير وكأنها
ساعة يده يريد أن يورثها له ... 
ثم كيف بمجرم حرب مثل بلير يدخل بهذا الحوار ؟؟
كان أجدى نفعا أن يكون الاختيار لشخصيات على الأقل
أخف وساخة وقذارة وعهر مما هو موصوم بالمتواجدين
|
|
09-02-2010, 01:29 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
observer
عضو رائد
    
المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
|
RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010
أهداف عملية «حماس»
عادل عبد الرحمن
لم تكن عملية «حماس» العسكرية ضد المستوطنين الاربعة على مقربة من بني نعيم مفاجئة. الاوساط السياسية والامنية ذات الصلة جميعها، كانت تتوقع قيام أنصار حركة حماس وأضرابها بتنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية وفلسطينية بالضفة على حد سواء.
الهدف من العملية - العمليات، التي قد تنجح في تنفيذها حماس وأنصارها، في حال أغمضت العين الساهرة قليلا لا تمت للمقاومة بصلة رغم أنها قتلت مستوطنين من كريات أربع. ولا تهدف حركة حماس من ورائها رفع راية المقاومة. «حماس» أرادت من عمليتها أن تحقق أكثر من هدف بحجر واحد، منها:
اولا: تعطيل المفاوضات المباشرة، التي من المفترض أن تبدأ اليوم الخميس في واشنطن.
ثانيا: التكامل مع المتطرفين الصهاينة لإفشال المفاوضات. وإفساح المجال أمام قطعان المستوطنين ومن يقف خلفهم في حكومة نتنياهو للشروع بالبناء في المستوطنات المقامة على الاراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 وإرتكاب أبشع الجرائم ضد ابناء الشعب الفلسطيني ومصالحهم.
ثالثا: التأكيد لإسرائيل وللاقطاب الدولية، أنها ( حماس ) وحدها الكفيلة بضمان الامن، وهي وحدها القادرة على صناعة التسوية السياسية. والدليل أن الحدود التي تسيطر عليها هادئة وصامتة، صمت أهل الكهف. ولا تستطيع القوى الوطنية تنفيذ أي عملية ضد إسرائيل. وهذا يعني الترويج لنفسها كبديل للقيادة الشرعية.
رابعا: تهييج الرأي العام الفلسطيني بالضفة ضد السلطة الوطنية. وخلق مناخات قابلة للفوضى وأعمال التخريب داخل المدن الفلسطينية، وضد بعض القيادات الوطنية.
خامسا: محاولة استثمار العملية في الشتات الفلسطيني والاوساط العربية والاسلامية لتحقيق أكثر من غرض، منها: نفي صفة مهادنة إسرائيل عنها، واعادة الاعتبار لشعبيتها في تلك الاوساط. وتوسيع دائرة عزل القيادة الشرعية والوطنية من خلال حملة التضليل، التي سترافق تداعيات العملية العسكرية المذكورة.
العملية الحمساوية الجديدة تعيد المرء لعمليات القسام، التي كانت تنفذها عشية كل إعادة انتشار للجيش الاسرائيلي قبل العام 2000، أي قبل الانتفاضة الثانية، حيث كانت تعمل عن سابق تصميم وإصرار لتعطيل أي إنسحاب من الاراضي الفلسطينية، وتكيل الاتهامات التخوينية للقيادة الوطنية وللاجهزة الامنية، متذرعة بأنها ترفع «لواء المقاومة»، واكدت الايام والاحدات أن حركة الاخوان المسلمين ليست ولم تكن مع خيار المقاومة، بل كانت تعمل وفق أجندة فئوية خاصة تستهدف التمهيد للسيطرة على السلطة الوطنية من خلال كسب قلوب وعقول المواطنين آنذاك. ونجحت عملية التضليل حينئذ، نتيجة أيضا عدم تمكن القيادة وأدواتها الاعلامية، فضلا عن تفشي السلوكات الخاطئة لعناصر الاجهزة وقياداتها من الدفاع عن نفسها.
اليوم لا يجوز لحركة حماس أن تجر الشعب إلى متاهات مجددا. آن الاوان للدفاع عن المصالح الوطنية العليا للشعب من خلال التصدي لكل من يريد أن يعبث بالمصير الوطني.
ما ورد ليس دفاعا عن المستوطنين، لان قطعان المستوطنين عاثوا في الارض فسادا وتخريبا وقتلا للارض والانسان الفلسطيني، كما أن ما ورد ليس دفاعا عن حكومة أقصى اليمين التي زرعت بذور الموت والعودة للمربع صفر، رغم ذهابها للمفاوضات، فإنها ليست جادة ولا معنية بنجاحها. وما ذهابها إلا شكل من اشكال التضليل والخداع للرأي العام العالمي.
ما ورد يؤكد التمسك بخيار التسوية والنضال السلمي لتحقيق الاهداف الوطنية دون إراقة دماء، وإلتزاما باستحقاقات التسوية السياسية، رغم تحلل حكومة أقصى اليمين عمليا منها. وحرصا على المصالح العليا للشعب الفلسطيني.
a.a.alrhman@gmail.com
http://www.alhayat-j.com/newsite/details.php?opt=1&id=119089&cid=1980
|
|
09-04-2010, 10:14 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
    
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: مقتل 4 اسرائيليين في اطلاق نار قرب الخليل 31.08.2010
(09-04-2010, 09:56 AM)observer كتب: .
وعندما بدأ الاحتلال ينتقم من حماس كما في غزة
أطفأ أمراء الجهاد النفقي نور المقاومة
لحساب اضاءة النفق المسالم،
ولاحقوا المقاومين وخوّنوا كل مقاوم
إلا إذا مارس هواية المقاومة في الضفة فقط
|
|
09-04-2010, 11:37 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}