(11-14-2010, 06:48 PM)Man Kind كتب:  

(11-14-2010, 04:11 PM)ابن نجد كتب:   لامنا هاجر واهلها

---

لله دره فرعون موسي إن وجد

العالم المؤمنة دي كانت منتظرة إن فرعون العظيم رئيس أكبر دولة في عصره يؤمن بإله موسي العبراني البدوي الحافي ؟؟

و طبعاً لإن الفرعون المصري كان في أغلب الأحيان هو الإله , فمن المفترض ان يتنازل فرعون عن حكم مصر لصالح إله موسي البدوي .

و الله لو فعل فرعون غير ما أوردته الاديان لكنا تبرأنا منه كمصري

هو في مصري أهبل ؟

ياخي انا اوردت الصورة لبيان السمرة المصرية من مصدرها وانتم نطيتوا لهواياتكم الاخرى ، فالحكيم يشكك بكون مصطفى حسين وليلى علوي ونبيلة وشمس البارودي وعادل ادهم مصريين وانا ادعمه .

الشعب المصرى شعب افريقى اسمر البشرة ,هذه حقيقة ,العبث الجهنمى الذى مارستاه المسيحية والأسلام بعقول الناس,دفعهم دفعا تحت وطأة السيوف الى التبرئ من أصولهم ولون بشرتهم,فعيسى -يسوع اله أبيض

ومحمدا نبى المسلمين ابيض
وصف علي بن أبي طالب
قال علي رضي الله عنه وهو ينعت رسول الله صلى اللهعليه وسلم - لم يكن بالطويل الممغط، ولا القصير المتردد، وكان ربعة من القوم، لميكن بالجعد القطط، ولا بالسبط، وكان جعداً رَجلاً، ولم يكن بالمطهم ولا بالمكلثم،وكان في الوجه تدوير، وكان أبيض مشرباً، أدعج العينين، أهدب الأشفار..

http://ejabat.google.com/ejabat/thread?t...b2f31a17ae

وحكام مصر الفراعنة كانوا ظلمة قساة الخ الخ بينما تاريخيا كانت مصر الفرعونية نموذج للتسامح الدينى والعرقى بل اول نظام للتأمين الأجتماعى ورعاية الدولة لرعاياها كان نموذجا مصريا,حفلت بمعاهد العلم والتربية ومنائر الحكمة...
حتى انهيار الدولة القومية المصرية ومجئ الاحتلال اليونانى وبعده الرومانى الذين أحترما الهوية القومية للمصريين ,الى أن جاءت كارثة رب المجد الرومانى ابيض البشرة يسوع ,ومن بعده النبى الابيض محمدا,واذاعة الكراهية العرقية والتبرؤ من الذات ...وهربا من القهر والعنت والذبح تصنع الناس لانفسهم انسابا منتحلة تنتهى لقبائل عربية وسعوا خلف بيضاوت البشرة رغبة فى تحسين النسل ومشابهة الاحتلال ورجاله,حتى أنتهى الامر بنا فى حالة صراع هوية مميت نعيشه كل يوم,لاحل له الا بالتصالح مع الذات ونفض زبالة الدعاية الفاشستية المسيحية والاسلامية عنا بأربابهم بيض البشرة اللصوص سراق الحياة والتاريخ والحضارة.

---

ابن نجد
جدودنا افارقة سمر -أنا شخصيا افتخر بهم-مصر بحكم موقعها وتاريخها عرفت الزيجات المشتركة وحالات الأغتصاب الواسعة التى مارسها المحتلون,من هنا تجد التدرج واختلاف درجات السمار والبياض,بحكم اللخبطة الجينية الى حدثت بعد أنهيار الدولة القومية المصرية!

اقتباس:أنتهى الامر بنا فى حالة صراع هوية مميت نعيشه كل يوم,لاحل له الا بالتصالح مع الذات ونفض زبالة الدعاية الفاشستية المسيحية والاسلامية عنا بأربابهم بيض البشرة اللصوص سراق الحياة والتاريخ والحضارة.

هل نفهم من هذا أن "مصر سمراء" هي الحل؟

و ماذا ستفعل بالمصريين غير السمر أو البيض؟

نرميهم فى البحر
من الواضح أن الرسالة لم تصل
الشعب المصرى شعب افريقى اسمر البشرة قى اصوله الاولى
نتيجة الزيجات المختلطة وحالة الاغتصاب الجماعى التى صاحبت الغزوات الخارجية اصبح هناك مصريون الوانهم فاتحة اكثر الى درجة ماتسميه أنت بياضا وبالمناسبة هو ليس بياضا قياسا على فهم اصحاب البشرة البيضاء لبياض البشرة
المصريون على اختلاف الوان بشرتهم من الاسود الغميق الى ماتتخيله انت بياضا هم مصريين وكل من تمصر فهو مصرى سواء كان يونانى او رومانى او عربى
المعنى كله علينا الا نخجل من هويتنا الحضارية والعرقية ذلك الخجل الذى صدرته لنا الفاشستيات الدينية مسيحية واسلاما
اتمنى تكون الحكاية وضحت
تحياتى

و لكن هناك تدرج في لون البشرة كلما إتجهنا شمالاً في أفريقيا

فبشرة شعوب الشمال الافريقي ليست بالسمراء الداكنة , فهل كلها تعرضت لنفس الغزو و التهجين ؟

حتي سمار شمال السودان أقل من جنوبها

(11-14-2010, 07:10 PM)ابن نجد كتب:  

(11-14-2010, 06:48 PM)Man Kind كتب:  

(11-14-2010, 04:11 PM)ابن نجد كتب:   لامنا هاجر واهلها

---

لله دره فرعون موسي إن وجد

العالم المؤمنة دي كانت منتظرة إن فرعون العظيم رئيس أكبر دولة في عصره يؤمن بإله موسي العبراني البدوي الحافي ؟؟

و طبعاً لإن الفرعون المصري كان في أغلب الأحيان هو الإله , فمن المفترض ان يتنازل فرعون عن حكم مصر لصالح إله موسي البدوي .

و الله لو فعل فرعون غير ما أوردته الاديان لكنا تبرأنا منه كمصري

هو في مصري أهبل ؟

ياخي انا اوردت الصورة لبيان السمرة المصرية من مصدرها وانتم نطيتوا لهواياتكم الاخرى ، فالحكيم يشكك بكون مصطفى حسين وليلى علوي ونبيلة وشمس البارودي وعادل ادهم مصريين وانا ادعمه .

هاهاهاه، يا شماتة "آبله ظاظا" فيك يا "ابن نجد" ...

سؤال على جنب لو سمحت: ما هذه المجلة "العلمية بامتياز" التي تستشهد بها ؟

واسلم لي
العلماني

(11-14-2010, 08:02 PM)Man Kind كتب:  و لكن هناك تدرج في لون البشرة كلما إتجهنا شمالاً في أفريقيا

فبشرة شعوب الشمال الافريقي ليست بالسمراء الداكنة , فهل كلها تعرضت لنفس الغزو و التهجين ؟

حتي سمار شمال السودان أقل من جنوبها

نعم التاريخ يتحدث عن هذا,الغزو الاتى من اوربا يونانيا كان ام رومانيا,حالات الأغتصاب الجماعى التى صاحبته,وفى أرقى الحالت التزواج ليس بمعنى التزواج الذى نعرفه اليوم ولكن واحد من عساكر القيصر ياخد له تلات اربع نسوان ويخلف منهم وبعدين يرجع روما ويسيب وراه عيال ونسوان هم بدورهم يتزوجون الخ ايضا بعض هجرات العشائر الغالية الى مايعرف بمناطق البربر اليوم وتزاوجهم او اغتصابهم او اتخاذهم نساء اماء,حتى مع بياض البشرة-او مايظن انه بياض-تجد شعر مجعد وأنف افطس واحيانا مؤخرة نسائية افريقية تماما,والقصة تنطبق على السوادن من بعض اوجهها..

اقتباس:المعنى كله علينا الا نخجل من هويتنا الحضارية والعرقية

و لكن الاسلام و المسيحية دعت الى المساواة و لم تقلل من قيمة لون هذا لحساب لون طرف ثاني. يعني لا ذنب لهما في الخجل الذي تتكلم عنه.

لماذا تقول إغتصاب جماعي ؟؟

أنا لست مصري ولا أؤكد هذا ولا أنفيه و لكن أنكر أن شعباُ قد نشأ أفراد "كثر" منه بهذه الطريقه

لا ننسى أن الكثير من القوميات و القبائل هاجروا الى مصر و أختلطوا بالمصريين و أصبحوا منهم

عموماً المصري القديم أسمر البشرة لا أسود .. !

أعتقد سحنة هالشخص مصرية 100%

ما الحكمة يا حكيم وما الرؤية يا رائى من الموضوع اساسا ؟