مرجعية الأدلة والبراهين كانت دوماً المنطق.
لذلك لم يخطر على بال أحد أصلاً أن يسأل عن المرجعية.
بحال كان لديك دليل ما فلا أعتقد أنك بحاجة للسؤال عن مرجعيته، اعرضه علينا والعقل حكم بيننا. فمن اقتنع فله ومن لم يفعل فله أيضاً؟
مع فائق الاحترام
طارق

(12-26-2010, 11:52 PM)د. أبو المكارم كتب:  

(12-26-2010, 05:34 PM)Man Kind كتب:  عاوزنا نرجع زي زمان , قول للزمان أرجع يا زمان
و هات لي كتاب لا فيه أخطاء و لا أساطير و لا معلومات غير منطقية

المشكلة هي في الكتاب المبين نفسه و معلوماته الغير صحيحة
المشكلة في سنة الله المبهمة في الأرض
المشكلة في نتيجة الإختبار الذي خلق الله من أجله الكون , ذلك الإختبار الذي لم ينجح فيه إلا نسبة ضئيلة تقودما إما إلي فشل الإله في الإقناع او فشله في تصميم الإنسان
المشكلة في إختباء الله في السماء و بدلاً من أن يقيم علينا الحجة بان يحدثنا مباشرة , يختار كل كام قرن رسول من قبيلة واحدة لا يغيرها ليحادثه في السر - في الكهف أو فوق جبل منعزل - ليحمله مسئولية هدايتنا , ثم تفشل المحاولة بالكامل
المشكلة حدثت و خلاص و لا علاج لها هنا لا بالكلمات ا لرنانة و لا ابلتلاعب بالألفاظ كما تعودنا

عجباً!!!.
ما علاقة ردك بكلامي؟.
أسأل عن المرجعية التي تقبلها , والتي تخضع لأدلتها وبراهينها, لم أتحدث عن الدين ولا عن الإله ولا عن الرسل.
هل كلامي طلاسم؟.

مرجعية إيه بس يا أستاذنا

جاي تحكي لي عن بطة طايرة و شايلة فيل في منقارها و لما أكذبك تقول لي إيه المرجعية اللي ممكن تقنعك ؟؟


طيب يا سيدي , عشان ما تزعلش

المرجعية هي أفلام والت ديزني

[ 'طارق القدّاح' ]
مرجعية الأدلة والبراهين كانت دوماً المنطق.
فقط؟.
لذلك لم يخطر على بال أحد أصلاً أن يسأل عن المرجعية.
بحال كان لديك دليل ما فلا أعتقد أنك بحاجة للسؤال عن مرجعيته، اعرضه علينا والعقل حكم بيننا. فمن اقتنع فله ومن لم يفعل فله أيضاً؟
مع فائق الاحترام
طارق
نتفق على أن المنطق أحد عناصر المرجعية.
والعقل أيضاً.( وكان يجب أن نقوم بتعريف العقل كمرجعية وكحكم )
هل لديك شيء آخر؟.
ما وافق المنطق والعقل نقبله, وما لم يوافق العقل والمنطق لا نقبله.

(12-25-2010, 02:25 PM)د. أبو المكارم كتب:  

(12-25-2010, 08:08 AM)جدل الأفكار كتب:  الأدلة والبراهين أنواع كثيرة .منها :
الأدلة الحسية والأدلة العقلية والأدلة النقلية.
وكل مجال له أدلته و ومنهجه وطرق استدلاله الخاصة به.

كما أن الدليل والمدلول أمر نسبي يختلف باختلاف الطرف المقابل ، فقضية (وجود الله) مثلا . هي دعوى تفتقر إلى دليل إذا كنت تختلف مع ملحد.

لكن نفس هذه القضية (وجود الله ) تكون دليلا ومقدمة مسلم بها إذا كنت تختلف مع مؤمن .

والأمور التي ذكرتها أخي أبو المكارم ( الفطرة - القيم - الأخلاق - الكتب السماوية) هي حجة ودليل عند من يسلم بها . أما عند المنكر لها، فهي قضايا تحتاج إلى اثبات ودليل .

إذن فلم تجبني بشيء.
أسألك أنت:
ما هي الأدلة المسلم بها لديك, والتي تخضع لها إذا أتيتك بدليل منها, والتي تستند عليها إذا رفضت ما أقوله لك؟.
أولاً: هل توجد مثل هذه الأدلة أم لا توجد أصلاً.
ثانياً: هل هي يقينية, أي لا تحتمل الشك ولا يعتريها الخطأ؟.
ثالثاً: هل هي عامة لدى الناس جميعاً, أم خاصة لدى أفراد دون غيرهم؟.
أرجو أن تكون إجابتك محددة وقاطعة.

الادلة المسلم بها على اي إدعاء غير ذهني هي الادلة القابلة للاختبار والتحقيق
ولرفض الادعاء يكفي عدم تحقق الادعاء بالاختبار

1- عدم وجود الدليل اليقين يكفي لرفض قبول الادعاء
2- الادلة الغير يقينية تعطي نتائج غير يقينية وخاضعة للشك وليست مُلزمة القبول
3- البرهان القابل للتحقق والاختبار برهان عام

اهلا وسهلا

أنا أجيبك إختصارا للوقت والجهد
هنا في هذا النادي العقل مغلب على النقل
ستتطلب تعريفا للعقل
ٍاقول لك ما يقبله المنطق اسليم
ستطلب تحديد تعريف العقل السليم
سأجيبك أنك بذلك تحاول أن تبدأ نقاشاُ بدأنا قبل 14 عاما مضت
حاول أن تلحق بالركب فالركب لن يعيد نقاشات عقد ونصف من الزمن في كل مرة يأتي سائل ليسأل ما هي الأدلة والبراهين التي تقبلون بها
تناقش مع نفسك وتحاور وخذ كلا الموقفين تفاوض وجادل عقلك أنت أولا وحين تصل إلى قناعات محدده تعال وتفضل وناقشها
أراد إبن القداح أن يفيدك بغيض من فيض ولكنك أبيت إلا أن تقف على حروف الجر
فأسرع يا رعاك الله فما بين سؤالك ومواقفنا عرض أرض الله