{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Narina
Banned و بشدّة شديدة
المشاركات: 2,182
الانضمام: Jun 2008
|
RE: yeeeeeeeeey
طيب ثندر شو رأيك بموقف فراس محادين؟
|
|
07-17-2011, 12:19 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
jafar_ali60
عضو رائد
المشاركات: 1,954
الانضمام: Dec 2001
|
الرد على: yeeeeeeeeey
ماحدث
أول أمس تعرضت للضرب في أعتصام البلد ...فكان من الزميل جمال المحتسب أن اصطحبني الى المركز العربي ...وأخذت أبرة (فولتارين) وعدت لمنزلي .
لم أمارس عويلا على الفضائيات ولم أمارس أيا من أشكال التحدي لضباط وأفراد الامن العام ....ولم اقم بممارسة (الصوت العالي) الممزوج بدموع التكسب ....فقد تعلمت من سالفات الأيام أن الرجل يمسح جراحه ويمضي فقط .
مالذي جرى ؟ ...فشلت الحركة الاسلامية فشلا ذريعا ولم تستطع أن تحشد احدا وتبين ان رصيدها في الشارع لا يعبر سوى عن الاخفاق وتبين ايضا أن الفتاوى التي تصدرها هي محض هراء ....والذي حدث هو أن مجموعة من الزملاء الاعلاميين الذين كانوا في البلد ربما انهم جاءوا ليس للتغطية فقط، فعدد منهم يملكون موقفا من الحكومة وجزء منهم اعضاء أما في (تموز ) أو (آذار) ....لهذا لم تمارس الحيادية الصحفية في الموقف بل تم ممارسة السياسة .
أيهما اكثر جرما أمام الوطن والناس الشرطي الذي ضرب متظاهرا خرج عن التعليمات أم الذي تلقى أموالا من منظمات مشبوهة (...) ؟....على الأقل جنود الأمن العام الذين فرقوا مظاهر الشغب لا يتقاضون سوى الراتب الشهري ....بالمقابل من يمارس العويل على الشاشات يعرف أن رصيده سيزيد أكثر وأن جمعياته ستقبض اكثر.
وايهما أكثر رفضا من الشارع ذاك الذي أمتهن (التكتلات) وصار مساره الصحفي مرتبط بالضرب والركل...أم شرطي بسيط جاء من قرية نائية ليؤدي عملا ويعود ...ولنسأل سؤالا فيه من القلق الوطني ما فيه هل نتوقع من مراسل قناة وكان عضوا في تنظيم اسلامي ان يكون حياديا في تغطية المشهد .
المشكله أن أغلبية الزملاء أعضاء النقابة كانوا واقفين يراقبون المشهد.... أماالبكاء والعويل فقد أنطلق من اناس ربما في لحظة تأمل تكتشف أن ممارستهم للمهنة جاءت من قبيل الهواية أو البحث عن الاستعراض ..ولا يمتون للنقابة بصلة ..ونأسف لموقف النقابة الذي انحاز للاستعراض ولم يقم بتحكيم صوت العقل ولم يضع المسؤولية الوطنية للموقع والمهنة في الحديث والتصريحات .
وهنا دعوني أسأل سؤالا ؟ ...اليس الواجب المهني يحتم على النقابة ان تدافع عن أعضائها وهل يجوز لنقابة المهندسين مثلا أن تتبنى قضية طوبرجي على حساب مهندس ....أنا لا أريد هنا ان اسقط المثل على نقابة الصحفيين ولكن حين تقف صبية كي تشتم رجال الأمن دون سبب وتتهمهم بأنهم أعطوا (المخبرين) سترات صحفيين وتوزع الشتائم يمينا وشمالا وفي لحظة تكتشف أنها متدربة وخريجة معهد سكرتاريا ....ولا تمت لنقابة الصحفيين بصلة ...فماذا سيكون شعورك وكيف سأحترم قلما أمضيت (17) عاما من العمر في مطاردة حروفه والهروب من محكمة ألى أعتقال ومن ضرب ألى تهميش وتشويه .
المشهد بأختصار أن الاتجاه الاسلامي في الاردن مني بفشل ذريع فكان من السادة الصحفيين ان انقذوه من فشله ....وبالتالي تحولت الصحافة من مهنة الى عمل بالسياسة ...وتحول الوطن في لحظة قلق وتعب ألى هدف تتم الرماية عليه وبشكل عشوائي وبكل صنوف الكلام وتم الأعتداء على هيبة أمن وعلى سلامة دولة .
لتسمح لنا نقابة الصحفيين أن نعاتبها فهذه النقابة ليست مستوردة ولم ترتم في أحضان السفارات ..ولم تقدم قضية على الاردن ولم تكن يوما في صف غريب أو عابر بل كانت في صف وطن وأهل ومهنة ...
Hadi.ejjbed@hotmail.com
عبدالهادي راجي المجالي
من افتوا بالعنف وغابوا عن المشهد.. يتحملون المسؤولية
جميع الذين اصيبوا أو تعرضوا للأذى في مسيرة الجمعة ابناؤنا وأخوة لنا من مواطنين ورجال أمن واعلاميين, والتعبير عن الرأي بالتظاهر امر مشروع يفترض أن يتم بوسائل سلمية وحضارية بعيداً عن التحدي والعنف والمواجهة والتحريض.
المؤسف أن هناك في ساحتنا من يصر على استحضار المشاهد المؤلمة والمفزعة التي تحدث في ساحات عربية حولنا, وتفتعل الاسباب لتحويل التظاهر السلمي في بلدنا الى مواجهات وتستبق الاحداث باصدار فتاوى ضالة وموحية تدعو الى الاستشهاد وترى فيمن يواجه رجال الامن بالقوة مجاهداً, ونسأل لماذا التهيئة المسبقة لمثل هذا العنف بفتاوى استباقية تحض على العنف؟ الا تعني الشهادة في التظاهر ان صاحبها مجاهد يواجه عدواً, والعدو في مثل هذه الحالة الدولة ورجال الامن في عرف هؤلاء أو من يخالفهم في الرأي.
نطالب بالديمقراطية الحاضنة لاطياف الرأي وحرية الاختلاف وليس الوصاية المتسلحة بالفتاوى الطاردة للرأي الاخر.
رجال الامن ليسوا طرفاً في الخلاف السياسي الدائر بين اهل الاختلاف السياسي من احزاب وجماعات مختلفة لكنهم ادارة مكلفة بأن لا تخرج التظاهرات عن الاحتجاج السلمي وأن لا تتحول الى ضرر على المتظاهرين أو اضرار بالامن والسلامة العامة والصحفيون أيضاً ليس طرفاً ولا هدفاً بل شاهد على الاحداث.
ورجال الامن جربناهم على مدى عشرات التظاهرات تحملوا الاذى والتحدي والعناء وحافظوا على واجبهم في حماية المسيرات وتقديم العون لها, وقدموا صورة مشرقة بالتعامل مع المواطنين في بلدهم, والمرات القليلة التي وصل فيها الامر للاحتكاك لم يطلق فيها رصاصة واحدة وكانت المبادرة في العنف والتحدي من جهة من اصروا على تحويل التظاهر الى مواجهة وتحد لاغراض دعائية بحثاً عن مشهد في الفضائيات يصور الحالة في الاردن على غير حقيقتها.
نفهم الان موقف القوى التي رفضت جميع الخطوات التمهيدية المؤدية الى الاصلاح من رفض المشاركة في الانتخابات الى رفض المشاركة في الحكومة ورفض المشاركة في الحوار الوطني ورفض ما صدر عن الحوار من نتائج ورفض التقيّد بتعليمات التظاهر السلمي, مع أن القوى السياسية والاجتماعية الاخرى رفضت موقفهم الاخير وامتنعت عن المشاركة فيه, قناعة منها بأن مسار الاصلاح ما زال في مراحل الاعداد الاولية والصياغة بانتظار ما يسفر عنه عند وصوله الى البرلمان, الاساس في الحوار انه بين اطراف من شعب واحد ودولة واحدة يحرصون على اصلاح آليات ومؤسسات وقوانين وآليات التعامل في هذه الدولة.
الحكومة في امتحان وعليها واجب تنفيذ مهمة الاصلاح واخراجها بالصورة القانونية وعندما تنجز عملها يصح الحكم على مخرجاتها وسياساتها، فاذا انحرفت عن المسار الذي اجمعت عليه القيادة وقوى الشعب يصح عندها اتخاذ الموقف الذي تمليه مصلحة البلاد، العملية الاصلاحية لم تتبلور في صيغتها النهائية بعد، فلماذا الاستباق بالمواجهة والرفض والتهيئة للعنف مع ان طريق الحوار والحراك السلمي سالكة، لا بأس ان يستمر الضغط السياسي والشعبي بالوسائل السلمية ولكن ليس بطريقة افتعال المعارك من أي طرف كان.
نشتم رائحة اللجوء لزيادة الضغوط الاقتصادية على الدولة والاضرار بموسم السياحة وتشويش صورة البلد الآمن في منطقة مضطربة فلماذا يخدم ذلك عملية الاصلاح.
المؤسف ان اداء الحركة الاسلامية المعتدل الذي عرفناه في بلدنا طويلا قد تغير وتحول منذ ان صار للحركة الاسلامية قبلة وامارة في مكان آخر ومنذ ان اصبح ولاء الحركة للامارة وما يخدم منطلقاتها وليس للمملكة وما يخدم استقرارها وصلاحها.
لا تزجوا بابنائنا متظاهرين ورجال امن في معارك وهمية لا لزوم لها فطريق الاصلاح واضح لمن اراد المساهمة والمشاركة فيه وطريق ابداء الرأي والاعتراض سالكة ومشروعة لمن يتبع الطرق السلمية والديمقراطية، وهي تحتاج الى مشاركة في الرأي والحوار وليس الى فتاوى تضلل الناس، وتدفعهم الى المواجهة وافتراض ان من يختلف معهم اعداء.
نرجو السلامة لجميع من اصيبوا من ابنائنا مواطنين وصحفيين ورجال امن والسلامة والامن والاصلاح لوطننا، ما جرى بالامس خارج عن المألوف من تقاليدنا وما تم التوافق عليه وثبت صحته ودفع للامور باتجاه خاطئ وعلى الذين افتوا بذلك سلفاً وغابوا عن المشهد وزجوا بابنائنا فيه ان يتحملوا مسؤولية فتاويهم لا ان يلقوا بالمسؤولية على غيرهم.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-17-2011, 01:25 AM بواسطة jafar_ali60.)
|
|
07-17-2011, 01:13 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: yeeeeeeeeey
(07-17-2011, 12:11 PM)عمر أبو رصاع كتب: على اي حال المعركة طويلة وخطوط الاصطفاف قد ارتسمت الان وعظامي المنكسرة ستنجبر ويا سيدي مش بس عظامي لو تطلب الامر روحي سابذلها لعل هؤلاء يفيقون ويفهمون 24 اذار
الحمد لله على سلامتك
|
|
07-17-2011, 12:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}