{myadvertisements[zone_3]}
the special one
......
    
المشاركات: 1,945
الانضمام: Feb 2008
|
الرد على: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية
عادي جدا يا ابا نواس ان يصدر هذا الكلام من السيد رحمة العاملي الشيعي .. هذا الرجل هو شيعي بالمبدأ وقبل كل شيء شيعي فأي تصرف او حكم اخلاقي او موقف سياسي
يتخذه انطلاقا من هذه المرجعيه وبذلك هو يعتقد ان كل الناس على شاكلته .. هوليس فقط شيعيا لكنه موالى لولاية الفقيه ولو على حساب اخوانه بالوطن فما بالك
بالكفار النواصب بسوريا وغيرها ...
على كل حال بعد ترتيب الوضع الداخلي ابشطرك عزيزي رحمة بان دور عملاء ولايه الفقيه قادم واتمنى منكم المزيد من الاسصطفاف مع نظام الاسد
صبرا صبرا آل ايران
(07-20-2011, 12:09 AM)الأرسوزي كتب: (07-19-2011, 11:36 PM)فضل كتب: ليش تخينة؟!!!!
يبدو أنك لست سورياً.
يبدو انك طائفي متقيح ..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-20-2011, 12:29 AM بواسطة the special one.)
|
|
07-20-2011, 12:24 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
الأرسوزي
عضو مشارك
 
المشاركات: 44
الانضمام: Apr 2011
|
RE: الرد على: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية
(07-20-2011, 12:24 AM)the special one كتب: يبدو انك طائفي متقيح .. .
.
.
.
.
(07-20-2011, 12:24 AM)the special one كتب: رحمة العاملي الشيعي ..
(07-20-2011, 12:24 AM)the special one كتب: هذا الرجل هو شيعي بالمبدأ وقبل كل شيء شيعي فأي تصرف او حكم اخلاقي او موقف سياسي
يتخذه انطلاقا من هذه المرجعيه وبذلك هو يعتقد ان كل الناس على شاكلته
(07-20-2011, 12:24 AM)the special one كتب: .. هوليس فقط شيعيا لكنه موالى لولاية الفقيه .
.
.
.
.
(07-20-2011, 12:24 AM)the special one كتب: يبدو انك طائفي متقيح .. لماذا يكون الجميع هنا متشنجين؟
|
|
07-20-2011, 12:43 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE: الرد على: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية
(07-19-2011, 11:36 PM)فضل كتب: (07-19-2011, 11:08 PM)u----sef كتب: (07-19-2011, 09:19 PM)أبو نواس كتب: لكنهم ليسوا كذلك، فالبارحة خرج الدروز في تظاهرة، واليوم تظاهر المسيحيون والعلويون مع أهل القابون.. وكانوا في عزاء الشهداء في ركن الدين .
دروز ,, ومسيحيين ,,,,,,,,, وعلويين ,,,,,,,,,,,,,,, !!!!
تخينة شوي , ماهيك
ليش تخينة؟!!!!
مش تخينة بس نسبتهم قليلة وهذه هي المشكلة
كلنا يعلم ان "الثورة" تحوي اسلاميين راديكاليين
الراديكاليين من مصلحتهم ان يكون هناك اصطفاف طائفي من أجل عزل بشار الأسد عن التأييد الذي لا يزال يتمتع به من فئات واسعة من الشعب بكل طوائفه سواء أحببنا ذلك أم كرهناه
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-20-2011, 02:03 AM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
07-20-2011, 02:00 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية
يعني عن جد خلص الإسلاميين بح؟ بيباي ونحنا عمنزودها شوي؟ ولازم نجدد العنفوان
وتسليم رقاب الناس للاسلاميين هو عمل جدير بالإحترام!
المشكلة التي يختلف عليها هنا أظنها الخلاف على الأوليات أكثر منها أي شيء آخر . بالعقل لا أحد يريد مافيات وما مصلحة الناس العادية بالدفاع عن المافيات أو عن شخصيات متآكلة من هنا أو هناك معارضة أو سلطة
الرأي الأول :
الحصان: اسقاط النظام
العربة:ما بعد النظام حتى لو انقسم البلد أو سيطر الإخوان ما بيهمني
الرأي الثاني:
الحصان: حماية العلمانية أولا
العربة: الديمقراطية وتقليم أظافر القط الإسلامي
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-20-2011, 07:39 AM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
07-20-2011, 07:38 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الأرسوزي
عضو مشارك
 
المشاركات: 44
الانضمام: Apr 2011
|
RE: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية
(07-20-2011, 04:05 AM)أبو نواس كتب: ليس هناك أزمة طائفية في سوريا .. كل ما في الأمر أن الشعب السوري برمته لا يزال يعيش مناخ "الرعب المبرمج" الأكيد أنك لست سورياً.
اقرأ التالي، فصاحبه ليس مثقفاً أبداً ...
اقتباس:ملاحظ مهمة: الندائات مقتبسة و ليس مذكورة بهدف التكرار او التجريح و حتما لا تعبر عن أي الكاتب.
(من سيدي خالد للأموي.. يسقط بشار العلوي).
(مسيحيي عبيروت.. علويي عالتابوت).
(بدنا نحكي عالمكشوف.. علوي ما بدنا نشوف).
(واحد واحد واحد.. علوي و(كذا) واحد)
-هل ترغب في التظاهر تحت أحد هذه الشعارات التي تُسمع الآن في أكثر من مظاهرة وأكثر من مكان؟
-هل هناك من مشروع سياسي يجمعك إلى أصحاب هذه الشعارات؟
-هل يفهم أولئك معنى للديمقراطية التي تنادي بها، وهم الذين يصدرون في كل يوم فتوى بقتل فلان أو تصفية فلان أو إهدار دم فلان؟
-هل تودّ الانضواء تحت لواء من يسمي نفسه أمير حمص متوهماً أنه شكّل إمارةً إسلامية في هذه المدينة، داعياً لذبح فريق من أهل هذا الوطن تلبيةًَ لواجب الجهاد في سبيل الله؟
-هل حرية القتل التي يعطيها هؤلاء لأنفسهم تلتقي مع الحرية التي تطالب بها؟
لا شكّ أن جوابك على هذه الأسئلة سيكون لا، وألف لا. ومع ذلك فإن خروجك للتظاهر من أجل الإصلاح والحرية في هذا الوقت، وكل ما تطرحه من شعارات نبيلة سوف يصب تلقائياً في تيار هذه الصيغة من الإسلام التي أدعوها بالإسلام الجاهلي، لأنها ما عرفت الإسلام قطّ، وما عرفتها الثقافة الإسلامية عبر تاريخها.
إني إذا أشد على أيديكم وأقف إلى جانبكم، أدعوكم للمرة الثانية إلى العزوف مؤقتاً عن الانضمام إلى المظاهرات لأن انضمامكم إليها من شأنه أن يرفد طيور الظلام بقوةٍ تعينهم على المضي في تحقيق مشروع لا ناقة لكم فيه ولا جمل. لم تعد هذه المعركة معركتكم. اتركوا طيور الظلام وحدهم، والسلطة كفيلة بالتعامل معهم بالطريقة التي تتعامل بها أي سلطة مع من يهدد وحدة المجتمع، وإلا سوف تدهسكم أقدام الطرفين معاً. وعندما تنجلي هذه الغمة ويتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود، سيكون باستطاعتكم العودة إلى التظاهر إذا وجدتم من داعٍ إليه، لا سيما وأن القوانين الجديدة قد كفلت لكم مثل هذا الحق.
إن أركان السلطة والحزب في سورية يدركون الآن وأكثر من أي وقتٍ مضى أن دستور البلاد الذي سنّ إبّان الحرب الباردة على منوال دساتير معمولٍ بها في دول أوروبا الشرقية قد غدا بالياً وغريباً عن روح العصر. ولسوف نشهد تباعاً تعديلاتٍ جذرية عليه. وهذا ما وعد به الرئيس عندما نوه إلى أن الزمرة الأولى من الإصلاحات ليست إلا أول الغيث. وسنكون وإياكم رقباء على هذه المسيرة الهادئة التي ستنتقل بنا على ما نأمل إلى الديمقراطية المنشودة.
وكما قلت في ندائي السابق، فأنا لا أنطلق من مقولات الإعلام الرسمي، ولا أنتمي إلى أي جهاز أو مؤسسة حكومية. وكما عرفتموني وعرفني آباؤكم من قبلكم، كنتُ دوماً حر الفكر والموقف والعقيدة. لم أطلب لنفسي منصباً ولم أسعَ إلى مصلحة شخصية، ووضعت نفسي على مسافة من كل صاحبِ جاهٍ أو سلطان، وليس لأحدٍ من فضلٍ عليّ ولا منّة، ولست مطالباً بأن أرد الجميل إلى أحد.
لقد عشتُ حقبةً من تاريخ سورية لا تعرفون عنها إلا من كتب التاريخ. شاركتُ في أول مظاهرةٍ لي وأنا في سن السابعة وفي الصف الأول الابتدائي، عندما جبنا شوارع المدينة نندد بإعلان دولة إسرائيل عام 1948 بعد خسارة العرب في حرب فلسطين. ومنذ ذلك اليوم لم أترك مظاهرةً وإلا وشاركت فيها أو كنت على رأسها. حاربنا الدكتاتوريات العسكرية في أوائل الخمسينيات، وساندنا كل قضيةٍ وطنيةٍ في العالم العربي. وخلال الفترة الديمقراطية القصيرة التي عرفتها سورية كنا رقباء على أداء الساسة والزعماء والحكومات. وعندما أجهض عبد الناصر ديمقراطيتنا الوليدة وألغى الأحزاب وأوقف الصحف الحرة وأستبدلها بصحف الدولة، كنتُ في مقدمة المعارضين ودخلتُ سجون عبد الناصر الذائعة الصيت حيث كان المعارضون يموتون تحت التعذيب ثم تذاب أجسادهم بعد ذلك بالأسيد وتدفع إلى المجارير.
في صبيحة يوم الثامن والعشرين من أيلول/ سبتمبر عام 1961، أفقت على بلاغ الجيش السوري يعلن الانقلاب على حكم عبد الناصر. وكنت حينها قد أنهيت سنتي الجامعية الأولى في دمشق وأقضي أواخر العطلة الصيفية في حمص. وعقب سماعي الخبر انطلقت لتوّي مع صديقٍ يدعى عبد المعطي الطيارة نحو ثانوية الزهراوي أكبر ثانويات حمص، حيث اقتحمنا الباب الخارجي ودخلنا إلى البهو. كان الطلاب داخل صفوفهم. وقفتُ وأطلقتُ أول صرخةٍ صدرت في سورية بسقوط عبد الناصر. خرج الجميع من صفوفهم وتجمعوا حولي. كررت الهتاف: يسقط الطاغية جمال عبد الناصر. فردده البعض بخوفٍ ووجل. فرحت أعيد الهتاف حتى ردده الجميع ورائي بصوتٍ هادر، وساروا ورائي في مظاهرةٍ عارمة باتجاه المدينة لم يتخلف منهم أحد. وقبل وصولنا إلى الساحة الرئيسية وصلت سيارات الشرطة العسكرية التي قبض عناصرها علينا أنا وعبد المعطي وأودعنا في سجن قيادة الموقع، لأن القطعات العسكرية في حمص لم تكن قد حددت موقفها بعد. وفي المساء أطلقونا بعد البلاغ العسكري التاسع الذي أعلن توافق جميع قادة القطعات العسكرية على الانفصال. وكان والدي قد اتفق مع سائق خبير بتهريب الأفراد إلى لبنان لنقلي سريعاً إلى بيروت في حال حصول تبدلات طارئة قد أجد نفسي معها في سجن عبد الناصر والسكاكين مشهرة لفرمي كما يُفرم الكباب.
عادت الديمقراطية إلى سورية في عهد الانفصال، وعادت معها الصحف الحرة ونشطت الأحزاب وقامت انتخابات حرة لبرلمان جديد، عملنا فيها بكل جد لإدخال المرشحين التقدميين تحت قبة البرلمان. ولكن الانقلاب العسكري على حكومة الانفصال في يوم الثامن من آذار عام 1963 أجهض من جديد هذه الديمقراطية الثانية وجاءنا للمرة الثانية بحكم الحزب الواحد. وسنّ قانون الطوارئ ومنعت الأحزاب وأُقفلت الصحف، ولوحق المعارضون الذين هرب معظمهم إلى بيروت وبينهم والدي الذي كان قد أعاد صحيفته اليومية السياسية التي توقفت في عهد عبد الناصر.
منذ بداية حكم البعث نشأ الكثير من عدم الاستلطاف بيني وبين أجهزة الأمن التي حالت عدة مرات دون حصولي على عمل في أجهزة الدولة. فقد كنتُ معارضاً وأُجهر بمعارضتي في كل مجلس. وقد زاد الطين بلة صلتي الوطيدة بالحزب السوري القومي الاجتماعي المحظور في تلك الأيام، وكذلك صلتي بالجماعات الماركسية الجديدة التي كانت تنشط خارج الحزب الشيوعي الرسمي. وانتهى بي الأمر إلى دخول السجن مجدداً صيف عام 1978. وحينها نشرت جريدة اللوموند الفرنسية خبر اعتقالي وطالبت بالإفراج عنّي. فقد كنت في ذلك الوقت قد تحولت من مثقف مشاغب إلى شخصية عامة بعد صدور كتابي الأول ورواجه المنقطع النظير. بعد خروجي من السجن أصدر رئيس مجلس الوزراء بإيعاز من الجهات الأمنية كتاباً تحت رقم 760/ م خ س، تاريخ 25-7-1978، يقضي بتسريحي من عملي لضرورات الأمن تحت البند 85 من قانون الموظفين. بعد أن علمت بأني صرتُ خطراً على أمن الدولة! (كذا) ركبت طائرةً حطت بي في مطار دبي، وأعطتني دولة الإمارات وطناً بديلاً لا تتمثل فيه سلطة الدولة إلا بشرطي المرور.
لستُ هنا في معرض سرد سيرتي الذاتية، وما سقت هذه النبذة إلا لأقول أمرين، الأول هو أننا السابقون وأنتم اللاحقون، وإذا كنتم قد ناضلتم شهراً فقد ناضلنا عمراً. وهذا ما يجعلنا في موضعٍ يؤهلنا لإسداء المشورة والنصح. والأمر الثاني هو أنني لست هنا في معرض الدفاع عن النظام في سورية، وإنما في معرض الدفاع عن سورية نفسها. إننا الآن على شفا هاوية، ووعيكم وحدكم هو الكفيل بإنقاذنا من السقوط فيها. وإني لأعدكم بأن أكون معكم في أوّل مظاهرةٍ حضاريةٍ لكم بعد الاطمئنان على البلد وقطع رأس أفعى الطائفية وقص أجنحة طيور الظلام.
ولكن إذا أعجبكم قصتي فسأتممها في وقتٍ لاحق. أحبكم جميعاً وأهديكم آخر صورةٍ التقطت لي في الأسبوع الماضي عندما كنتُ أتفقد أحد المواقع الأثرية الجديدة في قلب البادية السورية. وتظهر في الصورة معي الصديقة اليابانية العزيزة يايوئي العاملة في التنقيب الأثري في سورية منذ نحو عشرين سنة.
بناءً على طلب البعض، تم تعديل هذه الملاحظة لإرفاقها بدليلين مصورين:
و المشهد موجود في صفحات الثورة السورية التي هي مصدركم الموثوق حيث تسمع و بشكل واضح شعارات مثل (بدنا نحكي عالمكشوف علوية ما بدنا نشوف).
https://www.facebook.com/video/video.php...2413905337&oid=420796315726&comments
وفي المشهد الثاني شعارات مثل (لا للشيعة لا لحزب الله).
http://www.youtube.com/watch?v=TUu-yGTQW00
رابط الصفحة للاطلاع وربما للإفادة ...
(07-20-2011, 04:05 AM)أبو نواس كتب: وهنا، في هذا المنتدى، يبدو أن بعض من الزملاء لم بفهموا، بعد، أن الدفاع عن هذه المافيات ليس فعلا نبيلا.
هؤلاء يحتاجون إلى فترة أطول ليتخلصوا مما يعيقهم عن الالتحاق بعنفوان هذه الانتفاضة.
وهنا، في هذا المنتدى، يبدو أن بعض الزملاء لم يفهموا، بعد، أن عدم الرضى عن اتخريب البلاد لا يعني الدفاع عن أي آخر.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-20-2011, 12:36 PM بواسطة الأرسوزي.)
|
|
07-20-2011, 12:35 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|