بمنتهة البساطه الشديده وفكر وشغل مخك الطوفان حقيقه حصلت وكل العالم عارف كده ولكن الوثنينن نسبوها الى الالهه الوثنيه بينما الكتاب المقدس نسبها الى الاله الحقيقي
Over the years I have collected more than 200 of these stories, originally reported by various missionaries, anthropologists, and ethnologists. While the differences are not always trivial, the common essence of the stories is instructive as compiled below: 1.Is there a favored family? 88% 2.Were they forewarned? 66% 3.Is flood due to wickedness of man? 66% 4.Is catastrophe only a flood? 95% 5.Was flood global? 95% 6.Is survival due to a boat? 70% 7.Were animals also saved? 67% 8.Did animals play any part? 73% 9.Did survivors land on a mountain? 57% 10.Was the geography local? 82% 11.Were birds sent out? 35% 12.Was the rainbow mentioned? 7% 13.Did survivors offer a sacrifice? 13% 14.Were specifically eight persons saved? 9% Putting them all back together, the story would read something like this: Once there was a worldwide flood, sent by God to judge the wickedness of man. But there was one righteous family which was forewarned of the coming flood. They built a boat on which
http://www.icr.org/article/why-does-near...ion-globa/
http://holy-bible-1.com/articles/display/10449
وكمان واضح انك لم تقرأ الموضوع اصلا فهناك اشياء مقتبسه بالنص لا يمكن ان تكون تشابه في الافكار
يا مرائي اخرج اولا الخشبة من عينك . وحينئذ تبصر جيدا ان تخرج القذى من عين اخيك . ( متى 1:7-5) والآن لنقرأ السرقة الادبية .. " روي ابن هريرة : يبصر أحدكم القذى في عين أخيه ، وينسى الجذع في عينه " ! يبصر أحدكم القذاة في عين أخيه ، وينسى الجذع في عينه
" الراوي: أبو هريرة خلاصة الدرجة: صحيح المحدث: الألباني المصدر: صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم: 2331
- كأني أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . يحكي نبيا من الأنبياء ضربه قومه ، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول
( رب اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون ) . وفي رواية : بهذا الإسناد . غير أنه قال : فهو ينضح الدم عن جبينه .
الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1792
كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَحْكِى نَبِيًّا مِنَ الأَنْبِيَاءِ ضَرَبَهُ قَوْمُهُ فَأَدْمَوْهُ ، وَهْوَ يَمْسَحُ الدَّمَ عَنْ وَجْهِهِ ، وَيَقُولُ : « اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِقَوْمِي فَإِنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ » . أخرجه البخاري (3477) و (6929) ، ومسلم (1792)
. قال يسوع وهو على الصليب : 34 فقال يسوع يا ابتاه اغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون
فقد قال النبي : قال الله عز وجل: أعددت لعبادي ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر. فاقرءوا إن شئتم: فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍن [السجدة:17] [رواه البخاري ومسلم وغيرهما]
. 1) رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 2: 9 بَلْ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «مَا لَمْ تَرَ عَيْنٌ، وَلَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ، وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى بَالِ إِنْسَانٍ: مَا أَعَدَّهُ اللهُ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ»
. والنبي اخذ هذه الاشياء من عايش ويعيش وابا فكيهه
قل نزله ) يعني القرآن ، ( روح القدس ) جبريل ، ( من ربك بالحق ) بالصدق ، ( ليثبت الذين آمنوا ) أي : ليثبت قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا ويقينا ، ( وهدى وبشرى للمسلمين ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر ) آدمي ، وما هو من عند الله ، واختلفوا في هذا البشر : قال ابن عباس : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم قينا بمكة ، اسمه
" بلعام " ، وكان نصرانيا ، أعجمي اللسان ، فكان المشركون يرون رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل عليه ويخرج ، فكانوا يقولون إنما يعلمه " بلعام " . وقال عكرمة : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرئ غلاما لبني المغيرة يقال له " يعيش " وكان يقرأ الكتب ، فقالت قريش : إنما يعلمه " يعيش " . وقال الفراء : قال المشركون إنما يتعلم من عايش مملوك كان لحويطب بن عبد العزى ، وكان قد أسلم وحسن إسلامه ، وكان أعجم اللسان . وقال ابن إسحاق : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما بلغني كثيرا ما يجلس عند المروة إلى غلام رومي نصراني ، عبد لبعض بني الحضرمي ، يقال له " جبر " ، وكان يقرأ الكتب . وقال عبد الله بن مسلم الحضرمي كان لنا عبدان من أهل عين التمر يقال لأحدهما يسار ، ويكنى " أبا فكيهة " ، ويقال للآخر " جبر " وكانا يصنعان السيوف بمكة ، وكانا يقرآن التوراة والإنجيل ، فربما مر بهما النبي صلى الله عليه وسلم ، وهما يقرآن ، فيقف ويستمع . قال الضحاك : وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا آذاه الكفار يقعد إليهما ويستروح بكلامهما ، فقال المشركون : إنما يتعلم محمد منهما ، فنزلت هذه الآية . [ ص: 45 ]
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=51&ID=932
والنبي لا يعرف ما في التوراة وكان يخاف من ان يكتشف الناس امره لهذا منع الناس من قراءة التوراة فهو كان يقتبس من اقوال اهل الكتاب دون ان يعرف اذا كانت اقوالهم صحيحه ام خاطئه والدليل واضح
حدثنا أحمد بن محمد بن ثابت المروزي حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري أخبرني ابن أبي نملة الأنصاري عن أبيه أنه بينما هو جالس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده رجل من اليهود مر بجنازة فقال يا محمد هل تتكلم هذه الجنازة فقال النبي صلى الله عليه وسلم الله أعلم فقال اليهودي إنها تتكلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم وقولوا آمنا بالله ورسله فإن كان باطلا لم تصدقوه وإن كان حقا لم تكذبوه
http://www.yanabi.com/Hadith.aspx?HadithID=25375