{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
نوار الربيع
سوريا دولة مدنية علمانية
المشاركات: 1,768
الانضمام: May 2011
|
RE: اغتيال ابن مفتي سوريا
(10-05-2011, 12:31 AM)SaTaM SaTaM كتب: عند حدوث أي جريمة فأن أول ماتفعله الشرطة هو حصر المشتبه بهم , وهم ممن عرف عنهم القيام بذات
نوع الجريمة موضوع التحقيق , أو لايتوانون عن القيام بها أو بما يشابهها.
في سورية في الفترة الأخيرة وربما من اربعين عام , القتل الممنهج والقتل للانتقام والقتل لتصفية الخصوم وربما القتل للتسلية , هو أمر اختص به النظام السوري وجهازه الأمني .
ولايمكن بأي حال من الأحوال الا يكون أول المشتبه بهم في جرائم القتل. بالحد الأدنى كي يثبت روايته السخيفة عن العصابات المسلحة وبالذات في خضم غضب المتظاهرين من المرتزق الحسون.
بعد وضع النظام السوري في موقعه الصحيح , بالأمكان حينئذ ٍ مناقشة باقي الافتراضات الأخرى. 100% ..
خاصة عندما نكون مع نظام يحتل مؤخرة الأمم بمقاييس و معايير الديمقراطية و الشفافية و احترام حقوق الإنسان و الحريات الصحافية و الفساد .
هذه الفرضيات تذكرني بقصص الانتحار المباغت لكبار المسؤولين في النظام "فجأة" ,( رغم أن الانتحار ليست صفة سائدة في المجتمع السوري) لكن شاءت الظروف أو صدف أن ينتحر رئيس الوزارة الزعبي بعد كشف فساده ,و يتبعه غازي كنعان وزير الداخلية منتحراً في مكتبه أيضاً , فيما فر عبد الحليم خدام بجلده من انتحار ثالث كان يعد له ,و أعلن انشقاقه قبل أن تكشف ملفات فساده أمام الملأ ,للحق تغدى بهم قبل أن يتعشوا فيه و ينحروه ككبش فداء لثلاثين عاماً من الفساد نزداد شباباً .
|
|
10-05-2011, 04:33 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}