طبعا الخبر مضحك و غير صحيح , و اعتقد ان الحوار و التفاهم السورى التركى كان حول قضية الاكراد بشكل اساسى , و ان اى ضرر بسوريا او فوضى سيؤدى الى حدود اسهل للاكراد لضرب تركيا لان الجيش السورى لا يستطيع السيطرة على الحدود , و ان هذا الامر سيؤدى الى حالة من عدم الاستقرار فى تركيا و ضربات موجعة جدا , كما ان التبادل التجارى و الاقتصادى سيتاثر .
كاتب الخبر يبدو انه نقله من غرسون فى قهوة شعبية و هو يجهز له الارغيلة .

(10-03-2011, 04:16 PM)الطرطوسي كتب:  كمية التجليط كبيرة جدا بالطبع.
أنا لا أعرف ماذا قال الأسد لأوغلو و لكني لو كنت مكانه لقلت له ما يلي:
"أنا أحب تركيا و لا أريد أن أؤذيها و لكن إذا أردتم قتلي فلن أموت وحدي.
و معلومكم أفنديم أن فرق القوة بين جيشينا لا يسمح لي بخوض نصف حرب أو ربع حرب.
و لذلك فمع أول طلقة تأتي منكم باتجاهنا سأضطر آسفا إلى إمطاركم بكامل الضربة الصاروخية الاستراتيجية السورية و هي لا تحتاج أكثر من ستة دقائق لا ستة ساعات. و عليي و على أعدائي"

يبدو أن معارفك العسكرية لا تختلف كثيراً عن تلك السياسية ..

آل ست دقائق آل .. شو مفكرها لعبة بلاي ستيشن؟

(10-03-2011, 05:32 PM)نوار الربيع كتب:  

(10-03-2011, 04:16 PM)الطرطوسي كتب:  كمية التجليط كبيرة جدا بالطبع.
أنا لا أعرف ماذا قال الأسد لأوغلو و لكني لو كنت مكانه لقلت له ما يلي:
"أنا أحب تركيا و لا أريد أن أؤذيها و لكن إذا أردتم قتلي فلن أموت وحدي.
و معلومكم أفنديم أن فرق القوة بين جيشينا لا يسمح لي بخوض نصف حرب أو ربع حرب.
و لذلك فمع أول طلقة تأتي منكم باتجاهنا سأضطر آسفا إلى إمطاركم بكامل الضربة الصاروخية الاستراتيجية السورية و هي لا تحتاج أكثر من ستة دقائق لا ستة ساعات. و عليي و على أعدائي"

حزب الله (كنموذج بحبوه الشبيحة) قصف اسرائيل بـ 4000 صاروخ ,ماذا كانت النتيجة 60-70 مدني اسرائيلي .!

الصواريخ السورية ليست كاتيوشا و لا رعد و لا زلزال.
الصواريخ السورية مجهزة برؤوس 1-2 طن و هناك عشرات الآلاف من هذه الصواريخ. و كل خمسة آلاف صاروخ من هذا الحجم تعادل قنبلة نووية كتلك التي أسقطت على هيروشيما.
هذ فضلا عن الرؤوس الكيميائية و البيولوجية و الترسانة السورية منها هي الأكبر في المنطقة على الإطلاق أكبر حتى من الإسرائيلية.
يجب على الأتراك أو الإسرائيليين توقع التضحية ب 60 إلى 70 ألف قتيل على الأقل و ربما أكثر من ذلك بكثير إذا أرادوا "إعدام الرئيس"

(10-04-2011, 02:25 PM)الطرطوسي كتب:  يجب على الأتراك أو الإسرائيليين توقع التضحية ب 60 إلى 70 ألف قتيل على الأقل و ربما أكثر من ذلك بكثير إذا أرادوا "إعدام الرئيس"

بلا مرعة فاضية هو كل اللى يقدرعليه يتشطرعلى أطفال المدارس والمتظاهرين العزل,هذه النوعية من الجبناء يتبولون فى ملابسهم مع أول صاروخ هوك يهبط على قصره.

(10-04-2011, 03:48 PM)الحكيم الرائى كتب:  

(10-04-2011, 02:25 PM)الطرطوسي كتب:  يجب على الأتراك أو الإسرائيليين توقع التضحية ب 60 إلى 70 ألف قتيل على الأقل و ربما أكثر من ذلك بكثير إذا أرادوا "إعدام الرئيس"

بلا مرعة فاضية هو كل اللى يقدرعليه يتشطرعلى أطفال المدارس والمتظاهرين العزل,هذه النوعية من الجبناء يتبولون فى ملابسهم مع أول صاروخ هوك يهبط على قصره.

لماذا إذن لم يسع إلى تحرير الجولان بالقوة؟

(10-04-2011, 04:06 PM)الحوت الأبيض كتب:  لماذا إذن لم يسع إلى تحرير الجولان بالقوة؟

قلنا أن الضربة الاستراتيجية تستطيع أن تؤلم إسرائيل أو تركيا ألماً لا تنساه في حياتها.
و لم نقل أن إسرائيل لا تستطيع الرد ردا يرسل سوريا بأكملها إلى دنيا الفناء.
تحرير الجولان بالقوة العسكرية يتطلب القدرة على خوض حرب تقليدية دون اللجوء إلى الخيارات الانتحارية.

(10-04-2011, 02:25 PM)الطرطوسي كتب:  الصواريخ السورية ليست كاتيوشا و لا رعد و لا زلزال.
الصواريخ السورية مجهزة برؤوس 1-2 طن و هناك عشرات الآلاف من هذه الصواريخ. و كل خمسة آلاف صاروخ من هذا الحجم تعادل قنبلة نووية كتلك التي أسقطت على هيروشيما.
هذ فضلا عن الرؤوس الكيميائية و البيولوجية و الترسانة السورية منها هي الأكبر في المنطقة على الإطلاق أكبر حتى من الإسرائيلية.
يجب على الأتراك أو الإسرائيليين توقع التضحية ب 60 إلى 70 ألف قتيل على الأقل و ربما أكثر من ذلك بكثير إذا أرادوا "إعدام الرئيس"

قصدك عنا بسوريا عشرات الآلاف من صاروخ سكود .! اسم الله .

دعني أذكرك بالـ40 صاروخ السكود فقط الذي استطاع صدام اطلاقهم على اسرائيل . كان يمتلك المئات منهم لم يكن بوسعه اطلاقهم بسبب القصف الجوي الكثيف ,و كان لديه أيضاً رؤوس جرثومية و كيميائية لكنه لم يفعل شيئاً .

رغم أن صدام هدد بإحراق ثلثي اسرائيل .. بظن بعادلوا أكثر من الـ 60 لـ 70 ألف تبعك .

أولاً, لدى الطرف الآخر أنظمة رصد و دفاع جوي متطورة مضادة لهذه الصواريخ .. بالنسبة للترسانة الجرثومية و الكيميائية فأذكر تصريح شديد اللهجة من رامسفيلد للضباط الجيش العراقي يحذرهم من استعمال لهذه الأنواع من الأسلحة بملاحقة كل من أمر و نفذ في محاكم مجرمي الحرب .. ببساطة تصريح صغير مثل هذا في حال أيقن الجميع سقوط النظام سيكون له مفعول أقوى من كل مقاتلات الناتو . المثل يقول "الحي أبقى من الميت" .

ثم لا تتوقع في حال حدوث ضربة جوية أن تترك مخازن و بطاريات الصواريخ الجبارة سالمة غانمة ننتظر الأوامر للإنطلاق , كما لا أظنك تشكك بقدرة الناتو الاستخباراتية و قدرتهم على اختراق قاعدتي الاتصالات و القيادة .

على كل حال أنا لا أعتقد أبداً برغبة الناتو أو تركيا أو أمريكا بالتدخل عسكرياً في سوريا من أجل إسقاط النظم و إحلال نظام آخر أكثر ديمقراطية .

ليس بسبب قوة النظام العسكرية و العياذ بالله , بل لأنهم لا يرغبون بتعميم الفوضى في المنطقة, سيكون لدينا حالة من الفوضى المتنقلة من كركوك إلى بيروت ضمن المجال الحيوي لاسرائيل و على مقربة من مصالح الغرب النفطجية في الخليج العربي .

(10-04-2011, 04:34 PM)الطرطوسي كتب:  قلنا أن الضربة الاستراتيجية تستطيع أن تؤلم إسرائيل أو تركيا ألماً لا تنساه في حياتها.
و لم نقل أن إسرائيل لا تستطيع الرد ردا يرسل سوريا بأكملها إلى دنيا الفناء.
تحرير الجولان بالقوة العسكرية يتطلب القدرة على خوض حرب تقليدية دون اللجوء إلى الخيارات الانتحارية.

هذا الحديث ليس أكثر من "ضراط على البلاط".. يصدر صاحبه فرقعة ليضحك الحضور .

حين تتحدث عن "ضربة استرانيجية" يظنك القارئ تتحدث عن أمريكا أو الصين !
وحين تتحدث عن "خيارات انتحارية" يظنك تتحدث عن جهادي ذاهب للقيام حوريات الجنة !

النظام السوري ليس أكثر من عصابة من المافيات الأمنية / الاقتصادية (كمافيات المخدرات) لا استراتيجية لها سوى مص دم الشعب. وهي تعرف، أكثر منك ومني، أنها عاجزة عن توجيه "ضربة استراتيحية"، وليست حمقاء كي تلجأ إلى "خيارات انتحارية" تحولها إلى "مطلوب حيا أو ميتا" وصورا في 52 ورقة من أوراق الشدة.

لاأستغرب ذلك عن بشار فهو يعتمد على طالب ابراهيم للاعلام وعلي الديك للفن وعلي عقلة عرسان للأدب. وقد استطاع أهل جوبة برغال مدينة علي دوبا من فك شيفرة البارجة الألمانية عن طريق البرمجة بالبرغالية ++ وتعطيل اجهزة الارسال والتحكم بطرق غير معروفة بعد......طبعا هذا مايعتقد به المنحبكجية من علي عباس أبو هادي إلى أنيسة مخلوف..

عن "القدس العربي" اليوم:

اقتباس:وهنا وجد الجنرال سليمان نفسه بصدد التوضيح، فأصدر أمس الثلاثاء بيانا صحافيا نادرا وقعه باسمه الشخصي وقال فيه بأن ما تدعيه مواقع إلكترونية متعددة حول تهديدات للأردن بقصف مدنه بالصواريخ وحول فبركات لقاء الرئيس بشار مع وزير الخارجية التركي أحمد اوغلوا عار تماما عن الصحة.