Sniper +
عضو متقدم
المشاركات: 432
الانضمام: Nov 2010
|
RE: جائزة نوبل في الكيمياء......!!
الجوائز العالمية مثل نوبل و الأوسكار يسيطر عليها اليهود ولا أثق في مصداقيتهم أبداً
هناك علماء كبار خدموا العلم فلماذا أنيشتاين فقط هو الذي أشتهر كل هذه الشهرة رغم أن هناك من
هو أذكى منه و خدم البشرية أكثر منه بكثير ام فقط لأنه يهودي
مقطع كوميدي تتحدث فيه هذه الفنانه عن أنها اذا أدت فلم عن الهولوكوست
ستحصل على جائزة الأوسكار و بالفعل مثلت بفلم يتطرق لهذه الحادثة و حازت على الجائزة
http://www.youtube.com/watch?v=cEnjiGwVw6o
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-07-2011, 02:45 AM بواسطة Sniper +.)
|
|
10-07-2011, 02:44 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
SH4EVER
بحراني
المشاركات: 2,057
الانضمام: Mar 2005
|
الرد على: جائزة نوبل في الكيمياء......!!
موضوع ذو علاقة
التعليم .. سلاح اليهود السري
توفيق أبو شومر
كثير من مدارسنا- في عرف كثيرٍ من الآباء- هي سجونٌ لأبنائنا، يُجرَّعون فيها المحفوظات (المُرَّة) بالقوة، ويعودون إلى بيوتهم في المساء، يقاسون مرارة (التجريع). أما (سدنةُ التعليم) المدرسون والإداريون، فهم وفق قول أحدهم:
عادوا لجو المدارس الخانق، حتى أن أحدهم قال:إن سبب مرض الربو المزمن الذي أعاني منه يعود للمدرسة، فأنا لا أشفى إلا في الإجازات والعطل!!
إذاً فالمشكلة كبيرةٌ، وتحتاج إلى دراسة، وهي بالمناسبة موجودة في معظم الدول في العالم بصورٍ مختلفة، غير أنها عندنا هي الأبرز والأكثر إلحاحا، لما للتعليم الفلسطيني من أثرٍ في ترسيخ قضيتنا العادلة في العالم، كما أننا نحن الفلسطينيين كنا وما نزال مبعوثي الثقافة والتربية في العالم العربي! يجب أن نسأل أنفسنا دوما سؤالا صعبا وهو: كيف نجعل مدارسنا محبوبة للطلاب؟ وهذا بالتأكيد يقودنا إلى سؤال آخر وهو: كيف نجعل المناهج الدراسية محبوبة مرغوبة؟ وعلينا أن نعيد طرح السؤال بصيغة أخرى: لماذا يكره كثير من الطلاب المدارس والمناهج!
إن هذا الطرح أجاب عنه تربويون كثيرون وجعلوه مقدمة لثورة منهجية تعليمية، تقوم على تغيير المناهج وطرق الاختبارات والشهادات، وتحويل المدارس من سجون إلى نوادٍ تعليمية، أو أماكن للترفيه التربوي والتعليمي.
إن السبب الرئيس في ضعف العرب وتراجع مساهماتهم الحضارية، يعود إلى التعليم بالدرجة الأولى، فأكثر الدول العربية ما تزال تحيا ماضيها، ولا تؤمن بالحاضر أو المستقبل، تُعلم أبناءها وطلابها كيف يلبسون ثياب أجدادهم، ويحفظون محفوظات آبائهم الأولين، فالمتفوقون عند العرب هم من تكون عقولهم مستودعات للمحفوظات التقليدية فقط، وليست عقول الإبداع والتنوير. ما أكثر الكتابات والتعليقات والتحليلات في السياسة والنقد العام، وما أقلّ الكتابات في أخطر موضوع في مجتمعنا، وهو التعليم. سيظلُّ كثيرون من المثقفين وقادة الفكر يدفنون أفكارهم في الرماد، خوفا من إثارة زوبعة حول التعليم، إما خوفا مما سيصيبهم من نتائج إذا دعوا لانتفاضة على الميراث التقليدي، وإما لأنهم لا يملكون أفكارا محددة لتغيير التعليم.
أحصيت في الصحف الإسرائيلية المتاحة خمسة موضوعات من مقالات وتحليلات في يوم واحد فقط حول السنة الدراسية الجديدة، واستعدتُ مقولة الكاتب اليساري توم سيغف في كتابه (الإسرائيليون الأوائل) الذي لخص الغاية من التعليم في بداية تأسيس إسرائيل: «التعليم مصنعٌ لإنتاج روح الأمة» وقد ظلَّ هذا الشعار حاضرا في المقالات، فما يزال المفكرون والتربويون عازمين على صياغة تعليم جديد في عام جديد! وحسبي أن أختم بلقطة من مقال الكاتب آفي راث في صحيفة يديعوت أحرونوت 30/8/2011: «ستظل هناك فجوة بين آمال الكبار، وبين واقع المتعلمين الصغار، وهم جيل التكنولوجيا الرقمية، الفيس بوك والهواتف المحمولة والإنترنت والقنوات التلفزيونية والصور والرسائل النصية، الذين يعيشون عالما مثيرا في فضاء رقمي، وصاروا يملكون عالما خاصا بهم (لا يمت بصلة لواقع المناهج التقليدية) هم محتاجون إلى طوق نجاة يُعزز استقرارهم العاطفي، وإلى دعم نفسي، لأن التعليم هو سلاح الشعب اليهودي السري».
* ما نوع التعليم الملائم لأطفالنا في هذا الأسبوع؟
* ما هي الرسالة التي نود أن نُوصلها لهم؟
* كيف نُعيد للآباء دورهم في حياة أبنائهم، بعد أن سلبهم الفضاءُ من آبائهم؟
* وأخيراً هل يمكن أن نقول نحن أيضا:
إن تعليمنا الفلسطيني هو سلاحنا السري في المستقبل؟
http://www.aldaronline.com/Dar/Author2.cfm?AuthorID=423
|
|
10-07-2011, 05:31 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
الحوت الأبيض
Party Pooper
المشاركات: 2,292
الانضمام: Jun 2010
|
RE: الرد على: جائزة نوبل في الكيمياء......!!
(10-07-2011, 03:29 AM)بهجت كتب: الزملاء.
لست أدري هل أحدكم متخصص في الكيمياء أم لا ،وفي الحالتين هل لدى أحد فكرة واضحة عن إنجاز البروفسيور Dan Shechtman بشكل دقيق ، فرغم تخصصي في الهندسة الكيميائية ،و لكني من جيل أسبق من اكتشاف "أشباه البلورات" . هناك أيضآ شيئا من الغموض لم أجد له تفسيرا ،وهو أن دان شيختمان حقق اكتشافه الهام و الذي نال عليه جائزة نوبل في العام 1982 في واشنطن ، وهو اكتشاف مرحلة icosahedral phase, و التي فتحت مجالا جديدا هو quasiperiodic crystals. أو اختصارا أشباه البلورات quasicrystals ، فلم تأخر حصوله على الجائزة كل تلك السنوات (29 عاما )! ، لم أقتنع أبدآ ان يكون ذلك نتيجة التأخر في اعتراف العلماء باكتشافه ، فالتطبيق العملي لهذا الإكتشاف مضى عليه زمن طويل بالفعل .
يا بهجت السبب هو أن الأبحاث والاكتشافات العملية لا نعرف أهميتها لحظة الاكتشاف ولكن بعد مرور سنوات عليها.... الكثير من النظريات التي كانت مقبولة (وربما مقدسة) في حقبة ما تبين لاحقا أنها مجرد خزعبلات وأن مكتشفي الحقيقة كانوا قد اضطهدوا (غاليلليو مثلا).
أينشتاين مثلا نشر النظرية النسبية عام 1911 لكنه عندما حاز على جائزة نوبل عام 1921 نوهت اللجنة ذلك بسبب "مساهماته في الفيزياء النظرية وخاصة المفعول الكهروضوئي" ولم تذكر النظرية النسبية وذلك لأنها لم تكن مقبولة علميا بشكل كاف... اليوم الجميع يعتقد مخطئا أن النظرية النسبية هي ما منحته نوبل. مساهمة أينشتاين في المفعول الكهروضوئي كانت من عام 1905 (أي قبل ب16 عاما من منحه الجائزة).
الحقيقة أنه في العلم ليس كل اكتشاف أو كل نظرية قائمة بحد ذاتها بل هي تعتمد عما سبقها وحتى تظهر أهميتها يجب أن تبنى عليها نظريات أخرى وتطبيقات مهمة. يعني مثلا الفائز الإسرائيلي بجائزة نوبل بالاقتصاد (الأول زمنيا) ليس متخصصا بالاقتصاد بل بعلم النفس!!! كيف كان ذلك؟؟؟؟؟؟؟!!!!!! نشر في بداية عمله بحثا حول قرارات البشر الاقتصادية ووجد ببحثه أن الناس حين تتخذ قرارات اقتصادية فالعوامل التي تؤثر عليه هي بالغالب ليست عوامل عقلانية... بناء على هذا البحث قامت أبحاث أخرى كثيرة وبلورت نظريات اقتصادية وتسويقية درت المليارات على التجار. البحث لوحده بحث بسيط ولا نستطيع القول أنه كان يحتاج لعبقري كي يجريه لكن النتيجة (المفاجئة) وتأثيرها على مجرى الأبحاث من بعدها هو ما جعلها مهمة وتستحق جائزة نوبل.
الآن من السهل جدا الأخذ بنظرية المؤامرة إلخ... لكن الحقيقة أن الجائزة برايي وإن لم تخلو من حسابات سياسية إلا أنها في المواضيع العلمية تعطى لأشخاص مهمين بمجالهم... شئنا أم أبينا اليهود شعب اهتم بالتعليم خاصة لكونه أقلية في الغرب، المهاجرين اليهود في أمريكا نجحوا بظرف جيلين بتحسين أوضاعهم والتدرج إلى الأفضل بظرف جيلين... السبب أنهم لم يبحثوا عن الاغتناء السريع، كان الأب يجاهد كي يعلم أبناءه وكان الأولاد يكدون على الدراسة في الجامعة دون أن تكون لهم حياة اجتماعية، عدا عن ذلك لديهم من الروح العصبية (كما سماها ابن خلدون) فهم يساعدون بعض... ولو قارناهم بالعرب في أمريكا (أغلبهم من الشوام) لوجدنا أن العرب عملوا بالأعمال الحرة ولم يهتموا بالتعليم وحاولوا الاغتناء السريع ولم يساعدوا بعضهم البعض لذا لم ينجحوا بالتقدم. اليوم في أمريكا الشرق أسيويين والهنود يسيرون على درب التقدم الاجتماعي مثل اليهود لنفس السبب وفي المقابل الجيل الجديد من اليهود لم يعد يهتم بالعلم مثل السابق وسنرى تأثير ذلك في العقود القادمة.
بالإضافة إلى ذلك اليهود يتبرعون بكثير من الأموال للسياسيين وللمؤسسات المختلفة ويكسبون بذلك نفوذا بينما العرب غير مستعدين للتبرع ولا حتى تنظيم أنفسهم.
|
|
10-07-2011, 05:44 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
الرد على: جائزة نوبل في الكيمياء......!!
الزميل الحوت الأبيض .
شكرا على محاولتك الإجابة على ما طرحته من تساؤلات .
فقط أريدك أن تدقق بعض النقاط .
1- تراكمية العلم و بنية الثورات العلمية " كتاب كون بهذا العنوان ". فالعلوم ليست فقط تراكمية بل هي أساسا ثورية ، تتبني كل مرحلة ثورية نماذج " براديم " مميزة بينها قطيعة ابستمولوجية .
2- ماذكرته عن أسباب تفوق اليهود يشاركهم فيها كل الشعوب الأوروبية بل و كثير من الشعوب الأسيوية ، فلم تفوق اليهود تحديدا بهذا الشكل بالغ الإستثناء ؟ . ألا يدعونا هذا لمحاولة البحث عن عوامل استثنائية في التراث اليهودي الإيثنولوجي و السياسي و حتى الميثولوجي و الدين .أعلم أن هذا مبحث نادر المراجع " إن وجدت " ، فلا أعلم أن هناك من تحدث عن ذلك سوى " أرنولد توينبي " وربما " سيجموند فرويد " بشكل عابر .
3- هل لاحظت أن الفارق الزمني بين الإنجاز العلمي و تقديره في حالتنا هذه استثنائي بشكل بالغ (29 سنة ) وربما لا يشاركه فيه إنجاز علمي آخر في تاريخ جائزة نوبل ، فنحن لا نتحدث عن كل التاريخ البشري .
..............
استدراك .
سبق أن طرحت موضوعا يناقش واحدا من أهم الكتب العلمية "التصميم العظيم The Grand Design " للعالم الشهير ستيفن هوكنج و صديق له هو ليونارد ملوديناو في آخر و ، و الذي صدر شهر سبتمبر هذا العام (2010) . و ذلك في شريط " فهم جديد لعالم قديم" .
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=40196
هذا الكتاب يقودنا كي نفهم العالم بشكل جديد كلية ، ليس مختلفا عما كنا نفهمه منذ عهد نيوتن أو أينشتين فقط ، بل مختلفا عما كنا نفهمه منذ عقد من الزمان . في هذا الكتاب عرضت قضية هامة في فلسفة المعرفة العلمية في المداخلاتين المعنونتين ب " معنى الواقعية " ، سنعرف أننا لا نتعامل مع الحقائق بل النماذج .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-07-2011, 07:02 PM بواسطة بهجت.)
|
|
10-07-2011, 07:00 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}