Warning [2] Trying to access array offset on value of type null - Line: 5 - File: inc/functions.php(3442) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
(10-12-2011, 01:34 PM)رحمة العاملي كتب: شكرا على الفيتو المزدوج الذي قسم ظهر بعير التدخل الدولي وكسر احادية التصرف الارعن في عالم اللامنطق وانعدام القانون
شكرا روسيا شكرا الصين شكرا البرازيل والهند وجنوب افريقيا
و ألف شكر للبنان
الموقف اللبناني له تأثير كبير
لأنه ممثل المجموعة العربية و لأنه الدولة الأقرب و الأكثر التصاقا بالشأن السوري.
(10-12-2011, 06:52 PM)فضل كتب:
(10-12-2011, 06:17 PM)على نور الله كتب: الزملاء الافاضل
اسمحوا لى اقولها لكم على بلاطة و من غير لف و دوران
القصة و ما فيها تقاسم فرائس فى الشرق الاوسط
يعنى بالعربى الفصيح روسيا قالت للناتو :
مو اخذتم ليبيا , سيبوا لى سوريا
و كل ذلك بفضل مهابيل العرب من الخليج الى المحيط
العرب الان فى مطب حضارى عميق لا حول لهم ولا قوة وتوزيع القوة على المستوى الدولى فى العقدين الاخيرين زادهم ضعفا
المشهد الذى حدث فى مجلس الامن مشهد تاريخى ولا يجب المرور عليه مرور الكرام لانه يدشن حقبة جديدة فى اعادة توزيع مراكز القوة فى العالم فى المستقبل القادم بطريقة بدات تتضح معالمها
توزيع مراكز القوة القادم سيكون فى العالم .. واشنطن موسكو بكين ... سيكون هؤلاء هم الكبار .. فرنسا وبريطانيا ستكون قوى اقليمية متوسطة الحجم وليست قوى عظمى ... ولن يكون فى العالم hyperpower اى قوة وحيدة مفرطة القوة كما كان حال اميركا فى العقدين الاخيرين بعد سقوط الاتحاد السوفييتى
فرنسا و بريطانيا هما الآن قوتان إقليميان متوسطتان لا قوتان عظميين و فقدتا موقع القوة العظمى منذ منتصف القرن الماضي (البعض يعتبر حرب السويس هي النقطة الفاصلة).
النمو الاقتصادي الصيني السريع جدا جعل الصين ثاني أكبر اقتصاد عالمي حاليا و إذا استمرت الصين بهذه الوتيرة فنحن امام عملاق عالمي سيتفوق على الولايات المتحدة بمجرد حقيقة كونه يفوقها سكانا.
الهند أيضا هي من أسرع الاقتصادات نموا و هي بلد عملاق الأخرى
أغلب الظن أن الولايات المتحدة ستقوى حلفها مع اوروبا و سيغيب أي تنافس بين الطرفين و لكن الأوروبيين سيكونون مجرد تابعين. منفعلين أكثر من فاعلين.
العالم يتجه إلى تعددية قطبية سيكون فيها أربعة أقطاب على الأقل.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-13-2011, 09:17 AM بواسطة الطرطوسي.)
(10-12-2011, 02:45 PM)observer كتب: نعم و لكن هناك شيئا يجب اخذه بعين الاعتبار، وهو ان هذا الفيتو استخدم لتثبيت موطئ قدم لروسيا في الشرق الاوسط. و روسيا تعي تماما ان مصلحتها مع الشعب السوري على المدى الطويل و ليس مع النظام. لذلك، و بعد استخدام حق النقض الفيتو لصالح النظام بسوريا، طالبته فورا بالاصلاح او الرحيل، فان تقاعس النظام، و ازدادت الانتفاضة الشعبية ضده، فلن تملك روسيا إلا الانضمام مع باقي المجتمع الدولي ضد النظام بسوريا. و ها قد بدأت ارهاصات هذا التوقع في الظهور، فقبل يومين اعلنت روسيا عن قبول قرار من مجلس الامن يكون أكثر ''توازنا'' تجاه سوريا.
ربما تمرر روسيا قرارا في مجلس الأمن يدين العنف من الطرفين و بدون ذكر للعقوبات و لكن هذا القرار سيقط بثلاثة فيتوهات أمريكي و فرنسي و بريطاني.
أما قول ميدفيديف أن القيادة السورية (إن فشلت في الإصلاح فسيكون عليها الرحيل و لكن هذا قرار الشعب و الدولة)
فهنا فكلمة "عليك" هنا تشبه معناها في السياق التالي *
رجل يقول لزوجته( إن جاءنا ولد آخر فسيكون علينا الرحيل عن هذا المنزل الصغير)
و لا تشبهها في السياق التالي : صاحب البيت يقول للمستأجر " إن لم تدفع لي الإيجار فعليك الرحيل"
أي بمعنى آخر أن القيادة السورية إذا فشلت في الإصلاح فالظروف الموضوعية ستجبرها على الرحيل لا أن روسيا تأمرها بالرحيل.
و هذا تصريح قد يقوله بشار الأسد نفسه: "إن فشلنا في الإصلاح فسيكون علينا الرحيل".
* الكلام على ذمة صديقي الذي يتقن اللغة الروسية أما أنا فلا أعرف هذه اللغة.
الطرطوسى :
...............
الكلام على ذمة صديقي الذي يتقن اللغة الروسية أما أنا فلا أعرف هذه اللغة.
................
الجواب:
صديقك كلامه صحيح 100%
و فى احدى المداخلات للزميل فضل الذى كان فرحا بما اعلنه الاعلام العربى من ان روسيا غيرت موقفها من النظام السورى , فاننى الوحيد الذى اعلنت ان ما يقوله الاعلام العربى محض هراء و كلام فارغ و ترجمة مزورة , صحيح انهم ترجموا حرفيا و لكنها ترجمة مقتطعة و لحسن الظن فاننى قد استمعت الى اللقاء الصحفى مع الرئيس ميدفيدف و كان موقفه مدافعا عن النظام السورى
الصحفى اليهودى غينابولسكى من قناة راديو يهودية اسمها صدى موسكو هو الذى وجه السؤال للرئيس ميدفيدف فى صيغة استنكارية لموقف الكرملين المؤيد للاسد و الرافض لتاييد القذافى , و لا يخفى على اى متابع للاعلام الروسى ان الاعلام التابع لليهود كان ضد النظام السورى اكثر من المعارضة السورية نفسها , فكان جواب الرئيس الروسى :
النظام السورى اعلن منذ البداية استعداده للتغيير على جميع المستويات , و اعلن انه مستعد للحوار مع جميع الاطراف بينما المعارضة رفضت الحوار , بينما النظام الليبى اعلن انه سيقتل الجميع و يطاردهم فى كل مكان (كناية عن زنغة زنغة ) و اعلن انه سيبيد المعارضة كلها
و لذلك فروسيا تؤيد النظام السورى فى الاصلاحات التى اذا لم ينفذها فسيؤدى ذلك الى نهاية ماساوية .
الاعلام العربى ترجم اخر عبارة و اعتبر ان الرئيس الروسى غير موقفه و انه يهدد النظام السورى بنهاية ماساوية .
الزميل فضل :
ايران منذ اليوم الاول لانتصار الثورة حددت من هم اصدقاؤها و من هم اعداؤها , و لم تغير اصدقاءها و لم تغير اعداءها , و لذلك فلا انتظر اى تغيير فى الموقف الايرانى الذى صمد و لم يتغير بالرغم من تغير الاتحاد السوفييتى و تغير السياسة الروسية بتغير الحكومة الروسية , و لم يتغير الموقف الايرانى بتغير الرؤساء الامريكيين , فالموقف الايرانى موقف رجولة و ليس مخنثين اعداؤهم صاروا اصدقاءهم و يلفون معهم فى دوريات مشتركة لتصيد ابناء وطنهم , و لما طلعوا من المولد بلا حمص ذهبوا يستجدون ماما امريكا ان تحن عليهم شوى .
اما الهوية فانا متمسك بهويتى الفلسطينية التى لم تتغير , بينما من غير هويته و مبادئه هو الذى يلتقى مع عدوه و ياخذه بالاحضان و يتامر معه على ابناء شعبه .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-13-2011, 10:22 AM بواسطة على نور الله.)
الإصلاح "الحقيقي" يعني سقوط النظام القمعي المافيوزي .. وليس رحيله فقط.
الإصلاح يعني، في جانبه السياسي، سقوط سيطرة رئيس الدولة على جميع السلطات التشريعية التنفيذية والقضائية. كما ينص الدستور الذي فصله حافظ الأسد على مقاس الحاكم الديكتاتور. (في أحسن الأحوال لن تجدد رئاسة بشار الأسد، وفي أسوئها سيقدم للمحاكمة بتهمة الخيانة العظمى.)
كما يعني محاسبة قادة حزب البعث عن السرقات التي قاموا بها، وحل هذا الحزب "المافيوزي" واسترجاع الأموال والمقرات والسيارات التي سرقها من الشعب.
والإصلاح الحقيقي يعني، في جانبه الاقتصادي، كف يد لصوص المال العام وإعادة ما سرقوه من الشعب. وفي مقدمتهم الممثل الاقتصادي للعلئلة الحاكمة رامي مخلوف الذي استولي على صفقة الخليوي بـ 40 مليون دولار (دفعها نجيب ساويرس؟) وسرق بموجبها عشرات المليارات من الخزينة العامة وجيوب السوريين.
والإصلاح الحقيقي يعني، قي جانبه الأمني، حل عشرات فروع المخابرات والأمن التي جعلت من البلد سجنا كبيرا لجميع المواطنين وتوحيدها في هيئتين للأمن، داخلية وخارجية، وإلغاء جميع القوانين "الحقيرة" التي منحت الحصانة لرجل الأمن كي يقتل ويعذب ضحاياه.
ويعني .. ويعني.... في المحصلة فإن الإصلاح الحقيقي يعني نظام سياسي جديد لسوريا جديدة يسقط النظام القائم ويعيد للشعوب حقوقه المسلوبة.
من هنا فشعار "الشعب يريد إسقاط النظام" يساوي تماما "بشار يريد إصلاح النظام".
الفرق الوحيد هو أن الشعب صادق في طرح شعاره، فيما بشار يفرغ شعاره من معناه. فيصح فيه قول البعض: إصلاح بشار هو مجرد ضراط على بلاط!
وهذا ما يعرفه الروس والأمريكان ورئيس قبيلة السوكو سوكو.. لكنهم، جميعا، يبتزون النظام كي يقدم التنازلات على حساب الشعب السوري.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-13-2011, 04:39 PM بواسطة أبو نواس.)
لا "خزية العين" تحليلات سياسية من "كعب الدست".
واحد يرى في الموضوع فشل المشروع الغربي، والآخر يعتبر الدور اللبناني دور رئيسي .. طبعاً هذا من تداعيات كون سوريا دولة عظمى بحسب "المعلم" الذي هدد بأقصى العقوبات على الدول الصغيرة التافهة التي تعترف بالمجلس الوطني، بعدما مسح في وقت سابق أوروبا من الخريطة (لذلك شخت بقية القارات تحتها خوفاً من مسح قد ينالها ذات غضب سوري عرمرم).
تحليل الدكتور فضل هو الأقرب للمنطق، مع أني أخالفه فيه، فروسيا لم تصل بعد لمرحلة إعادة دورها العالمي، فما زالت دولة مافيوزية، وهي على الأغلب تنتظر قبض الأثمان.
وفي حقيقة الأمر فإن كون الوجه الآخر للسياسة في سوريا لم يتضح بعد (أي الوجه المعارض الممثل بالمجلس الوطني) هو من له الأثر الأول في موقف روسيا، والذي لم تضغط عليه بشكل كافٍ الدول الغربية لأنها بدورها تنتظر أيضاً أن تتضح معالم ثورة سورية قوية متسلحة بمعارضة صلبة. والجميع يلعب على عامل الوقت.
الجميع يعرف أن القرار الذي أريد له الفشل كان فاشلاً بصيغته الرخوة المائعة أصلاً. وكانت مجال مماحكة سياسية بين روسيا وأوروبا.
ولكن حين تتضح معالم المرحلة المقبلة لأوروبا وأمريكا في سوريا، فلن تستطيع لا روسيا ولا الصين الوقوف أمام الضغوط الجدية لأمريكا وأوروبا و"قوة إقناعها"
مودتي
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-14-2011, 06:19 PM بواسطة ابن سوريا.)
(10-14-2011, 06:16 PM)ابن سوريا كتب: لا "خزية العين" تحليلات سياسية من "كعب الدست".
واحد يرى في الموضوع فشل المشروع الغربي، والآخر يعتبر الدور اللبناني دور رئيسي .. طبعاً هذا من تداعيات كون سوريا دولة عظمى بحسب "المعلم" الذي هدد بأقصى العقوبات على الدول الصغيرة التافهة التي تعترف بالمجلس الوطني، بعدما مسح في وقت سابق أوروبا من الخريطة (لذلك شخت بقية القارات تحتها خوفاً من مسح قد ينالها ذات غضب سوري عرمرم).
تحليل الدكتور فضل هو الأقرب للمنطق، مع أني أخالفه فيه، فروسيا لم تصل بعد لمرحلة إعادة دورها العالمي، فما زالت دولة مافيوزية، وهي على الأغلب تنتظر قبض الأثمان. وفي حقيقة الأمر فإن كون الوجه الآخر للسياسة في سوريا لم يتضح بعد (أي الوجه المعارض الممثل بالمجلس الوطني) هو من له الأثر الأول في موقف روسيا، والذي لم تضغط عليه بشكل كافٍ الدول الغربية لأنها بدورها تنتظر أيضاً أن تتضح معالم ثورة سورية قوية متسلحة بمعارضة صلبة. والجميع يلعب على عامل الوقت.
الجميع يعرف أن القرار الذي أريد له الفشل كان فاشلاً بصيغته الرخوة المائعة أصلاً. وكانت مجال مماحكة سياسية بين روسيا وأوروبا.
ولكن حين تتضح معالم المرحلة المقبلة لأوروبا وأمريكا في سوريا، فلن تستطيع لا روسيا ولا الصين الوقوف أمام الضغوط الجدية لأمريكا وأوروبا و"قوة إقناعها"
(10-14-2011, 06:16 PM)ابن سوريا كتب: لا "خزية العين" تحليلات سياسية من "كعب الدست".
واحد يرى في الموضوع فشل المشروع الغربي، والآخر يعتبر الدور اللبناني دور رئيسي .. طبعاً هذا من تداعيات كون سوريا دولة عظمى بحسب "المعلم" الذي هدد بأقصى العقوبات على الدول الصغيرة التافهة التي تعترف بالمجلس الوطني، بعدما مسح في وقت سابق أوروبا من الخريطة (لذلك شخت بقية القارات تحتها خوفاً من مسح قد ينالها ذات غضب سوري عرمرم).
تحليل الدكتور فضل هو الأقرب للمنطق، مع أني أخالفه فيه، فروسيا لم تصل بعد لمرحلة إعادة دورها العالمي، فما زالت دولة مافيوزية، وهي على الأغلب تنتظر قبض الأثمان.
وفي حقيقة الأمر فإن كون الوجه الآخر للسياسة في سوريا لم يتضح بعد (أي الوجه المعارض الممثل بالمجلس الوطني) هو من له الأثر الأول في موقف روسيا، والذي لم تضغط عليه بشكل كافٍ الدول الغربية لأنها بدورها تنتظر أيضاً أن تتضح معالم ثورة سورية قوية متسلحة بمعارضة صلبة. والجميع يلعب على عامل الوقت.
الجميع يعرف أن القرار الذي أريد له الفشل كان فاشلاً بصيغته الرخوة المائعة أصلاً. وكانت مجال مماحكة سياسية بين روسيا وأوروبا.
ولكن حين تتضح معالم المرحلة المقبلة لأوروبا وأمريكا في سوريا، فلن تستطيع لا روسيا ولا الصين الوقوف أمام الضغوط الجدية لأمريكا وأوروبا و"قوة إقناعها"
مودتي
بكل تاكيد ان الفيتو الروسى الصينى لن يوقف عملية موضوعية قائمة وهى سقوط النظام السورى .. ما قلته ان روسيا الان تسابق الوقت وتحاول ان يتم هذا السقوط بطريقتها الخاصة ..لكن و لان روسيا لم تصل بعد للقدرة التى تمكنها التحكم فى هكذا عملية موضوعية لانها الان من جديد تحاول العودة فى دور قوة عظمى ( فلا زال مركز الثقل الدولى اميريكيا و ما نتحدث عنه هو بوادر عملية تغير مستقبلية لكنها ليست قائمة بعد) ..لذا فان سلوكها مغامر لدرجة معينة فمن المشكوك التحكم من قبلها فى طريقة السقوط ... وحدوث السقوط من خارج مشاركتها وهو ما سيحدث على الارجح سيكون مخسرا لها
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-14-2011, 08:13 PM بواسطة فضل.)
(10-14-2011, 08:10 PM)فضل كتب: بكل تاكيد ان الفيتو الروسى الصينى لن يوقف عملية موضوعية قائمة وهى سقوط النظام السورى .. ما قلته ان روسيا الان تسابق الوقت وتحاول ان يتم هذا السقوط بطريقتها الخاصة ..لكن و لان روسيا لم تصل بعد للقدرة التى تمكنها التحكم فى هكذا عملية موضوعية لانها الان من جديد تحاول العودة فى دور قوة عظمى ( فلا زال مركز الثقل الدولى اميريكيا و ما نتحدث عنه هو بوادر عملية تغير مستقبلية لكنها ليست قائمة بعد) ..لذا فان سلوكها مغامر لدرجة معينة فمن المشكوك التحكم من قبلها فى طريقة السقوط ... وحدوث السقوط من خارج مشاركتها وهو ما سيحدث على الارجح سيكون مخسرا لها
روسيا أكثر دولة تعرف سوريا و مخابراتها هي الأقوى في الساحة السورية و هي بالتالي تعرف تماما أن النظام السوري لا تلوح عليه أي بوادر للسقوط و لا يستطيع أحد أن يقول أن النظام السوري سيسقط إلا كما نقول أن النظام السعودي سيسقط أو الجزائري أو حتى الصيني ففي النهاية لا شيء خالد.
التعويل على الموقف الروسي هو في ناحية واحدة فقط. حماية المواطن السوري من الخنق تحت الحصار الاقتصادي و في هذا لا تحتاج روسيا لأكثر من ممارسة "حقوقها" في مجلس الأمن.
و لا أحد يعول على روسيا لحماية النظام لأن النظام يمتلك كل أدوات حماية نفسه بينما يبدو واضحا أن الغرب "لا يستطيع أن يفعل الكثير" في الشأن السوري و العبارة الموضوعة بين علامات الاقتباس ليس عبارتي بل العبارة التي رددها الكثير من الدبلوماسيين الغربيين.