(10-16-2011, 11:51 AM)* وردة * كتب:  لا جديد ..!!
مجرد هرطقة وتقليب في صفحات التاريخ وتعليق الفشل على شماعة الإسلام ... فالكاتب تناسى أن الحضارة الأوروبية أو الغربية التي يقول عنها بأن الحضارة الإسلامية عالة عليها وعلى منتجاتها هي في الحقيقة لا تهب منتجاتها مجاناً أو صدقة بل هي مقابل صفقات المنافع البترولية والاقتصادية في دول المنطقة والموقعة مع حكامها وأنظمتهم التي باركتها تلك الحضارة والتي تصب في مصالحهم .. وبالتالي فهم لا يكترثون ( الغرب والأنظمة ) لما تعانيه المنطقة من سوء بنية أو تعليم أو تربية أولما سيحصل لها بعد نضوب النفط والغاز والمعادن ولا يهتمون للتخطيط لاحتمالات الفقر والمجاعة بعدها ولكن الشعوب الآن بدأت تناضل من أجل استئصال تلك الأنظمة كخطوة أولى للبحث عن الدواء بعد أن حللت مواطن الداء الذي وصل إلى مراحل متقدمة وصار من الصعب شفاؤه من دون آثار تبقى .. !

أتفق معك هو مجرد تقليب أوراق قيلت و تجميعها و أكاد أقسم أن أغلب كلامه قد تم ذكره في المنتديات . الشئ الذي لا أتفق معك فيه ... هو رمي أسباب بلائنا بأن الغرب استعماري ... سبب بلائنا هم وعاظ السلاطين الذين برروا فساد ملوكهم بالدين و الدين أطهر مما يفعلون و الغرب الاستعماري لم يكن ليجد فرصة للوصول لنا لولا ضعاف النفوس و عبيد المال و الشهوات في مجتمعاتنا.

أتفق مرة أخرى معك ... تعليق شماعة الفشل على الإسلام كدين هو قمة الفشل في رصد السبب الحقيقي وراء مشاكلنا .

(10-16-2011, 11:53 AM)الحكيم الرائى كتب:  اومال المفروض نعلق الفشل على شماعة مين؟

والله كل واحد يشوف الشماعة اللي تكفي فشله بدل الندب على مافات وحصر النقد واللوم على الإسلام

(10-16-2011, 02:35 PM)* وردة * كتب:  

(10-16-2011, 11:53 AM)الحكيم الرائى كتب:  اومال المفروض نعلق الفشل على شماعة مين؟

والله كل واحد يشوف الشماعة اللي تكفي فشله بدل الندب على مافات وحصر النقد واللوم على الإسلام

اذا كان الاسلام بغالب توابعه وأطيافه وراء كل ماهو ضد الحياة والأنسان وحقوق البشر,هندورعلى شماعةتانية ليه ماهوموجودة وجاهزة وكل البراهين تشير نحوها.

(10-16-2011, 02:14 PM)SH4EVER كتب:  

(10-16-2011, 11:51 AM)* وردة * كتب:  لا جديد ..!!
مجرد هرطقة وتقليب في صفحات التاريخ وتعليق الفشل على شماعة الإسلام ... فالكاتب تناسى أن الحضارة الأوروبية أو الغربية التي يقول عنها بأن الحضارة الإسلامية عالة عليها وعلى منتجاتها هي في الحقيقة لا تهب منتجاتها مجاناً أو صدقة بل هي مقابل صفقات المنافع البترولية والاقتصادية في دول المنطقة والموقعة مع حكامها وأنظمتهم التي باركتها تلك الحضارة والتي تصب في مصالحهم .. وبالتالي فهم لا يكترثون ( الغرب والأنظمة ) لما تعانيه المنطقة من سوء بنية أو تعليم أو تربية أولما سيحصل لها بعد نضوب النفط والغاز والمعادن ولا يهتمون للتخطيط لاحتمالات الفقر والمجاعة بعدها ولكن الشعوب الآن بدأت تناضل من أجل استئصال تلك الأنظمة كخطوة أولى للبحث عن الدواء بعد أن حللت مواطن الداء الذي وصل إلى مراحل متقدمة وصار من الصعب شفاؤه من دون آثار تبقى .. !

أتفق معك هو مجرد تقليب أوراق قيلت و تجميعها و أكاد أقسم أن أغلب كلامه قد تم ذكره في المنتديات . الشئ الذي لا أتفق معك فيه ... هو رمي أسباب بلائنا بأن الغرب استعماري ... سبب بلائنا هم وعاظ السلاطين الذين برروا فساد ملوكهم بالدين و الدين أطهر مما يفعلون و الغرب الاستعماري لم يكن ليجد فرصة للوصول لنا لولا ضعاف النفوس و عبيد المال و الشهوات في مجتمعاتنا.

أتفق مرة أخرى معك ... تعليق شماعة الفشل على الإسلام كدين هو قمة الفشل في رصد السبب الحقيقي وراء مشاكلنا .

ردي كان على جزئية من المقال وذكرت فيها السلاطين وأنظمتهم وارتباط مصالحهم بمصالح الغرب على حساب شعوبهم وذلك باعتبارهم أصل البلاء والعلة وأما وعاظ السلاطين وأذنابهم فما هم إلا أطراف الداء ويزولون بزواله واستئصاله .. .. أما توقعات الكاتب بسقوط العالم الإسلامي فهو قد يصدق من دون تحديد المدة الزمنية لسبب آخر لم يتطرق له المقال وهو أن أمة الإسلام اليوم لازالت تظهر وتعلن أنها مسلمة متمسكة بأصل الدين في الوقت الذي لا تطبق فيه إسلامها بصورة صحيحة وتتذبذب في فهمها لعقائده والتعامل مع المتغيرات من حولها ولذلك رأينا الإسلام بمئة صورة والمسلمين متخبطين يريدون التحضر والانفتاح ولايعلمون كيف يتعاملون مع الواقع فهم لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ..

ولكن قد يتغير الوضع في حالة واحدة .. حين تنبذ الأمة الإسلامية إسلامها بالكلية جهاراً ودون مواربة وتعلن بوضوح أنها أمة ليست إسلامية ليجري عليها ما جرى على الشعوب التي نبذت دينها فتقدمت حيث فتحت لهم أبواب كل شيء وصارت بلدانهم متطورة : {فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ ... } [الأنعام:44] فيحصل لهم التقدم الحضاري المادي بقدر جهدهم ولكن لن تفوتهم سنة الله ..

---

(10-16-2011, 02:49 PM)الحكيم الرائى كتب:  

(10-16-2011, 02:35 PM)* وردة * كتب:  

(10-16-2011, 11:53 AM)الحكيم الرائى كتب:  اومال المفروض نعلق الفشل على شماعة مين؟

والله كل واحد يشوف الشماعة اللي تكفي فشله بدل الندب على مافات وحصر النقد واللوم على الإسلام

اذا كان الاسلام بغالب توابعه وأطيافه وراء كل ماهو ضد الحياة والأنسان وحقوق البشر,هندورعلى شماعة تانية ليه ماهوموجودة وجاهزة وكل البراهين تشير نحوها.

عادي ما تدورش .. ماهو الكل عمال يعلق ويفش خلقه يعني مش حتفرق

بالعكس الإسلام ليس كما تقول ولكني لا أحب أن أدافع عن الإسلام فهو دين أتمسك به لأني أحبه وأعتنقه عن اقتناع وحوارات النادي زادت قناعتي به

(10-16-2011, 02:57 PM)* وردة * كتب:  عادي ما تدورش .. ماهو الكل عمال يعلق ويفش خلقه يعني مش حتفرق

بالعكس الإسلام ليس كما تقول ولكني لا أحب أن أدافع عن الإسلام فهو دين أتمسك به لأني أحبه وأعتنقه عن اقتناع وحوارات النادي زادت قناعتي به

طبعا حقك أن تحبى الأسلام وتدافعى عنه وتتعلقى به,فى ناس حتى هذه اللحظة تحب هتلر وتدافع عنه وهناك أخرون مهوسون بستالين وغيرهم ؟هذه أمورشعورية تتعلق بمدى رهافة الحس الأنسانى لدى البشر ,لذا لايوجد أنسان لديه ضمير سيقبل أن تتزوج طفلة عمرها 9 سنوات اواقل من حيوان خمسينى او ستينى كما يحدث مثلا فى اليمن لمجرد أن الأسلام يبيبح هذا ولايوجد أنسان لديه ضمير حر سيقبل ببيع وشراء العبيد فى الخرابة المسماة موريتانيا لأن الأسلام يبيح هذا ولايوجد أنسانا لديه ضمير سيقبل بذبح الأقباط بشكل ممنهج فى مصر لأنهم كفارا ومشركين والأسلام يبيح هذا ولايوجد أنسانا ذو ضمير حر يقبل أن عائلات تافهة تتحكم بالمال والعباد فى المحميات المسمى دول الخليج لمجرد أن الاسلام لايقبل الخروج على الحكم ولايوجد ذو ضمير حر يقبل أن تضرب النساء وتهان كرامتهن لأن الأسلام يبيح هذا ...طبعا أنتى ستنكرى أن الأسلام له بعلاقة بأى شئ مماذكرت وأنكارك لن يحل مشكلة موجودة بالفعل واثرت فى تدمير حياة ملايين من البشر ولاتزال وستقود العالم عما قريب لمواجهة دموية هى الأبشع فى التاريخ البشرى كله..
لكن يبقى أن حقك أن تحبى الأسلام كما يحب أى المانى مهووس عرقيا هتلر رغم أن هذا النجس كلف العالم حرب مات فيها الملايين بلا أى مبرر الا أحلاما مريضة بتفوق عرقى وهيمنة على الكرة الأرضية.

(10-16-2011, 04:32 PM)لواء الدعوة كتب:  

الردود الموجودة في هذا المقال انشروها في كل مكان ، لكي يدرك أبناء هذه الأمة خطر هؤلاء الأنجاس على الأمة العربية والإسلامية ، وتآمرهم وخيانتهم وحقارتهم لكل ما هو إسلامي ، ويتسائلون لماذا تطبقون حد الردة ... لو أن كل مرتد كان على شاكلتكم فليقطع ارباً إرباً ويلقى على حواف الطرق .

بخصوص المقال ، فكثير غيره وصلوا لهذه النتيجة ، وفي العادة يخسرون الرهان ، فالأمة الإسلامية ليست حدثاً طارئاً بل هي أصيلة متأصلة في هذا العالم ، فضلاً عن كون الإسلام - الذي سيشكل حضارتها كما شكلها سابقاً - ينتشر ويتمدد ولا يهم إن كان تمدده سريعاً أو بطيئاً المهم أنه عصي على الكسر وعلى الإنقياد وسيبقى كذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .

مفيش أنجس منك يالبواء الخراء يامن يتعايش هووتنظيمه النجس من التسول وتأجير الثدى والأرحام ,وغدا عندماتأنى النهاية ستأتى هنا كأى شرموطة تدعى التوبة وأنها كانت مجبرةوظروف المعيشة الخ طبعا اذا أذا نجوت من المحرقة .

يا عيني عليك يا حيك و اللاوي إنك بتفش القلب

(10-16-2011, 02:57 PM)* وردة * كتب:  ردي كان على جزئية من المقال وذكرت فيها السلاطين وأنظمتهم وارتباط مصالحهم بمصالح الغرب على حساب شعوبهم وذلك باعتبارهم أصل البلاء والعلة وأما وعاظ السلاطين وأذنابهم فما هم إلا أطراف الداء ويزولون بزواله واستئصاله .. .. أما توقعات الكاتب بسقوط العالم الإسلامي فهو قد يصدق من دون تحديد المدة الزمنية لسبب آخر لم يتطرق له المقال وهو أن أمة الإسلام اليوم لازالت تظهر وتعلن أنها مسلمة متمسكة بأصل الدين في الوقت الذي لا تطبق فيه إسلامها بصورة صحيحة وتتذبذب في فهمها لعقائده والتعامل مع المتغيرات من حولها ولذلك رأينا الإسلام بمئة صورة والمسلمين متخبطين يريدون التحضر والانفتاح ولايعلمون كيف يتعاملون مع الواقع فهم لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ..

ولكن قد يتغير الوضع في حالة واحدة .. حين تنبذ الأمة الإسلامية إسلامها بالكلية جهاراً ودون مواربة وتعلن بوضوح أنها أمة ليست إسلامية ليجري عليها ما جرى على الشعوب التي نبذت دينها فتقدمت حيث فتحت لهم أبواب كل شيء وصارت بلدانهم متطورة : {فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ ... } [الأنعام:44] فيحصل لهم التقدم الحضاري المادي بقدر جهدهم ولكن لن تفوتهم سنة الله ..

طبعاً بالنسبة للكلام اللي بالأزرق تبع الآية فعن جد لوووووووووول .. صرت سامعته 10 تالاف مرة ..9000 منهم سمعتهم على حبيبتنا إزاعة التنوير التنوير و الفكر الراقي الراقي "حياة" إف إم و أحلى سلام مربع ل"حياة" إف إم و إخواتها اللي زيها تم تري لملم لملم
بالأخير و اللاوي صرت أضحك بس أسمع السولافة مو أكتر .. يعني القصة مو إنه بس تركوا الخزعبلات ترقوا و صاروا بني آدمين مشان هيك تطوروا و صاروا لا لا لااااااااااااا أبداااااااااااااااااااا اللي صار متل ما بتقول الآية "الكريمة" لما بطلوا عن الخزعبلات زهزت معهم و "انفتحوا" و أكلوا هوا و همي مو عارفين و همي قال بفكروا إنه انفتحت بوجههم مشان اللي بدكم إياه ارحمونا ارررررررررحموووووووووووووووووووووووونااااااااااااااااااااااااااا

بالنسبة لموضوع الإسلام الصحيح وردة.. يا ريت تحكيلنا شو هوي بالزبط هادا الإسلام الصحيح؟ و من وين نجيبه؟

وسؤال كمان إزا ما فيها تقلة يعني.. هلأ إزا فرضنا إنه أختك أو صاحبتك تركت الإسلام و خلينا نقول الإسلام "الصحيح" كيف رح تتصرفي؟

(10-16-2011, 04:37 PM)الحكيم الرائى كتب:  

(10-16-2011, 04:32 PM)لواء الدعوة كتب:  

الردود الموجودة في هذا المقال انشروها في كل مكان ، لكي يدرك أبناء هذه الأمة خطر هؤلاء الأنجاس على الأمة العربية والإسلامية ، وتآمرهم وخيانتهم وحقارتهم لكل ما هو إسلامي ، ويتسائلون لماذا تطبقون حد الردة ... لو أن كل مرتد كان على شاكلتكم فليقطع ارباً إرباً ويلقى على حواف الطرق .

بخصوص المقال ، فكثير غيره وصلوا لهذه النتيجة ، وفي العادة يخسرون الرهان ، فالأمة الإسلامية ليست حدثاً طارئاً بل هي أصيلة متأصلة في هذا العالم ، فضلاً عن كون الإسلام - الذي سيشكل حضارتها كما شكلها سابقاً - ينتشر ويتمدد ولا يهم إن كان تمدده سريعاً أو بطيئاً المهم أنه عصي على الكسر وعلى الإنقياد وسيبقى كذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .

مفيش أنجس منك يالبواء الخراء يامن يتعايش هووتنظيمه النجس من التسول وتأجير الثدى والأرحام ,وغدا عندماتأنى النهاية ستأتى هنا كأى شرموطة تدعى التوبة وأنها كانت مجبرةوظروف المعيشة الخ طبعا اذا أذا نجوت من المحرقة .

بس يا أهبل .

(10-16-2011, 04:32 PM)لواء الدعوة كتب:  

الردود الموجودة في هذا المقال انشروها في كل مكان ، لكي يدرك أبناء هذه الأمة خطر هؤلاء الأنجاس على الأمة العربية والإسلامية ، وتآمرهم وخيانتهم وحقارتهم لكل ما هو إسلامي ، ويتسائلون لماذا تطبقون حد الردة ... لو أن كل مرتد كان على شاكلتكم فليقطع ارباً إرباً ويلقى على حواف الطرق .

بخصوص المقال ، فكثير غيره وصلوا لهذه النتيجة ، وفي العادة يخسرون الرهان ، فالأمة الإسلامية ليست حدثاً طارئاً بل هي أصيلة متأصلة في هذا العالم ، فضلاً عن كون الإسلام - الذي سيشكل حضارتها كما شكلها سابقاً - ينتشر ويتمدد ولا يهم إن كان تمدده سريعاً أو بطيئاً المهم أنه عصي على الكسر وعلى الإنقياد وسيبقى كذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .

LOL

بي إس: حد الردة بعينك انقعه و اشرب ميته