شاكرين الصور عزيزي بني ادم.

نظرية المؤامرة,
الصورة رقم 15 من صور ناسا


:D

ههههه ماخاب ظني ..

طيب حدا كمان من الأخوة الإعجازيين يعمل جهدو كمان, الحمد لله المعطيات متوفرة الآن .

Array
نظرية المؤامرة,
الصورة رقم 15 من صور ناسا


:D
[/quote]

لقد شاهدت الصورة عشرااات المرات وفي افلا م وثائقيه

الصورة عبارة عن تجربة علمية تجريها وكالة ناسا

فتم تصميم تربة مشابهة لسطح المريخ ومن ثم تم اجراء التجربة العلمية

لمعرفة المشاكل والعراقيل التي قد تصادفها المركبة الفضائية عند نزولها لسطح المريخ

نشر مسبار وكالة الفضاء الأمريكية الفضائي فونيكس ذراعه الآلية، أهم أداة ستستخدم في مهمة سبر سطح الكوكب الأحمر بحثا عن آثار للحياة.

وينتظر أن تنقب هذه الذراع -التي يبلغ طولها مترين اثنين و 35 سنتيمترا، والتي صنعت من مادتي التيتانيوم والألومينيوم- سطح المريخ للوصول إلى الماء الذي يعتقد أن يكون موجودا تحت سطح هذا الكوكب.

وستكون الخطوة الثانية بعد نشر الذراع التأكد من سلامة مفاصلها الأربعة وقدرتها على الحفر.

وكان فونيكس قد حط على سطح المريخ في منطقة السهول الشمالية في الخامس والعشرين من شهر مايو/ أيار.

وقال مات ربنسن من مختبر الدفع النفاث التابع لناسا بكاليفورنيا: "لقد أرسلنا أمس تعليمات إلى المسبار من أجل أن ينشر ذراعه، واليوم أنا مغتبط لأن أقول لكم إن العملية ناجحة."

وبعد اختبار سلامة لبعض ملحقات الذراع الآلية، وسيستعان بكاميرا ثبتت على هذه الذراع من أجل التأكد من الأرضية تحت المسبار.

ثم ستحفر الذراع القشرة الثلجية التي تقع في القطب الشمالي من المريخ، لكي تنقل إلى المسبار عينات من التراب والثلج التي ستخضع للدراسة.

وسيدرس فونكس التاريخ الجيولوجي للمريخ كما سيبحث عن التركيبة الكيميائية التي يمكن أن تكون ملائمة للحياة فوق الكوكب الأحمر.

وكان المسبار قد بعث بصورة شاملة لمحيطه، مما سيساعد خبراء ناسا على تحديد المكان الذي ستبدأ منه عملية التنقيب.

ME-OL


http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sci_tech/n...000/7426880.stm

بدأت العمليات الأرضية لمتابعة مركبة "فينكس" الفضائية يوم الاثنين الماضي عند حلولها فوق القطب الشمالي لكوكب المريخ، بتلقي أولى الصور التي عكست أشكالاً غريبة لمسطحات شكلتها طبقات جليدية، يبدو أنها تقع على بعد بضع بوصات فحسب تحت سطح الكوكب. فاعتماداً على تطبيق فلسفة "اتبع الماء" أقلعت السفينة الفضائية "فينكس" التابعة لوكالة "ناسا" نحو القطب الشمالي للكوكب، بهدف البحث عن جزيئات عضوية تحتوي على غاز الكربون، ربما تشير إلى احتمال وجود شكل من أشكال الحياة في المريخ. تعليقاً على الصور التي أرسلتها "فينكس" قال الدكتور "بيتر سميث"، من جامعة أريزونا، والعالِم الرئيسي المسؤول عن هذه البعثة الفضائية:"ربما بدت الصور التي تلقيناها مظلمة بعض الشيء، إلا أنها تخفي وراءها معلومات مدهشة. فهي أشبه بتلك الصور التي يمكن التقاطها لأشكال الحياة اليومية النشطة في المحيط القطبي الجنوبي". وقد أدلى الدكتور سميث بتعليقه هذا أثناء تواجده بمعمل قوة الدفع النفاث للمركبات الفضائية التابع لوكالة ناسا بولاية كاليفورنيا، مع العلم أنه المعمل الذي يتولى قيادة البعثة الحالية.

ومضى الدكتور سميث إلى القول إن مثل هذه الأشكال عادة ما تتشكل على سطح الأرض في المناطق الجليدية نتيجة لذوبان وتجمد الماء، وهما العمليتان اللتان تتسببان في تمدد المسطحات المائية وانكماشها. عليه وفيما لو ثبت تجمد الماء بالفعل فوق سطح كوكب المريخ، فإن من شأن ذلك أن يمكّن الكوكب من توفير وسيط مائي سائل داعم لوجود شكل من أشكال الحياة، لا يشترط فيه أن يكون متطوراً بل يرجح أن يكون بدائياً كشأن الكائنات البكتيرية. وربما أشارت الصور التي تم تلقيها يوم الاثنين الماضي إلى شيء يشبه بالفعل وجود أشكال بكتيرية علقت بذراع المركبة الفضائية، إلا أنه لم يتم التحقق منها بشكل نهائي بعد.



وكانت "فينكس" قد حطت على سطح كوكب المريخ مساء يوم الأحد الماضي، بعد رحلة امتدت 296 يوماً أمضتها في قطع مسافة بلغت 422 مليار ميل. وقد حققت هذه المركبة الفضائية الروبوتية نجاحاً حتى الآن في رحلتها هذه، مع العلم أن ارتفاعها يبلغ 7 أقدام بينما تزن 904 أرطال، وهي من صنع شركة "لوكهيد مارتن للنظم الفضائية". ويعد هذا الهبوط على سطح كوكب المريخ الأول من نوعه منذ هبوط توأم "سبيرت وأوبرتيونتي" اللذين أطلقتهما وكالة ناسا في عام 2004. ومن الناحية الهندسية فقد لجأت الشركة المصنعة للمركبة لاستخدام نظام الهبوط المظلي السهل، بدلاً من نظام الأكياس الهوائية التي استخدمت من قبل في بعثة "فايكنج" التي أرسلت إلى هناك قبل 32 عاماً.



من جانبه علق "مايكل جريفين"، المسؤول الإداري عن بعثة "فينكس" الحالية بقوله إن سهولة هبوط المركبة على سطح المريخ، تعد دليلاً على مدى كفاءة الطاقم البشري المسؤول عنها. ويتوقع لهذه البعثة الفضائية البالغة تكلفتها 420 مليون دولار أن تمتد لتسعين يوماً، أو حتى اكتمال تجمد الكوكب، على حد قول "باري جولدشتاين" مدير مشروع فينكس بمعمل قوة الدفع النفاث للمركبات الفضائية، المشار إليه أعلاه.



هذا وقد حلت "فينكس" في فصل الربيع على سطح المريخ، إلا أنه يتوقع لها أن تحاط بطبقة كثيفة من الجليد المكون من ثاني أكسيد الكربون بحلول موسم الشتاء، ما يؤدي إلى تعطيل جميع أجهزتها الإلكترونية وحرمانها من تجميع الحد الأدنى من ضوء الشمس المتوفر في الكوكب.



وكانت الصور الأولى التي تم التقاطها بعد هبوط المركبة، قد أشارت إلى أن أحد أذرعتها قد انغرس نحو أربع بوصات تحت سطح المريخ، ما زاد من تفاؤل العلماء بقدرة المركبة على اختراق السطح وصولاً إلى الطبقة الجليدية للكوكب. تأكيداً لهذا التوقع قال الدكتور سميث إنه لن تكون هناك أدنى مشكلة في الوصول إلى السطح الجليدي للمريخ.



وتشير توقعات العلماء والباحثين المشاركين في البعثة، إلى أن درجات حرارة الكوكب تقدر بنحو 27 درجة فهرنهايت تحت الصفر. وعلى رغم أن هذه الدرجة تعد أدنى بكثير من درجة تجمد السوائل، فإن هناك عدة عوامل أخرى ربما تسهم في ذوبان الجليد ثم تجمده تارة أخرى. وكان المعمل المسؤول عن إدارة هذه البعثة قد التقط صوراً لهبوط المركبة الفضائية على سطح المريخ عن طريق استخدام النظام المظلي، بواسطة كاميرا عالية الدقة والكفاءة مثبتة على مكوك استطلاعي، يعد ضمن ثلاث مركبات فضائية تدور حول الكوكب الأحمر بشكل منتظم منذ عدة سنوات. وتعد هذه الصور الأولى من نوعها في تاريخ البحث الفضائي، التي تمكنت فيها مركبة فضائية من التقاط صور لمركبة فضائية أخرى أثناء هبوطها.



إلى ذلك تعد مركبة فينكس الأولى من نوعها التي تحمل عينات مائية من كوكب آخر غير كوكب الأرض. وبسبب توقع أن تكون صلابة السطح الجليدي للمريخ بصلابة الخرسانة المسلحة، فقد زودت "فينكس" بآلة حفر قوية خاصة، بحيث تتمكن من اختراق هذا السطح الصلب، بما يسهّل أخذ عينات منه بغرض إخضاعها للتحليل العلمي. ليس ذلك فحسب، بل زودت "فينكس" بثمانية أفران صغيرة تمكنها من تسخين الطبقة الجليدية للمريخ لأخذ عينات منها ومن تربة الكوكب، أملاً في احتوائها على جزيئات عضوية مؤيدة للشكوك القائلة باحتمال وجود شكل من أشكال الحياة في الكوكب الأحمر.



جون جونسون

كاتب أميركي متخصص في الشؤون العلمية