منقول:

أليس غريباً ..
بعد ست ساعات على عملية تفجير الأشرفية , حتى يدرك الأمن اللبناني وجود رئيس فرع أمني في منطقة التفجير !!!
غير مقنع أبداً , إلا إذا كان وسام الحسن مواطن عادي و ليس بهذه الرّتبة كي " ينقطع الإتصال معه " ..
ثمّ أين مرافقته !! ولا جريح !! ولا قتيل !! ولا ناجي !!
...أكان وحده في " موكبه " , أين سيّارته !!
أليس غريباً ..
إحتمال من إحتمالين :
إما أن وسام الحسن حيّاً يرزق وما يجري إنما هو إختلاق لخبر موته كي يصطاد تيار 14 آدار بخلفتيه الصهيوأمريكية الحادثة لزيادة الضّغط على سوريا ..
أو أن الانباء التي تحدّثت عن مقتله في تركيا على حدودها مع سوريا أثناء تواجده مع المصاب العقاب الكذّاب , صحيحة ..
...................


منقول:
تسريبات و كواليس لبنانية :

لنطرح أولا الأسئلة التالية قبل الإجابة :

أليس من المستغرب تجول وسام الحسن بسيارة تويوتا غير مصفحة و بدون مرافقة و بطريق لا يسلكه عادة رئيس فرع المعلومات .. ؟

أليس من الغريب أن يقتل وسام الحسن بظروف غامضة بعد ساعات قليلة من إصابة عقاب صقر في تركيا .. ؟

أليس من المستغرب تشوه جثة وسام الحسن و تحولها لأشلاء صغيرة لا يمكن التعرف عليها في الوقت الذي لم يحدث فيه الانفجار هذا الكم من التدمير .. ؟

نأتي الآن للأجوبة ، أو ما يطرح في الكواليس اللبنانية - السورية :

وسام الحسن كان متواجدا على الحدود السورية - التركية منذ 3 أيام رفقة عقاب صقر للإشراف الميداني على عمليات العدو في ريف إدلب ..

في هذه الأثناء وصلت معلومات للاستخبارات السورية عن تواجد قادة للجيش الحر في هذا المكان الفلاني على الحدود ..

قام أسود المدفعية السورية باستهداف الموقع بشكل مباشر ، و قتل وسام الحسن و تحول لأشلاء ، و أصيب عقاب صقر بشظايا في قدمه و قتل فيه سائق الحسن ..

ماذا حدث اليوم .. ؟

من أجل إخفاء الفضيحة ، نقلت أشلاء وسام الحسن إلى لبنان و تم تفجيرها بسيارة تويوتا غير مصفحة و دون مرافقة و في نفس المكان الذي قتل فيه العميل بشير الجميل في الثمانينات و اتهم به سوريا ..

و سيحاول الأعداء تحويل مقتل العميل وسام الحسن لمكسب سياسي هام جدا في الانتخابات القادمة في لبنان ، و ضغط جديد على سوريا باتهامها بإشعال لبنان بينما العكس هو ما يحدث ..

و يتحدى من يتحدث في الكواليس ظهور عقاب صقر بدون إصابات في قدمه على أي وسيلة إعلامية .. !!

هذا ما يحكى في الكواليس ، و الحقيقة صعب جدا أن تتأكد منها في عالم الاستخبارات

اقتباس:من أجل إخفاء الفضيحة ، نقلت أشلاء وسام الحسن إلى لبنان و تم تفجيرها بسيارة تويوتا غير مصفحة و دون مرافقة

نقول للمحلل الغبي , عشان تدوزن روايتك قول تم نقل اشلاء وسام الحسن الى بيروت ومن ثم افتعال تفجير ليقال انه قتل فيه
فمن غير المعقول لململة الاشلاء لاعادة تفجيرها مرة اخرى الا اذا كانت النية تكون فرمة ناعمة او كبة نية

هذه روايات شراميط لبنان لقواديهم السوريين

نزار نيوف الذي عمل شخصيا مع المحقق الدولي سيرج براميرتس في التحقيق بمقتل الحريري:

مقتل "المشتبه الأول به" في اغتيال الحريري ...!؟

قتل العميد وسام الحسن، إذن!
قيل وسيقال الكثير من الاتهامات بشأن الجهة التي تقف وراء اغتياله ، بدءا من النظام السوري ، وانتهاء بإيران ، مرورا بحزب الله و"القومي السوري" ...إلخ. وهؤلاء سيتهمون ـ بدورهم ـ إسرائيل بالوقوف وراء مقتلة.

رغم أني أرفض القتل والاغتيال جملة وتفصيلا من حيث المبدأ، أيا كان المستهدف، إلا أنني لست حزينا لأجله ، كما لم أكن حزينا لاغتيال معلمه الأسبق رفيق الحريري ـ المافيوزي الأكثر قذارة في تاريخ لبنان ، أو "رامي مخلوف لبنان" في تسمية أخرى، وبطل مشروع توطين الفلسطينيين في لبنان ( مشروع "كفار فالوس" الذي حال غزو إسرائيل للبنان العام 1982 دون تنفيذه، حيث دمرت منشآت المشروع من قبل الغزاة ، دون قصد منهم طبعا!)، وبطل تدمير وسط بيروت التجاري من أجل إقامة "سوليدير"مكانه.

إلا أنه ، وبعيدا عن العواطف الشخصية، وبالمعنى المهني الصرف ، كشخص يعمل في مجال صحافة التحقيقات ، وكمتعاون سابق مع رئيس لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال الحريري الأسبق ( سيرج براميرتس) ومساعد خلفه دانيال بلمار، لمدة أربع سنوات تقريبا (2006 ـ2010) ، أرى من واجبي التذكير بواقعتين لافتتين تتعلقان بوسام الحسن كان تيسر لي الإطلاع عليهما بحكم عملي مع المذكورين قبل أن يصبح بعض تفاصيلهما معروفا لدى الرأي العام خلال السنوات اللاحقة:

أولا ـ سمح لي عملي مع براميرتس أن أطلع على التحقيقات مع "مجموعة الـ13" التابعة لتنظيم "القاعدة" التي اعتقلت أواخر العام 2005 . وقد اعترفت المجموعة بالتفصيل الممل كيف خططت لاغتيال الحريري ، وكيف نفذته. وقد جاءت التحقيقات"التقنية" اللاحقة لتثبت صدق ما قالوه. إلا أن وسام الحسن ، وبضغط من "مشغليه" الدوليين ( واشنطن، باريس، الرياض..)، أمر عناصرالمجموعة الذين كانوا معتقلين لديه، بسحب اعترافاتهم ، لأن اعترافهم كان من شانه أن يبرىء النظام السوري ، وهو ما لم يكن مطلوبا آنذاك ( رغم أنه برىء لاحقا حين جرى نقل طربوش التهمة إلى رأس حزب الله)! لكن سحبهم اعترافاتهم لم يفد كثيرا، فقد وصلت الاعترافات إلى لجنة التحقيق ، وقد قرأت بنفسي عشرات الصفحات منها منذ بدأت أتعاون مع براميرتس مطلع العام 2006. وبعد ثلاثة أعوام أو أكثر على ذلك، حصلت صحيفة "الأخبار" اللبنانية على صورة طبق الأصل من هذه الإفادات وقامت بنشرها. وكان كشفي عن وجود الطبيب طارق الناصر ( في حزيران 2006) بين عناصر المجموعة سببا في حملة تشهير ضدي من قبل والده رجاء الناصر ( نائب حسن عبد العظيم في الاتحاد الاشتراكي وفي "هيئة التنسيق" لاحقا. مع الإشارة إلى أن طارق قتل مؤخرا كما هو معروف بينما كان يقاتل في صفوف "لواء التوحيد" ، بعد أن أطلق سراحه مع عدد من زملائه في المجموعة من سجن رومية في بيروت!).

كان ضغط الحسن على أعضاء المجموعة من أجل سحب اعترافاتهم ثاني مؤشر من نوعه على الدور المشبوه والقذر الذي يقوم به في قضية التلاعب بالتحقيق وحرفه عن مساراته المنطقية، وهو ما يسمى بلغة القانون " تضليل التحقيق والعدالة". أما المؤشر الأول فكان ربيع العام 2005 ، حين كشفت عن قضية زهير الصديق وحقيقته وكيفية تجنيده . وكانت قضية الصديق هي التي دفعت براميرتس ، الذي أعجب بتحقيقي عنه وعن تجنيده إعجابا مهنيا ، إلى الطلب مني عند تعيينه رئيسا للجنة التحقيق مطلع العام 2006 التعاون معه في العديد من الملفات المتصلة بالشأن السوري ( فضلا عن ملفي جبران التويني وسمير قصير).
حين حققت في قضية الصديق ، ونشرت نتائج التحقيق في حزيران من العام المذكور، قبل أن يسمع أحد باسم الصديق، ثبت لي أن وسام الحسن( مع جنبلاط وحمادة وآخرين) لعب دورا مركزيا في تلقينه إفادته الكاذبة وتقديمه ( بالتنسيق مع المخابرات الفرنسية والسعودية) إلى "لجنة التحقيق" كـ"ضابط برتبة رائد في مكتب اللواء حسن خليل"، رغم أنه خدم برتبة مجند ولا يحمل حتى الشهادة الإعدادية !! وغني عن البيان أن هذا الأمر أصبح من الثوابت والبدهيات المعروفة بعد بضع سنوات على ذلك. وكان من أبسط الأمور المنتظرة هو أن تجري ملاحقة الحسن بتهمة تضليل التحقيق والعدالة . إلا أن هذا لم يحصل. بل ، وعلى العكس من ذلك، أصبح أكثر قوة ونفوذا بفضل الدعم الاستخباري الدولي الذي يقف وراءه ( خصوصا الأميركي والفرنسي).

ثانيا ـ الواقعة الثانية هي تغيب الحسن عن موكب الحريري عند اغتياله، رغم أنه كان المسؤول عن أمنه وأمن موكبه وتحركاته كلها. وكنت كشفت هذه الواقعة في 30 نيسان من العام 2010 ، وأشرت إلى أن الحسن أخضع للتحقيق من قبل "اللجنة" بسبب ذلك، وأن اللجنة تنظر إليه "كمشتبه به" على هذه الخلفية، فضلا عن أسباب أخرى تتصل بكذبه في عدد من النقاط خلال التحقيق معه. ورغم أن صورة طبق الأصل عن خلاصة محضر التحقيق معه من قبل "اللجنة" كانت بحوزتي ، إذ كنت حصلت عليها من أحد المحققين، فإنني لم أتجرأ على نشرها، لأنه كان من شأن ذلك ملاحقتي قضائيا ، وكانت تهمة تسريب وثائق سرية "حصلت عليها بطريقة غير مشروعة مستغلا مكان وظروف عملي" ستتلبسني دون ريب، بالنظر لأني كنت لم أزل أتعاون مع مساعد بلمار ـ القاضي الكندي "جون كومو" John Comeau . وكان على الرأي العام أن ينتظر ستة أشهر أخرى ، وتحديدا حتى 22 تشرين الثاني 2010 ، حين بثت قناة " سي بي سي" الكندية تحقيقا عن اغتيال الحريري نشرت خلاله صورة طبق الأصل عن الوثيقة المذكورة. وكان واضحا أن دانييل بلمار نفسه ( الكندي أيضا) هو من سربها ، لأسباب لا تزال مجهولة حتى الآن!؟

كان واضحا في الوثيقة أن الرجل غاب عن موكب الحريري لأنه كان يعلم بأنه سيجري اغتياله في ذلك اليوم. فقد زعم أن أستاذه ( يحي ربيع) ، في مادة الكومبيوتر بمعهد العلوم الاقتصادية والتطبيقية بالجامعة اللبنانية ، اتصل به في ساعة متأخرة من مساء 13 شباط ( الليلة التي سبقت الاغتيال) لكي يخبره أن موعد امتحانه ( وحده!) أصبح ما بين الساعة 1 و 4 من بعد ظهر 14 شباط ( يوم الاغتيال). وقد لاحظت اللجنة في تقريرها أن الحسن كذب في أكثر من نقطة ، واستنتجت في الخلاصة أنه " مشبته به". وقد أخفيت هذه الوثيقة إلى أن حصلت عليها القناة الكندية من بلمار شخصيا على الأرجح!؟

الآن ، وبعد أكثر من سبع سنوات على جريمة الاغتيال، يعود "المشتبه به الأول" في الجريمة إلى موكب الحريري... حيث كان يفترض أن يكون يوم اغتيال معلمه!!؟

(10-20-2012, 03:47 AM)نضال الأمير كتب:  

اقتباس:من أجل إخفاء الفضيحة ، نقلت أشلاء وسام الحسن إلى لبنان و تم تفجيرها بسيارة تويوتا غير مصفحة و دون مرافقة

نقول للمحلل الغبي , عشان تدوزن روايتك قول تم نقل اشلاء وسام الحسن الى بيروت ومن ثم افتعال تفجير ليقال انه قتل فيه
فمن غير المعقول لململة الاشلاء لاعادة تفجيرها مرة اخرى الا اذا كانت النية تكون فرمة ناعمة او كبة نية

هذه روايات شراميط لبنان لقواديهم السوريين

شو صايرلك, بعرفك غير هيك
لا توجد حتى الآن قرائن أنه قتل في موقع التفجير وكلها تكهنات

(10-20-2012, 03:47 AM)نضال الأمير كتب:  

اقتباس:من أجل إخفاء الفضيحة ، نقلت أشلاء وسام الحسن إلى لبنان و تم تفجيرها بسيارة تويوتا غير مصفحة و دون مرافقة

نقول للمحلل الغبي , عشان تدوزن روايتك قول تم نقل اشلاء وسام الحسن الى بيروت ومن ثم افتعال تفجير ليقال انه قتل فيه
فمن غير المعقول لململة الاشلاء لاعادة تفجيرها مرة اخرى الا اذا كانت النية تكون فرمة ناعمة او كبة نية

هذه روايات شراميط لبنان لقواديهم السوريين

الكذب هو اقل خطايا مجرمي القرداحه و شراميط لبنان
كيف يصدق احد خذه الروايات الا ان كان حمارا او يستحمر؟!

اقتباس:شو صايرلك, بعرفك غير هيك
لا توجد حتى الآن قرائن أنه قتل في موقع التفجير وكلها تكهنات

الم تلاحظ بانك مهووس بنظريات تخترعها المومسات" اللاتي ينظرن باكتشاف المؤامرة على شرفهن

تأتي بروايتان سمجتان . الاولى تفيد بان الرجل بعده عايش , والثانية لم يمت بالتفجير بل اوتي يأشلائه ليفجروها
والثالثة تم التفجير وقتل فيه

ولك رفيق انت مافيك عقل تميز وتدقق وتفرق مابين الغث والسمين
ارسي على بر يارفيق .. بدنا نعرف ياناقل الرويات المضحكة ... مات بتركيا والا بلبنان والا بعده عايش

يا شباب...ما يحصل في سوريا...هو نفسه ما يحصل في نادي الفكر...خلال ما يقارب العامين ونحن نحاور وناخذ ونعطي مع رفيق كامل وفي شكله الاخر رفيق دياب او ريف دياب...وما في فايدة...نقله "تور" يقلنا "احلبوه"....بل وصلت فيه السفالة الى عرض صورة طفلة سورية مقطوعة الرأس وهو يبدي شماتة فيها!!

برغم العقوبات في نادي الفكر والطرد والحرمان من الكتابة....فان الحوار مع ابن الشرموطة العلوي ...ابن قوادة دمشق والحاقد على سوريا رفيق كامل...الهندي القادم الينا مع البحر لا فائدة منه!...هؤلاء ليسوا سوريين...هؤلاء ليسوا سوريين...هؤلاء مش اولاد بلد...طرش فرس ويهود وقواويد لا تعرف لهم جدا....اسأل رفيق كامل عن جده الخامس...فانه لا يعرفه!

رفيق كامل واقرانه من علويي الجبل كانت نسوانهم بتنيك في الضيع...جاء حافظ وعلمهم القوادة على ابو كبير...بدل امه ما تنتاك باكلها...حافظ خلاها تفتح ماخور بالشام وتاخد مصاري....ليبرالية العهر....فرفيق كامل الخارج من هكذا بيئة زبالة....وسيظل زبالة بالمناسبة...لن تتوقع منه حوار...أو ان يكون رجل دولة او مواطن شريف....فهل تلد القحبة الا قحبا؟!


انا برأيي ان الحوار مع ابن الشرموطة وامثاله صار مضيعة للوقت...والاخطر انه تمييع للحقائق....هو جزء من نظام الطائفة الخرية الباطنية التي لا تعرف لها ربا او خلقا او دينا...هم مجرد قحاب استلموا حكم دولة...بالتالي لن نتوقع منهم أفضل مما يقومون به الان....لذلك ملخص الكلام "اما نحن او هم في هذه البلد"....

2 مليون كلب يتم القائهم في كانتون....ينقسموا وياخذوا دولة خليهم يبلطجوا على بعض ويعرصوا على بعض وياخدوا رشاوي من بعض...هم زبالة...ضعهم في حاوية وامضي!

اعدام ميداني في دير الزور قام بها جنود العرصة العلوية بالامس


طبعا اهل المنطقة الشرقية ليسوا ككل سوريا...الثار لا يموت لديهم.....واخو الشرموطة الذي يدافع عن العرصة العلوي الذي مثله في القتل....لنرى ان كان رجلا ليصل الى الدير...

يعني ابسط شيء استفادته الدير من هذه الثورة ان اي اخو منيوكة علوي لن يدخلها ولن يقبل ان يعمل في شركة نفط الفرات التي كانوا يسرقونها ويوظفون انفسهم فيها.....خلي الثورة تنتهي...خليها تسقط....لكن لتعرف ايها العلوي ان الدير محرمة عليك....الثأر لن يموت لو بعد 100 سنة...وكل علوي في الدير هو هدف مشروع لاهالي الشهداء


الايام بيننا

فرات، البقية بحياتك وحياة أهلنا بالدير. صرت لاأعرف من وأين أعزي.