{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE.....نقله الرفيق كامل
كل عام وأنتم بخير الزميلين الكريمين م. ع. خ والزميل فري مان وكل وطني شريف لا يحمل في قلبه سوى حبه لوطنه المستقل, كامل الإرادة , العلماني , التعددي والديموقراطي والحافظ لحقوق السوريين وإستنادا إلى الشرعة الدولية لحقوق الإنسان و بعيدا عن الطائفية والعنف الإستئصالي من أي نوع كان ونتابع في السنة القادمة
|
|
01-01-2013, 03:46 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
........ يعلق عليه نزار نيوف و لن ينقله الرفيق كامل
منطق متزن وعقلاني زمبل فري مان
لماذا لا نحاول أن نبني سوية تصورا وطنيا حقيقيا عما يجي في بلدنا! بدل الصراخ
كي يكون هناك أي جدوى لحوار لنتفق على الأساسيات:
سوف أبدا بمحاولة بسيطة لوضع النقاط على الحروف وأرجو ممن لديه أي رغبة حقيقية للخروج من الأزمة وبشكل موضوعي أن يساهم ويعيد صياغة الأسئلة أو يضيف على ما يلي:
١- من هي أطراف الصراع وهل الصراع الآن بين الخير والشر حقا, هل نتفق على أن الصراع الأفقي الذي يجب يمثل معظم فئات الشعب السوري ومن ضمنه الأغلبية الصامتة هو الصراع الذي من المفترض تبنيه أم أنه الصراع الشاقولي والذي يجير فيه الصراع لصالح الفئات التي تستغل الأمراض الخبيثة كالإقصائية بوجهيها السياسي و المذهبي وإقحام الدين والإرهاب الديني والطائفية والقومية الضيقة وعقلية المنتصر التاريخي وتقسيم المجتمع وجعله فئات متناحرة هو ما يتم تطبيقه فعلا
٢
- دور العامل الداخلي والخارجي
٣- الموقف من العنف غير المبرر
٤- الموقف من إستجلاب تنظيم القاعدة والمنظمات الدينية القروسطية
٥- هل نتفق على معايير إنسانية عامة مثل الشرعة الدولية لحقوق الإنسان في تقييمنا للسيئ والقبيح فيما يجري أم على مرجعيات رجعية كالمرجعية الوهابية أو الدينية المتشددة وإطلاق صرخات التكير لنيل الشرعية المفقودة
|
|
01-01-2013, 08:20 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE: ...... فيديو لن يعلق عليه نزار نيوف و لن ينقله الرفيق كامل
(12-31-2012, 05:21 PM)مصطفى علي الخوري كتب: (12-31-2012, 04:46 AM)Rfik_kamel كتب: مرة أخرى أي عمل من هذا النوع هو مدان بسبب كونه إهانة للجسد والجنس البشري اللذي هو جسدنا وجنسنا ولا يقبل أي تبرير
زميل مصطفى علي الخوري: إذا إسمح لي أن أطلق نفس عبارتك "لا يمكن أن أتصور كيف يشاركنا هؤلاء !!! " مقولة الأسد أولا أحد رغم أني لا أحبها تعني لا نرضى بأحد غير الأسد رئيس وهو شعار يقصد الإلتفاف حول الرئيس ولاتعني قتل الشعب , لكن "الجيش الحر" وجبهة النصرة هم فعلا أصحاب مشروع إمارة إسلامية مضمونها إجتثاث الآخر تماما وإذا كان معرفك قد أصبح عبئا فلا حرج أن تحتفظ ب"مصطفى" فقط!
اطمئن، عبارة ""لا يمكن أن أتصور كيف يشاركنا هؤلاء الوحوش" لا تقتصر على عصابات الاسد
و اطمئن أيضا، معرفي ليس عبئا علي، و لا اؤمن بضرورة القضاء على اي طائفة بالبلد... السير على هذا المبدأ سيجلب الدمار للجميع،
و اكرر عبارة قديمة استعملتها و لا ازال اؤمن بها، مشكلة سوريا هي النظام الاسدي، و ليست المشكلة الطائفة العلوية. و من يكره العلويين اليوم، اغلبهم يفعل هذا بسبب تأيدهم للنظام، قبل طائفتهم.
و شعوري ان اغلب المعارضين، يصفقون لأي علوي ينشق عن النظام... إذن نحن لا تختلف هؤلاء مكانهم السجون أو المصحات العقلية
المشكلة السياسية الإعتيادية في أي نظام سياسي هي دائما التحدي في البرامج السياسية والإجتماعية والإقتصادية والدفاعية والعمالة وأولوياتها وهي بالطبع تقوم بين المعارضة والحكم وكل يلوم الآخر
لكن في سوريا وللأسف يأخذ هذا الصراع منحا ينسف مقومات الدولة المدنية نفسها فيصبح ما يفترض أنه صراع حضاري هو توريط لفئات المجتمع في قضايا تستخدم ضد مصلحتها تماما
وكما أنه يجب أن نحمل النظام/الحكومات المسؤولية عن واجباتها , لا يجب وبضمير حي نكران وكما ذكرت سابقا ما فعلته أمريكا والرجعية العربية وعلى رأسها السعودية بتصدير الفكر الوهابي الإستئصالي في العالم خلال ثمانين سنة فلم تنجو لا الصومال ولا أفغانستان ولا باكستان ولا معظم الدول التي فيها شعوب إسلامية من هذا الهجوم البدائي الديني
ولأن أمريكا والغرب ليس لهم مصلحة مباشرة في دعم الأصولية الدينية المسيحية ولا يمكنهم ذلك عمليا بسبب وجود قوى إجتماعية لديها تراث وتاريخ من الفكر العلماني , فقد كانت مهمات نضال القوى الديموقراطية في أمريكا اللاتينية أسهل
وقد تكلم عن هذا أحد أعمدة هذا النادي وبصورة مقلوبة بالنسبة لي, فقد قال أن ما يعيب على هذه "الثورة" أخذها وإبتلاءها المنحى "الإسلامي" ولكنه بالنسبة لي هو تحصيل حاصل
أعتقد أن جزء من المشكلة لدى قطاع إجتماعي كبير هو التخوف من هجمة الإسلام السياسي السوري وما جرى في الثمانينات في سوريا وما حدث في أفغانستان والصومال والجزائر مما دفع بالكثير من السوريين للتغاضي عن الفساد وحتى المساهمة فيه في وقت يبدو فيه البديل الديموقراطي بعيد المنال
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-01-2013, 10:29 PM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
01-01-2013, 08:46 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}