عمليه جريئه نفذها شباب المنظومه الامنيه الوطنيه احد اذرع المقاومه العراقيه بحق احد العناصر الذي نفذ عملية السطو على مصرف الزويه وقتل في هذه العمليه ثمانية اشخاص
http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=19016
عمليه جريئه نفذها شباب المنظومه الامنيه الوطنيه احد اذرع المقاومه العراقيه بحق احد العناصر الذي نفذ عملية السطو على مصرف الزويه وقتل في هذه العمليه ثمانية اشخاص
شباب المنظومه الامنيه الوطنيه
قبل الدخول في تفاصيل الاعترافات التي ادلى بها المجرم ( كريم امين الموسوي ) نوجه رساله الى الشعب العراقي نقول له : ان ما يحصل في العراق من قتل بالاسلحه الكاتمه ومن اباده جماعيه بالسيارات المفخخه التي تقوم بها عناصر القاعده والمليشيات المرتبطه بالاحزاب والمدعومه من قبل فيلق القدس الايراني هذه العمليات هي نتاج اموالكم التي تسرق من المصارف ومن تهريب النفط ومن صفقات الاسلحه المشبوهه ومن ما يسمى باجهزة كشف المتفجرات وغيرها من طرق السرقه من محلات الصاغه ومكاتب الصيرفه وتأكد بما لايقبل الشك بعد ان تطلعوا على تفاصيل الاعتراف ان الذين قتلوا من مسؤولين كبار في الوزارات ذنب هؤلاء المسؤولين انهم يتابعون عمليات سرقة الاموال ومن يقوم بها ولاي غرض توظف فحق عليهم الموت من قبل هذه العصابات الحاكمه ..
تصوروا نائب لرئيس الجمهوريه وقيادي في في المجلس " الاسلامي " يوجه بقتل حارس تعاون معهم في عملية السرقه ويقتل سبعة حراس ابرياء بدم بارد هذه عقيدة الاحزاب الاسلامويه الطائفيه .. ابادة العراقيين من اجل تنفيذ اجندة اسيادهم في العراق لذلك يسدل الستار على هذه الجرائم ولا تظهر نتائج التحقيق لان الجميع اجرموا بنفس الطريفه ولربما ابشع لذا ندعوكم ايها العراقيون النجباء يا من تحملتم الجوع وانعدام ابسط الخدمات عليكم ان لا تخدعوا مرة اخرى وان تعملوا على كنس هذه العصابات التي اتى بها المحتل لتنفيذ الاجندات الامريكيه والاسرائيليه والايرانيه على حساب وطنكم وكرامتكم انتظروا منا المزيد لكشف جرائم اخرى يندى لها جبين الانسانيه وانتظروا عقاب الله بحق من اجرموا وسرقوا اموال الشعب وسيفضح بعضهم البعض قبل الانتخابات التشريعيه القادمه ..
نقدم للشعب العراقي المعلومات المفصله عن عملية سرقة مصرف الزويه وسرقت ما مقداره ( 8 ) مليار دينار عراقي وقتل حراس المصرف وعددهم ثمانيه ومن خطط ونفذ وساهم في هذه العمليه هو نائب رئيس الجمهوريه والقيادي في المجلس الاعلى " عادل عبد المهدي " وبمساعده من وزير الماليه في حينها القيادي في المجلس الاعلى " باقر جبر صولاغ "
تأكدوا ايها العراقيون ان العمليات الارهابيه التي تطال العراقيين هذه الايام وتمزق اجسادهم وتهدم بيوتهم ومحلات رزقهم تاكدوا ان المجرمين يحضون بدعم لوجستي من قبل العصابات الحاكمة ودعم مالي تسليحي وباجات من اجل عبور السيطرات والوصول الى اهدافهم بدقه .. هذه العصابات تسكرها رائحة الموت وتنتشي عندما تظهر الفضائيات صور الاجساد الممزقه والجثث المبعثره .. ان الله يمهل ولايهمل .
تفاصيل الاعتراف
يوم امس وبتاريخ 11 / 8 / 2013 وردت معلومات لشباب المنظومه الامنيه عن تواجد المدعو " كريم " في منطقة ساحة " الواثق" وفي احد بيوت الدعاره التي يتردد عليها كبار ضباط الحكومه وقيادات الاحزاب ( الاسلاميه ) جدا حيث تنزع العمامه قبل الوصول الى بيت الدعاره .. تم تشكيل فريق عمل للمراقبه والعمل على مسك هذا المجرم وبهمة وقدرة الشباب تم مسك هذا المجرم في الساعه العاشره بعد ان اقتحموا الشباب بشكل سري ومهني دار الدعاره بعد ان وردتهم اشاره من بيت الدعاره التي تديره امرأه ( مسيحيه ) بان البيت خالي الا من كريم وثلاثة من ( الداعرات ) .. تم اقتياده الى مكان متفق عليه والغريب ان الشباب لاحظوا صور للمرجع الديني " محمد صادق الصدر ( رحمه الله ) في غرفة الاستقبال .. هل هي مقصوده من قبل رواد بيت الدعاره من المسؤولين في الحكومه ام انها للتمويه اذا ما اقتحمت الدار الشرطه والاقتحام مستبعد لكون حاميها حراميها ..
تم استجواب المدعو " كريم " وادناه الاعتراف الذي ادلى به :
اولا : معلومات شخصيه ـ
1 – كريم امين الموسوي
2 – مواليد 1977
3 - محل السكن : محافظة ذي قار
4 - الحاله الاجتماعيه : متزوج وله ثلاث اولاد وبنتان .
5 – العمل السابق : عمل ضمن حماية الحكيم من سنة 2003 الى سنة 2008 ثم في الفوج الرئاسي لعادل مهدي من سنة 2008 الى سنة 2009 .
6 – تم تهريبه الى ايران بعد سرقة المصرف ولمدة ثلاثة اعوام عاد الى العراق سنة 2012 ضمن ملاك شرطة محافظة ذي قار دون ان يمارس عمله بالدوام الرسمي ( تنسيب ) فقط لغرض استلام الراتب وكان يصل له الراتب وهو في ايران .
ثانيا : معلومات عن الحادث
س : لماذا قررتم سرقة المصرف دون غيره
الجواب : لسببن :
الاول : وجود معلومات على اقراص ( مدمجه ) في هذا المصرف تثبت تورط " باقر جبر صولاغ " وعادل عبد المهدي بتمويل اشخاص ايرانيين تابعين ( للاطلاعات ) والحرس الثوري على شكل قروض بمبالغ كبيره جدا كان المطلوب ان نحصل عليها لمسحها وطمس المعلومات عنها مثل :
* مبلغ 750 مليون دينار لشخص اسمه ( ناجي عبد الرضا حسين ) تحت اسم مستثمر عراقي مغترب .
* مبلغ 600 مليون دينار عراقي لامرأه اسمها ( ماجده خليل ابراهيم ) وايضا باسم الاستثمار والحقيقه ان هذه المرأه هي ضابط في الاطلاعات برتبة ( رائد ) اسمها الحقيقي ( معصومه علي رستمي ) كل هذه الاموال صرفت بدون تقديم عقارات " ضمان " وبموافقه خاصه من الوزير شخصيا وهناك نشاطات لهذا المصرف شبيه بما ذكرته لكن ليس لديه معلومات عنها .
س : لاي غرض تستخدم هذه الاموال
ج : لادامة تمويل العمليات الارهابيه في العراق من قبل الاطلاعات والحرس الثوري حيث تذهب هذه الاموال لكل من عناصر القاعده والمليشيات وقسم من هذه الاموال تذهب الى جيوب قيادات في المجلس ومنظمة بدر مثل ( هادي العامري - باقر جبر – عمار ) وغيرهم .
س : ذكرت ان سببين لسرقة المصرف وذكرت سبب واحد اذكر لنا السبب الثاني
ج – معلومه وردت من باقر جبر صولاغ وزير الماليه في وقتها في يوم 30 / 7 سيكون في خزانة هذا المصرف مبلغ قدره ( 9 ) مليار دينار عراقي وهذه المعلومه وردت الى عادل عبد المهدي .
س – كم من الوقت استغرق التحضير للعمليه وكيف تمت مفاتحتكم من قبل عادل عبد المهدي
ج – كنا انا وخالي النقيب ( جعفر لازم ) في وقتها نعمل ضمن الحمايه الخاصه لعادل عبد المهدي وكنا من المقربين جدا له وكان معنا الرائد ( رأفت ) التكريتي كنا نحن مستودع اسرار عادل عبد المهدي .
س – ذكرت ان من بين حماية عادل شخص تكريتي كيف نصدقك
ج – المدعو " رأفت " كان ضابط في الحرس الخاص ايام صدام حسين في الناصريه قام بسرق اموال من دائرته وهرب على اثرها الى ايران بمساعدة ابن خال " عادل عبد المهدي"( ابو سجاد ) حيث كانت تربطه علاقه قويه جدا وكان المجلس يحصل على معلومات هامه عن طريق هذا الشخص ( كان مجند للعمل لايران من قبل المجلس ) وحتى عندما هرب الى ايران احتضنه عادل عبد المهدي وسلمه للاطلاعات لاخذ معلومات دخوله العراق
س - اكمل لنا تفاصيل العمليه
ج – قبل عملية السرقه اجتمع بنا عادل عبد المهدي ( انا وخالي وجعفر ) في بيته واخبرنا بان في هذا المصرف سيكون مبلغ قدره ( 9 ) مليار دينار عراقي وحزب الدعوه يخطط للحصول على اقراص مدمجه ( سي دي ) فيها بعض المخالفات التي تخص وزير الماليه " باقر جبر صولاغ " وقد قام حزب الدعوه بتعيين حراس ( بعثيين ) لغرض مساعدته في تنفيذ ذلك المطلوب منكم .. قتل هؤلاء الحراس واخذ المبلغ والاقراص المدمجه وعليكم ان تختاروا ( جماعتكم ) على ان لا يتجاوز العد ( 7 ) وانتم اثنان تكونون ( 9 ) وانا ساخبركم بوقت العمليه وهذه صور ومقاطع تصور المصرف من الداخل ومكان الخزانه ومكان وجود الاقراص ونقاط الضعف وعليكم تنفيذ كسر الاقفال بسرعه مع احضار جميع الحاسبات الموجوده في المصرف او اتلافها اذا لم تستطيعوا احضارها .
س – كيف حصل عادل عبد المهدي على هذه الصور والفديو الخاص بالمصرف
ج – عن طريق باقر جبر صولاغ حيث ان ضباط امن المصارف يتم تعينهم من قبله حصرا
س – المدعو " رأفت " هل له علم بالموضوع
ج – كان في وقتها مكلف بواجب خاص في لبنان
س : متى بدأ التنفيذ
ج – يوم 30 / 7 / 2009 وتحديدا في الساعه التاسعه صباحا اتصل بنا عادل عبد المهدي وطلب منا التوجه الى بيته ( انا وخالي ) ذهبنا الى بيته وتناولنا الفطور معه واخبرنا ان تنفيذ العمليه سيتم هذا اليوم حيث ان المبلغ وصل الى المصرف وقال بعد تنفيذ العمليه لديكم مكانيين تذهبون اليها اما مقر جريدة العداله او المجلس الاعلى الواقع في الكراده .
س – اين يقع هذا المقر
ج – في الكراده مقابل محطة وقود ابو اقلام
عدنا الى مقرنا وقمنا بكل الاستحضارات المطلوبه وهيئنا مجموعة التنفيذ وحضرنا الاكياس لوضع النقود فيها قمنا بشراءها من محل حلويات الكراده وكانت جميعها من اكياس مادة السكر ثم اتفقنا على توقيت تنفيذ العمليه الساعه الواحده والنصف بعد منتصف الليل هنا واجهتنا مشكلة دوريات النجده حيث تعتبر منطقة الكراده والجادريه منطقه هامه والدوريات لاتنقطع فيها اخبرنا الدكتور بهذه المشكله قال لنا انا ساحل هذه المشكله .
س – كيف استطاع ان يحلها
ج – تعتبر حماية عادل عبد من الافواج الرئاسيه لكونه نائب رئيس الجمهوريه وعند خروج موكبه يتم التنسيق بين فوج الرئاسه وقسم من دائرة الاستخبارات يسمى القسم ( جي اس اس ) وهذا القسم معني بحماية موكب ( رئيس الجمهوريه ونوابه ورئيس الوزراء ورئيس البرلمان ونائبيه وعمار الحكيم واياد علاوي وبعض الشخصيات الهامه ) حيث يتم التنسيق بين هذا القسم وفوج الحماية الشخصيه من الشخصيات المذكوره اعلاه لغرض تأمين طريق الموكب وتزويد الموكب بالمعلومات الاستخباريه الهامه .
في يوم التنفيذ تم ارسال برقيه للقسم المذكور اعلاه بوجود اجتماع هام وطاريء لقيادات المجلس سيعقد في مقر المجلس في الكراده في تمام الساعه الواحده ليلا وذلك تجنبا للازدحامات الموجوده في النهار في منطقة الكراده وايضا لدواعي امنيه لذا يجب اتخاذ اللازم لتامين موكب السيد النائب وطبعا سيمر الموكب بالقرب من المصرف المذكور اعلاه ولذلك طلب منا الدكتور ان نحضر الى بيته ونخرج معه في الموكب ثم ننفصل عن المواكب لغرض ركن السيارات في احد الافرع القريبه من المصرف لاغراض التنفيذ .
س – هل فعلا كان هناك اجتماع
ج – ابدا لم يكن هناك اجتماع ولكن الموكب خرج من بيت الدكتور وعاد بدون ان يكون هو معه
س – اذكر لنا اسماء مجموعة التنفيذ
ج – حقيقة لااتذكر اسمائهم ولكني اذكر اسم واحد منهم كان من ضمن حماية المصرف تم تعينه قبل ثلاثة ايام من العمليه بامر باقر جبر صولاغ وبعد التنفيذ قمت انا بتصفيته اسمه ( احمد خلف ) وهو من هيأ لنا دخول المصرف وكان على اتصال دائم معنا طيلة الوقت .
س – لماذا قمت بتصفيته اذن
ج – بامر من الدكتور عادل والسبب كما اخبرنا هو انه كان مصدر لحزب الدعوه
س – اذا كان حزب الدعوه يعلم بالعمليه لماذا لم يمنع حصولها برأيك
ج – حزب الدعوه اراد ان يسقط المجلس خصوصا كانت في فتره تسبق انتخابات 2010 والمالكي اراد ان يمسك ملفات على المجلس الاعلى لغرض استغلالها ضدهم في المستقبل وهذا ما حصل فعلا حيث ان انتخابات عام 2010 مخيبه للمجلس وكذلك بعد الانتخابات استطاع المالكي من شق المجلس وبدر من خلال ملفات ضد قياداتهم وخصوصا " هادي العامري" الذي ارغم على الاندماج مع المالكي لوجود ملفات فساد عديده ضده .
س – كيف ترضى ايران باسقاط المجلس وهو من اهم عملائها
ج – ايران لا تتدخل في هذه الصراعات ما دام جميع هؤلاء في خدمة ولاية الفقيه اصلا هم صراعاتهم الغرض منها الانفراد بخدمة ولاية الفقيه
س – كيف تم اكتشاف العمليه
ج – كما اعلمتك حزب الدعوه كان يعلم بالعمليه خطوه بخطوه من خلال المصدر الذي تمت تصفيته وفور انتهاء العمليه وذهابنا الى مقر جريدة العداله فوجئنا بتطويق مقر الجريده بالشرطه
س – متى تم تطويقكم وكيف استطعتم الهروب من مقر الجريده
ج – تم تطويقنا حوالي الساعه الرابعه فجرا وحينها اذكر ان اذان الفجر كان يؤذن اما هروبنا كان بمساعدة الدكتور" عادل عبد المهدي " حيث ان احدى سرايا حماية الدكتور كانت موجوده في مقر الجريده وكانت هذه السريه بأمرة الملازم الاول ( حسين ) ابن عم عادل عبد المهدي كان موجود في مقر الجريده هذه السريه منعت اقتحام مقر الجريده بامر الدكتور وبعد ساعه عادت قوه من الشرطه اكثر عددا من القوه الاولى وكان يرأسها اللواء " عبد الكريم خلف " لديه امر من المالكي شخصيا باقتحام مقر الجريده وكانت ستحصل اشتباكات لولا ان الدكتور عادل اتصل باللواء خلف وطلب منه نصف ساعه فقط وهو سيسلم المتورطين بالحادث بدون اقتحام مقر الجريده .
س – وهل سلمكم الدكتور عادل
ج – اتصل بنا الدكتور عادل وطلب من خالي جعفر ان يسلم نفسه مع اثنان فقط من مجموعة التنفيذ وطلب مني والباقيين ان نرتدي الزي العسكري للسريه الموجوده في مقر الجريده وناتي معها الى بيته تمهيدا لتهريبنا الى ايران
س – كيف اقتنع خالك ان يكون كبش فداء
ج – هو لم يكن كبش فداء وعده الدكتور ان يعتقل لمده لاتزيد عن الشهر ومن ثم يتم تصفية قضيته
س – وهل حدث هذا فعلا
ج – نعم حدث هذا لم يبقى في المعتقل سوى عشرين يوما وبعدها لحقني الى ايران حيث خرج بكفاله بالرغم ان الماده التي اعتقل بموجبها لا تقبل الكفاله
س – ذكرت ان هناك سريه متواجده في مقر الجريده لماذا كانت هناك
ج – كانت مكلفه باخذ المبلغ وايصاله الى الدكتور لذلك هو ارسل السريه الاولى لان عناصر هذه السريه من اقاربه وجميعهم من ( العربان ) من الناصريه
س – كيف تمت التسويه مع حزب الدعوه وغلق الموضوع
ج – جميع الاحزاب تحتفض بملفات خطيره عن بعضها البعض وهناك ملفات خطيره يحتفض بها باقر جبر صولاغ تخص قيادات في حزب الدعوه سرقوا اموال واستخدموها في تمويل العمليات الارهابيه سواء التي تنفذها المليشيات او عناصر القاعده ومن هؤلاء ( كمال الساعدي والسنيد وعزت الشاه بندر ) وغيرهم من قيادات حزب الدعوه .
س – هل اوعدوكم باموال لابعد تنفيذ العمليه
ج – كنا موعدين ( بمليارين ) انا وخالي يتم توزيع هذا المبلغ على العناصر التي اشتركت في تنفيذ العمليه .
يعاهد رجال المنظومه الامنيه الله والشعب بمواصلة كشف جرائم شذاذ الافاق المسلطين من قبل امريكا وايران على رقاب الشعب العراقي سنكشف الحقائق المخفيه لجرائم هذه العصابه التي غرقت بداء العراقيين من اعلى الراس الى اسفل القدم سنلاحقهم في كل مكان والله على ما نقول شهيد .
بسم الله الرحمن الرحيم
( فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ ۚ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا )
شباب المنظومه الامنيه الوطنيه
12 / 8 / 2013
نسخه الى //