مهدى عاكف: مهلة الجيش للرئيس "كلام لا قيمة له"



أكد مهدي عاكف، المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين، إن الحديث عن مهلة الجيش للرئيس "كلام لا قيمة له"، وأن "الرئيس مرسي سيكمل مدته"، مقللًا من قيمة المهلة التي منحها الجيش له.
وأضاف عاكف فى تصريحات صحفية أن الرئاسة سوف تتوصل إلى تسوية واتفاق مع المعارضين تنهي به الأزمة"،مؤكدا أنه لديه شعور أن الرئيس مرسي سينتصر وسيكمل مدته للنهاية والشعب سيحافظ على شرعيته، متسائلا كيف سيواجه الجيش الملايين التي تؤيده في الشوارع.

المصدر 1

المصدر 2

المصدر 3

المصدر 4

مصر الآن مثل الطالب الذي عليه أن يعيد السنة من جديد بعدما حصل على نتيجة راسب ، وهي تدفع ثمن الفشل الذي زرعه المجلس العسكري برئاسة طنطاوي-عنان آنذاك والذي تحالف مع الاخوان بعد ثورة 25 يناير وادار ظهره للشارع وبدل ان يضع الدستور اولا بشكل توافقي كما طلب منه شباب الثورة والقوى السياسية أصر وبدعم من الاخوان والسلفيين على جعل الانتخابات اولا من خلال استفتاءاته المشبوهة والنتيجة كانت الفشل الذريع.

اتمنى ان تحذوا مصر هذه المرة حذو تونس حيث الجيش سلم السلطة بالمرحلة الانتقالية لحكومة وحدة وطنية خلافا للمجلس العسكري الذي اصر على ان يدير السلطة بنفسه وفشل تماما في ادارة البلاد

وأتمنى أن يكون عبد الفتاح السيسي بمصر مثل الجنرال رشيد عمار بتونس

مو مشكلة يا عزيزي ثندر ما حصل

وعلى قولة المحترمة تهاني الجبالي " المجلس العسكري لم يسلم مصر للاخوان بل سلم الاخوان للمصريين"

ما قام به الاخوان المجرمون ليس لخطأ احد بل هو كشف حقيقتهم ، وكشف زيف وكذب ادعائتهم

وسبحان ربي ، يعود النائب العام عبد المجيد محمود اليوم الي منصبه ويمنع عهرة الاخوان من السفر ، يا ياما انت عادل يا رب

وتونس ستحذو حذو مصر قريبا جدا

ومنطق التاريخ يقول لا تجتمع الحياة المدنية تحت قيادة ظلامية

عظيم ايها الشعب المصري

(07-03-2013, 07:35 PM)jafar_ali60 كتب:  مو مشكلة يا عزيزي ثندر ما حصل

وعلى قولة المحترمة تهاني الجبالي " المجلس العسكري لم يسلم مصر للاخوان بل سلم الاخوان للمصريين"

ما قام به الاخوان المجرمون ليس لخطأ احد بل هو كشف حقيقتهم ، وكشف زيف وكذب ادعائتهم

وسبحان ربي ، يعود النائب العام عبد المجيد محمود اليوم الي منصبه ويمنع عهرة الاخوان من السفر ، يا ياما انت عادل يا رب

وتونس ستحذو حذو مصر قريبا جدا

ومنطق التاريخ يقول لا تجتمع الحياة المدنية تحت قيادة ظلامية

عظيم ايها الشعب المصري

أنا سعيد بهذه الثورة الشعبية يا جعفر وقد سبق وقلت ان السلطة هي محرقة بل ومقبرة سياسية لمن لا يحسن استغلالها والتعامل معها وقلت انه اذا كان اختيار الاسلاميين غلط فسيبوا الناس تغلط.

لكني أشعر بسعادة أكبر الى حد النشوة لأن عبد الفتاح السيسي كما تؤشر كل الامور سيصحح كل الاخطاء والبلاوي التي تسبب بها طنطاوي وعنان الذين رفضوا كتابة الدستور أولا وتحالفوا مع الاخوان والسلفيين ضد كل قوى الشارع وحاولوا ان يزجوا بالجيش في اتون السياسة وأصروا أن يحكموا مصر كسلطة تنفيذية وتشريعية وفشلوا بكل شيء. السيسي الآن سيشكل حكومة وحدة وطنية وسينأى بالجيش عن الصراعات السياسية وسيكون دوره هو الضامن وهو كما أرى يعترف بشباب الثورة ويحاور كل القوى السياسية خلافا لأسلافه

اقتباس:وعلى قولة المحترمة تهاني الجبالي " المجلس العسكري لم يسلم مصر للاخوان بل سلم الاخوان للمصريين"

المجلس العسكري في وقت عنان وطنطاوي اصطدم مع الجميع ومع الشارع وارتكب مذابح وفقأ عيون ولم يحاور احدا يا رجل حتى عندما اجمعت كل الاحزاب السياسية على قانون انتخاب معين ادار لهم ظهره وفرض عليهم قانون لا يريده احد.

ما ثبت اليوم في مصر وحتى في دول عربية أخرى أن الممارسة الديموقراطية هي التي أدت إلى انهيار شعبية الإسلاميين بالشارع وليس القمع أو الإقصاء فهذا الأخير هو الذي تسبب بتصاعد شعبيتهم.

(07-03-2013, 07:35 PM)jafar_ali60 كتب:  ومنطق التاريخ يقول لا تجتمع الحياة المدنية تحت قيادة ظلامية

عظيم ايها الشعب المصري

تقبل تحياتى يا سيدى الفاضل على تعليقك الذهبى

ونأمل أن يتعلم البعض من أخطاء الماضى

(07-03-2013, 05:47 PM)thunder75 كتب:  مصر الآن مثل الطالب الذي عليه أن يعيد السنة من جديد بعدما حصل على نتيجة راسب ، وهي تدفع ثمن الفشل الذي زرعه المجلس العسكري برئاسة طنطاوي-عنان آنذاك والذي تحالف مع الاخوان بعد ثورة 25 يناير وادار ظهره للشارع وبدل ان يضع الدستور اولا بشكل توافقي كما طلب منه شباب الثورة والقوى السياسية أصر وبدعم من الاخوان والسلفيين على جعل الانتخابات اولا من خلال استفتاءاته المشبوهة والنتيجة كانت الفشل الذريع.

اتمنى ان تحذوا مصر هذه المرة حذو تونس حيث الجيش سلم السلطة بالمرحلة الانتقالية لحكومة وحدة وطنية خلافا للمجلس العسكري الذي اصر على ان يدير السلطة بنفسه وفشل تماما في ادارة البلاد

وأتمنى أن يكون عبد الفتاح السيسي بمصر مثل الجنرال رشيد عمار بتونس

نتمنى الأفضل لوطننا الحبيب مصر الغالية يا ثندر

وأنا سعيد أن الشعب تدارك أخطاءه وفى فترة ليست بالكثيرة

وأهم شئ طبعا هو التعلم من أخطاء الماضى والحرص على عدم تكرارها فى المستقبل

أولى مبادرات "تمرد " بعد نجاح ثورة 30 يونيو
من تمرد إلى شباب الإخوان : عودوا الى مصر

لم نكن يوماً دعاة عنف، لم نتخلى يوماً عن الثورة التي أصبحت حلمنا الوحيد، لم نساوم يوماً على نقطة دماء سقطت خلال ثورتنا سواء في عهد نظام مبارك او نظام المجلس العسكري السابق او في عهد نظام الإخوان

نحن لا نريد إلا ان نأخذ مصر للإمام و نحقق حلم كل من عانوا من أهلها و حرموا من حقهم بحياة كريمة على مدار سنين .. حق من استشهدوا .. حق من فقدوا أجزاء من أجسادهم .. حق من عاشوا أيام غير محسوبة من حياتهم بالمعتقلات

و لذا تطرح تمرد أولي مبارداتها بعد نجاح دعوتها التي قادت مصر غلى ثورة 30 يونيو بأن يعود شباب الإخوان الى صفوف شعبهم و ألا ينقادوا وراء دعوات عنف و إرهاب و إقصاد طالما قادهم إليها قاداتهم .
فمصر لشبابها .. و شبابها من اجل المستقبل

(07-03-2013, 09:29 PM)thunder75 كتب:  لكني أشعر بسعادة أكبر الى حد النشوة لأن عبد الفتاح السيسي كما تؤشر كل الامور سيصحح كل الاخطاء والبلاوي التي تسبب بها طنطاوي وعنان الذين رفضوا كتابة الدستور أولا وتحالفوا مع الاخوان والسلفيين ضد كل قوى الشارع وحاولوا ان يزجوا بالجيش في اتون السياسة وأصروا أن يحكموا مصر كسلطة تنفيذية وتشريعية وفشلوا بكل شيء.

عبد الفتاح السيسى كان أحد أعضاء المجلس العسكرى الذى كان يحكم مصر , وكما تقرن إسم عنان بطنطاوى فيجب أن تقرن إسم السيسى به أيضا وخصوصا أنه صاحب قضية كشوف العذرية , فطنطاوى لم يكن سوى واجهة للمجلس .

أنا وضعت حينها صور ولينكات للصحف وفيها القوى السياسية وشباب الثورة يطالبون المجلس العسكرى بمد الفترة الإنتقالية حتى يتمكنوا من ترتيب أنفسهم وتوفيق أوضاعهم وتربية كوادر حزبية , وممارسات المجلس العسكرى فى الحكم كانت تلبية لرغبة تلك القوى , وليس ذنب المجلس أن الإخوان كانوا هم القوة الوحيدة المنظمة , لكن ذنب النخبة القذرة أنها ضغطت بالشارع على المجلس العسكرى ليسير فى ركب الإخوان .

(07-04-2013, 05:28 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(07-03-2013, 09:29 PM)thunder75 كتب:  لكني أشعر بسعادة أكبر الى حد النشوة لأن عبد الفتاح السيسي كما تؤشر كل الامور سيصحح كل الاخطاء والبلاوي التي تسبب بها طنطاوي وعنان الذين رفضوا كتابة الدستور أولا وتحالفوا مع الاخوان والسلفيين ضد كل قوى الشارع وحاولوا ان يزجوا بالجيش في اتون السياسة وأصروا أن يحكموا مصر كسلطة تنفيذية وتشريعية وفشلوا بكل شيء.

عبد الفتاح السيسى كان أحد أعضاء المجلس العسكرى الذى كان يحكم مصر , وكما تقرن إسم عنان بطنطاوى فيجب أن تقرن إسم السيسى به أيضا وخصوصا أنه صاحب قضية كشوف العذرية , فطنطاوى لم يكن سوى واجهة للمجلس .

أنا وضعت حينها صور ولينكات للصحف وفيها القوى السياسية وشباب الثورة يطالبون المجلس العسكرى بمد الفترة الإنتقالية حتى يتمكنوا من ترتيب أنفسهم وتوفيق أوضاعهم وتربية كوادر حزبية , وممارسات المجلس العسكرى فى الحكم كانت تلبية لرغبة تلك القوى , وليس ذنب المجلس أن الإخوان كانوا هم القوة الوحيدة المنظمة , لكن ذنب النخبة القذرة أنها ضغطت بالشارع على المجلس العسكرى ليسير فى ركب الإخوان .

يا رجل مصر الان تجني ثمار الفشل لكل سياسات المجلس العسكري السابق وأنت لا زلت تدافع عنه

القوى السياسية والشبابية طالبت المجلس العسكري بأن يكون الدستور أولا حتى يكون الدستور توافقي ، لكن المجلس العسكري برئاسة طنطاوي وعنان أصر وبدعم من الاخوان والسلفيين أصر على أن يكون انتخاب البرلمان والرئيس أولا وقبل وضع الدستور وقانون الانتخاب ودخل في مواجهات مع الشارع

طبعا النتيجة هي حصاد الفشل ، فالبرلمان الذي أقر قانونه المجلس العسكري وتم انتخابه على اكثر من 10 مراحل ولمدة 5 اشهر وهي اطول فترة انتخاب بالتاريخ ثبت بموجب حكم المحكمة الدستورية انه باطل والرئيس المنتخب في هذه الانتخابات سقط بثورة شعبية ، علما ان هذا الرئيس نجح بسبب سياسات المجلس العسكري وتدخله بالعملية الانتخابية

لم يكن المجلس العسكري يتعاون او يتحاور سوى مع حلفائه من الاخوان والسلفيين وكان يرفض محاورة القوى الشبابية خلافا لما فعله السيسي حتى قانون الانتخابات الذي اجمعت عليه القوى السياسية تم رفضه

حاول المجلس العسكري التأثير على انتخابات الرئاسة من خلال دعم مرشح بعينه هو احمد شفيق والسماح له بالترشح مع أن القانون النافذ في ذلك الوقت يحظر عليه الترشح لكن تم تعطيل القانون لأجله بقرار اداري ، وتم عقد جلسة خاصة للمحكمة الدستورية والتي معروض عليها قضايا منذ سنين ولم تبت فيها بعد ، فقط لتبطل هذه النصوص القانونية وتم كذلك تعطيل ترشح عمر سليمان لتسهيل الأمر عليه ولعدم تشتيت اصواته ، والنتيجة كانت طبعا هي وضع المصريين بين خيار السيء والأسوأ ونجاح مرسي

طالبته القوى السياسية كذلك بمجلس رئاسي مدني أو حكومة وحدة وطنية تحكم بعد الثورة مباشرة وأصر المجلس العسكري أن يحكم بنفسه كسلطة تنفيذية وتشريعية. خلافا لما كان عليه الحال بتونس وخلافا لما فعله عبد الفتاح السيسي الذي اصر على ابعاد الجيش عن الحكم والسياسة

هل نتكلم عن المواجهات الدموية التي دخل فيها المجلس مع الشارع وقتله للمتظاهرين لأنه لم يكن يريد أن يصغي لأحد ، هل تحب فقط أن أذكرك أنه كان يرفض محاكمة رموز النظام السابق بما فيهم مبارك وأنه قام بهذا الأمر مكرها تحت ضغط مليونيات الشارع

شتان بين الثرى والثريا وما بين مجلس طنطاوي عنان الذي كان يرسل الشباب المصري لمحاكمات عسكرية ويفرج عن الارهابيين الاسلاميين من السجون ويرتكب المجازر ويطلق النار على المتظاهرين السلميين وبين سياسات المجلس العسكري الذي يرأسه السيسي