{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
    
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: الرد على: تناقضات العالمانيين العرب، وما شابه
(08-23-2014, 02:13 PM)ابن فلسطين كتب: ماذا لدى الإسلام وشريعته (بكل نسخها) من جديد ومفيد ليقدماه لبلد مثل السويد؟
|
|
08-23-2014, 03:34 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الرد على: تناقضات العالمانيين العرب، وما شابه
(08-22-2014, 10:48 PM)خالد كتب: ما دام العالمانيون نزعاتهم مختلفة، سآخذ المعرف العلماني الذي يكتب في نادي ابفكر كنموذج للتناقضات، والتضليل أيضا...
العلماني الذي يكتب في نادي الفكر يرى أن لا بأس بالحكم العسكري والدبابات إن كانت ستوصلنا إلى ما يسميه هو بالعالمانية الديمقراطية. ولا يجد بأسا في تعبيد طريق العالمانية الديمقراطية بدم المخالفين من اﻹخوان المسلمين. هذا من أجل حقوق اﻹنسان بعده.
أما سائر الكلام، يضاف إليه كلام ابن البلد الثاني، فليس إلا حشوا.
بعد ذلك.. لم يرد العلماني على النقاط المثارة، وهو تهرب ألفناه.
لم يرد العلماني عن سبب استغرابه عن المخالف، واستغراب هنا من الغرب وليست من الغرب.
لم يرد العلماني عن سبب تنميطه للمخالف مقدمة لإقصائه.. وهو الذي وضع الإسلاميين في سلة واحدة تمهيدا لحرقهم سوية في بعض أفران عرص وادي النيل وريث العرص الأكبر جمال الذي أورثنا هذا النكد.
لم يرد ﻷن تناقضه واضح جدا، فهو يدعو بالخير لنفسه وقومه وبالشر لغيره، وهذا شأن يصنعه معظم البشر، لكنه يعيبه على غيره إذ يأتي به.
لا يريد العلماني أن نضعهم في سلة واحدة، لكنه لا يبالي حين يضع غيره في سلة واحدة.
إن قدر للعالمانية يوما أن تحقق نهضة ما في المشرق، فستكتب في دفاترها أن ما أذاني مثل من انتسب إلي من لاإسلاميين.
بمناسبة اﻹسلاموية، وبما أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان أول إسلاموي، لا يريد العلماني القول صراحة بهذا حتى لا يخسر بعضا من فريقه، فسأسقط كلا من اللفظين إسلامي وإسلاموي من كلامي وأعتمد الاسم الشرعي وحده: المسلمين.
ولو يا "خالد"، شو نسيت أن "الرسول" نفسه وصحابته كانوا من "المستبدين" وأن شيئاً لم يشفع لبني قريضة والنضير وقينقاع في إجلائهم عن ديارهم؟ أتراك نسيت بأن "معتصمي رابعة" (الضحايا بعرفك وعرف قناة الشيخة "موزه") لم يجدوا ما يفعلونه بعد فضّ اعتصامهم سوى "حرق الكنائس" ؟ وهم ما يزالون حتى اليوم يخرّبون في الشارع المصري؟
2) شو يعني "استغرابي" عن "المخالف"؟ والله هاي ما فهمتها ! فما أعلمه أن دولة الخلافة سقطت سنة 1924 فقامت بعض قوى الشر من المتباكين عليها بتأسيس جماعة رجعيّة طائفية تريد أن تستعيد "نظام الملّة" وترفض نظام "المواطنة" وتبشّر العالم بحرب حتى يدين الناس بدينها. ثم استغلت هذه الجماعة أزمات الأمة العربية فبثّت سمومها في شعوبها حتى أصبح معظم الشارع موبوءاً بالفكر المتطرف الاقصائي والطائفي.
هذه الجماعة، رفضت كل تقدّم أحرزته الشعوب العربية منذ 200 سنة، وترفض أن نتعامل مع الغرب إلا بمنطق "السيف أو الإسلام"، وما أخرجته حتى اليوم إلى النور من مشاريع سياسية أقصر بكثير من نسمّيه "فكراً سياسياً". هي مشاريع طائفية تريد العودة بنا إلى نظم بائدة، فمن الذي استغرب ومن الذي بقي على عهده؟
3) الإسلامويون "نوع" واحد ويختلفون في "الدرجة": هذه ليست مقولتي، ولكنها دراسات قام بها الدكتور "نصر حامد أبو زيد" وهي مقنعة جداً. القضية ليست قضية "تنميط، ولكن الناظر إلى جميع الفرق "الإسلاموية" يرى أنهم يردون على مورد واحد، وجميع مشاريعهم السياسية من المعتدل بينهم حتى المتطرف ما زالت ناقصة وطائفية ودموية بامتياز.
بالنسبة للعلمانيين فإنك لا تستطيع أن تجمعهم على مورد واحد كما فصلّت لك في ردّي السابق. فأنت لا تستطيع أن تضع الشيوعي مع الديمقراطي مع الفاشي، فهم يختلفون في الأصول والفروع، بينما يجتمع الإسلامويون على "أصول" واحدة ويختلفون في بعض الفروع والتخريجات.
4) مسألة الديمقراطية فهمها الإسلامويون بشكل خاطيء كعادتهم. فهم قد فهموها بأنها مسألة "أكثرية في صندوق"، بغض النظر عمّا تريده هذه الأكثرية، وبغض النظر عن "المساواة والإخاء والحريات".
المسألة ليست مسألة "أكثرية أصوات" فقط، فالديمقراطية نظام متكامل له أسس وقواعد لا يختصرها الصندوق الذي هو أحد آليات الديمقراطية بعد بناء أسسها.
الركن الأساس في الديمقراطية هو "علمنة الدولة" وهذه من الممكن أن ينتهجها الإسلام نفسه لو اعتمد قوله صلى الله عليه وسلم (وهاي صلينا لك على نبيك كمان  ) : "أنتم أعلم بشؤون دنياكم". ولكن "الإسلامويين" لا يريدون هذا، ولكنها يريدون عما جاء به "ابن عباس" من "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا ... "
5) بالنسبة للتسميات، فلك ان تستعمل ما شئت .. شو دخلني فيك أنا؟!! .. ولكن الرسول كان حالة استثنائية لا يمكن وضعها في إطار معين، فهو رجل يستطيع أن يبدل ويغيّر في القرآن والسنة وفقاً للوحي؟ (ما الناسخ والمنسوخ إذاً؟ ) فكيف تستطيع أن تضع رجلاً في إ طار يستطيع دائماً أن يخرج منه ويخرقه ويعمل بعكسه حسب "وحي يوحى"؟
|
|
08-23-2014, 07:14 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}