ابراهيم... لقد احببت عربية ولا اريد تكرارها او بالاصح لا استطيع..

فقد احببت مرة وفشلت فشل ذريع في التوليف بين علاقتنا,,, فقد كان حبي لها كحبي لعمري.. ولكن صدمتي كانت هائلة حينما فرت مني " كفرار الطفل من احضان والديه" فعدت لا اقدر التحمل خائفا هارباً جاحداً نازعاً ثقتي بأي علاقة رومانسية مع اي انثي تعود جذورها الى عربية.


ارجوك قل غير هذا الكلام فحسب ماقرأت لك فانت تزوجت من فتاة امريكية واستطعت التهكم والسير بالعلاقة الى بر الامان

رغم انك عربي وابن فلاحة,,, وهو مااختلف عنك به فانا لست ابن فلاحة ولا ابن بادية ولا هم يحزنون فانا ابن حضارة وابن مدينة.
ورغم كل هذا اهنئك بأنك افضل مني بمراحل فأنت تملك القدرة والدهاء على سحر المرأة وجذبها فأنت لك بالنساء جيداً, فتعرف مداخل المرأة ومخارجها التسعة والتسعون.

هنيئاً لك ياابراهيم هنيئاً لك

اقتباس: ابراهيم... لقد احببت عربية ولا اريد تكرارها او بالاصح لا استطيع

الحب تجارب وكل تجربة قد لا تنجح هي تجهزك للتجربة التي تأتي بعدها. لا تعتبر تجربة واحدة مع عربية ما أو عدة عربيات هي المقياس. لا تتسرع.

اقتباس:ولكن صدمتي كانت هائلة حينما فرت مني " كفرار الطفل من احضان والديه" فعدت لا اقدر التحمل خائفا هارباً جاحداً نازعاً ثقتي بأي علاقة رومانسية مع اي انثي تعود جذورها الى عربية.

هي فرت ولها الحق أن تفر ولك الحق أن تفر. لا اضطرار في الحب ولكن من يبقى يبقى عن اختيار ورغبة شخصية. ربما تتعلم دروس لصالحك تؤهلك من هذه التجربة للتجربة التي تأتي بعدها. ثم أن ما حدث معها من الممكن جداً أن يحدث مع أي فتاة أميركية وتهرب منك وربما بعد سنين وسنين من الزواج. احمد ربنا أن هذه هربت منك وأنت "على البر". لذلك، نتعلم أن الحب هو الحرية وأننا لا نتملك من نحب ولا نقيدهم ولكن من يبقى فليبق بمحض اختياره/ اختيارها الشخصي.

اقتباس:ارجوك قل غير هذا الكلام فحسب ماقرأت لك فانت تزوجت من فتاة امريكية واستطعت التهكم والسير بالعلاقة الى بر الامان

نعم أنا متزوج من أميركية ولكنها بذلت تضحيات رهيبة لأجل الاقتراب من هذا الفلاح الغلبان وهو أنا وتأقلمت بشتى الطرق لأجل إرضائه والاتحاد به. هل ننتظر هذا من أي واحدة؟ هل أي واحدة تتخلى عن الكثير من كيانها وتضحي حتى ترضي هذا الآخر؟ زوجتي تتكلم أحيانا ببطء شديد لأجل أن أفهم. عندما أكون مرهق تضعف إنكليزيتي والجانبي العربي في يقوى وأستخدم الألفاظ العربية بشكل عفوي. زوجتي تتكلم أحيانا خليط من الإنكليزية والعربية وبطريقة نطقي حتى أفهم. كم واحدة تعرف مستعدة أن تبذل هذه التضحيات وتجعل إنكليزيتها متمصيرة حتى يفهم هذا الزوج الفلاح؟ زوجتي اضطرت أن تضحي بعدم لبس الشورت وعدم لبس الملابس القصيرة إرضاءًا لي في الوقت الذي تراه فيه الفتيات الأميركيات هذا نوع من العبودية والقهر والتحكم والسيطرة إلخ. لبس الشورت للفتاة الأمريكية طبيعي ولا تقدر أن تقول لها البسي كذا ولا تلبسي كذا.. الجو في الصيف هنا حار جداً ولبس الشورت حتمية ومع ذلك وبمحض إرادتها المطلقة قامت زوجتي بالتضحية بكل هذا احتراماً لي وتقديراً لعاداتي. هل سترضى أن تكون زوجتك على طبيعتها مثل بقية الأميركيات أم ستفرض عاداتك العربية عليها؟ لاحظ أن هناك شيء اسمه ابن البلد الأصلي وشيء آخر اسمه الضيف الوارد على هذا البلد.

[/quote]رغم انك عربي وابن فلاحة,,, وهو مااختلف عنك به فانا لست ابن فلاحة ولا ابن بادية ولا هم يحزنون فانا ابن حضارة وابن مدينة.

اقتباس:الحضارة والمدنية مقاييس نسبية. ربما ما تراه حضارة ومدنية بمقاييسك العربية يكون في الواقع هو من بدهيات الحياة في المجتمع الدولي. ولعلمك، ابن القاهرة، وهي مدينة، بالمقياس إلى واحد من أبناء الريف الأميركي، على سبيل المثال، هو واحد من عالم آخر مختلف تماماً ولا يمت للمدنية بصلة.

ورغم كل هذا اهنئك بأنك افضل مني بمراحل فأنت تملك القدرة والدهاء على سحر المرأة وجذبها فأنت لك بالنساء جيداً, فتعرف مداخل المرأة ومخارجها التسعة والتسعون. [quote]

لا أفضل ولا شيء؛ العفو. لا أملك بصراحة أي قدرة خاصة في التعامل مع المرأة ولكن ما أعرفه هو أني يمكن أن أحاول أن أكون "صديق" يستمع لها وهذا أقصى ما تريده المرأة. هي تريد شخص يسمع لها ويسمع تسمعاً واستماعاً وبتقدير. لو فعلت هذا أعدك أنك أيضا ستصبح داهية في التعامل مع النساء حيث تصبح على نفس الموجة معهن ولا تستبقهن بل تسير إلى "جوارهن" في أخذ وعطاء.

كل التوفيق في علاقاتك مع المرأة.

Array
وحدثت لي إثارة ووجدت عضوي الذكري ينتصب وسبب هذا لي إحراج رغم أنها لم تكن سوى عبطة a mere hug. لماذا ننكر واقعنا؟ لماذا نتنكر لطبيعتنا؟ من الجميل أن نكتسب عادات وطبائع ترفع من شأننا وتجعلنا قوم حضاريين [/quote]

آه يا ابراهيم كم يحتاج المرء لان لا يكون حضاريا !
ان نكون متحضرين يعني ان ننافق و ان نقول ما لا نعتقده , وان نكبت رغباتنا فيما نرغبه , وكلما زدنا تحضرا زدنا نفاقا وكبتا.

كم احب ان اكون حرا



(f) لكل المتحضرين

صديقي الحر:

لا أتحدث عن النفاق ولم أقصد الإشارة إلى "إنكار الرغبات" بل دوماً أدعو نفسي والجميع إلى الصدق مع النفس وعدم إنكار بشريتنا.

ما أقصده هو أننا لم نتربى على عادات ربما هي طبيعية جداً في المجتمع الدولي في حين هي عندنا كعرب من المحرمات. لو مثلا تربيت أنا على أنه من الطبيعي أن تحضنني فتاة دون أن يثير هذا الانتصاب لدي لكانت تربيتي صحية أكثر وموافقة لما يحدث في أغلب شعوب العالم بخلاف البلاد العربية. من الطبيعي جداً في معظم بلاد العالم أن تعبط الفتاة عبطة عادية hug كتحية ومع الأصدقاء لا يكون السلام باليد بل بالعبط وحسب درجة الصداقة. مع تقدم إقامتي بالولايات المتحدة تعودت وتعلمت هذه العادات وانتهت مشكلة الإثارة الجنسية عند مجرد عبطة عادية بل وصرت أنا المقدام وتعلمت إتيكيت العبط حيث هي عبطة تشبه الربت على الكتفين وليست "عناق" embrace. مع اللبنانيات واليونانيات مثلا التحية تكون بالبوسة "التقبيل" وحسب درجة الصداقة كذلك. هذه عادات شعوب البحر المتوسط.

لكن يا صديقي نحن كعرب، وأتحدث عن نفسي، هنا كنموذج.. تربيتنا غبية وموغلة في الغباء حيث تربينا على أن لمس المرأة سوف يثير غريزتنا الجنسية وبالتالي لو عطبتنا واحدة كتحية من الطبيعي جداً أن يحدث انتصاب والسبب أن الأساس غلط من البداية. في الأساس علمونا أن المرأة، تلك القنبلة الجنسية الموقوتة في خيالهم إياه، "حريم" ويتحدث عنها الرجل العربي على أنها "جماعة" وستلاحظ أني في مراسلاتي معك عندما أتحدث عن زوجتي أذكرها بالإسم وأتوقع منك كصديقي أن تناديها بإسمها وليست هي "الجماعة" أو "المدام" إلخ كل هذه المغلفات السلوفانية التي تبعث على القيء عندي. تربينا على أن الرجل حامي المرأة وهو بالتالي يحميها من الجميع ماعدا.....نفسه.

دمت أخاً حبيباً.

Array
صديقي الحر:

لا أتحدث عن النفاق ولم أقصد الإشارة إلى "إنكار الرغبات" بل دوماً أدعو نفسي والجميع إلى الصدق مع النفس وعدم إنكار بشريتنا.

ما أقصده هو أننا لم نتربى على عادات ربما هي طبيعية جداً في المجتمع الدولي في حين هي عندنا كعرب من المحرمات. لو مثلا تربيت أنا على أنه من الطبيعي أن تحضنني فتاة دون أن يثير هذا الانتصاب لدي لكانت تربيتي صحية أكثر وموافقة لما يحدث في أغلب شعوب العالم بخلاف البلاد العربية. من الطبيعي جداً في معظم بلاد العالم أن تعبط الفتاة عبطة عادية hug كتحية ومع الأصدقاء لا يكون السلام باليد بل بالعبط وحسب درجة الصداقة. مع تقدم إقامتي بالولايات المتحدة تعودت وتعلمت هذه العادات وانتهت مشكلة الإثارة الجنسية عند مجرد عبطة عادية بل وصرت أنا المقدام وتعلمت إتيكيت العبط حيث هي عبطة تشبه الربت على الكتفين وليست "عناق" embrace. مع اللبنانيات واليونانيات مثلا التحية تكون بالبوسة "التقبيل" وحسب درجة الصداقة كذلك. هذه عادات شعوب البحر المتوسط.

لكن يا صديقي نحن كعرب، وأتحدث عن نفسي، هنا كنموذج.. تربيتنا غبية وموغلة في الغباء حيث تربينا على أن لمس المرأة سوف يثير غريزتنا الجنسية وبالتالي لو عطبتنا واحدة كتحية من الطبيعي جداً أن يحدث انتصاب والسبب أن الأساس غلط من البداية. في الأساس علمونا أن المرأة، تلك القنبلة الجنسية الموقوتة في خيالهم إياه، "حريم" ويتحدث عنها الرجل العربي على أنها "جماعة" وستلاحظ أني في مراسلاتي معك عندما أتحدث عن زوجتي أذكرها بالإسم وأتوقع منك كصديقي أن تناديها بإسمها وليست هي "الجماعة" أو "المدام" إلخ كل هذه المغلفات السلوفانية التي تبعث على القيء عندي. تربينا على أن الرجل حامي المرأة وهو بالتالي يحميها من الجميع ماعدا.....نفسه.

دمت أخاً حبيباً.
[/quote]

ممكن أعرف لماذا عادات شعوب البحر المتوسط و عادات أمريكا في نظرك هي الصح و باقي العادات و التربية هي "غبية و موغلة في الغباء" ؟

يعني يمكنني تقبل أن لكل بلد عادات و تقاليد و أنت تختار ما تريد.. و أنا كذلك. و لكن إتهام الآخرين بالغباء لمجرد أنهم يخالفونك في الرأي ! فهذا شيء غريب. و الأكثر غرابة هو أن يصدر عن إبراهيم المصري الخلوق!.

و بالمناسبة من تتهمهم بالغباء هم أهلك يا إبراهيم... من أبسط عادات المصري أن يحترم أهله حتى ولو كانو "جهلة" أم أنك لم تعد تعرف تلك العادات أيضاً؟

طبعاً لا شيء شخصي.. و أنت تعرف غلاوتك عندي .

ولله اذكر قصة قصيرة للرائع الراحل يوسف ادريس تحت إسم :سره باتع. وهي من دون مجاملة من أعظم ما كتبه يوسف أدريس وهي قصة تشبة بحث عن شيخ له قبة وقبر في قرية الراوي وهو في بحث محموم عن سر هذا الشيخ المدعو :سلطان حامد .وبعد سنين طويلة يكتشف ان حامد هذا من ابطال القوميين ضد الاحتلال الفرنسي وكيف ان الفرنسين قطعوا جسده الشريف (جسد الشريف ). وكيف كانت ردة فعل المصريين رائعة وهي تعظيم الشهيد وبناء قبة على كل قطعة من جسده . المهم الراوي يكتشف هذة الإٍسرار من خلال كتيب لواحد من ضابط (بالاحرى هو طبيب) من ضباط الحملة ؟. وكيف بعد حادثة حامد السلطان وتصرف الشعب المصري حيال تخليد ذكرى البطل انه ذاب حباً بهذا الشعب الذي حسب تعبير الضابط :ماكنة طحن عملاقة تبتلع كل غاز ٍ بقدرة لا مجال لحصر قوتها فهم شعب رائع يتمص كل ضربات التأريخ ويجعل الغازي جزاً منة ويصرخ الطبيب يا صديقي ان الان البس جلباية وانصهرت معا الجموع واصرخ :مدد يا سلطان حامد مدد.

محارب النور حكواتي الرقمي

غورو حبيبي كيف حالك اشتقنا لطلتك الجميلة (f)

لك (f)

لي (f)

لإبراهيم (f)

شخصيات النساء الفرد - سيكولوجية أنواع كثيرة إلا في العيادة النفسية فهي واحدة او اضطرابات شتى

مرحباً بك عزيزي جورو

يبدو لي أن زر اختيار الاقتباسات لا يعمل جيداً معي اليوم.. فسأستعمل الوسيلة اليدوية في الاقتباس.

تفضلت وقلت:
[ممكن أعرف لماذا عادات شعوب البحر المتوسط و عادات أمريكا في نظرك هي الصح و باقي العادات و التربية هي "غبية و موغلة في الغباء" ؟]

لأن تربيتنا كلها عقد بينما شعوب البحر المتوسط مثلا تتصرف بعفوية وأريحية ولا هناك من يظن أن المرأة هي "الجماعة" والتي يشير إليها بضمير الجمع الغائب وكأنها ليست إنسان وكيان مستقل وله فرادته. المرأة اليونانية ستصافحك وتقبلك على الخدين دون أن ينتقدها أحد ولكن عندنا لو هي فعلت نفس الشيء قالوا عليها إمرأة فلتانة. لكني لا يهمني أحد. على مرأى الجميع لو قابلت صديقة مصرية لنا قمت بتحيتها وقبلتها على الخدين وأمام الكل وهذا سلوك أفعله الآن بشكل عفوي. لابد من التغير.


تفضلت وقلت:
[يعني يمكنني تقبل أن لكل بلد عادات و تقاليد و أنت تختار ما تريد.. و أنا كذلك. و لكن إتهام الآخرين بالغباء لمجرد أنهم يخالفونك في الرأي ! فهذا شيء غريب. و الأكثر غرابة هو أن يصدر عن إبراهيم المصري الخلوق!.]

أرجوك أن لا تعتبرها إساءة يا أخي العزيز وكأن الهدف منها التجريح ولكن اعتبرها سخط على نشأتي أنا وتربيتي وكم رأيت أننا نثور لأتفه الأسباب وتحتد الغيرة على التوافه ورأيت في الرجل المصري حيث أنا مصري أيضا أشياء واشياء لم تعجبني. عندما أقول إن هذه العادات غبية لا أقصد الشتيمة لا سمح الله ولكن أعبر عن إحباطي لأن كثير من هذا العادات الغبية كثيرا ما تكون جزء من شخصيتي أنا.

تفضلت وقلت:
[و بالمناسبة من تتهمهم بالغباء هم أهلك يا إبراهيم... من أبسط عادات المصري أن يحترم أهله حتى ولو كانو "جهلة" أم أنك لم تعد تعرف تلك العادات أيضاً؟]

بالضبط! كلامك في محله. من أتهمهم بالغباء هم أنا أولاً وأهلي وكل من يتصل بي. رغم محاولاتي للتطور إلا أني أرى رواسب لا تعجبني وأسخط عليها. نعم، الغباء ليس في شخص آخر وإنما هو أنا. أنا وارث شرعي لكل هذا الغباء وذاك التخلف وتلك العادات المريضة وأحاول التخلص منها تخلص صادق.

نهارك فل وأجمل نهار وأسعد مسا يا أمير.

:redrose:

عزيزي محارب النور:

شكراً على قصتك الجميلة وبستان من الورود لك.

:redrose:

عزيزي بلاك رد

:redrose:

تحية صادقة أتمنى أن تقبلها منّي أنا الأنثى

Array
عرفت ان النساء اكبر خطية

ولاخير فيهم من اولهم الى اخرهم

عرباً كانوا اما غرب

مراهقات او كواهل.

[/quote]

ماذا تعني يا عزيزي بعبارتك
"النساءأكبر خطيئة"

هل النساء صناعة بشرية تشبه المفاعلات النووية؟؟


عزيزي
لا حياة لرجل بدون امرأة
ولا لامرأة بدون رجل

ولا تعتقد أنني هنا أدافع عن النساء كوني أنثى
فأنا دائماً أنظر إلى الشخص من باب انسانيته لا من باب جنسه

لكن من الظلم أن تستخدم مبدأ التعميم والإقصاء
فتتكلم عن جميع النساء
كأنهم واحد كتلك التي كنت تحبها


لكل إنسان خصوصية
وهو حالة فريدة متميزة تستحق الوقوف عندها
وقراءتها بتروي

ربما تتعثر دائماً بفتيات ليست من النوع الذي تحب
وهذا يعود لأسباب كثيرة

على سبيل المثال

ربما لأنك قليل خبرة وعلاقاتك بالنساء محدودة
وهذا يؤدي بدوره إلى أن تكون قراءتك للفتاة قراءة خاطئة

أو لأنك مندفع في عواطفك تجاه الأنثى
وتظن أن الجوهر مماثل للشكل
ثم تكتشف العكس

أو لأنك ترسم صورة معينة عن المرأة في ذهنك
فتنصدم عندما تكتشف أن الحقيقة مغايرة للصورة
.
.
.
الخ

بكل الأحوال يبدو أنك رومانسي ،صادق، وعذب

فلقد قلت أنك أحببت تلك الفتاة أكثر من عمرك
وهذا جميل

لكن التأني مطلوب
وكما قال لك صديقنا ابراهيم

حبذا لو تكون العلاقة بالأنثى عفوية
كعلاقة الصداقة

ثم دعها على سجيتها..
وسوف تسير لوحدها في مجراها الصحيح



مقدّرة لمشاعرك الحزينة
:emb:
وأتمنى لك حظاً طيباً
مع أنثى تستحقك وتقدّرك
كما ستحبها وتقدّرها


ولا بأس في أن تقول ما قلته عن المرأة
من باب "الفضفضة"

لكن لا تترك العنان لخيالك ولحزنك
كي لا يأخذانك بعيداً
إلى مكان لن ترغب البقاء فيه أبداً


تحياتي ومودتي
:yes:
أمان