أحد الخصائص المشتركة بين المسيحية والإسلام هى الإعتقاد بإمتلاك الحقيقة المطلقة ورفض الأخر المختلف وهذا هو سر القوة التدميرية لهذين الوبائين والتى أدت لتدمير كثير من الحضارات والثقافات التى أوقعها حظها العاثر فى طريقهم.

مثلا تلاقى واحد بغل جاى يقولك إسلام أو تنصر قبيلة أفريقية بالكامل بجمهورية الكونغو الديمقراطية وماحدث حقيقة هو تدمير للثقافة والحضارة المحلية لصالحbrand تجارى منتشر يحظى بالدعم والتمويل والموضوع من وجهة نظرى مشابه لأنك تييجى على معبد فرعونى أو أثر بوذى قديم كما فعلت طالبان حفظها الله وتهده لكن بدلا من تدمير أثار وأبنية بيدمروا الإنسان نفسه وعاء وحامل تلك الثقافة المحلية والنتيجة هى تلاشى الثقافات المحلية الأصيلة بالتدريج لصاح brand تجارى سخيف وممل ومرطرط فى السوق.

Array
كنت من مدة وضعت نص إنجليزى لشخص يونانى يشرح فيه الإلتباس الحادث لدى البعض بين اليونان القديمة بتاعة أرسطو وأفلاطون وأرشميدس وفيثاغورث وشلة الفواتير تلك واليونان المعاصرة المحافظةالمنقطعة الصلة بهذا التاريخ وخلاصة ماقاله أن اليونان المعاصرة لايجمعها باليونان القديمة سوى الإسم فقط وأن اليونان بإعتناقها المسيحيةغيرت جلدها وتحولت لشئ أخر مختلف كلية عن يونان ماقبل المسيحية.

مصر حدث بها نفس الشئ تماما, ليس مرة واحدة فقط ولكن مرتين وكان نتيجة هذا نشوء جدارين سميكين بين المصرى اليوم- الإنسان وليس الجريدة- وتاريخه وحضارته الأصلية.

مصر لم يكن لها علاقة من قريب أو بعيد لابموسى ولا يسوع ولا محمد وكل هؤلاء أنبياء وألهة شعوب وبلاد أخرى وألهة مصر وأنبيائها هم إيزيس وأوزوريس وأمون ورع وحورس وإخناتون وعم بهايم وغيرهم الكثير من الألهة والأنبياء وفى غفلة من الزمن وصل الطاعون أرض مصر وأصبح المصرى يعبد ألهة شعوب أخرى فى واحدة من أكبر عمليات غسيل المخ التى جرت فى التاريخ...... الموضوع مشابه لأن واحد يهودى مثلا يقدس هتلر رغم إنه سحق دين أمه وهذا ماأشعر به تماما عندما أرى مصرى مفلقس على الأرض فى إتجاه حجرة سوداوية وعفشة ميه بالسعودية وأخر عامل دوجى ستيل أمام صورة فتى يهودى مجهول النسب وتتمزق نياط قلبى ألما عندما أرى معابد وأثار أجدادنا وأسلافنا خاوية من الركع السجود والذين أنقطعت صلتنا بهم بمرور السنين والقرون والألفيات منذ توطن الطاعون فى مصر.

والأن ما العمل ياعزيزى قطقط? نقعد نلطم ونعيط ونولول زى النسوان ونبكى على اللبن المسكوب أم نحترف التنطع وندعى صلة بأناس لانجيد حتى قراءة ماخطته يدهم على جدران المعابدأم نواصل الفلقسة تجاه أنبياء وألهة غريبة عنا وكأن شيئا لم يكن?
[/quote]

المصريين قبلوا المسيحية إختياراً وماتوا من اجلها ، وضد إرادة السلطة الحاكمة ، لكن ربما إنهم قبلوا المسيحية لما وجدوا ان الآلهة القديمة لم تحميهم ضد الغزاة اليونانيين والرومانيين

والسؤال هو : هل الثقافة المدرسية تبنى ؟ أم أنها ثقافة للتظاهر بالعلم والمعرفة والتقدم الفكرى دون تقدم المجتمع الإنتاجى والإقتصادى ، والسبب فى عقم الثقافة المدرسية هو وضع الغزاة والعنف والحروب كمثل أعلى ، وإحتقار أوربا لأنها ليست لها سلطة على المجتمع الإسلامى ، ولأن القيم التى تبنى المجتمع كالأمانة والنزاهة والمحبة والعطاء ليست موجودة فى المدرسة ولا فى المجتمع

- فى العصر العباسى كان فيه ثراء كبير ، وصراعات دائمة بين الحكام المسلمين ، والأتراك سيطروا على الدولة فى نهايتها قبل أن يزيل المغول الدولة العباسية

- فيه أبوفراس الحمدانى ويبدو أنه من فترة بعد الدولة العباسية وهى قريب سيف الدولة الحمدانى ، وكان يقاتل الروم فأسر ، وظل فى الأسر 4 سنين كان يكتب الشعر لسيف الدولة لينقذه

- المتنبى كان فى نفس الفترة ، وقالوا إنه شغل الناس بشعره ، وأنا قرأت الشعر الجاهلى وكنت باقدر أفهمه ( بعد معرفة تفسير المفردات ) لكن شعر المتنبى شعرت إنه معقد ويصعب الإحساس به لصعوبة اللغة وتعقد وسائل التعبير ، وجاء مصر ومدح الحاكم " كافور الأخشيدى " لكنه لم يصله فرحل عن مصر وذمه

-----------------
فقرة منقولة
كان المتنبي قد هجا ضبة بن يزيد الأسدي العيني بقصيدة شديدة مطلعها:

مَا أنْصَفَ القَوْمُ ضبّهْ وَأُمَّهُ الطُّرْطُبّهْ

وَإنّمَا قُلْتُ ما قُلْـ ـتُ رَحْمَةً لا مَحَبّهْ

فلما كان المتنبي عائدًا يريد الكوفة، وكان في جماعة منهم ابنه محسّد وغلامه مفلح، لقيه فاتك بن أبي جهل الأسدي، وهو خال ضبّة، وكان في جماعة أيضًا. فاقتتل الفريقان وقُتل المتنبي وابنه محشد وغلامه مفلح بالنعمانية بالقرب من دير العاقول غربيّ بغداد.

قصة قتله أنه لما ظفر به فاتك... أراد الهرب فقال له ابنه... اتهرب وأنت القائل

الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم

فقال المتنبي: قتلتني ياهذا, فرجع فقاتل حتى قتل

ولهذا اشتهر بأن هذا البيت هو الذي قتله. بينما الأصح أن الذي قتله هو تلك القصيدة

---------------------

Arrayلكن ربما إنهم قبلوا المسيحية لما وجدوا ان الآلهة القديمة لم تحميهم ضد الغزاة اليونانيين والرومانيين[/quote]
وماذا فعلوا لما وجدوا ان الآلهة الجديدة لم تحميهم ضد الغزاة العرب ؟

Array
وماذا فعلوا لما وجدوا ان الآلهة الجديدة لم تحميهم ضد الغزاة العرب ؟
[/quote]

أسلموا وتعربوا .. لكن الموضوع ده حصل ببط شديد ، لأنهم كانوا عارفين إن المسيحية هتتصر فى النهاية

فيه من العصر الجاهلى المعلقات ، وكل واحد منهم له قصة ، ومنهم إمرؤ القيس ، وقصته إنه كان شاب يلهو فطرده أبوه ، وقتل أبوه ( إتقتل ) ، ولما جاء إليه الخبر قال : اليوم خمر وغداً أمر ، وقضى حياته باحثاً عن ثأر أبيه

- فيه شخصيات لها سمعة كبيرة لكنى لم اقرأ لها مثل : أبو العلا المعرى ، وإبن المقفع وله سيرة غريبة هنا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D8%A8%...%82%D9%81%D8%B9

- وفيه الجاحظ من العصر العباسى صاحب كتاب البخلاء

Array

- فيه شخصيات لها سمعة كبيرة لكنى لم اقرأ لها مثل : أبو العلا المعرى ، وإبن المقفع وله سيرة غريبة هنا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D8%A8%...%82%D9%81%D8%B9


[/quote]

قتل ابن المقفع بطريقة بشعة

كما يبينه الرابط الذي وضعته يا قطقط


سبب مقتله

في ظل الدولة العباسية اتصل ابن المقفّع بعيسى بن علي عم السفاح والمنصور واستمر يعمل في خدمته حتى قتله سفيان بن معاوية والي البصرة من قبل المنصور.

والأرجح أن سبب مقتله يعود إلى المبالغة في صيغة كتاب الأمان الذي وضعه ابن المقفع ليوقّع عليه أبو جعفر المنصور، أماناً لعبد الله بن عليّ عم المنصور. وكان ابن المقفع

قد أفرط في الاحتياط عند كتابة هذا الميثاق بين الرجلين (عبد الله بن علي والمنصور) حتى لا يجد المنصور منفذاً للإخلال بعهده. ومما جاء في كتاب الأمان: إذا أخلّ المنصور

بشرط من شروط الأمان كانت "نساؤه طوالق، وكان الناس في حلّ من بيعته"، مما أغاظ المنصور فقال: "أما من أحد يكفينيه"؟ وكان سفيان بن معاوية يبيّت لابن المقفع

الحقد، فطلبه، ولما حضر قيّده وأخذ يقطعه عضواً فعضواً ويرمي به في التنور.

- فيه حاجة إسمها ايام العرب وهى حروب حصلت فى الجاهلية

- نسينا شخصية خالد ين الوليد " سيف الله " ، وخاض 100 معركة إنتصر فيها ، ومعجزته العسكرية وهى الإنتصار على جيوش عددها 10 أضعاف عدد جيشه ، وتزوج فى الحرب وهو أمر لم تكن تفعله العرب ، وقيل أنه قتل 100 ألف فى معركة واحدة ، ومات على فراشه ، وقال ليس فى جسدى شبر ليس فيه ضربة من الحروب
http://209.85.229.132/search?q=cache:98s2_...=en&ct=clnk

- أحلى كتاب هو كتاب الأغانى ، ورغم إنه أصلاً عن المغنين لكن المغنين بيكونوا مرتبطين بقواد يحكى حكايتهم ، وادباء ، وهو كتاب سلس ومسلى وشيق

- وفيه كتاب آخر حسن وهو " نثر الدر "

- فيه كتب إسمها " الحماسة " وهى مجموعات شعرية مختارة ، منها حماسة أبوتمام ، وحماسة البحترى

- فيه كتب تجمع الأمثلة وتشرحها ، ولكل مثل قصة

- فيه القمار ، وكان له نظام مخصص ، وهو وجود جزار يذبح الجزور " الجمال " ويقسم الجمل إلى 10 أجزاء ، ويأخذ هو الرأس والأحشاء ، والأسهم التى يلعبوا بها واحد له نصيب واحد ، وآخر له 3 أنصبة ، وآخر له 6 أنصبة وآخر فاضى ، وللقمار قواعد أخرى لاأعرفها ، وبيكون موجود شخص مخصوص يخلط الأسهم

تصحيح بسيط فقط

معركة ذي قار وقعت في العراق .. بين قبائل العراق والفرس.