{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
ماذا تقرأ الآن؟؟
مظفر غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 148
الانضمام: Oct 2007
مشاركة: #11
ماذا تقرأ الآن؟؟
أبحث عن ديوان أبي نوّاس المحقّق حديثا...بلغني أنّ محقّقه أحد روّاد الاستشراق و تمّ نشره بمصر(التّعليق ورد بأخبار الأدب /متى؟ لست أدري!!!) أرجو تنويري..مع كلّ الشّكر.
11-30-2007, 11:25 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
-ليلى- غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,167
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #12
ماذا تقرأ الآن؟؟
تحياتى

اقرأ حالياً كتاب (راسبوتين) لكولن ويلسون
النسخة المترجمة لخليل حنا تادرس.
(f)
12-01-2007, 12:30 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
سمير بن يونس غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 194
الانضمام: Apr 2007
مشاركة: #13
ماذا تقرأ الآن؟؟
"راسبوتين" قرات هذا الكتاب عندما كنت في المدرسة الثانوية اذكر انه كان كنابا شيقا ومثيرا
12-01-2007, 10:41 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
سيناتور غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,957
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #14
ماذا تقرأ الآن؟؟
عندي مجموعة من الكتب اهديتها لإحدى الجامعات الكبيرة في السعودية




http://www.kau.edu.sa/
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-01-2007, 09:14 PM بواسطة سيناتور.)
12-01-2007, 09:13 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
مرسيل غير متصل
كائن أخضر بيجنن
***

المشاركات: 106
الانضمام: May 2007
مشاركة: #15
ماذا تقرأ الآن؟؟
الأرجوحة
محمد الماغوط ..
:97:
12-01-2007, 11:44 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
سيناتور غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,957
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #16
ماذا تقرأ الآن؟؟
كتاب الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر «قيمنا المعرّضة للخطر»


If Olaya Street Could Talk -- Saudi Arabia: The Heartland of Oil and Islam


by John Paul Jones (Author)

«لو كان بمستطاع شارع العليا أن يتكلم - السعودية: أرض النفط والإسلام»
مؤلفه الأميركي جون بول جونز



عناصر القوة في توحيد المملكة العربية السعودية ... من منظور الجغرافيا السياسية / تأليف بدر الفقير. - ط.1. - الرياض، السعودية




أحمد المهدي عبد الحليم
الثقافة الإسلامية محور لمناهج التعليم
رؤية التعليم من منظور إسلامي






وهذا قريباً

النظام الدستوري في المملكة العربية السعودية بين الشريعة الإسلامية والقانون المقارن).
الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز بن شلهوب


+

كتب في Education + Schooling
12-03-2007, 10:41 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
مرسيل غير متصل
كائن أخضر بيجنن
***

المشاركات: 106
الانضمام: May 2007
مشاركة: #17
ماذا تقرأ الآن؟؟
أثر الفراشة
لمحمود درويش
:97:
12-07-2007, 02:03 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
سيناتور غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,957
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #18
ماذا تقرأ الآن؟؟


Marcell(f)

من أثر الفراشة
علي شاطيء البحر بنتٌ. وللبنت أَهلٌ

وللأهل بيتٌ. وللبيت نافذتان وبابْ...

وفي البحر بارِجَـةٌ تتسَلَّي

بصَـيْــدِ الـمُشَاة علي شاطيء البحر:

أَربعَةٌ، خَمْسَةٌ، سَبْــعَةٌ

يسقطون علي الرمل، والبنتُ تنجو قليلاً

لأنَّ يداً من ضبابْ

يداً ما إلهيَّـةً أَسْعَفَتْها، فنادتْ: أَبي

يا أَبي! قُمْ لنرجع، فالبحر ليس لأمثالنا!

لم يُجِبْــها أبوها الـمُسَجَّي علي ظلِّهِ

في مهبِّ الغيابْ

دَمٌ في النخيل، دَمٌ في السحابْ

يطير بها الصوتُ أَعلي وأَبعدَ مِنْ

شاطيء البحر. تصرخ في ليل بَرّ ية،

لا صدي للصدي.

فتصير هي الصرخةَ الأبديَّـةَ في خَبَرٍ

عاجلٍ، لم يعد خبراً عاجلاً

عندما

عادت الطائرات لتقصف بيتاً بنافذتين وبابْ!

"ذباب أَخضر":

أَلمشهد هُوَ هُوَ. صيفٌ وعَرَقٌ، وخيال

يعجز عن رؤية ما وراء الأفق. واليوم

أفضلُ من الغد. لكنَّ القتلي هم الذين

يتجدّدون. يُولَدُون كُلَّ يوم. وحين يحاولون

النوم يأخذهم القتلُ من نعاسهم إلي نومٍ

بلا أحلام. لا قيمة للعدد. ولا أَحد

يطلب عوناً من أحد. أصوات تبحث عن

كلمات في البرية، فيعود الصدي واضحاً

جارحاً: لا أَحد. لكن ثمَّـةَ من يقول:

من حق القاتل أن يدافع عن غريزة

القتل . أمَّا القتلي فيقولون متأخرين:

من حق الضحية أن تدافع عن حَـقِّها في

الصراخ . يعلو الأذان صاعداً من وقت

الصلاة إلي جنازات متشابهة: توابيتُ

مرفوعةٌ علي عجل، تدفن علي عجل... إذ لا

وقت لإكمال الطقوس، فإنَّ قتلي آخرين

قادمون، مسرعين، من غاراتٍ أخري. قادمون

فُرَادي أو جماعات... أو عائلةً واحدةً لا

تترك وراءها أيتاماً وثكالي. السماء رماديَّةٌ

رصاصية، والبحر رماديٌّ أزرق. أَمَّا لون

الدم فقد حَجَبَتْهُ عن الكاميرا أَسرابٌ من

ذباب أَخضر!

"كقصيدةٍ نثريّة":

صيفٌ خريفيٌّ علي التلال كقصيدةٍ نثرية. النسيم

إيقاعٌ خفيف أحسُّ به ولا أَسمعه في تواضُع

الشجيرات. والعشب المائل إلي الأصفرار صُوَرٌ

تتقشَّفُ، وتُغري البلاغة بالتشَبُّه بأَفعالها

الماكرة. لا احتفاء علي هذه الشِعاب إلَّا

بالـمُتاح من نشاط الدُوريّ، نشاطٍ يراوح

بين معنيً وعَبَث. والطبيعة جسدٌ يتخفَّف

من البهرجة والزينة، ريثما ينضج التين والعنب

والرُمَّان ونسيانُ شهواتٍ يوقظها المطر. لولا

حاجتي الغامضة إلي الشعر لَـمَا كنت في حاجة

إلي شيء ـ يقول الشاعر الذي خَفَّتْ حماسته

فقلَّت أخطاؤه. ويمشي لأن الأطباء نصحوه

بالمشي بلا هدف، لتمرين القلب علي لامبالاةٍ ما

ضروريةٍ للعافية. وإذا هجس، فليس

بأكثر من خاطرة مجانيّة. الصيف لا يصلح

للإنشاد إلّا في ما ندر. الصيف قصيدةٌ

نثريَّةٌ لا تكترث بالنسور المحلِّقة في الأعالي.

"ليتني حجر":

لا أَحنُّ إلي أيِّ شيءٍ

فلا أَمسِ يمضي، ولا الغَدُ يأتي

ولا حاضري يتقدَّمُ أَو يتراجَعُ

لا شيء يحدث لي!

ليتني حَجَرٌ ـ قُلْتُ ـ يا ليتني

حَجَرٌ ما ليصقُلَني الماءُ

أَخضرُّ، أَصفَرُّ ... أُوضَعُ في حُجْرَ ةٍ

مثلَ مَنْحُوتةٍ، أَو تماريـنَ في النحت...

أو مادَّةً لانبثاق الضروريِّ

من عبث اللاضروريّ ...

يا ليتني حجرٌ

كي أَحنَّ إلي أيِّ شيء!

"أَبعد من التماهي":

أَجلسُ أمام التلفزيون، إذ ليس في وسعي

أن أفعل شيئاً آخر. هناك، أمام التلفزيون،

أَعثُرُ علي عواطفي، وأَري ما يحدث بي ولي.

ألدخان يتصاعد مني. وأَمدُّ يدي المقطوعةَ

لأمسك بأعضائي المبعثرة من جسومٍ عديدة،

فلا أَجدها ولا أهرب منها من فرط جاذبيّة

الألم. أَنا المحاصَرُ من البرِّ والجوِّ والبحر

واللغة. أقلعتْ آخرُ طائرةٍ من مطار بيروت

ووضعتني أمام التلفزيون، لأشاهد بقيَّة موتي

مع ملايين المشاهدين، لا شيء يثبت أني

موجود حين أفكِّر مع ديكارت، بل حين ينهض

مني القربان، الآن، في لبنان. أَدخُلُ في

التلفزيون، أنا والوحش. أَعلم أنَّ الوحش

أقوي مني في صراع الطائرة مع الطائر. ولكني

أَدمنت، ربما أكثر مما ينبغي، بُطُولَةَ المجاز:

التهمني الوحشُ ولم يهضمني. وخرجتُ سالماً

أكثر من مرة. كانت روحي التي طارت شَعَاعاً

مني ومن بطن الوحش تسكن جسداً آخر

أَخفَّ وأَقوي، لكني لا أعرف أين أنا

الآن: أمام التلفزيون، أم في التلفزيون.

أما القلب فإني أراه يتدحرج، ككوز صنوبر،

من جبل لبناني إلي رَفَح!


12-07-2007, 03:25 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
سيناتور غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,957
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #19
ماذا تقرأ الآن؟؟
bibliomania
psychiatry
A mania for acquiring books.




مريض .. بالببلومانيا



فهد عامر الاحمدي
قبل فترة أعاد لي صديق مبلغ ثلاثة آلاف ريال يدعي أنني أقرضتها له قبل ثلاث سنوات .. ورغم أنني لا أتذكر أين ومتى إلا أنني سارعت لإنفاقها على شراء مجموعة جديدة من الكتب، فبالإضافة الى تخصيصي مبلغاً شهرياً لهذا الغرض بلغ عشقي للكتب حد سن نظام صارم مفاده (أي مبلغ يأتي بلا سابق إنذار أو خارج ميزانية المنزل يحول فورا لمكتبة العبيكان و موقع أمازون).. وتصرف كهذا سببه مرض غريب عجيب يدعى ببلومانيا - لا حرم الله منها كل مسلم، وهي مصطلح نفسي يشير الى (حالة متطرفة من حب الكتب وجمعها)، والإشارات الأولى لهذا المرض تبدأ بالشعور بالبهجة والسرور عند مشاهدة أي كتاب سرعان ما تنقلب الى رغبة جامحة في مطالعته واقتنائه .. أما المرحلة المتقدمة فتتميز بالرغبة في تجميع أكبر قدر من الكتب لمجرد التجميع على افتراض قراءتها "ذات يوم" .. وقد يبلغ حب الكتب حد استخدام جلود الموتى لتجليدها كما كان يفعل بنيامين بتلر (أحد حكام مدينة نيو أوريلنز السابقين) أو تحميلها على ثلاثين جملاً ومرافقتها في كل مكان كما كان يفعل الصاحب بن عباد (الذي بالكاد تخلص من هذه العادة حين استعاض في أسفاره بكتاب الأغاني للأصفهاني) .. وفي الواقع يمكن تشبيه هؤلاء الجهابذة بجامعي التحف والأثريات النادرة. فهم مثل خبراء الآثار يتعرفون فورا على الكتب الفريدة من رائحتها وملمسها والمادة التي جلدت بها !
* وليقيني بأنني أحد "الببلومانيين" الذين يعتمد عليهم أرى في نفسي القدرة على "التطوع" وتعريف الببلوماني الأصيل من خلال الأعراض التالية :

- الببلوماني إن احترق منزله أول ما يفكر فيه إنقاذه كتبه الخاصة!

- قمة السعادة للببلوماني حضور أحد معارض الكتب أو حتى السماع بإقامتها في مدينة أخرى !

- الببلوماني إنسان يرتدي بالضرورة نظارة طبية ويصاب بصداع مزمن لعدم قدرته على ترك الكتاب الجيد في الوقت المناسب!

- الببلوماني المخلص لا يملك الكثير في البنك لأنه لا يستطيع كف يده عن أي كتاب جديد !!

- ونتيجة لعقدة الذنب هذه يحاول إقناع نفسه دائما بأنه عند الضرورة سيبيع الفائض منها .. ولكنه في الحقيقة لا يقبل حتى إعارتها !

- وأخيراً الببلوماني الحقيقي لا يتذكر تاريخ زواجه أو في أي مرحلة يدرس ابنه، ولكنه يتذكر متى اشترى كتاباً يملكه !

* ومع كل هذا أؤكد لك بأن الببلومانيا مرض لذيذ وكفيل بتوسيع المدارك والاطلاع على كل جديد (ناهيك عن فائدتها في تحرير مقال يومي) .. ومن المهم هنا التفريق بين الببلوماني الأصيل ومن يشتري الكتب بغرض الدراسة أو نيل ترقية مشروطة .. فالأخير تنقطع علاقته بالكتب - وقد يسارع للتخلص منها - بمجرد انتهاء حاجته إليها. أما الببلوماني المخلص فعلاقته بالكتب لا تنقطع إلا بدخوله القبر (وهو ما يمكن التعجيل به بإحراق مكتبته)!

ورغم أنني لن أصل يوما لمرحلة العبقرية أو الإبداع إلا أن التاريخ يثبت أن مامن عبقري أو مبدع سلم من هذا الداء - بدءاً بالشاعر اليوناني يوريبيديز في القرن الخامس قبل الميلاد وحتى المبدع الروسي باسترناك في هذا العصر. فبالنسبة لهؤلاء العباقرة كانت الببلومانيا عادة لاغنى عنها حتى يتراكم الفهم وتترابط الحقائق ويصل الدماغ لمرحلة "لابد للمكبوت من فيضان"!

- هل تعرفون أكثر ما يغيظني في هذا الموضوع !؟ .. أنني لم أقابل حتى الآن أمين مكتبة مصاباً بهذا المرض - فيا حبذا لو اقتصرت هذه الوظيفة على الببلومانيين وحدهم !

http://www.alriyadh.com/2004/09/02/article13595.html
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-08-2007, 01:45 PM بواسطة سيناتور.)
12-08-2007, 11:29 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
سيناتور غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,957
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #20
ماذا تقرأ الآن؟؟
النصوص المحرّمة و نصوص أخرى المؤلف: مالكوم إكس المترجم: حمد العيسى


http://www.aljazeera.net/NR/exeres/6A7FB36...F4EB5356F24.htm



:redrose:
12-18-2007, 03:06 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الآن كتاب سر المعبد لثروت الخرباوي wahidkamel 5 9,036 12-16-2012, 11:53 PM
آخر رد: fancyhoney
  نادي القراءة ... شاركنا بما تقرأ alexlloyd54 17 5,058 02-26-2011, 03:58 AM
آخر رد: (ذي يزن)
  أدونيس-الكتاب أمس المكان الآن - ثلاثة أجزاء, مدمجة مفهرسة , وأجزاء مستقلة-,طبعة جديدة ali alik 0 2,012 11-21-2010, 08:18 PM
آخر رد: ali alik
  موقع مكتبة الاسكندرية الآن يتيح لك تصفح الكتاب كوكب الأرض 2 18,565 10-26-2010, 04:50 PM
آخر رد: محمد بوكشة
  الكتاب أمس المكان الآن - ثلاثة مجلدات - أدونيس ali alik 8 3,376 10-24-2010, 10:03 PM
آخر رد: هاله

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS