هل هناك مشكله في ان يكون اسم النبي محمد : قثم .
هل هي كلمة غريبة قال بها المحدثون القسس اللاهوتيون الملحدون ؟
هل سيدنا هشام جعيط هو من لم يطلع على التراث ام هؤلاء المفكرين الافذاذ ؟
....
ورغم أني أرى الموضوع تافه جدا ( ان تنشغل باظهار خطأ هذه الشرذمة من ادعياء العلم ) الا اني ساحاول هنا وضع كل ما اجده خاصا بتدعيم رؤيا جعيط من قلب التراث نفسه مع ذكر المصدر .
مثلا هذا النص :
قثم
يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: “أتاني ملك فقال: أنت قثم، وخلقك قثم، ونفسك مطمئنة” وقثم، اي: مجتمع الخلق، وله معنيان: احدهما من القثم، وهو الاعطاء، فسمي بذلك لجوده وعطائه. والثاني من القسم وهو الجمع، يقال للرجل الجموع للخير: قثوم وقثم، وكان صلى الله عليه وسلم جامعا لخصال الخير والفضائل والمناقب كلها.
يورده أحدهم تحت عنوان اسماء النبي ولا يرى في ذلك ضيرا ولا ادنى مشكله // //// اذن اصحاب العقول في راحه

حول تسمية نبي الإسلام بـ محمد في فترة لاحقة من دعوته ( الفترة المدنية ) وأنه كان له اسم غير هذا من قبل
راجع : تاريخ القران ، نولدكه ، ص 10 ترجمة جورج تامر

الأصل في مثل هذه المناقشات تقديم المتن الّذي يتمّ نقده،و لو عبر فترات حتّى يتسنّى للمتابع تقييم الناقد والمنقود،،و قد يذكّرني هؤلاء الّذي أحسنوا سبّ و شتم و تكفير "البروفيسور:هشام جعيط"،بناقد " زمن نشر المرحوم الطاهر الحدّاد كتابه:إمرأتنا في الشريعة و المجتع،حيث ختم نقده بقوله:""هذا على الحساب قبل أن أقرأَ الكتاب""

من كل العك الذي قراته خرجت بفائدة عظيمة اتصدقون .؟!

فانا الى اليوم لم اكن اعرف كيفية افهام زميلي او قريبي المسلم عن ماهية الاناجيل بصورة تقرب الى ذهنه حقيقتها و بماذا يمكن مقارنتها , ولكن هذه المقارنة حلت المعضلة .

Array
وفي دراسته النقدية لكتب السيرة ذكر أنّ نصوص السيرة الأولى اقتبست منهج التأليف من إنجيل يوحنّا، إذ اطّلع ابن إسحاق على هذا الإنجيل بالسريانية. فالسيرة، حسب تعبيره، هي أناجيل المسلمين، وتقدّم تصوّرا لشخص النبيّ ينتمي بعضه إلى الخيال وإن حافظ على النسق التاريخي العام. [/quote]

عزيزي الحر الجميل(f)
بعد كل سنه وانت طيب واحلى التهاني


انا عن نفسي مصدقك لأن هذه الجمله في الاصل من كلام هشام جعيط ، واللي لم تعجب الباشا عجبتك
فالحمد لله اننا نعرف نطلع من وسط الفسيخ شربات:25:

وها قد تم تقديم المتن الذي تم نقده حتى تكتمل - ويمكن تنقص - صورة النقد الموجود هنا أو هناك.

كتاب " في السيرة النبوية " حالياً يتكون من جزئين..
الأول بعنوان: الوحي والقرآن والنبوة
الثاني بعنوان: تاريخ الدعوة المحمدية في مكة

قمت بوضع الجزئين في ملف واحد مضغوط حتى يكونا متوفرين سوياً

http://www.4shared.com/file/27074782/c8a20...weah_Juait.html

ألف شكر يا "سيتا سوجيرو" ...

:redrose:

واسلم لي
العلماني

الصّديق "SETA ":
تحيّو ودّ و شكر و تقدير ...
هذا العمل الّذي أنجزته ،آآآآآآآمل،أن يدعو كلّ الأصدقاء إلى قراءة نصوص"د.هشام جعيط""و يمارسوا فعلا نقديّا يقترب بنا و لو مسافة قليلة جهة جهود هذه القلة القليلة من روّاد التنوير العربي الرّاهن..فمزيدا من التّصميم،و دمتَ من أجل الانتظار الأكبر،،،بيان التّنوير العربي.....و ألف شكر و أكثر..

سيتا
هو ذلك الراهب الهندوسي الذي يقبع خلف المغاره مع عدة الشغل
او صاحب الخلوه البوذيه الذي يطمح من خلالها الا يبوذ الناس من بعد الكتاب عنهم
فاذا حُرقت مكتبة الاسكندريه من جديد
فلن نخاف فإن سيتا معنا
ونفخة في البوق ينزل سيتا من اعلى الجبل يأخذ الطلب ويبعت الكتاب من غير ديلفري هو بنفسه

حقا انه الراهب الذي لا ينتظر شكرا

ودي شوية تفاريح :bouncy:ونط على الحيط :baby:

شكرا يا سيتا

Array
هل هناك مشكله في ان يكون اسم النبي محمد : قثم .
هل هي كلمة غريبة قال بها المحدثون القسس اللاهوتيون الملحدون ؟
هل سيدنا هشام جعيط هو من لم يطلع على التراث ام هؤلاء المفكرين الافذاذ ؟
....
ورغم أني أرى الموضوع تافه جدا ( ان تنشغل باظهار خطأ هذه الشرذمة من ادعياء العلم ) الا اني ساحاول هنا وضع كل ما اجده خاصا بتدعيم رؤيا جعيط من قلب التراث نفسه مع ذكر المصدر .
[/quote]
الزميل يجعله عامر
في الفقرة الأولى تساءلت : هل هناك مشكلة في أن يكون اسم النبي " قثم " ؟ لا أرى مشكلة , ولكن I smell a fish
واسألك وما هي المشكلة إن لم يكن الاسم " قثم " ؟ وماذا ستسفيد أنت من هذه التسمية ؟ أو يستفيد منها قراء النادي.
ألم يعرف الناس أسم " محمد " من خمسة عشر قرنا مضت ؟ لماذا لم يتردد اسم " قثم " في كتب السيرة أو حتي في كتب المستشرقين الذين كانوا يبحثون عن كل صغيرة لـ " محمد " ولو كذبا .أكانوا يتركون هذا الاسم " قثم " يمر عليهم هكذا بسلام؟ لو علموا بأنه سيغيّر من التاريخ شيء. ولماذا يظهر علينا الآن السيد جعيط بـ " بفرقعته " هذه؟ وما قصده منها ؟ وهي لن تغيّر شيء. إلا إذا كانت لحاجة في نفس يعقوب , فهذا شيء آخر.

في الفقرة الثانية , أدركت أنت تفاهة الموضوع , ولكنك أصررت بمحاولة البحث عن كل ما يدعم ( وقد احسنت التعبير عندما اسميت ما قام به السيد " جعيط " بـ " الرؤيا من الحلم " بل هي " تخاريف" ) جعيط من ( قلب : أي قلبه رأسا على عقب ) التراث . ( أعلم جيدا ما قصدته : بأنك ستبحث في بطون أمهات كتب التراث ) وهذا حقك لا أنازعك عليه .
ثم أجدك متحمسا لـ " جعيط " هذا ... واسميته بـ " سيدنا " .. ألا يثير هذا بعض الشكوك حول موقف دفاعك عنه؟ إلا إذا كان من باب " دفاعا عن الحق ! " , ولا أجد صاحبك محقا حتى في اسمه! " جعيط ! ياراجل !"
زميلي لا حاجة لك ولا لنا أن " نصدّع " رؤوسنا بالدخول طرفا بين إثنين (كاتب وكاتب) , ولندعهم يكتبون ونحن نقرأ ونستفيد .

تحياتي