Array
طنطاوي خليك ورا البشري لحد ما يحزق ليك الفريخ ( يطير البرج اللي فاضل من نافوخك ) , هكذا يقول التعبير الدارج المغربي
زميلي البشري احملك مسؤولية سلامة طنطاوي العقلية بسبب طلاسيمك التي تحتاج كتاب شيفرة من الحرب العالمية الثانبة :lol:
[/quote]

انا بقي حافظت علي الفريج الأخير وأخترت تجاهل مشاركاته..:bouncy:
ده دكتور بسام أرحم :haa:

Array
انا بقي حافظت علي الفريج الأخير وأخترت تجاهل مشاركاته..:bouncy:
ده دكتور بسام أرحم :haa:
[/quote]

عبد الرحمان
اسمه الفريخ و ليس الفريج
الفريخ هو تصغير الفرخ و يعني العصفور الصغير باللهجة المغربية
و يحزق ليك الفريخ يعني ان يطير الفريخ اي مركز الوعي والادراك في الذماغ (شوف المغاربة كيف يتصورون العقل) فجأة و من غير سابق انذار فتصبح مجنونا يهذي في الطرقات :lol:

Array
عبد الرحمان
اسمه الفريخ و ليس الفريج
الفريخ هو تصغير الفرخ و يعني العصفور الصغير باللهجة المغربية
و يحزق ليك الفريخ يعني ان يطير الفريخ اي مركز الوعي والادراك في الذماغ (شوف المغاربة كيف يتصورون العقل) فجأة و من غير سابق انذار فتصبح مجنونا يهذي في الطرقات :lol:
[/quote]

عبدالرحمن وليس عبدالرحمان! :closedeyes:

البشري ها يفقعني واحدة من طلاسمه دلوقت ها يجيب أجلي :rolleyes:

كل من عارض الفكرة عارضها من منطلق خطورة العملية على الخلفة... لكن في الحقيقة لم يستطع احد اعطاء جواب مقنع ... و اسمحولي احتكر الحقيقة.. هنا.. الحقيقة الوحيدة هي ان الموروث الديني و الثقافي هو العامل الوحيد الحقيقي... لانه من الناحية الطبية... من الممكن تجاوز العوائق التي قد تنتج عن زواج المحارم.. ان لم يكن اليوم فغدا.. اذن .. من جديد... هناك الحاجز النفسي الذي يصنعه الموروث الديني .. لا غير..
فالسؤال هنا... لو تجاوز العلم .. العائق الطبي... هل سنبيح نكاح المحارم...
قبل ثلاثين سنة لم يتقبل احد المثليين... اليوم الشعوب تصوت بالايجاب على عملية تبني هؤلاء لاطفال حقيقيين ... و ليس مجرد كلاب و قطط للتسلية... برغم وجود احصائيات .. توثق ان نسبة الاعتداءات الجنسية من قبل الاباء و الامهات المثليين على اطفالهم.. اعلى ب11 مرة مقارنة بنظرائهم الطبيعيين ..
هذا يعني .. بانه في يوم من الايام.. ربما بعد 30.. 40 سنة.. سيشهد العالم تسامحا مع نكاح المحارم..
اعتقد ان العالم يتوجه نحو الراديكالية.. بشكل عام.. سواء الليبراليين او الدينيين ... الله يستر

وأنا أوافق الأستاذ القرامطي
حيث سبق لي الاطلاع على آراء المفسرين في حكمة تحريم نكاح المحارم مقررين أن التحريم شرعي لا طبعي ولا يوجد أي مانع آخر وإن وجد فيمكن التغلب عليه بصورة من الصور

Array
عبد الرحمان
اسمه الفريخ و ليس الفريج
الفريخ هو تصغير الفرخ و يعني العصفور الصغير باللهجة المغربية
و يحزق ليك الفريخ يعني ان يطير الفريخ اي مركز الوعي والادراك في الذماغ (شوف المغاربة كيف يتصورون العقل) فجأة و من غير سابق انذار فتصبح مجنونا يهذي في الطرقات :lol:
[/quote]

فعلا الفريخ بتاعي تعب من البشري:D

الان حيجيبوا زي افلام الكارتون علي راسي عصافير تجري ورا بعض مع نجوم..:mellow:

Array
لماذا حرمت الاديان نكاح المحارم ، او نكاح اقرباء الدرجة الاولى ؟
بينما نجد اليوم ان هناك ميلا عالميا ، في الدول المتقدمة بحرياتها ، لطرق موضوع نكاح المحارم ، بشكل علني .
ما دام هناك ذلك الميل ، الخجل دون شك ، لكن ذلك يدل على ان المسالة ليست الا عادة اجتماعية ، اكثر مما هي ضرورة اخلاقية !
و مع ذلك ، لنفرض انها عادة اجتماعية ، فهي قامت بالتاكيد على اسس معينة ، فلا عادة بلا مبرر !

هل من آراء ؟

:Asmurf:
[/quote]

لدى مراجعتي للردود ن علي أستفيد ما يمكن من جديد في هذا المجال من البحوث ، توصلت الى ما يلي :

1. وجدت ان الزميل أين حقي قد طرح الموضوع بتحيز واضح لصالح التصور الديني الذي ينبه الى ان علاقات جنشسية بين المحارم ستكون كارثة على هذه الامة . مستشهدا بعالمين قاموا بتجارب على 18 شخصا ن وما المانع لو قاموا بتجارب مراقبة الف شخص مثلا ؟

2. زميلنا البشري اعتبر ان المسالة ثقافية . و قد\م لنا شرحا جميلا لتعريف الثفافة !

3. الزميل القرامطي اكد على اهمية الموروث الديني - الثقافي في النظر لهذه المسألة .
مؤكدا ان هذه المسالة قد لا تعود شاذة او مستهجنة بعد مضي بضعة عقود . و هذا رأي فيه جدية و طرافة حقيقية .

4. اما الزميل زياد مام فاكد على ان التحريم هو شرعي و ليس طبعي ، اي انه لا يختلف عن تحريم اكل لحم الخنزير مثلا !

على كل أشكر الزملاء جميعا لمشاركتهم . و اود ان اعبر عن وجهة نظري ، كما اراها بشان هذه القضية :

بتنا نعرف بان الانسان ، بعيدا عن الميتافيزيقا الدينية ، ليس الا كائن تواجد على هذه الارض كبقية الكائنات . تطور لظروف بيئية خارجية و جينية داخلية . اصبح لديه عقل حضاري اضافة الى عقل احاثي يتحكم بلاوعيه . استخدم عقله الحضاري للتغلب على المشاكل التي كانت تعترضه و منها المشاكل التي كانت تثير قلقا و توترا في العلاقات الاقتصادية بين افراده من ناحية و بين الطبقات الاجتماعية نفسها ، في المجتمع الانساني من ناحية اخرى .
مر تاريخ من الصراع على المصالح بين جنسين بشريين اساسيين ، هما المراة و الرجل . حيث امتلكت المراة كل شيء بما فيه الهيمنة الدينية و السياسية . ثم حدث تطور اقتصادي في التشكيلة الاجتماعية ادى الى انحسار نفوذ المراة و بدات تتغير العلاقات الاجتماعية و الثقافية و السياسية ناهيك عن العلاقات الاقتصادية الماغيرة باستمرار ، و ذلك التغيير تم لصالح الرجل .

فالآلهة الانثوية ،التي كانت تسود قبل ظهور الآلهة ، الذكرية هي ناتجة عن هيمنة المراة و الثقافة الانثوية .كانت المراة قبل حصول التفوق الذكري ، تملك كل شيء . و اضافة الى امتهانها البغاء المقدس ، الناتج اصلا عن ان كبار الكهنة في المعابد كانوا كاهنات . حيث كان الدين اكثر قوة و صرامة من اليوم . و كانت المراة تملك القصور و السلطتين الدينية و الدنيوية . و لذلك هي التي وضعت القوانين و الشرائع التي تكفل حقوقا و امتيازات جنسية لصالح المراة . و كان الرجل يفتقد لكل تلك الاشياء بل كانت حقوقه لا تزيد عن حقوق المراة في افغانستان الطالبانية سابقا .

و نرى مثالا على ذلك تلك الىلهة الانثوية التي نحتت تماثيلها لدى كافة الشعوب ، خاصة و هي تمثلها في اشكال اقل ما يمكن اطلاقه عليها من اسماء ، انها كانت داعرة . و كانت المراة هي صاحبة الحق في نسب الاطفال اليها . و ما كان الرجل سوى متلقيا .

و عندما وصلت حالة الصراع بين الجنسين الى نوع من التوازن المتساوي، بدات المراة تعترف بالرجل ، و سمحت له بنوع من الثقافة الجديدة ، و ان يقيم لنفسه آلهة ذكرية ، و نتج عن ذلك تغير في العلاقات الاجتماعية لصالح بروز دور الرجل كعنصر تغيير . ثم تغير الامر و تفوق الرجل ، بسبب تطور الوضع الاقتصادي ، من ناحية ، و بنيته الجسدية ، من ناحية اخرى ،اضافة الى تغير المعتقدات الذي سار باتجاه دعم التفوق الذكوري . فبدات العلاقات الثقافية تتبدل و كان من ضمن تلك التبدلات ، التبدل في العلاقات الجنسية ، فحل في التشكيلة الاجتماعية نمط ن او نموذد ثقافي جديد ن ينظر للعلاقات الجنسية كما نظر الى العلاقات الاخرى داخل النسيج الاجتماعي بنظرة التغيير و التبديل لصالح الهيمنة الذكورية . فبعد ان كان للمراة الحق بممارسة البغاء المقدس لصالح آلهة ذلك العصر ، من الناحية الثقافية ، و لصالح جنس المراة من ناحية تكريس الهيمنة السياسية ، و بعد ان تغيرت النظرة الدينية مع ظهور الاختراعات الكبرى ، مثل صناعة الفخار ، التي اكدت على اهمية آدم الذي خلقه الله من صلصال . كما اكدت على دور حواء الخاطئة التي اوقعت آدم في الاثم ، و كانت هناك ضرورة لقمع حواء ليتسنى الخلاص من الاثم . مما ادى الى ظهور اديان تعمل على قمع المراة و ابتكار علاقات اجتماعية تساعد الرجل على الاستحواذ على الاقتصاد و السلطة و الثقافة و الدين و احتكار كل اوجه الثقافة ، بمنا فيها الثقافة الجنسية و التحكم بشرعيتها .

و هكذا بعد ان كانت للمراة ان تنام مع اي كان مما تريد من البشر ، غريبا كان او قريبا ن اصبحت المراة خاضعة لقوانين الرجل الجنسية و تشريعاته اتلتي لا تبيح لها الا ما وجده الفرجل مناسبا حسب دينه الذكوري الجديد .

هنا نجد ان التاكيد على ما اهمية ما طرحه الفزميل البشري من دور الثقافة . و على اهمية ما طرحه الدتور لؤي من اهمية العادات و التقالية ، و الفضل للزميل كمبيوترجي الذي نقل الينا مقالة " الجنسانية الطبيعية .. " و نصل الى ان الجنس لا يختلف بين الاقارب و الاجانب ، الا بما يعتمل في نفوس المشاركين من أثر العادة و التشبع بثقافة ما تشكل كابحا لحرية الجنس .
فالمسلم التقليدي مثلا ، لا يتقبل اكل لحم الخنزير ، و السبب هو ، ما قد ملا به ذهنيته الدينية ، من نصوص و احاديث و تفسيرات و ثقافة و ايديولوجيا دينية ، حول نجاسة ذلك اللحم الطيب .

الام نصل ؟
نصل الى ان ليس هناك من مبرر حقيقي يمنع نكاح المحارم سوى القوانين الاجتماعية و الحقوقية و المزاج العام . فمن ناحية القوانين ، وجدنا ان الغرب بدا يتعاطف مع هذه المسالة و بدا يسمح بانواع الزواج هذه و يعدل من تشريعاته و يبتكر قوانين جديدة لصالح هذه الظاهرة . و نحن بالطبع لا نطالب الناس ان يقصدوا تلك الواحة الجنسية . بل هو نقاش نظري يسعى الى تبديد اوهام النكاح المحارم المضخمة عبر التاريخ ، و اوهام الايديولوجيا الجنسية المتخلفة التي يعج بها مجتمعنا العربي خاصة .

تحياتي !


:Asmurf:

من وجهة نظري أن نكاح المحارم يثير في النفس الإشمئزاز

مع ان الموضوع الذي طرحه الدكتور لؤي هام وله دور في قضية نشوء الكود الاخلاقي الا انه لايجيب عن سؤال الجنس ضمن العائلة الواحدة بالذات. من المعروف ان الانسان لايميل الى الجنس داخل العائلة وهذه ظاهرة اجتماعية عالمية. الشذوذ عن هذه القاعدة يظهر على الاغلب في البيئات المغلقة التي تفرض تغير القواعد.
نبذ الجنس مع الاقارب يلاحظ ايضا بطرق اخرى، منها ان الطلاب الذين يدرسون في صفوف مختلطة لايتوجهون لاقامة علاقة مع نفس اعضاء صفهم. كما يلاحظ ان العاملين في اماكن عمل مختلطة تصبح علاقتهم اخوية بعد فترة من الزمن. هذا الامر في ظروف مجتمعات مفتوحة تتيح تصريف الطاقات الجنسية.
في ظروف المجتمعات المغلقة تصبح الطاقة الجنسية متفجرة عند اول امكانية بغض النظر عن التفاصيل. لذلك نجد انتشار علاقات الجنس بين المحارم في المجتمعات الشرقية اكثر منه في المجتمعات الغربية لعدم وجود بدائل طبيعية لتخريج الطاقة.

وفي السعودية تستقبل لجنة حماية النساء 50 شكوى عن اعتداء محارم سنويا، وهذا اقل بكثير مما يحدث فعليا.
http://www.alarabiya.net/articles/2007/09/11/39002.html

وتبين دراسات على اسر مصرية واردنية ان هناك مابين 10-25% من الاسر حدث فيهم علاقة جنسية داخلية
http://www.maganin.com/articles/articles...sp?key=469

وهي ارقام كبيرة بالرغم من انها على الاغلب لاتعكس الحقيقة كاملة.

الموانع كثيرة طبعا فهل ينكح الرجل امه او اخته والى من ينسب الابن او البنت حينها ؟ وكيف ستكون العلاقات الاجتماعية ؟
اقصد النسب فالذين لايهمهم النسب لن يهمهم نكاح المحارم :D ولكن التداعيات ستجعلهم بمواقف حرجة .
هذا مثال واحد .

طريف : زنا المحارم موجود مع البشر الزميل يتحدث عن النكاح وبناء علاقات اجتماعية من نكاح المحارم .