وضاح رؤى
ممنوع 3 أيام
المشاركات: 1,602
الانضمام: Nov 2009
|
الزهار: الصفويون قدموا 120 مليون دولار للفلسطينيين
نظام ملالي طهران ليس عدو للامريكان بل هو حليف إستراتيجي وهذه حقيقة لا تريد توضيح.
فجحوش بدر والاحزاب الإسلامية الشيعية الطائفية كانت منطلقة من الأرض الفارسية ،ايران أول من وقف في الصفوف الامامية للجيش الامريكي في تحقيق يوم 9 نيسان/ ابريل 2003 وكانت القوة الدليلة لكشف المناطق الاستراتيجية لتسهيل سيطرة القطعان الامريكية على العراق.
الصراع الفارسي الامريكي ليس سوى ضحك على الذقون ودعاية للاستهلاك المحلي لا غير .....
إستراتيجية صهيوني قم تقوم على زعزعة العالم الإسلامي بكامله من تدعيم الإصولية الشيعية في (بلوخستان) بالباكستان شرقا ضد اهل السنة ومحاولة فصل المنطقة الشرقية عن العربية السعودية شرقا بأي وسيلة وصولا إلى سفوح الاطلسي حيث تنشط فيها الدعوة الصفوية للعثور على بؤر داعمة لايران باسم الاسلام الصفوي . وهو ما سيجعل لها قوة ردع في تلك الاماكن واستخدامها كمخلب قط في تحقيق مصالحها التي تعتبر مشروعة ومقبولة لليانكي بواشنطن مثل ما جري حين ساعدت الأمريكان في ضرب فلول القاعدة و طالبان عبر مساعدتها لقبائل الهزارة الشيعية..
المشروع الصهيوني (التوسعي) لا يختلف عن المشروع الصفوي (التوسعي) الاثنان يسعون نحو هدف مشترك والدستور الإيراني خير شاهد على طموح الملالي في السيطرة على العالم الإسلامي وجعل ذلك القرن قرن فارسي
والطموح الفارسي القديم الذي عبر عنه الشاه باحياء عظمة كورش ، هو ذاته الذي عبرعنه الخميني باقامة امبراطورية اسلامية على كل الكرة الارضية ، لكنها امبرطورية تقوم على المذهب الاثنا عشري كما ينص الدستور الايراني حين يحدد اسلام ايران . وتحكمه خرافة المهدي المنتظر
الخلاصة ايران سواء تحت ظل الشاه او الخميني لا تشكل خطرا اساسيا على الغرب والصهيونية . بل خطر كبير على العرب وهو مايستفيد منه الإسرائليين فكلت الدولتين تعاديهم شعوب المنطقة , فالاتحاد بينهم ضرورة وهو ماتثبته الايام
|
|
11-17-2006, 09:22 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
AbuNatalie
عضو متقدم
المشاركات: 344
الانضمام: May 2005
|
الزهار: الصفويون قدموا 120 مليون دولار للفلسطينيين
كتب صالح القلاب
هذه هي الحقيقة!!
عندما يعتبر مرشد الثورة الإسلامية علي خامنئي ان لبنان سيكون مكانا لهزيمة أميركا والكيان الصهيوني، وهو قال هذا لرئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري في طهران أمس الأول، فإنه يؤكد صحة قول الذين يقولون ان الحرب الأخيرة كانت حربا إيرانية أميركية وأن إيران، التي تخوض مع الأميركيين معركة ملفها النووي، هي التي دفعت حزب الله لخطف الجنديين الإسرائيليين لهذه الغاية في حين أن الإدارة الأميركية هي التي وقفت وراء إشعال نيران هذه الحرب للسبب ذاته.
منذ البدايات قالت الحكومة اللبنانية، التي تتعرض الآن لهجوم كاسح من قبل تحالف الذين يتركون جبهاتهم نائمة ويتبادلون الغزل مع الأميركيين، ان خطف الجنديين الإسرائيليين جرى من وراء ظهرها رغم وجود خمسة وزراء لحركة «أمل» وحزب الله فيها وأن قرار الحرب لم يتخذ في بيروت وإنما اتخذ في طهران وأن الذين يتحصنون بالوقار والاعتدال والحسابات الدقيقة في عواصمهم وبلدانهم لم يتورعوا عن تحويل لبنان الى ساحة لخوض معاركهم مع إسرائيل والولايات المتحدة.
لقد كان هذا الكلام غير مقبول من قبل الذين أتعبوا أردافهم رقصا في عرس «الإنتصار الإلهي» ولقد ذهب هؤلاء، الذين لايزال بعضهم يواصل هز الأرداف وعن بعد في هذا العرس الذي بدأ يحول لبنان كله الى مأتم كبير، الى حد إتهام الذين قالوا ان «إيران الثورة» ومعها أولئك الملثمة خطوط مواجهتهم مع إسرائيل بالعقلانية والوقار والحسابات الدقيقة هي التي إستدرجت هذه الحرب وأنها ذاهبة في الإقتتال مع الولايات المتحدة الى ان تفرض عليها القبول بمعادلة «العدو الذي ليس من صداقته بد».
الآن يعترف الإيرانيون بلسان ذروة الهرم القيادي عندهم بما كان يعتبره هزازو الأرداف رجسا من عمل الشيطان ويطالبون بإجتنابه فطهران المنخرطة مع الولايات المتحدة في غزل سري وعلني تحرمه على غيرها لا تجد ما تضحي به من أجل تحسين مواقعها لدى الحبيب الأميركي سوى لبنان وبالطبع العراق المذبوح من الوريد الى الوريد والبلدان عربيان رغم أنف الذين استبدلوا عروبتهم بإنتماءاتهم الطائفية والمذهبية.
كل العراقيين وكل اللبنانيين وكل العرب يعرفون ان مساهمة «إيران الثورة» كانت رئيسية في الإتيان بوحوش الغزو والاحتلال أولا الى أفغانستان وثانيا الى العراق وإنها من خلال ميليشياتها هي التي تغرق الآن بلاد الرافدين بالحرب الأهلية، الطائفية والمذهبية، وأنها تنخرط حاليا مع الأميركيين في مطارحات غرامية سرية محرمة بهدف حل إشكال ملفها النووي وأيضا من أجل إنتزاع الإعتراف بها على أنها الرقم الرئيسي في هذه المنطقة.
لماذا يريد مرشد الثورة علي خامنئي هزيمة أميركا وإسرائيل في لبنان والجبهة الإيرانية مع الاميركيين تشهد كل هذه المطارحات الغرامية السرية والعلنية وجبهة حلفائه الحقيقيين مع إسرائيل تتحلى بالإعتدال والوقار وضبط النفس والعقلانية والحسابات الدقيقة..؟!.
قبل يومين اعترف ما شاء الله شمس الواعظين أمام سمع العالم كله، ومن خلال أهم إذاعة كونية، بأن لبلاده جبهة متقدمة في لبنان هي حزب الله وفي فلسطين هي حركة «حماس» وبالطبع فإنه تغنى بالجبهة العراقية التي كما قال لإيران فيها الثقل الرئيسي من خلال الميليشيات المتمذهبة.. فهل يصحو الذين يصرون على عدم رؤية الحقائق وهل يدركوا ان لبنان يحول الآن الى حطب لنيران إقليمية هدفها تعزيز موقع الإيرانيين وغيرهم في معركة الغزل المتبادل مع الشيطان الأكبر والإستكبار العالمي.
صالح القلاب
هذه هي الحقيقة
|
|
11-18-2006, 08:01 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الحر
عضو رائد
المشاركات: 2,763
الانضمام: Mar 2006
|
الزهار: الصفويون قدموا 120 مليون دولار للفلسطينيين
اقتباس: حسان المعري كتب/كتبت
الإخوة الشيعة الآن ينتقمون من الفلسطينيين الأبرياء في العراق لأنهم وقفوا مع صدام - أو هكذا يتهمونهم - فمن سينتقم غدا من الفلسطيني الذي يقف مع الملالي وشرعن لهم ما يفعلونه بالعراق ؟؟!!
:rose:
فعلا علاكات وكلام مصدي
ولماذا يحمل الفلسطينيون اوزار مواقف ساستهم فهم مثل سائر دول المنطقة عندهم كافة التيارات السياسية من اليمين الى اليسار وكذلك الدينية والقومية ولابد ان تقف فئة منهم ضد او مع تيارات واحزاب الدول المحيطة ان كانت تتفق معها في الاهداف والرؤى.
اما قتل الفلسطيني في العراق او الاردن اولبنان....
لان تيارا فلسطينيا وقف موقفا مضادا لفكرك او رؤاك فهذه مصيبة.
وقولك:
فمن سينتقم غدا من الفلسطيني الذي يقف مع الملالي وشرعن لهم ما يفعلونه بالعراق ؟؟!!
لا اشتم منه سوى نفس عفن الشيعي الذي تقول انه يقتل الفلسطيني في العراق.ولا تفسير آخر له عندي.
ثم كيف يعطي الفلسطيني شرعية لافعال غيره وهو لا يمتلك دولة معترف بها و ذات شرعية في المحافل الدولية !!!!
|
|
11-18-2006, 12:43 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}