اقتباس:،أما ثانياً فكانت رغبتي الشديدة في توجيه رسالتي للملحدين(المتعصبين للغاية) الذين يستغلون كل الفرص لتأكيد غباء المسلم بشكل قطعي ناسياً أنه لا أحد يملك الحقيقة المطلقة و الذي ينعت في كل مناسبة بغباء المسلمين أجمعين لمجرد ايمانهم بالإسلام فقلت له هل الناس الذي اعتنقت الإسلام اغبياء مثلنا؟
احترم الملحد الذي يحترمني و يحترم عقلي و لا يتهم المسلمين بالغباء فقط لأنهم مسلمين .

الذكاء غير مرتبط يا ليال بالاعتقاد. المشكلة أنك تتعاملين مع ملحدين منتديات وأغلبهم خرج لتوه ورأى النور الوهّاج فصعقه الضوء ببريقه الشديد. عندما تريدين أن تقرأي في الإلحاد فهناك فلاسفة والواحد يقف أمامهم مبهور من طريقة تفكيرهم. المسألة يا عزيزتي ليال ليست هل هي الله موجود من عدمه. هذا لا يؤثر بشيء بالمرة على المعادلة. ما يؤثر هو كيف نعرف ما نصل إليه من معارف ونتيقن منه بالبحث والتحقيق. هناك مسلمون أذكياء مثل ابن رشد وابن سينا والفارابي ونبي العرب نفسه محمد كان يتميز بذكاء حاد ولولاه لما قدر أن يبني إمبراطورية بهذا الشكل وفي مدة قصيرة كهذه. المسألة لا شأن لها بالذكاء أو غيره. وعوضاً عن أن نبحث عن من هو على الصواب الملحد أم غيره يجب أن نسمع ونقرأ لهذا ولهذه ونفحص ونتعلم من تجاربهم ونسعى للنمو والتطور لا أن تقف بنا عجلة الحياة ونتقوقع على أنفسنا لمجرد أن حفنة من الملحدين المراهقين يتهمون فلان بالغباء وربما هم كانوا في بعض الأحايين أهل الغباء نفسه. خالص مودتي لك ورمضان كريم وكل سنة وأنت طيبة.

:redrose:

اقتباس:  Le3uonk   كتب/كتبت  
مع إحترامي لك ليال2

ابقول رايي َ

الملحديين أغباء الأغبياء ، وغبائهم غباء مدقعَ

بسبب بسيط :( لأنهم مايدرون ليه هم جايين للدنياء )

ههههههههه شيء يضحك من الغباء

أورفوار ...

الزميل لعيونك اقول لك

اكثر النظريات و الاكتشافات العلمية بدات بالشك و ب لا اعرف

اما الذين ياخذون المسلمات بدون تمحيصها فهم الأغبياء

اراك ستضحك كثيرا

الزميلة ليال لا يوجد ملحد ينظر للمسلمين على انهم اغبياء فالجهل بنظري لا يساوي الغباء

لو كان الغباء هو المشكلة لسامحنا المسلمين لكن المشكلة انهم بعقل كامل ولكنهم غير مدركين لاخطاء دينهم او حقيقة افعالهم بسبب النقش في الطفولة الذي يعلم الطفل ان الشر هو خير

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
الزميلة ليال لا يوجد ملحد ينظر للمسلمين على انهم اغبياء فالجهل بنظري لا يساوي الغباء  
لو كان الغباء هو المشكلة لسامحنا المسلمين لكن المشكلة انهم بعقل كامل ولكنهم غير مدركين لاخطاء دينهم او حقيقة افعالهم بسبب النقش في الطفولة الذي يعلم الطفل ان الشر هو خير  

نعم : المسلمون بعقل كامل ،
هل تعتبر المسلمين شخصاً واحداً أو عشرة ، صح النوم ، هم أكثر من مليار شخص ، فيهم العلماء ، والسياسيون ، والأطباء ، والفلاسفة ، بل والرقاصات والطبالون ، وغيره ، فهل كلهم أغبياء أو يجهلون خبايا الإسلام ؟
وأنت تقيس تصرفاتهم من خلال بعض الأعراب أو العرب المتخلفين أو ممن لا تزال فيهم الحمية الجاهلية والنعرات الطائفية ، ولا تنظر إلى التعاليم الإسلامية السمحاء التي لا يتجاهلها إلا ظالم أو غبي .
أما الملحد فهو ذلك الشخص الكسول الذي لا يريد عبادة لأحد ،
أو هو ذلك الشخص الجاحد المنكر لنعمة الله وفضله ،
أو ذلك الشخص الفاجر المحارب لله ورسوله.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ{1} الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ{2} وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ{3} وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ{4} وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ{5} إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ{6} فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ{7} وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ{8} وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ{9} أُوْلَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ{10} الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ{11}المؤمنون

إقتباس
قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ{1} الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ{2} وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ{3} وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ{4} وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ{5} إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ{6} فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ{7} وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ{8} وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ{9} أُوْلَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ{10} الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ{11}المؤمنون
____________________________
الأبناء هم الوارثون .
تحياتى

اليوم قدم حمزة يوسف و هو أميركي أسلم عندما كان عمره 18 سنة
قدم حلقة عن حقوق المرأة:

هو يؤكد بكل جوارحه بما انه أميركي أن المرأة المسلمة مكرمة أكثر من الأميركية إلا أن المسلمات جاهلات بحقوقهن
و على الرغم من معارضتي لمقارنة وضع تشريعي إسلامي(ثابت) بوضع قانوني أميركي (متغير) فمن وجهة نظري لا يصح أن نقارن الإسلام بأميركا و كأن أميركا ديانة ...!
إلا إني راغبة في سماع رأي الأخوة الملحدين والمسلمين ليتفضلوا و يخبروني هل توافق حمزة يوسف وجهة نظره؟

أنت يا مسلم هل تخبرني ما هي الحقوق التي حرمت منها الأميركية؟
و أنا يا ملحد هل تخبرني ما هي الحقوق التي تتمتع بها الأميركية و لا تتمتع بها المسلمة ؟

دمتم بود

أين أنتم؟:15:

احتاج لاجاباتكم:frown:


خذلتموني:frown:

الزميلة ليال من الصعب المقارنة بالنسبة لي وذلك لاختلاف الاساس وهو الثقافة الامريكية عن العربية المسلمة مع اني مقتنع تماما ان الامريكية لها حقوق اكثر من المسلمة التي حرمت من اهم شيء وهو استقلالها وارغامها ايضا على الحجاب والرقابة المشددة التي تتعرض لها

طبعا لا تنسي النظرة الكاملة للامريكية على انها كائن عاقل وحين تتكلم ينظر لها بتساوي مع الرجل بينما المسلمة اينما تكلمت ان قبلوا كلامها فسيكون محظ قبول ومغازلة لانهم لا يفكرون بها الا ككائن جنسي فقط (فان استمتعم بهن )

ولكن من منظور ثقافتنا العربية الامر مختلف فنحن لا نعيش كالاجانب حيث الحرية الجنسية المطلقة ولذلك قد يكون هناك نوع من التوازن

شخصيا لا اعتقد انه يجب المقارنة بينهما الا في اشياء معقولة واهمها التساوي في الاحترام والعمل والحقوق وهذا صعب لان الاسلام اسس وانشا ان المراة مخلوق ضعيف وعقله تافه مسكين يحتاج لرجل لكي يشرف عليه

[MODERATOREDIT]

اقتباس:  Le3uonk   كتب/كتبت  
مع إحترامي لك ليال2

ابقول رايي َ

الملحديين أغباء الأغبياء ، وغبائهم غباء مدقعَ

بسبب بسيط :( لأنهم مايدرون ليه هم جايين للدنياء )

ههههههههه شيء يضحك من الغباء

أورفوار ...

[/MODERATOREDIT]

المشكلة ان تناقش شخص لا يقول الا الصحيح (مفكر حالو) وأنت لا تقول الا الكذب (هو مفكر هيك) بالله عليكم كيف
أين حرية الاعتقاد في الاسلام ؟؟ وحرية عدم الاعتقاد بالاسلام

اقتباس:  ليال2   كتب/كتبت  
اليوم قدم حمزة يوسف و هو أميركي أسلم عندما كان عمره 18 سنة
قدم حلقة عن حقوق المرأة:

هو يؤكد بكل جوارحه بما انه أميركي أن المرأة المسلمة مكرمة أكثر من الأميركية إلا أن المسلمات جاهلات بحقوقهن
و على الرغم من معارضتي لمقارنة وضع تشريعي إسلامي(ثابت) بوضع قانوني أميركي (متغير) فمن وجهة نظري لا يصح أن نقارن  الإسلام بأميركا و كأن أميركا ديانة ...!
إلا إني راغبة في سماع رأي الأخوة الملحدين والمسلمين ليتفضلوا و يخبروني هل توافق حمزة يوسف وجهة نظره؟

أنت يا مسلم هل تخبرني ما هي الحقوق التي حرمت منها الأميركية؟
و أنا يا ملحد هل تخبرني ما هي الحقوق التي تتمتع بها الأميركية و لا تتمتع بها المسلمة ؟

دمتم بود

قد يكون الأخ حمزة محق من الناحية النظرية في جزء بسيط (قد يكون)
ولكن التطبيق الذي نراه هذه الايام للأسلام لايوحي بذلك