{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
neutral غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #21
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
Array
في رأيك من أين سنتعلم الديموقراطية يا فارس؟ من أميركا؟ تتكلم عن شعبك وأنت مصري وابن مصر وشعبك علّم العالم كله المدنية والتحضر قبل أن تولد أميركا. يا أستاذ، رجاء أن تقرأ كتاب "فجر الضمير" لـ جيمس هنري برستيد وابحث في تاريخ أجدادك المصريين القدماء ولا تذهب بعيداً. ليس عيب أنك تعمل في مؤسسة أميركية لتحصيل الرزق وكسب قوت العيش ولكن ليكن لك وعي أكثر من هذا بتاريخ بلدك مصر وما قدمته من إرث حضاري للعالم كله. إقرأ Jan Assman وبريستيد وجميع علماءا لمصريات Egyptology وحدثني عن بلد علّم العالم كله ليس الحضارة فقط بل نحن اخترعنا الدين وصدرناه للعالم بأسره. كنت مثلك مبهور بأميركا إلى أن أخذت الفيزا لأميركا وعندها بدأت أتعلق بجذوري العربية أكثر من أي عهد مضى وأعتز بمصريتي اعتزاز لا حد له. نعم حكامنا العرب زبالة ولكنهم ليسوا الزبالة الوحيدة في العالم لأن كل من يعتلي الكرسي السياسي يعمل دائماً وأبداً لأجل مطامعه الشخصية ولن تجد هناك بلد كامل "من مجاميعه".
[/quote]
يامثبت العقل والدين يارب:D:

أقطع دراعى إما كنت bipolarأو على أقل تقديرcyclothymic:10:
12-16-2008, 10:15 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهاء غير متصل
ممنوع 3 أسابيع
*****

المشاركات: 3,112
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #22
حادث الاعتداء على الرئيس بوش

يا ابراهيم أتتدعى ما لم يدعيه جميس برستيد ؟ جيمس برستيد اتكلم عن عظمة القدماء المصريين ونشائة حضرتهم - لكن عمره ما نسب الديمقراطية لهم من قريب او ببعيد , او حتى كان نظام حكمهم اقرب للديمقراطية من شئ ...








صحيح انا قرحت وضحكت جدا لما شفت الجذمة بطير امام بوش , لكن فى قلبى حزنت - لان الرجل هيطلق سراحه , ولعلمى ان لو كان الرئيس ده حسنى مبارك او رئيس عربى ... الرجل كان زمان حياته انتهت !
فاكرين فى نهاية التسعينات - رجل جرى على موكب الرئيس مبارك وبيطلع ظرف من جيبه - ضربوه بالنار ....


لاسف حسبت نقطة لجورج بوش , اكثر منها نقطة لنا

معلش بقت مليون وواحد لـ صفر
12-16-2008, 12:26 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
سيستاني غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,809
الانضمام: May 2006
مشاركة: #23
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
Array
يا ابراهيم أتتدعى ما لم يدعيه جميس برستيد ؟ جيمس برستيد اتكلم عن عظمة القدماء المصريين ونشائة حضرتهم - لكن عمره ما نسب الديمقراطية لهم من قريب او ببعيد , او حتى كان نظام حكمهم اقرب للديمقراطية من شئ ...
صحيح انا قرحت وضحكت جدا لما شفت الجذمة بطير امام بوش , لكن فى قلبى حزنت - لان الرجل هيطلق سراحه , ولعلمى ان لو كان الرئيس ده حسنى مبارك او رئيس عربى ... الرجل كان زمان حياته انتهت !
فاكرين فى نهاية التسعينات - رجل جرى على موكب الرئيس مبارك وبيطلع ظرف من جيبه - ضربوه بالنار ....
لاسف حسبت نقطة لجورج بوش , اكثر منها نقطة لنا

معلش بقت مليون وواحد لـ صفر
[/quote]

ولماذا لا تحسب النقطة للتغطية الصحافية المكثفة في المؤتمر التي قد تفضح اي شطط او محاولة تعتيم ومع ذلك تم لطم و ضرب الصحافي من طرف الحراس و هم يصيحون طالبين وقف التصوير . حتى لو كان على المنصة مبارك و ابن علي في مؤتمر صحافي مباشر فلن ترى اكثر مما رأيت في مؤتمر بوش المالكي ولا احد سيجرؤ على تصفية الصحافي في نقل مباشر او حتى عندما يقاد الى اقبية التحقيق مادامت الواقعة نقلت الى العالمين .
الم يعاني صدام حسين من انتهاك لادميته خلال مراسيم اعدامه ما كنا لنعلم بها لولا تسرب صور الموبايل ، ماذا فعل حراسه الامريكان ، الم يشاركوا في المهزلة ؟
الم تكن الصحافة سببا في فضح ممارسات سجن ابو غريب التي لولا الصور المتسربة منه و نشرها في الاعلام الامريكي ما كنا لنعرف شيئا .
اتصور لو كان اللقاء مغلقا بين بوش و المالكي وتصرف احد الحضور او الحراس العراقيين تصرف منتظر لكانوا ناكوا دين امه ، او قالوا انتحر كما حدث مع الجندي الدرزي الذي اطلق النار ثم قالوا انتحر اثناء وداع ساركوزي في مطار بن غوريون .

نقطة اخرى للصحافة .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-16-2008, 12:52 PM بواسطة سيستاني.)
12-16-2008, 12:38 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن نجد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,890
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #24
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
[صورة: sombrerop.jpg]


بس خلاص
12-16-2008, 12:57 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #25
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
ziad translate this articel too please for miss rice

عيون وآذان (لعل حذاء منتظر الزيدي يُذهّب يوماً)
جهاد الخازن الحياة - 16/12/08//

حذاء مواطن عراقي هو الرمز الذي سيعرف به الإرث السياسي لجورج بوش في المستقبل.

كل ما قيل وسيقال عن الحرب على العراق من تزوير معلومات الاستخبارات، الى سوء إدارة الحرب، وانتهاء بالاتفاق الأمني يتضاءل أمام حذاء منتظر الزيدي.

كان الحذاء مستهدِفاً رأس جورج بوش أبلغ من قس بن ساعدة، فالبلاغة هي الإيجاز، وقد عبر الحذاء عن رأي العراقيين، ثم العرب والمسلمين بسياسة إدارة قتلت مليون عراقي ثم جاء رئيسها الى العراق مودعاً وليتلقى التهاني على جريمته، فتلقى ما تلقى تمثال صدام حسين وهو يسقط من على منصته في بغداد.

إذا كان العراق ينعم بالحرية كما يزعم جورج بوش، فإن الصحافي العراقي مارس حـــرية التعبير عن الرأي برمي الرئيـــس الأميركي بحذائه. لو أن هذا الصحافي أطلق الرصاص على جورج بوش أو حاول طعنه بسكـــين، لاعتبرت عمله إرهاباً ولدنته، غير أن رمية الحذاء لا تقتل، وإن أصابت فالجرح بسيط جداً، لذلك أعتبرها ممارسة عملية لحرية الرأي التي بشّر الأميركيون كذباً بها في العراق وأفغانستان، فيما الاحتلال يقتل الأبرياء.

ما بُني على خطأ لا يمكن أن ينتهي بخير، والعراق راح ضحية تزوير متعمد لا خطأ، بامتلاك أسلحة دمار شامل وبعلاقة مع القاعدة، ودفع الثمن من أرواح أبنائه ولا يزال، فيما الإدارة الأميركية، والحكومة العراقية تقولان إن الوضع «تحسّن».

هو كلام يصدق فقط إذا اعتبرنا أن قتل عشرة عراقيين في اليوم أو عشرين «أحسن» من قتل مئة. إلا أنه ليس حسناً البتة، فالاحتلال أطلق حرباً أهلية، ودمر البلد على رأس أهله، وأوجد أوضاعاً مستحيلة أسوأ مما عرف العراقيون أيام صدام حسين التي اعتقدنا يوماً أنه لا يمكن أن يأتي أسوأ منها.

الحرب على العراق زادت طولاً على كل حرب أميركية، ونفقات على كل حرب باستثناء الحرب العالمية الثانية، وفي حين أن جورج بوش يعترف بأن الحرب لم تنته، فهو واهم إذا اعتقد بأن الحرب ستنتهي بنصر أو فوز.

لا نصر يستحق أرواح مليون إنسان بريء، والحرية لا تستحق اسمها إذا لم تكن حماية الروح البشرية علّة وجودها.

ولكن يبدو أن الشيء الوحيد الذي لا تحسب له إدارة بوش حساباً هو أرواح المسلمين، وهي بعدما خاضت حرباً على طالبان والقاعدة أيّدها فيها العالم كله، توقفت قبل أن تنجز أهدافها، وانتقلت الى العراق لأسباب نفطية وإسرائيلية.

لا أقول هذا غضباً، ولا أعبر بالكلمات عما عبر عنه منتظر الزيدي بحذائه، وإنما هناك أدلة ثبوتية تقبل بها بعيدة من نفوذ إدارة بوش، فاللجنة الاقتصادية التي حملت اسم نائب الرئيس ديك تشيني درست في آذار (مارس) 2001، أي قبل ستة أشهر من الإرهاب المعروف، السيطرة على نفط العراق، وتقاريرها موجودة ولم تُنفَ. ورئيس وزراء إسرائيل إيهود أولمرت ذهب الى واشنطن ليودع جورج بوش ويشكره علناً على إزالة عدو خطر لإسرائيل هو صدام حسين.

صدام حسين هذا كان عدو شعب العراق، عدو الكويت، وعدو كل مصلحة عربية أو إسلامية، وهو بذلك حليف إدارة طلاب الحرب ولوبي إسرائيل، فقد أعطاها الفرصة لتدمير مستقبل العراق، وتهديد المنطقة كلها.

وفي النهاية، حسم حذاء طائر الجدال حول إرث بوش، فحتى ذلك المؤتمر الصحافي الذي وقف فيه جـــورج بوش ليتــقبل التهاني على جريمته كان حذاء نيـــكيتا خروتوشوف وهو يدق الطاولة في الجمعية العامة للأمم المتحدة سنة 1960 أشهر حذاء سياسي في التاريخ، غير أن حذاء الزيدي سيـــسبقه بالتــأكيد، فخروتشوف كان يروج لقضية الشيوعية الخاسرة، أما حذاء الزيدي فكان مقالاً سياسياً مفحماً قصرت عنه الأقلام.

وكما يُذهَّب أول حذاء للطفل وتحتفظ به الأسرة تذكاراً، فلعل حذاء منتظر الزيدي يُذهّب يوماً ويوضع في المتحف العراقي، إلا أن هذا لن يحدث حتى يغادر آخر جندي أميركي العراق، ويعود البلد الى أهله.

12-16-2008, 02:51 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #26
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
حذاء يدخل التاريخ
مصطفى زين الحياة - 16/12/08//

من اليوم الأول للحرب على العراق خطط الرئيس جورج بوش، ومستشاروه وإدارته، للاحتفال بالنصر في بغداد. احتفال يحضره كل الحكّام الديموقراطيين في الشرق الأوسط الكبير، بعد إطاحة النظامين السوري والإيراني. وكان متوقعاً أن يكون بين المحتفلين عدد كبير من مثقفيـ»نا» العرب، للتهنئة بخلاص البشرية من الإرهاب. هذه كانت وعود المخلّص. لم يكن يطلقها بناء على معرفته بالتاريخ أو الجغرافيا أو الاجتماع. كانت رؤى وإلهاماً من الغيب، أو من قراءة كتاب «توأمه الروحي»، المنشق اليهودي السوفياتي السابق، السياسي الإسرائيلي ناتان شارانسكي.

بعد خمس سنوات على إعلانه الانتصار ووقف المعارك في العراق. عاد بوش إلى بغداد ليعلن أن الحرب «لم تنته». زار العاصمة العراقية متخفياً. لم يكن إلى جانبه أحد من مستشاريه عمالقة المحافظين الجدد، بدءاً من «عقله» كارل روف، إلى بول وولفوفيتز، إلى ريتشارد بيرل... بعضهم حوكم (روف) واستخدم الرئيس صلاحياته لحمايته من العقاب. بعضهم أقيل. وثالث استقال. ورابع استشعر الهزيمة (بيرل) فانشق لينتقد أسلوب الرئيس في تنفيذ المهمات، من دون أن يتخلى عن أيديولوجيته. لم يجد المخلّص حوله سوى بعض العسكر وضباط الاستخبارات وقادة العراق «الشجعان الذين تحملوا ما لا يحتمل»، على ما قال.

دخل إلى بغداد وقد سبقته فضيحتان، اضيفتا إلى العشرات: الأولى لخّصها تقرير لمجلس الشيوخ يؤكد موافقة وزير الدفاع السابق دونالد رامسفيلد على استخدام العنف خلال التحقيق مع المعتقلين في سجن أبو غريب. وكان وراء الانتهاكات في غوانتنامو، واستخدام الكلاب وخلع الملابس وإبقاء السجناء في أوضاع مهينة.

الفضيحة الثانية جاءت في تقرير آخر للحكومة الأميركية، ونشرته صحيفة «نيويورك تايمز»، وفيه أن الإدارة متورطة في عمليات فساد مقدارها مئة بليون دولار، كانت مخصصة لإعمار العراق، بعضها وزّع على قياديين وزعماء عشائر عراقيين. رافق الفساد كذب صريح على الشعبين الأميركي والعراقي. فضحه وزير الخارجية السابق كولن باول الذي قال إن وزارة الدفاع، في عهد رامسفيلد، عمدت إلى اختراع زيادات غير حقيقية لأعداد القوات العراقية لتبرر إهدار المال والتقصير. ووصل الاستهتار إلى حدود فظيعة: طلب من مسؤول مدني في وكالة التنمية وضع خطة للإعمار، وتسليمها خلال أربع ساعات. لجأ المسؤول إلى الأرشيف واستخرج الخطة فاعتمدت على الفور من دون مناقشة أو تدقيق.

لأنه لا يحب القراءة إلا في كتاب النبوءات و «ديموقراطية» شارانسكي. ولأن «عقله» (روف) غائب، لم يلتفت المخلّص إلى كل هذه الصغائر. ولم يقدِّر العواقب. استمر في اللعبة إلى النهاية كي يدخل التاريخ بـ «إنجاز» عظيم بناه على جثث العراقيين ودمار بلادهم وانتشار الإرهاب في العالم. لكن أحد الصحافيين كان قليل الأدب. خرج عن طوره وعن آداب المهنة. لم يعد الكلام يسعفه للتعبير عن فرحه بالانجازات. لجأ إلى التعبير بحذائه. قذفه في وجه المحرّر. أخطأ الهدف المباشر. لكنه أصاب الكذب في مقتل، وسيدخل التاريخ من أبوابه الواسعة.

**************************************************************

أضعف الإيمان - الوداع بالخفّين
داود الشريان الحياة - 16/12/08//

رشحت مواقع عربية واسلامية صورة الرئيس الاميركي جورج بوش وهو يحاول اتقاء فردتي حذاء الصحافي العراقي منتظر الزيدي لتصبح لقطة العام. فالمتابعة والتعليقات والنكات التي حظي بها الحدث اكدت هذا المعنى بكل وضوح، فضلاً عن انها كشفت كمية الكره الذي يحمله الناس في هذه المنطقة للرئيس بوش وسياسته، فالاحتفاء بتصرف الصحافي الشاب كان استفتاء شعبياً غير مسبوق.

إفلات الرئيس جورج بوش من قذيفة الحذاء المزدوجة، لا تعني ان الصحافي العراقي منتظر الزيدي اخطأ الهدف. فقذف الرئيس بـ «القندرة» لم يكن بقصد جرحه أو قتله، بل إهانته. وهذه الأخيرة تمت على خير ما يرام. كان المقصود ان ترتبط آخر زيارة لزعيم الغزو الاميركي للعراق بهذه الإهانة. وكان المطلوب ان تفهم الادارة الجديدة ان الاتفاق الأمني لا يستحق سوى قذفه بـ «الجزمة»، ناهيك عن ان المشهد فضح الدعاية الكاذبة التي يمارسها السياسيون الاميركيون والعراقيون لتسويق اتفاق الإذعان وتكريس الاحتلال. ولك ان تتخيل مشاعر الشعب الاميركي وهو يرى الطريقة التي تم فيها وداع الرئيس بوش، وفي قاعة تعج بالصحافيين والسياسيين ونخبة المجتمع العراقي. كان المشهد نهاية مزرية لحقبة مزرية.

الصحافي العراقي منتظر الزيدي دشن «انتفاضة الجزم»، ولهذا لن يسمح للصحافيين العرب مستقبلاً حضور المؤتمرات الصحافية والمناسبات الرسمية وهم ينتعلون جزمهم، خشية تكرار ما حدث. وفي بيان غير مؤكد، وغير معروف المصدر ومشكوك في تفاصيله، ان الجامعة العربية أوصت بعقد المؤتمرات الصحافية للزعماء والسياسيين وضيوف المنطقة من الغربيين في ساحات المساجد حتى يتاح لوزارات الاعلام خلع احذية الصحافيين. لكن بعض الصحافيين العراقيين والعرب ارسل برقية الى الامين العام للجامعة العربية عمرو موسى اعرب فيها عن أسفه لصدور هذا البيان، وطالبه بالتراجع عن التوصية المذكورة، وذكّره بحرمة المساجد، وبأن الصلاة في الخف أو النعلين ليس جائزاً فحسب بل هي الواجب والمؤكد، وهي من السّنن التي ضيّعها المسلمون. وقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: «خالفوا اليهود فإنهم لا يصلون في خفافهم ونعالهم صلّوا في خفافكم ونعالكم». واشاد الصحافيون العرب بشجاعة زميلهم العراقي الذي اعطى للخفين قيمة سياسية، مرددين الأرجوزة العراقية: «جانا بوش كما الجزار جاي للمجزرة، يشرف على الذبح وبسره منظره، يا حيف لو... بأيدينا، بس ما بالأيد والرجل غير القندرة»!

*****************************************************************************
احياناً ... - حذاء الدمار الشامل
عبدالعزيز السويد الحياة - 16/12/08//

مادياً لا يقاس أثر الرجم بالأحذية بقذائف الدبابات والقنابل والصواريخ التي تلقاها العراق والعراقيون طوال سنوات... إنما معنوياً الأمر يختلف، وحينما تأتي قذيفة الحذاء خاتمة ووداعية في حفلة «البناء الجديد»، فهي تمثل زفرة ختامها حذاء، وفي مكنون الصحافي العراقي منتظر الزيدي بعض مما يكنه غالبية الناس، خصوصاً العرب والمسلمين الذين شعروا بالذل والمهانة والوحشية لما اقترفته يدا بوش في العراق، حتى بين الأميركيين أنفسهم هناك من لو قدّر له لرمى حذاءه حتى مع أزمة مالية جعلته بفردة واحدة.

منتظر الزيدي مراسل قناة «البغدادية» دخل التاريخ بحذاء قذفه بوجه الرئيس الغازي... المستعمر لبلاده، في لحظة أرادها الأخير تاريخية فكانت بفعل الحذاء أكثر من تاريخية، وهي إشارة من المواطن العراقي إلى أنه لم يكن مدعواً ولا مرحباً به... إنه الرئيس الذي وعد بالمن والسلوى فقتل وأحرق واغتصب وسرق، ونصّب من لا يستحق على ما لا يملك. ولو قدّر لحذاء منتظر أن يباع في مزاد عالمي لتخاطفته أيدي الأميركيين والأوروبيين لأنهم قد عرفوا ماذا فعل بهم الرأس أو الوجه المستهدف.

ولا يهم هل أصاب الحذاء الوجه أم لا، فهو قد أصاب الحقيقة وحقق هدفاً كان «منتظر» الشاب الإعلامي ينتظره على أحر من الجمر. وعندما اختار منتظر الزيدي أن يمشي حافياً، ويعود للسجن بعد اختطاف سابق له... ثمناً للتعبير عن رأيه، قطرة وزفرة مما في صدره وسط غابة من الحراس والدمى السياسية معروف ماذا سيفعلون لحفظ كرامة من صنعهم، فهو في الواقع اختار الكرامة مع ثمنها الباهظ.

وهو أثبت أن الحذاء سلاح لمن بقي في عروقه شيء من تقدير الذات... مثلما كانت الحجارة سلاحاً. ومنتظر بتصرفه ذاك ربما يسنّ نظاماً جديداً في المؤتمرات الصحافية يحتّم على الصحافيين الدخول من دون أحذية... ولاحقاً من دون أقلام! حتى أولئك الذين رفعوا أصواتهم بالاعتذار كما قال المرجوم بحذاء ربما في دواخلهم أثر من الحبور والغبطة، تحمّل منتظر عنهم الثمن، ربما يشارك بعضهم في تحميله إياه، لكن، في قرار النفس عند استرجاع ما تم فعله في العراق وأهله، لا بد من أن ينظر للحذاء على أنه أقل الواجب.

بقي أن يقف الإعلام مع منتظر، للحفاظ على سلامته من البطش المتوقع، وهو قد كسر جموداً في الحالة العراقية السياسية، لأن بعض المنصّبين على الكراسي يكونون أشد تنكيلاً ممن أوقفهم على أرجلهم، إنه واحد من الإعلاميين الصادقين مع أنفسهم ومواطنيهم، عبّر عن وجهة نظره بحذائه ربما لا يملك غيره، وأمام وضد رئيس أكبر دولة «ديموقراطية» تزعم الحرية والتمكين من الحق في التعبير.

أبيات وصلتني لم أعرف قائلها:

تنزه ان يصافحك الحذاء

فمال به عن الدنس الإباء

تفجر غيظ «منتظر» فأمسى

تفور بنار عزته الدماء

حذاؤك يابن دجلة حين يعلو

لمن خذلوا قضيتك الفداء.

12-16-2008, 02:53 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #27
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
http://www.asharqalawsat.com/leader.asp?se...&state=true



ziad translate the reaction from reader

not the articel from tariq hamid

وجدت شبيه لك منافق مثلك هو طارق الحميد ولكن العبرة ب 90% من التعليقات التي تخالفه الرأي وكأن الأدب ينفع مع ابن عاهرة كجورج بوش ...قال أدب قال ....
12-16-2008, 02:59 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #28
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
Array
السيدات و السادة الاعضاء و القراء. احببت أن اشارككم بما كتبه زميلي وليد جواد حول حادث الاعتداء على الرئيس بوش:
صحافة القلم أم صحافة القدم؟!


يا ترى هل يجسد منتظر الزيدي مهنية الصحفي بفعلته الهمجية يوم أمس عندما غدر بأخلاقيات الصحافة ونزل إلى الدرك الأسفل برمي حذاءه تجاه الرئيس جورج دبليو بوش؟ بالطبع لا ، وقد أتى الرد قويا وواضحا ممن كان لهم من مكارم أخلاق المهنة الصحفية حظ ونصيب بالتعبير عن أسفهم على الحادثة.

في نظام ديمقراطي متنامي الذي هو دولة العراق يضع الرئيس جورج بوش نفسه بين أيادي الصحفيين لكي تَعُم فائدة المعرفة بواقع العلاقة الأمريكية العراقية. ولكن الفائدة لم تتحقق بفعلة الزيدي خاصة وأنه لم يطرح الأسئلة التي كان العراقيون ينتظرون إجابة بوش عليها. ويبقى أن القذف ليس طرحا ،، والسب ليس سؤالا ،، فليس الشتم من حرية التعبير في شيئ. وقد برهن الزيدي على أنه لا يدرك مقدار الفائدة التي كان بإمكانه تعميمها على أبناء جلدته من خلال طرح الأسئلة على الرئيس الأمريكي ، ودلل بفعلته على جهله بالمبادئ الصحفية حيث لم يستطع ترجمة أحاسيسه إلى كلمات معبرة أو أسئلة مبينة والتي هي في الحقيقة واجبه الصحفي. وليته كان خاويا فقط ولكنه استسلم لبدائية العنف ، وفشل في استثمار الفرصة التي كانت بين يديه.

بالتأكيد لا يمثل الزيدي مهنته الصحفية كما أنه لا يمثل الشعب العراقي ولا العروبة. فالشعب العراقي كان يعاني ويكابد في صمت عبر عقود من الحكم البعثي القمعي الديكتاتوري الذي حصد حياة أعداد لا تحصى من العراقيين. فالتصفيات والاختطافات كانتا أمرا معروفا ولا يجرئ أحد على الاعتراض عليها. ولم يكن حكم صدام حسين استثنائيا يستهدف الأشخاص فقط بل أن ساديته طالت الجماعات مثل الأكراد الذين سقطوا ضحايا لغازات صدام القاتلة في حلبجة ، والشيعة في الجنوب في بداية التسعينيات. لقد كانت دولة بوليسية لا يجرؤ المواطنون فيها على التعبير عما يدور في خلدهم إذا كان مخالفا للحكومة الصدامية ، وإلا تكون نهايتهم شبه حتمية.

استطاع الشعب العراقي أن يتعامل ويتجاوب مع المتغيرات في رحلته تجاه مجتمع مرحب ومتسامح يعدل بين الطوائف والعرقيات دون التنازل عن قيمه ومبادئه الثابتة من موروثه الثقافي. فكرم الضيافة لم يكن حالة استثنائية ولم يكن قط خيارا مزاجيا ولم يكن حكرا على صديق أو حبيب بل كان لكل قادم وحتى ممن يختلفون معهم في الرأي. الترحيب بالضيف عادة لن تنتهي بفعلة الزيدي الذي لا يمكن لسلوكه أن يعكس الثقافة العربية حتى وإن اختلط ذلك على بعض غير العارفين بالثقافة العربية.

الزيدي لن يُقْتل لفعلته ولن يعذب لذلك الاعتداء المقيت كما كان سيؤول مصيره في أيام العهد البائد. إن هذه الحادثة لن تغيّر من الموقف الأمريكي في شيئ فسنبقى ثابتين في ثقتنا في عزيمة أهل بلاد الرافدين. ومع ذلك فإن الزيدي يتحمل التهمة الموجهة ضده وهي تعديه على مهنته الصحفية ومواطنته العراقية وثقافته العربية. وليد جواد
فريق التواصل الإلكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
digitaloutreach@state.gov
http://www.america.gov/ar
http://walidjawad.maktoobblog.com
[/quote]

يخاف المدعو "وليد جواد" على "أخلاقيات الصحافة" وينسى "أخلاقيات السياسة" و"أخلاقيات النزاعات" و"أخلاقيات" شن حرب دون سبب مقنع على بلد آمن وتدمير بنيته التحتية وقتل رجاله ونسائه وشيوخه وأطفاله وتشريد الملايين منهم خارجه دون سبب يذكر. وهو ينسى، طبعاً، أن الرئيس الأمريكي "جورج دبليو بوش" هو المسؤول الأول عن هذه الجريمة المستمرة في العراق منذ خمس سنوات حتى اليوم. فهل من يبلغ المدعو "وليد جواد" أن أفضل وسلية للرد على منتهكي الأخلاقيات ومجرمي الحرب - من أمثال الرئيس الأمريكي - هو "الصرماية" (أو "الجزمة" كما يقول المصريون). فرسالة "الحذاء" رسالة وجيزة بليغة معبرة تليق بمقام المجرم "بوش"، إذ أن "لكل مقام مقال".

"وليد جواد" يطرق من جديد باباً قديماً سخيفاً مضحكاً هو باب "تحرير العراق من طاغيته"، مع أن تاريخ أمريكا في المنطقة منذ خمسين سنة هو المدافعة عن "الطغاة وأصحاب المعالي"، فمنذ متى أصبحت أمريكا تروّج للديمقراطية في الوطن العربي وتُسقِط "طغاته"؟ وإن كان الحال هكذا، فلماذا يتم حضن الطواغيت الآخرين (من الجزيرة العربية حتى المغرب) منذ خمسين سنة من قبل الإدارة الأمريكية ويتم تدليلهم وتمكينهم من رقاب البلدان العربية وسكانها؟ ... "عن جد ... أي كلام يا عبدالسلام"!!!

أخيراً، "زياد" يا سندي، هل تظن بأنك تستطيع أن تتواصل مع العرب عبر هذه المقالات السمجة البليدة الباردة الصماء؟ والله إن من يرى مواضيعك وردودك، بهذه اللغة الخشبية المكرورة الممجوجة، يتيقين تمام اليقين أنك - أنت أو إدارتك .. ولا فرق - تحتقر العرب وتستسخفهم وتستصغر عقولهم من خلال بيعك إياهم من هذا "البرسيم" الصحفي وكأنه "لحمه ضاني". استيقظ يا سندي، فالناس ليسوا أغبياء، وأيام "أمريكا" في الشرق لن تطول كثيراً ما زالت "تكتب بقدميها" وتمارس القوادة والزنى السياسي كل يوم !!!

العلماني

ملاحظة: خسارة أن "فردة الحذاء الأولى" لم ترتطم بوجهه ... هاهاهاها "يا شماتة آبلا ظاظا" فيك يا "زياد":)...
12-16-2008, 04:35 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
fares غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,103
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #29
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
Array
في رأيك من أين سنتعلم الديموقراطية يا فارس؟ من أميركا؟ تتكلم عن شعبك وأنت مصري وابن مصر وشعبك علّم العالم كله المدنية والتحضر قبل أن تولد أميركا. يا أستاذ، رجاء أن تقرأ كتاب "فجر الضمير" لـ جيمس هنري برستيد وابحث في تاريخ أجدادك المصريين القدماء ولا تذهب بعيداً. ليس عيب أنك تعمل في مؤسسة أميركية لتحصيل الرزق وكسب قوت العيش ولكن ليكن لك وعي أكثر من هذا بتاريخ بلدك مصر وما قدمته من إرث حضاري للعالم كله. إقرأ Jan Assman وبريستيد وجميع علماءا لمصريات Egyptology وحدثني عن بلد علّم العالم كله ليس الحضارة فقط بل نحن اخترعنا الدين وصدرناه للعالم بأسره. كنت مثلك مبهور بأميركا إلى أن أخذت الفيزا لأميركا وعندها بدأت أتعلق بجذوري العربية أكثر من أي عهد مضى وأعتز بمصريتي اعتزاز لا حد له. نعم حكامنا العرب زبالة ولكنهم ليسوا الزبالة الوحيدة في العالم لأن كل من يعتلي الكرسي السياسي يعمل دائماً وأبداً لأجل مطامعه الشخصية ولن تجد هناك بلد كامل "من مجاميعه".
[/quote]



ابراهيم (f)

عزيزي ابراهيم بتحب تلعب دور المطيباتي كتير بل هو دورك المفضل , لكن ساعات بتوسع منك وبتبقي OVER قوي , لما مصر عظيمه أوي كده ايه رايك تقطع باسبورك الأمريكي وتذكرة الطياره علي حسابي

واعذرني علي جهلي بـ جيمس هنري برستيد أصلي تعليم حكومي وبعد المدرسه كان عندنا زرعه بفلح فيها فمكنتش فاضي , بس في وقت لاحق فضيت وللأسف مكنتش اعرف Jan Assman لكن عرفت احمد بن اياس الحنفي وقرأت كتاب بدائع الزهور في وقائع الدهور وكان بيصف فيه بدقه الحياه السياسيه والأجتماعيه لمصر وقت حكم المماليك , وهي فتره مش قليله في تاريخ مصر تمتد منذ سقوط بغداد علي يد المغول 1294 وحتي اصبحت مصر ولايه عثمانيه بعد ان دخلها سليم الأول 1517 وطبعا تحت حكم الاتراك لم يكن الوضع افضل حالا بل ازداد سوء وعلاقة مصر بالديموقراطيه بدأت عندما استوردها الخديوي اسماعيل من اوروبا في سبعينيات القرن الـ 19 .

يا ابراهيم نحن لا نمت بصله الي بناة الأهرام سوي اننا نسكن في نفس البقعه الجغرافيه التي كانوا فيها منذ 2500 عام , وازيدك من الشعر بيتا الفراعنه هم فقط الطبقه الحاكمه وهم يختلفون كليا عن الشعب الخانع التي تتابعت عليه الأمم تستنزفه حتي عام 1919 حيث قامت اول ثورة في مصر التي انتهت الي دستور 1923 وهو اول مشاركه فعليه من الشعب المصري في الحكم , يكفي هذا أم احيلك الي ادبيات عمرو بن العاص في فتح مصر او سياسة المأمون في قمع ثورة الدلتا .

المشكله انك عارف واستاذ اصلا بس بتستهبل

الموضوع وما فيه يا ابراهيم لازم يكون لك اتجاه وموقف عقلاني في الحياه لا تؤثر عليك فيه العواطف

ولقد صدق بوش حينما قال من ليس معنا فهو علينا , وانا لا اري الخيار يتوقف عند القيادات السياسيه بل يمتد الي رجل الشارع العادي مثلي ومثلك علينا ان نختار بين العالم الحر المتقدم وامريكا حجر الزاويه فيه وبين الماعز وصحرائهم وموروثهم , الأمر لا يقف عند بوش او صدام بل هو اعمق من ذلك .

انا مثلا لا يروقني بوش واري انه اسوأ رئيس في التاريخ الامريكي كله وقد يصلح لبطولة فيلم غباء في غباء لكن بوش ليس امريكا وامريكا ليست المحافظين الجدد او دعم اسرائيل هذه نظرة ضيقه , الافكار الرائده قد تتعثر او تنحرف وتؤول الأمور الي بوش لكنها تصوب نفسها بسرعه بل وتدهشنا وانتخاب اوباما دليل علي ذلك
وايضا انا معجب جدا بحسن نصرالله لكن اعجابي به لا يجعلني انسي ولاية الفقيه فحسن نصرالله مثله مثل بوش سيذهب وستبقي الحضارة الغربيه ويقابلها ولاية الفقيه والنهج السلفي والفكر القومي من بعث واشتراكيه وعلي ان انحاز اما الي قيم العالم الحر او الي موروث الصحراء القاحله وانضم الي قطيع الماعز لأشاهد تناطح الروافض والنواصب

12-16-2008, 04:53 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #30
حادث الاعتداء على الرئيس بوش
Array
يامثبت العقل والدين يارب:D:

أقطع دراعى إما كنت bipolarأو على أقل تقديرcyclothymic:10:
[/quote]

ههههههههههههه يخرب بيتك. أقرب الناس إلى قلبي دائما وينجذبون إلي هم مرضى الـ بايبولار.
12-16-2008, 05:45 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
Rainbow أكره الرئيس الذي لم يمتلك من رئاسة مصر إلا اسم الرئيس! الإبستمولوجي 10 644 09-17-2014, 03:31 PM
آخر رد: Guru
  الرئيس الفلسطينى يهنئ الرئيس السورى على نور الله 33 1,489 06-29-2014, 08:18 PM
آخر رد: observer
  الرئيس السيسى يقود شباب مصر فى ماراثون للدراجات عاشق الكلمه 20 1,547 06-19-2014, 02:13 PM
آخر رد: فارس اللواء
  الرئيس الايرانى فى الاهواز , اكتشفوا كذب الوهابية على نور الله 15 1,704 06-14-2014, 07:17 PM
آخر رد: الإبستمولوجي
  الرئيس التركي يهنئ "السيسي" بتولية الرئاسة ابن فلسطين 0 245 06-11-2014, 03:57 PM
آخر رد: ابن فلسطين

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS