{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عدلي
Banned
المشاركات: 1,221
الانضمام: Jan 2006
|
هل مات الرسول اغتيالاً ؟
اقتباس: _الصاعقة_ كتب/كتبت
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
[quote] عدلي كتب/كتبت
الظاهر ان الزميل زياد لا يعرف من مدى تقدم الشعوب السابقه ويكفى الفراعنة مثال بسيط
[SIZE=4] طالما لك هذه الخلفية العلمية يا زميل فهلا قلت لنا ما نوع هذا السم الذي اكتشف منذ ألف و أربعمئة سنة و يقتل بعد ثلاث سنوات ، أم أن الأمر لا يعدو كونه وضع رد لا أكثر كما هي العادة ؟
ابقى يا ريت تقرأ هذا الموضوع
http://www.omania.net/avb/printthread.php?...?t=170451&pp=50
|
|
| 03-15-2006, 03:59 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عدلي
Banned
المشاركات: 1,221
الانضمام: Jan 2006
|
هل مات الرسول اغتيالاً ؟
تجّردت الاحاديث الحاكية لقضيّة اللدود عن تحديد نوعيّة المرض الذي اشتكى منه الرسول(ص) ، نعم يمكن معرفة الحالة التي كان يعاني منها الرسول (ص) من خلال الرواية المعتبرة في هذا الباب وهي رواية الامام الكليني(رحمه الله) .
وقبل بيان ذلك لابد من استعراض الاقوال في تعيين نوع مرضه الاخير:
الرأي الاول: ذات الجَنْب
روي ابو يعلى بإسناده عن عاشئة : ( إنَّ النبَّي(ص) مات من ذات الجَنْب).
دليل هذا الرأي:
واستدلوا له بانه(ص) قذف عند موته دماً يسيراً ، ذلك لأنَّ القرحة التي كانت في الغشاء المستبطن للاضلاع انفجرت في تلك الحالة ، وهذا التحليل ينسجم مع كون الداء ذات الجَنْب.
وقال ابن ابي الحديد: واحتجّ الذاهبون إلى أنَّ مرض كان ذات الجَنْب بما روي من انتصابه وتعذّره الإضطجاع والنّوم عليه ، قال سلمان الفارسي: دخلت عليه صبيحة يومٍ ، قبل اليوم الذي مات فيه ، فقال لي: ياسَلْمان إلا تسألُ عمّا كابدته الليلة من الألم والسهر أنا وعليّ! فقلت: يارسول الله ، ألا اسهرُ الليلة معك بَدَله ؟
فقال : لا هو أحقّ بذلك منك .
ويلاحظ على هذا الرأي:
1- أنَّ ما ذكر لا دلالة فيه على المدعى ، إذ (قذف الدم) و( تعذر الاضطجاع ) ـ مع غضّ النظر عن سند الروايتين ـ لا يقتضي كون المرض ذات الجنب .
2- أنَّ أغلب روايات اللدود أكدت أنَّ الرسول(ص) نفى بشدّة اصابته بهذا الداء، وذلك لما بيناه من أنَّ عوارض هذا الداء لا يمكن ان يبتلي بها الرسول(ص) اطلاقاً .
3- روي أنه (ص) قال لام البشر بن البراء: ( ما يقول الناس؟ قالت: زعموا ان رسول الله (ص) [به] ذات الجَنْب . قال (ص) : ما كان الله ليسلطها عليَّ إنما هي همزةٌ من الشيطان...).
كما ورى ابن كثير في حديث اللدود انه (ص) قال: ( إنها ـ أي ذات الجنب ـ من الشيطان) .
ولا ريب أنَّ الشيطان ليس له سلطان على المخلصين من عباد الله تعالى فكيف بخاتم الانبياء (ص)؟!
واما حديث ابي يعلى : ( ان النبي ماتَ من ذات الجنب) ففي سنده ابن لهيع وهو ضعيف ، لذلك ضعفها العسقلاني.
الرأي الثاني : الحمّى والصداع
قال ابن ابي الحديد: ذهب قوم إلى أنَّ مرضه إنّما كان الحمّى والسرسام الحار.
ويظهر ذلك من بعض الاخبار ، منها:
مارواه الهيثمي من أنَّ النبي (ص) احتجم بعدما حمَّ.
وروى ابن سعد ان ام البراء قالت للرسول(ص) ما وجدت مثل هذه الحُمَّى التي عليك على احد.
وروى ابن سعد ـ أيضا ـ ان ابا سعيد الخُدري لما دخل على رسول الله (ص) وعليه قطيفة وضع يده عليه فوجد حرارتها فوق القطيفة ، فقال : ما أشدّ حُمّاك؟.
وذكر ابن الاثير الشيباني في مرضه (ص) الاخير انه (ص) قالت له عائشة واراساه فقال لها : بل انا والله ياعائشة واراساه.
وقال في موضع اخر: ( .. فخرج النبي (ص) عاصباً رأسه).
وروى ابن سعد انه لما كان يوم الاربعاء بدأ لرسول الله (ص) المرض فحمَّ وضدع.
وقال ابن سيد الناس : امر النبي(ص) بحملة اسامة يوم الاثنين فلمّا كان يوم الاربعاء بدأ برسول الله (ص) وجعه فحّم وصدع.
الرأي الثالث: التسمم إثر اكله خيبر
وقيل : انه (ص) كان يشتكي الم السمّ أثر أكلة خيبر فمات منه .
وربما يستشهد له باتفاق المسلمين على ان الرسول (ص) مات مسموماً حيث صرّح بذلك الشيخ الصدوق والشيخ المفيد ـ في احد قوليه ـ والشيخ الطوسيوالعلامة الحلي وغيرهم .
واخرج أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن القاسم بن محمد الجواهري ، عن علي بن ابي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سُمّ رسول الله (ص) يوم خيبر فتلكم اللحم ، فقال : يا رسول الله إني مسموم. فقال النبي(ص) ـ عند موته ـ : اليوم قطعت مطاياي الأكلة التي أكلتها بخيبر وما من نبي ولا وصّي الا شهيد.
قال الشهيد الثاني العاملي: ( الحديث الوارد بأكل النبي (ص) من الذراع المسموم الذي اهدته اليهودية اليه (ص) وأكل منه هو وبعض أصحابة فمات رفيقةوبقي يعاوده ألمه في كل أوآن إلى أنْ مات منه(ص) مستفيض او متواتر) .
وروى المتقي الهندي أنّه(ص) قال: كما يضاعف لنا الأجر كذلك يضاعف علينا البلاء ، ما يقول الناس ؟ قالت زعموا أن رسول الله (ص) [به] ذات الجَنْب ، قال : ما كان الله ليسلطها عليَّ إنما هي همزة من الشيطان ولكنّه من الأكلة التي أكلتُ انا وابنك يوم خيبر ، مازال يصيبني منها عداد حتى كان هذا آوان انقطاع أبهري... الحديث.
واخرج الحاكم واحمد ، وابو يعلي ، والطبراني وابن سعد والبيهقي عن عبد الله بن مسعود قال: لئن احلف تسعاً انَّ رسول الله (ص) قُتل قتيلاً احبُّ اليَّ من أحْلف واحدةًّ أنَ لم يقتل وذلك ان الله تعالى اتخذه نبياً وأتخذه شهيداً.
ويلاحظ على هذا الرآي بعّدة نقاط :
1- ان مقتضى المعجزة أنْ يتكلم الكتف قبل ان يتناول منه (ص) ليمتنع من اكله ويمنع صاحبه منه ، وذلك ابلغ في المعجزة .
2- جاء في بعض روايات الباب أنَّ الرسول (ص) قال لليهودية : ( ما حملك على ما فعلت ؟ قالت : قتلت زوجي واشراف قومي ، فقالت : ان كان ملكاً فقتلته ، وان كان نبياً فسيطلعه الله تبارك وتعالى على ذلك ) .
ومقتضى صحة الحديث ان الرسول (ص) ـ والعياذ بالله ـ ملكاً ؛ لانها قتلته اذ الاخبار لم يكن مؤثراً في درأ القتل عنه(ص) .
اضف إلى ذلك ان كلامها هذا يوحي بانها ـ واحبار اليهود الذين شاركوها الرآي ـ كانت في شك من نبوة الرسول محمد (ص) (الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة والانجيل) ، واذا امكن ان تتصور ذلك في حقها فلا مجال لتصور ذلك في حق الاحبار اطلاقاً .
3- على فرض صحة سند الحديث فليس كل حديث صح سنده يصح الالتزام به ، فكم من حديث صحت طرقه ومع ذلك لا يفيد علماً ولا عملاً ، كحديث سهو النبي (ص) وحديث نهي الامام علي (ع) عن تزويج الحسن (ع) معللاً بانه مطلاق ، وغيرهما ومن هنا نفى الشيخ البهائي (قده) صحة حديث اكل الشاة المسمومة عندنا. قال (رحمه الله) في كتاب حرمة ذبائح اهل الكتاب : ( والجواب عما روي منا كله (ص) من اللحم الذي اهوته اليه اليهودية بان الرواية لم يثبت عندنا صحتها فضلا عن تواترها.
كما صرح الامام الخوئي (قده) بعدم صحته في جوابه عن سؤال وجه اليه مفاده: تقول المخالفون: ان حديث تناول النبي (ص) من لحم الشاة التي قدمتها اليهودية دليل على جواز اكل ذبائح اليهود والنصاري في هو جوابنا عليهم ؟ فاجاب رحمه الله : جوابنا عليهم اولا: انه لم يثبت لنا صحته تلك الرواية.
4- ان تصريح الشيخ الصدوق والمفيد ـ في احد قوليه ـ والطوسي والحلي وغيرهم قدست اسرارهم بانه (ص) مات مسموماً لادلة فيه على صحة حديث الشاة المسمومة لاحتمال عدم استنادهم في ذلك اليه ، بل استندوا إلى ماروي من انه (ص) سقي السم قبل وفاته بأيام واذا جاء الاحتمال بطل الاستدلال .
5- ان حادثة خيبر كانت في سنة 7 هجرية ورحيل الرسول الاعظم كان في سنة 11 هجرية فلا يعقل ارجاع سبب وفاته إلى اكله خيبر مع هذا الفاصل الزمني.
ناهيك عن الاضطراب الملحوظ بوضوح في روايات هذه القضية لدى الفريقين ، ففي بعضها أنه (ص) امر بقتل اليهودية وفي بعضها انه (ص) عفى عنها ، وبعضها يؤكد أنه (ص) كان مع جماعة من اصحابة في حين البعض الاخر يصرح انه لم يكن معه الا البراء ، وفي بعضها ان الكتف لما اخبره امر (ص) اصحابه بالبسملة والاكل ، في حين ان بعض الروايات تقول انه نهاهم بعد ان اخبره الكتف بانه مسموم إلى غير ذلك من التناقضات الملحوظة في احاديث الباب مما يؤكد على عدم صحة مضمون الحدث وان صحت طرقة .
الرأي الرابع : انه (ص) اغتيل بالسمّ
هناك راي يشير الى ان الرسول (ص) اغتيل بالسمّ من قبل بعض ازواجه وذلك قبل رحيله بعدة ايام
واستشهد له بما روى عن عبد الصمد بن بشير عن ابي عبد الله الصادق (ع) قال : تدرون مات النبي (ص) او قتل ؟ ان الله يقول : ( افان مات او قتل انقلبت على اعقابكم) فسمَّ قبل الموت انهما سقتاه .
كما روى العلامة الشيخ محمد باقر المجلسي (ره) انهما سقتاه(ص) سماً، واحتمل (رحمه الله) ان يكون كلا السمين دخليلين في شهادته.
أي : السم الاخير وسم خيبر
نتيجة المطاف :بعد وضوح بطلان الرآي الاول ، ينحصر الصواب في الرأي الثالث أو الرابع ، واما الرأي الثاني وهو كون (ص) دائه الصداع والحمى فان ذلك من عوارض التسممّ وآثاره .
فالمتعين احد الرأيين ـ الثالث أو الرابع ـ وأيٌّ كان فان حديث اللدود برواية الامام الكليني تنسجم مع كل واحد من هذين الرآيين .
أما بناءً على الرأي الثالث القائل انه (ص) كان يشكو اثار التسمم من اكله خيبر ، فنقول : انه لما كان يعاوده الالم ـ الناتج عن اكله خيبرـ كانت تضعف قواه ، ومنها الهاضمة فأمر بصَبِر لدفع ما في المعدة من غذاء .
أو يقال : انه لما كان يعاوده الالم كان يحصل له يبوسة ما في المزاج ، فأمر(ص) فلدّ بصبر .
واما بناء على الرأي الرابع فالامر في غاية الوضوح فانه(ص) لما علم بتسممه أمر بصَبِر لتنضيف المعدة من الغذاء المسموم تقلبالاً من حدة اثار السم ومن هنا نلاحظ التطابق والانسجام ـ في اعلا مراتبه ـ بين حديث اللدود برواية الامام الكليني (ره) وبين ما اتفقت عليه كلمة اغلب المحققينـ قديماً وحديثاً ـ من ان الرسول (ص) مضى مسموماً ، وان كان الخلاف ـ عندناـ في انه سم خيبر أم غيره
|
|
| 03-17-2006, 12:03 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عدلي
Banned
المشاركات: 1,221
الانضمام: Jan 2006
|
هل مات الرسول اغتيالاً ؟
لسه مصر على اساليب اللف والدوران يا دي لايت ؟؟؟
عزيزي هذه اقولكم انتم وليست اقولنا نحن واضح
رسولكم مات بالسم هذا لا يثبت انه نبي وتكفي سيرتة
رسولك لم يمت بالسم وهذا لا يثبت انه نبي وتكفي سيرتة
الخلاصة الامر ليس له اهمية وتكفي سيرتة هي التي تحدد اما موتة بالسم او عدمة لا يشكل اي اهتمام
وانما نحن نقرأ ما يقوله جماعتكم وهذه اعترافتهم وليست من تاليفنا كما تفعلون انتم باختراع تاليف تفسيرات للكتاب المقدس
سلام يا صاحبي
|
|
| 03-17-2006, 12:22 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عدلي
Banned
المشاركات: 1,221
الانضمام: Jan 2006
|
|
| 03-17-2006, 12:40 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}