اقتباس: ATmaCA كتب/كتبت
مع احترامى لك يارياض ولكنى ارى فيك انسان خائف على عقيدتة من الاندثار فيحاول جاهداً رفعها من اوحال الطين ,,
من اجل هذا عددنا يفوق عددكم باكثر من مليار
[/QUOTE]
( لااكراة فى الدين قد تبين الرشد من الغى ) هذا هو الاسلام .
[/QUOTE]
سيدي الكريم انت تعطيني الايات المتناقضه في القران التي تلغي بعضها البعض وهذا شهاده ضدك وسوف اثبت لك كيف ان هذه الايه التي ذكرتها انت متناقضه مع باقي القران :
قتل اليهود والنصارى:
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله(محمد) ولا يدينون دين الحق(الإسلام) من الذين أوتوا الكتاب (اليهود والنصارى) حتى يعطوا الجزية عن يدهم صاغرون(أذلة)(التوبة9: 29)
وهنا الخيار أمام أهل الكتاب اليهود والنصارى أما أن يدخلوا الإسلام ويعملوا بشرائعه ويحرموا ما حرم محمد أو أن يدفعوا الجزية وهم أذلة في أوطانهم وإن رفضوا هذه أو تلك ولم يستطيعوا دفع الجزية وتمسكوا بدينهم فلا سبيل لهم غير القتل.
[/QUOTE]
بالنسبه للايات التي اقتبستها من الكتاب المقدس اقول باختصار لانه ليس لها علاقه بالموضوع لا من قريب ولا من بعيد فنحن نتكلم عن الارهاب في القران والحديث ضد غير المسلمين مما يشكل خورة على العالم وامنه فلا يوجد نص في الكتاب المقدس يأمر بقتل وهتك عرض كل انسان غير مسيحي ، ويكفى ان الجهاد امر اسلامي لم يعرف الا في الاسلام وهو الجهاد ضد الكفار والكفار في القران هم الاشخاص الغير مسلمين فبلاش ضحك على الذقن :kiss2:
[/QUOTE]
ثم اليست المسيحية دين تبشير وتحاول تنصير البشر بشتى الطرق بداية من اغراءات المال الى اغراءات النساء ؟؟؟؟
[/QUOTE]
اثبت هذا الكلام بالايات ان كنت تقدر.
[/QUOTE]
حدثنا محمد بن يوسف عن سفيان عن ميسرة عن أبي حازم عن أبي هريرة رضي الله عنه
كنتم خير أمة أخرجت للناس
قال خير الناس للناس تأتون بهم في السلاسل في أعناقهم حتى يدخلوا في الإسلام [/QUOTE]
هنا المعنى مجازى ,, السلاسل هى سلاسل الطاعه والهدايه ,, ( ولاحظ هنا انه من غير المعقول ان تأتى بأحد فى السلاسل ومع ذلك يقبل ان يدخل فى دينك ) :) فجاء المعنى مجازى بمعنى اننا يجب ان نحارب وندافع عن الاسلام من الذين يعتدون على الاسلام وليس ان نحارب اى احد بل امر الله صراحة بمقاتلة المعتدى على الاسلام فقط (
فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ }البقرة194 )
حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله [/QUOTE]
كلمة بأن أقاتل , حذف الجار من " أن " كثير .
معنى الحديث وكلمة الناس ليست كل البشر ففى اللغة العربية التى لاتعرفها يارياض هناك شىء اسمه(
العام الذي أريد به الخاص ), فيكون المراد بالناس في قوله " أقاتل الناس " أي : المشركين من غير أهل الكتاب , ويدل عليه رواية النسائي بلفظ " أمرت أن أقاتل المشركين " ,,, واعتقد ان عليك ان تقرأ قليلاً قبل ان ترمى الاتهامات اعتباطاً ,, وقس هذا على الاحاديث فكلمة اقاتل الناس هى العام الذى اريد بة الخاص .
[/quote]
لا حلوه ... العب غيرها والبراهين الاجراميه التي ذكرتها سابقا ضد كل من هو ليس بمسلم تستطيع انت وغيرك الرجوع لها في هذا الموضوع وقرائتها .
خلينا نشوف مع بعض مدى صحة التفاسير الخرافية التي ذكرتها لهذه الايات الارهابيه ضد غير المسلمين :
اولا دعنا تعطي تعريفا بسيطا للارهاب مع بعض النقاط الخاصه فيه :
الإرهاب هو أي عمل عدواني يستخدم العنف والقوة ضد المدنيين ويهدف إلى إضعاف الروح المعنوية للعدو عن طريق إرهاب المدنيين بشتّى الوسائل العنيفة. ويتخذ الإرهاب أماكن متعددة بين العدو إلا ساحة المعركة التي يشرّع بها استخدام العنف. فنجد الإرهاب يستهدف الطائرات المدنية وما تتعرض له من اختطاف، والمدينة المكتظة بالسكان وما ينالها من تفجيرات واغتيالات. ويُعرف كل من يضلع في بث الخوف والرهبة في قلوب الامنين بالإرهابي او الإرهابية.
في الوقت الذي يُنعت فيه اسامة بن لادن وتنظيم القاعدة بالإرهابي، نجد في العالم العربي والإسلامي عدد غير هين من المتعاطفين معه ويرفضون وسمه بالإرهابي. ولعل السبب يكمن في التبريرات الشرعية التي يقتدي بها بن لادن ومن يهتدي بفكره والتي تضفي صفة الشرعية لأعمال القتل والتفجير التي قامت بها منظمة القاعدة في حق الكثير بهدف ضرب المصالح الامريكية، بل وتذهب تلك التبريرات الشرعية الى وصف الولايات المتحدة على أنها الإرهابي الأكبر كما عبّر عنه زعيم القاعدة في كثير من التسجيلات التلفزيونية.
وقد ورد معنى الارهاب في القران الكريم بصيغة واضحة لاتقبل التأويل ، ومنها الرهب ، والاسترهاب، وجاء ايجابيا لانه كذلك حيث جاء في القرآن الكريم في سورة الانفال" وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوّة ومن رباط الخيل ترهبون به عدوّ الله وعدوَّكم وءاخرين من دونهم لاتعلمونهم الله يعلمهم ". ان الخلط في مفهوم الارهاب يرجع الى ترجمة لغوية ليست غير دقيقة فحسب بل غير صحيحة مطلقا لكلمة Terror الانجليزية ذات الاصل اللاتيني . المعبّر عنه اليوم بالارهاب هو ما استُخدِم للتعبير عنه في اللغة العربية كلمة " الحرابة " اخذا مما ورد في القران الكريم في سورة المائدة " إنما جزآؤُاْ الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا أن يقتّلوا أو يصلّبوا أو تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي ٌ في الدّنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم (33) " وفي فترة لاحقة توسّع فقهاء الاسلام في توسيع دلالات هذا التعبير ، لينطبق على مخالفة أولي الامر . و استغل الخلفاء الامويون والعباسيون هذا المفهوم ، ومن بعدهم السلاطين والامراء ليشمل من يخالفهم الرأي في الحكم ، اوما يعرف بالمعارضين السياسيين على تعبير اليوم.لذا فمن الضروري البحث عن مصطلح أكثر دقة يعبر عن للترويع وفق الفهم الاسلامي .
1 - شريعة الإسلام ترفض التنوع :
كل ما يخالف الإسلام في قليل أو كثير، في عقيدته أو شريعته، هو ليس حقًا، بل باطل. باطل يجب أزلته بشتى الطرق. (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ) سورة الصف 9 .
الإسلام يحاول أن يثبت نفسه عن طريق نفي الآخر ، وتاريخ الإسلام حفل بالعديد العديد من الحروب وأعمال العنف والإرهاب ، التي كان منشؤها محاولة نفي الآخر ، وهذا ما يفسر كثرة الحروب الدينية التي احتلت مساحة كبيرة جدأ من تاريخ الإسلام.
لم تشهد البشرية بتاريخ ويلاتها ونكباتها الأسود، أمة نادت وأيدت ومارست العنصرية بجميع أنواعها وأشكالها مثل أمة الإسلام .
فبرغم كثرت استشهاد المسلمين بآيات وأحاديث العدل والمساواة والمسامحة والعفو عند المقدرة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، رغم هذا كله يبقى الواقع القرآني والسنة والتاريخ الإسلامي وواقع حال المسلمين شهود عدل على عنصرية وتتارية وبربرية وظلم شريعة الإسلام.
نعم الإسلام عنصري في تعاليمه وتشريعاته وعنصري في أحكامه.
والشيء المضحك والملفت للنظر هو انهم يحاربون الصهيونية لانها عنصرية الفكر والمنطلق والأساس!!!.
حاربوا الصهيونية العنصرية ، وتغافلوا عن تعاليم شريعتهم التي فاقت بأضعاف المرات عنصرية ووحشية النازية ، هتلر أراد ان يمحوا عرق، اما شريعة خاتم الأنبياء الذي بعث رحمة للعالمين تريد ان تمحوا
كل الأعراق الغير مسلمة .
لا قيمة ولا كرامة ولا مكانة ولا حرمة ولا حقوق في الإسلام لغير المسلمين.
حقيقة أعلنها القران، وأيدتها وبينتها السنة، وشرحها وبين مدلولاتها وإحكامها الشرعية وبشكل دقيق ومفصل فقهاء وعلماء المسلمين قديماً وحديثاً.
الإسلام وضع أهل الاقليات الدينية داخل معسكر إبادة جماعي وأحاطوه بسياج القهر والظلم والقسوة وكتبوا على بوابته الكبرى {لا إكراه في الدين}
لا أبالغ إذا قلت ان تاريخ القهر والظلم الإنساني لم يشهد بكل بشاعته وظلمه وقسوته عنصرية وقهر وظلم واستبداد وتكبر وسحق مثل التي جاءت به شريعة الإسلام من أحكام تتعلق بأهل الذمة في الإسلام.
أحكام كنائسهم، واحكام لباسهم وغيارهم ، واحكام معاملاتهم والتعامل معهم .
لقد قسمت الشريعة الإسلامية أبناء الوطن الواحد إلى قسمين ، أصحاب مواطنة كاملة وهم المسلمين، وأصحاب مواطنة ناقصة وهم الذميين (اهل الكتاب اليهود والمسيحيين). فالذي يحق للمسلم لا يحق للذمي والذي يجوز على الذمي لا يجوز على المسلم وبالعكس.
2 - تحذير أوروبي من التطرف الإسلامي
01/06/11 تم آخر تحديث في الساعة02:37 بتوقيت جرينتش
حذر القائم بأعمال رئيس منظمة الأمن والتعاون في أوروبا من أن الفشل في تنمية الديمقراطية في بلدان آسيا الوسطى سيؤدي لانتشار التيارات المتطرفة ولا سيما التطرف الإسلامي
وقد جاء هذا التحذير على لسان مرسيا جوانا، وزير خارجية رومانيا بعد جولة قام بها على مدى ستة أيام وزار خلالها كازخستان وقرغيزستان وطاجيكستان وتركمانستان
وقال الوزير الروماني إنه شعر أثناء محادثاته مع قادة تلك الدول بعدم اهتمامهم بقضايا مثل حقوق الإنسان والحقوق السياسية للتيارات المعارضة وحرية الصحافة واحترام سيادة القانون
وصرح جوانا بأن قمع الخصوم السياسيين في المنطقة سيؤدي إلى اتجاههم للعمل من خلال منظمات إرهابية، وأضاف أن التطرف، وخاصة تطرف الجماعات الإسلامية المتشددة أصبح خطرا داهما يهدد منطقة وسط آسيا
الدعم الاقتصادي
وقال جوانا في تصريح خاص للبي بي سي إن زعماء دول جمهوريات آسيا الوسطى يرون أن اعتبارات ثقافية وتاريخية وجغرافية تفرض عليهم التحرك البطيء نحو ممارسة الديمقراطية
وأوضح أن هؤلاء الزعماء لا يعلنون رفضهم للديمقراطية لكنهم يطالبون بمزيد من الوقت وبأن يكون التغيير تدريجيا
لكن جوانا انتقد هذا الموقف وقال إنه يقوم على منطق مرفوض
يذكر أن قادة دول آسيا الوسطى يطالبون المجتمع الدولي بمساعدات اقتصادية لتأمين حدود بلادهم من تجارة المخدرات الآخذة في النمو
لكن جوانا قال إن تحقيق التقدم في المجال الاقتصادي والاجتماعي والأمني ينبغي أن يتلازم مع الإصلاح السياسي
وذكر أن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا على استعداد لدعم جهود تحقيق الأمن والإنماء الاقتصادي والحفاظ على البيئة في دول آسيا الوسطى بهدف دفعها لقطع خطوات أوسع على طريق ترسيخ الديمقراطية
وأشار إلى أن منطقة آسيا الوسطى مهمة للغاية بسبب موقعها الاستراتيجي، وبسبب وفرة الموارد الطبيعية فيها وخاصة النفط والغاز الطبيعي
3 - بعض من النماذج للارهاب الاسلامي بحق غير المسلمين :
مذبحة الكشح :
بدأت مذبحة الأقباط فى الكشح فى 31 ديسمبر 1999 عندما قام المدعويين ناصر عوض حسين وفوزى عوض حسين بالشتم والسب فى الدين والصليب أمام محل أقمشة راشد فهيم منصور والأعتداء على صاحب المحل بالضرب على مرأى ومسمع رئيس نقطة الكشح الرائد خالد عبد الحميد ورئيس مباحث الكشح النقيب أشرف عماره
مهدت لمجزرة الكشح سلسلة طويلة من الأعتداءات والمجازر، فنجد حوادث الخانكة(1972) ومذبحة الزاوية الحمراء(1981) والتى كانت من المقدمات الممهدة والمنذرة لنهاية عهد السادات والتى وصلت بشاعة الأسلاميون فيها إلى درجة رمى الأطفال الأقباط من النوافذ وفقاً لشهادة مراسل
صحيفة اللوموند الفرنسية فى كتابه:
Jean Pierre Peroncel Hugoz- Le radeau Mahomet.
وبعد هذه الأعتداءات زخر عهد الرئيس محمد حسنى مبارك بحلقات دامية مرعبة متتالية من القتل الجماعى( والتى تعد وفقاً للأعراف الدولية جرائم ضد الأنسانية مصحوبة بنهب وحرق بيوت ومحلات الأقباط تحت سمع وبصر رجال الأمن ومساعدتهم، نذكر على سبيل المثال:
أبو قرقاص{1990-1997}
أسيوط {1992-1995-1996}
الأسكندرية{1991-1992-1995}
الفيوم{1996} القوصية{1994} المنيا{1989-1994-1996} امبابه{1991} قرية دميانه{1995} ديروط{1992-1993} سمالوط{1991} صنبو{1996} طما{1992-1996} طهطا{1996} عين شمس{1990-1991} قنا{1993-1995} ملوى{1995} منشية ناصر{1991} ناهيك عن تدمير كفر دميانه فى 1996 والإعتداءات الفردية.
ملحوظة: قتل المسلم أو الشروع فى قتل المسلم يعاقب عليه غالباً بالأعدام، أنظر الأحكام الصادرة فى قضية الشهيد الشيخ الذهبى 1977 والشهيد الدكتور فرج فوده 1992، والشروع فى اغتيال الأديب الكبير نجيب محفوظ.
ولكن لوحظ أنه منذ أكثر من ثلاثين عام لم يحكم على مسلم بالأعدام لأنه قتل قبطياً، وأن العقوبات تأتى مخففة بل وكثير من المعتدين لم ينفذ عليهم أى حكم مما يشجع على المزيد من الأعتداءات ضد الأقباط كما حدث في مقتل راهب دير المحرق بأسيوط، فرغم أن القتل كان مع سبق الأصرار والترصد، واعترف القاتلان بذلك إلا أن الأحكام جاءت كالمعتاد مخففة جداً وتقترب من البراءة.{مجدى خليل-القدس العربى 13 يناير 2000}
والجدير بالذكر أن وزير العدل المستشار فاروق سيف النصر قد استاء من هذا الحكم وطالب النيابة باستأنافه{القدس العربى 25 يناير 2000}
ملحوظة ثانية: التحقيق فى قضية تعذيب الأقباط فى الكشح فى أغسطس وسبتمبر 1999 يجرى ببطء شديد إذ تم سؤال 129 مواطن من الشاكين البالغ عددهم 989، ولا تزال النيابة تستكمل سماع أقوال الباقين.{الأخبار27 أكتوبر 1999}.
لم يقتصر الاشقياء المتأسلمين على ارتكاب اعمال العنف فى قلب قرية الكشح بل ذهبوا إلى الزراعات وقتلوا هناك الأبرياء وهم يحشون البرسيم
انتقلت اعمال العنف من قرية الكشح إلى كل البلاد والقرى المجاورة التى بها تجمع المسيحيين واعتدى المتاسلمون على المحلات فى دار السلام ونهبوها ثم احرقوها تماما وحدثت حرائق ونهب فى أولاد طوق شرق واولاد طوق غرب وجزيرة النصيرات وبنى خالد ونجع موسى
استخدم المتأسلمون مأذنة المسجد لاطلاق النار على الاقباط واخدوا ينادون من المساجد لكى يخرج المسلمين مسلحين للجهاد فى سبيل الله هاتفين (لا إله إلا الله).
الاعتداء موجه ضد المسيحيين ودور عبادتهم (حرق كنيسة فى قرية أولاد طوق)
اشترك فى اطلاق النار على الاقباط الطاهر على اسماعيل والديب عبد الحميد والاثنان من خفراء النظام.
استمرت مذبحة الكشح ثلاثة ايام متوالية على الاقل من 31 1999ديسمبر، 1و2 يناير2000 لعدم تدخل البوليس وكان يعلم بالاحداث الدامية أول بأول كبار رجال الأمن اللواء سعيد أبوالمعالى مفتش أمن الدولة بسوهاج واللواء مصطفى أسماعيل والعقيد محمود صقر أمن الدولة جرجا، والرائد خالد عبد الحميد رئيس نقطة الكشح والنقيب أشرف عمارة رئيس مباحث الكشح وغيرهم، وقام بعض القادة الموجودين بتشجيع الأشقياء على شتم المسيحيين وإطلاق النار عليهم ثم انسحبت كل القوات من موقع الأحداث فى نقطة الكشح لتأمين أنفسهم فقط.
لا يزال المجرمين الحقيقيين (المدبرين والمحرضين..) طلقاء وتم القبض على بعض الصبية.
وفقاً لمجلة البوان 7 يناير 2000 Le point
قتل 25 قبطياً وجرح 44 شخصاً.
( ملحوظة: عندما وقعت مذبحة الاقباط فى الزاوية الحمراء فى يونيو 81 والتى كانت من المقدمات الممهدة والمنذرة بنهاية عهد السادات أعلنت السلطات فى مصر أن عدد الضحايا 14 شخص ثم صرح اللواء حسن أبوباشا وزير الداخلية السابق بأن عدد الضحايا الأقباط كان 81 مقتول و100 من الجرحى.
تم خطف ثلاثة أطفال أقباط.
يوجد على الاقل 10 أقباط مفقودين
وفقاً لتقرير AFP تم تدمير 80 محلاً وبيتاً للاقباط وسلبوا ممتلكاتهم ووفقاً لشاهد عيان (سرقوا ونهبوا الاقمشة والغلال والسوبر ماركت واستوديو... الخ أطلقوا النار فى محلات وورشة كهربائى سيارات... كانوا يدخلون يسرقون ما فى البيوت ثم يضربون الناس بالرصاص ويحرقون المنازل..
نهبوا البيوت بطريقة صعبة وأخذوا كل الحيوانات الكبيرة والصغيرة ( كميات كبيرة جداً).
وفى حالة أخرى قتلوا أحد الأقباط وأحرقوا منزله وأخذوا زوجته معهم وباتت ليلة طرفهم ومضوها على شيك بخمسين ألف جنيه ثم أطلقوا سراحها فى صباح الاثنين 3/1/2000 .
عدم السماح مطلقاً لأى صحيفة مصرية أو اجنبية بمتابعة الأحداث أو القيام بالتصوير.
(ملحوظة: قام شهود عيان بالتقاط بعض الصور)
تعتيم كامل وشامل فى القناة الفضائية المصرية التى اهتمت اهتماماً بالغاً، مكرراً، بحادث قطار وقع فى النرويج ولم تهتم اطلاقاً بالدم القبطى ( الدم المصرى) الذى ينزف بغزارة ظلماً وعدواناً فى الكشح.
لم ينتقل رئيس الجمهورية السيد محمد حسنى مبارك ولا أى عضو من أعضاء الوزارات السيادية للكشح.
عدم وجود أى توبيخ علنى من رئيس الجمهورية للمسئولين.
عدم توجيه أى لوم إلى السيد حبيب العادلى وزير الداخلية الحالى رغم أنه المحرض المباشر أو غير المباشر على مجزرة الكشح حيث أنه قد سبق أن صرف مكافأة قدرها ألف جنيه مصرى{ما يساوى مرتب ثلاثة أشهر لموظفى الدولة} لكل من رجال البوليس الذين عذبوا ما يقرب من ألف ومائتين قبطى فى أغسطس وسبتمبر1998 فى الكشح (انظر جريدة الجمهورية في 10 مايو 1999 حيث طالب السيد سمير رجب بصرف مكافأة للضباط الذين عذبوا الأقباط، ونشرت جريدة الجمهورية موافقة وزير الداخلية فى أستجابة سريعة بصرف أربعة آلاف جنيه لضباط الشرطة
بقاء وزير الداخلية السيد حبيب العادلى فى منصبه.
عدم وجود ادانة جماعية مشتركة من قادة الاحزاب لمذبحة الاقباط فى الكشح.
لم تصدر اى ادانة من مجلس الشعب الذى يرأسه الاستاذ الدكتور أحمد فتحى مصطفى سرور لمذبحة الأقباط فى الكشح ( ملحوظة: من أعضاء هذا المجلس السيد أحمد فؤاد عبد العزيز عضو الحزب الوطنى الحاكم الذى أصدر فى انتخابات1995 فى دائرة الوايلى المنشور المشهور إن تنصروا الله ينصركم- لا للمجوس لا للقبط لا للنصارى ورسمت على المنشور علامة الصليب مشطوبة بعلامة الرفض).
عدم ابداء أى أسف أو اعتذار لمصر وللأقباط عن مذبحة الكشح وعدم تكريم الضحايا رغم مطالبة الكاتب الإسلامى فهمى هويدى فى ذلك فى مقاله ( إعتذار لكل قبطى) والذى رفضت نشره صحيفة الأهرام وتم نشره فى جريدة الأهالى فى 19 يناير 2000.
فرضت الحكومة فى مصر على العائلات المنكوبة ابداء الصفح والمغفرة والمصالحة وظهر فضيلة شيخ الأزهر طنطاوى فى صحبة البابا شنودة الثالث فى مولد من موالد الوحدة الوطنية كالمعتاد رغم أن دماء الضحايا لم تجف بعد
احتجرت السلطات المصرية الأستاذ حافظ ابوسعده رئيس منظمة حقوق الإنسان لإدانته لعمليات تعذيب الأقباط فى الكشح فى أغسطس وسبتمبر1998 كما حاولت السلطات بمعونة الصحافة شبه الحكومية بعد مذبحة الأقباط فى الكشح ( فى نهاية 1999 وبدايو 2000) تحويل المجنى عليهم إلى جناة وحملت مسئولية الأحداث المروعة على عاتق الأنبا ويصا ( أسقف البلينا) نصير الفلاحين والمظلومين.
صدر قرار من محافظ سوهاج بتغيير إسم الكشح ( انظر القدس العربى 10 يناير 2000).
لنا عودة مع تفاصيل اكثر وواقع اوسع للارهاب الاسلامي ضد غير المسلمين والذي يشكل خطورة على المجتمع والعالم باكلمه .
:d: