بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ...
الزميل عبد المسيح تحية طيبة ..
تقول ..
اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
عزيزي مستر كامل , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء
اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت
الله لا يخذل رسله -حاشا لله- فالله العادل يقوم بحماية الرسول من أن يصبح ملعونا بالموت على الصليب.
عزيزي القرىن يذكر الآتي بخصوص بني اسرائيل و كيف أن اليهود قتلوا أنبياء الله في
الآتي :
( وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ) (البقرة:87)
( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (البقرة:91)
فهل خذل الله رسله و أنبياءه السابقين للسيد المسيح وفقا لكلامك أم ان الله عنده محاباة فيحمي رسول و يترك الآخر لأعداءه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا يلقي الله شبه عيسى على شخص آخر ألم يكن من الأسهل أن يغشي الرومان فلا يبصرونه فيهرب كما فعل رسول الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثم انت لم تجاوبني لماذا تركنا الله ستة قرون نظن ان السيد المسيح لم يصلب قبل ان يرسل من يوضح ذلك ؟؟؟؟؟؟
السيد المسيح عزيزي جاء ليصلب و ليقدم نفسه فدية عن كثيرين هو لم يهرب من الموت و جعل آخر يأخذ مكانه أو ينام في سريره كما فعل البعض .
ولك السلام و التحية
عبد المسيح
أرجوا التركيز فيما أقول حتى لا أضطر لإعادة ذلك .. فزميلك " نيو مان " سألني تلك الأسئلة من قبل و أفلس تماما و لم يعد يجيد غير تكرار الأسئلة .. ثم أنسحب بعد الفضيحة الكبرى هنا
http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...d=30238&page=31
و فضل فتح موضوع جديد ..
بالنسبة لسؤالك .. لماذا نجى الله تعالى المسيح و هناك رسل آخرون قتلوا بالفعل ..
فإن اليهود في هذا العصر كانوا تحت حكم الرومان .. و لما وجد اليهود أن المسيح لم يفعل شيئا يستحق علية القتل دبروا مكيدة لقتلة بأن وشوا به لدى الرومان ليصلبوة .. و لما كان في العهد القديم الله سبحانة و تعالى يقول ..
" ملعون كل من علق على خشبة " .. و كما أيد بولس ذلك ..
فإن الله سبحانة و تعالى لا يمكن أن يترك نبي يموت ميتة الملعونين .. فالأنبياء عندنا ليسوا ملعونين أو سكيرين أو زناة زميلي " عبد رب المسيح " ..
فالأنبياء عندنا لا هم زناة و لا سكيرين كما في كتابك المقدس .. إقرأ(( أَوَّّلَ مَا كَلَّمَ الرَّبُّ هُوشَعَ قَالَ الرَّبُّ لِهُوشَعَ: «اذْهَبْ خُذْ لِنَفْسِكَ امْرَأَةَ زِنًى وَأَوْلاَدَ زِنًى لأَنَّ الأَرْضَ قَدْ زَنَتْ زِنًى تَارِكَةً الرَّبَّ!. فَذَهَبَ وَأَخَذَ جُومَرَ بِنْتَ دِبْلاَيِمَ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ لَهُ ابْناً. )) [هوشع 1: 2-3] .. و إن شئت أتحفتك بالمزيد ..
أما المسيح و كافة الأنبياء في الإسلام فليسوا كذلك .. فأنجاة الله سبحانة و تعالى .. و هنا ننتقل إلى السؤال الآخر لماذا صلب " الشبية " و لا أقول يهوذا لأن القرآن الكريم لم يذكر أسمة ..
أولا لأن العهد القديم يقول ..
(( 18 الشرير فدية الصدّيق ومكان المستقيمين الغادر )) [ أمثال 21 ] ...
فهذا كتابك يعترف بأن الغادر و الشرير يفدون مكان الصديق و المستقيم .. فلا يفدى صديق بلا خطية مكان أشرار ليكفر عن خطيئتهم يا " عبد رب المسيح " ..
و هو يعترف بأن الشرير يؤخذ مكان الصديق .. فهل ربك في وجهه نظرك مخادع لأنة أخذ " يهوذا " الشرير .. مكان المسيح الصديق ؟؟
غريبٌ أمركم !!
و كذلك فالمسيح علية السلام ينبه التلاميذ بذلك في لوقا 17 : 34 – 36 .. قائلا ..
34أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ يَكُونُ اثْنَانِ عَلَى فِرَاشٍ وَاحِدٍ ، فَيُؤْخَذُ الْوَاحِدُ وَيُتْرَكُ الآخَرُ. 35تَكُونُ اثْنَتَانِ تَطْحَنَانِ مَعاً ، فَتُؤْخَذُ الْوَاحِدَةُ وَتُتْرَكُ الأُخْرَى. 36يَكُونُ اثْنَانِ فِي الْحَقْلِ ، فَيُؤْخَذُ الْوَاحِدُ وَيُتْرَكُ الآخَرُ)). 37فَأَجَابوا وَقَالُوا لَهُ: ((أَيْنَ يَا رَبُّ؟)) فَقَالَ لَهُمْ: ((حَيْثُ تَكُونُ الْجُثَّةُ هُنَاكَ تَجْتَمِعُ النُّسُورُ)).
و هذة نبؤة كما ترى ... و النسور هنا كما تعلم هو اجتماع اليهود على المصلوب ..
و الآخر كما ترى أيضا هو الغادر .. أليس مكان المستقيمين الغادر ؟ .. و الشرير يؤخذ مكان الصديق ؟ ..
و ثانيا .. لا يحق لك أن تسأل لماذا فعل الله سبحانة و تعالى ذلك و لم يفعل ذلك .. و لا عيب أن تقول بذلك فالنصارى لم يتعلموا الأدب مع الله .. و الله سبحانة و تعالى عدل .. يجزي كل شخص حسب فعلة .. و قد أخطأ " يهوذا " و حاول الإيقاع بالسيد المسيح علية السلام فنال عقابة .. و رفع المسيح ليأخذ مقامة الذي لا يليق بمقام الملاعين ..
.. ننتقل إلى السؤال الثالث .. هو أنة لماذا يترك الله سبحانة و تعالى الناس كل هذة الفترة على الإعتقاد الخاطئ .. ؟
أسألك أنا أولا ..
1- لماذا انتظر الله آلاف السنين ليعلن عن حدوث الخطيئة المزعومة؟
2- إذا كان الله قد خلق آدم وحواء ليبقيا في الجنة فلماذا لم يحمِهما من كيد إبليس؟
3- لماذا لا نرى تصريحاً واحداً في العهد القديم عن الخطيئة أو بنوة الله أو تقسيمه إلى اثلاث؟
4- ما هو حال و مصير من لم يعرفوا عقيدة التثليث قبل مجمع نيقية ؟ .. لماذ1 ينتظر إلهك 375 عاما حتى يعلن عن التثليث المزعوم ؟ موقف الرب الإله في الكتاب المقدس من العقيدة يكتنفه الغموض الشديد. لقد ترككم تختارون أسفار الكتاب المقدس في مجامع متعددة. كل مجمع يُخَطِيء الذي قبله. ولكل فرقة أسفارها الخاصة بها. ثم ترككم تألهون المسيح في مجمع نيقية 325م ولم يخبركم أن الروح القدس إله إلا بعد مرور 50 عامًا على تأليه المسيح، ليكتمل بذلك الثالوث. ثم ترككم تتخبطون في ماهية المسيح. هل هو طبيعة واحدة أم طبيعتان ....... الخ. وترككم تنقسمون إلى أديان شتى يُكَفِّر بعضكم بعضًا، ويحرم بعضكم الزواج من بعض. ولم يرشدكم الرب الإله حتى الآن لتتفقوا على اسمه هو وعلى ماهية ابنه!!! فلماذا ترك الرب الإله البشرية كل هذا الزمن ولم يعلم نبيًّا من أنبيائه بأنه مثلث الأقانيم؟؟؟!!! ولماذا لم يُعْلِم السيدة مريم أن ابنها إله؟؟!! ولماذا لم يحدد لكم أسفار كتابكم؟؟!! ولماذا لم يحدد لكم ماهية المسيح؟؟!! ولماذا يترككم حتى الآن مختلفين اختلافًا شديدًا في أصول الدين وعقائده؟؟!!
5 - لماذا الرب الإله لم يرسل ابنه فداءً للبشرية بعد خطيئة آدم مباشرة؟؟!!
6- ما سبب تأخر وانقطاع الوحي بعد ملاخي النبي اكثر من أربعمائة سنة ؟!!
7 - ما سبب ترك الرب العادل عندكم كل الأمم السابقة قبل حادثة الصلب المزعومة تحمل الخطيئة لماذا ياترى وماحال الأمم قبل تلك الحادثة هل كانوا يعذبون بها ام لا ؟؟
هذة يا زميلي الفاضل كلها أسألة عجز زميلك " نيو مان " عن إجابتها في الموضوع السابق و ظل يبكي مطالبا عدم الإستشهاد بالأناجيل !!
أما بالنسبة للإجابة فسأتنزل معك و أنقل إليك إجابتي لزميلك " نيو مان " حول ذات النقطة .. و يمكنك الرجوع إلى الموضوع لتجد كافة تساؤلاتك ..
إجابتي ..
ادعائك بأنة لم يكن هناك حقيقة بأن المسيح لم يصلب و أنة قد شبة لهم لمدة 600 سنة هو ادعاء كاذب ... فأنا أؤمن بأن هؤلاء كانوا موجودين حتى فترة قليلة جدا من ظهور محمدا صلى الله علية و سلم .. و يدل على ذلك معتقدات الغنوصيون و الأبونيون و التي استمرت بعضها حتى قرب البعثة بعده سنوات (( و لا يعنينا هنا أن تقول بأن الغنوصيون أو الانوبيون مهرطقين فنحن لا يعنينا من المهرطقين في نظركم أصلا لأنكم في نظرنا عبارة عن طائفة من المهرطقين بدئا ببولس رسول النصرانية وصولا بك أنت شخصيا )) ..
فأنت تعتمد على مجموعة من الكتب مجهولة السند و مجهولة المصدر ... و ليس عندك نسخة أصلية واحدة تستطيع أن تدعي بها أنك قد استلمت الايمان صحيح بناء عليها ... !!
فأنت المهرطق ...
[U]و عموما فإن وجود العديد من الفرق التي كانت تنكر صلب المسيح علية السلام و كذلك الوهيتة يقطع بأن هناك من كان يؤمن بذلك حتى فترة قريبة من ظهور سيدنا محمد صلى الله علية و سلم ..
فمثلا هناك الأبونيين !!
من هم الأبونيين ؟؟
يقول د. رمسيس عوض في كتابه " الهرطقة في الغرب " : -
" الأبيونية _ وهي كلمة عبرانية معناها الفقير أو المسكين _ حركة قريبة الشبه بالتهويدية( إحدى حركات الهرطقة في القرن الأول الميلادي) من حيث استمساكها بدرجات متفاوتة بالتعاليم الموسوية , انتشرت في فلسطين والمناطق المجاورة مثل قبرص وآسيا الصغرى حتى وصلت إلى روما . وبالرغم من أن معظم أتباعها من اليهود فقد اتبعها عدد من الأمم ( أي من غير اليهود) . ظهرت الهرطقة الأبيونية في أيام المسيحية الأولى لكنها لم تصبح مذهبا له أتباعه ومريدوه إلا في أيام حكم الإمبراطور "تراجان" (52 _117 م).
واستمرت في البقاء حتى القرن الرابع الميلادي فيما يقول المؤرخون أو نحو منتصف القرن الخامس الميلادي فيما يقول الأنبا " جريجوريوس"…
…ويقسم الباحثون "الأبيونية " إلى ثلاثة أنواع :
1- الأبيونية الفريسية المتطرفة .
2- الأبيونية المعتدلة
3- الأبيونية الأسينية.
و ما يعنينا هنا هم الأبونية المعتدلة فهم الأقرب إلى الفهم الاسلامي ...
النوع الثاني من الأبيونيين فيسميه الأنبا " جريجوريوس" الأبيونيين المعتدلين الذين اتفقوا مع النوع الأول على أن يسوع هو المسيح المنتظر وعلى إنكار لاهوته …
و يذهبون إلى الإيمان بمعجزة ميلاد المسيح من مريم العذراء .
هذا الموقع به الكتابات الخاصة بالأبونيين ...
http://www.comparative-religion.com/christ...nity/apocrypha/
و لم تتم البعثة إلا عندما ساد الباطل و ضاع الحق تماما أو أصبحت الغلبة الكبرى لأهل الباطل ... فمهمة الرسل الأصلية هي الدعوة إلى الايمان بالله الواحد الأحد ..
و بالنسبة مسألة صلب المسيح نفسها من المصادر الاسلامية .. فإن الله سبحانة و تعالى لا يعرفنا إن كان المسيح قد أخبر التلاميذ بأنة سوف يلقي على غيرة الشبة أو لا ...
[U]لذا فهناك احتمالين ... ((
حسب المراجع الاسلامية ))
الأول ... أن المسيح علية السلام
قد أخبر التلاميذ بالفعل بأنة قد تم القاء الشبة على غيرة (( سواء بعد الصلب أو قبلة ))
الثاني ... أن المسيح
لم يخبر التلاميذ .
و كلا الاحتمالين لا يشكلان مشكلة على الاطلاق عند المسلمين ...
إذ أن الشخص الذي يؤمن بأن المسيح علية السلام قد صلب مع ايمانة بأنة رسول و عبد لله سبحان و تعالى .. فهو مؤمن خالص الايمان ((
ما لم يأتية نبأ من الله تعالى أنة رفع و لم يصلب عن طريق عيسى علية السلام نفسة و ظل على ذلك الايمان فالحق تبارك و تعالى يقول و ما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ))
و الشخص الذي يؤمن بأن المسيح قد رفع و لم يصلب فهو أيضا لا غبار علية ... إذ أن معرفة ذلك من عدمة من الأمور التي كانت لا تؤثر في العقيدة على الإطلاق ..
و قد أسلفت بقول أن أصل الهدف من ارسال الرسل هو الدعوة إلى عبادة الواحد الأحد .. و يأتي بعد ذلك تصحيح الحقائق في المرتبة الثانية ... و دائما ما يأتي الرسول عندما يكون الغالب في الأرض هو المذهب الباطل ... أما مع وجود أكثر من مذهب متعادل في الأرض و من ضمنهم الدين الحق ... لإغن وقتها من يتبع الحق يصير مؤمنا عند الله ... و من يقول بألأوهية المسيح فإلى جهنم و بأس المصير .. !!
و أنا عموما أرجح [U]الاحتمال الثاني)) لما جاء في انجيل برنابا و للشواهد التاريخية الكثيرة على وجود طوائف تنكر الصلب انكارا تاما و تعزو المصلوب إلى شبية غير المسيح علية السلام ...
و في كلتا الحالتين ليس هناك فارق ... !
أم عن قولك ..
السيد المسيح عزيزي جاء ليصلب و ليقدم نفسه فدية عن كثيرين هو لم يهرب من الموت و جعل آخر يأخذ مكانه أو ينام في سريره كما فعل البعض .
فهو قول ينافي الحكمة و العدل كمثل ملك ينعم على شعبة و يكرمة فيقابلة هذا الشعب بالسب و اللعن و يغضبونة و يسفهون أوامرة فبدلا من أن يعاقبهم يرسل إليهم ابنة ليقتل بدلا منهم .. ما رأيك في الحالة العقلية لهذا الملك ؟؟
علاوة على أنة بلا دليل أصلا !!
و شكرا لك .. و في حالة ردك علي أرجوا أن تتناول كل نقطة بالنقاش و ألا تأخذ ما تريد و تميع الموضوع و تهرب إلى نقاط أخرى ...
و أذكرك بالمناسبة !!
هذا الموضوع يتحدث عن صفة المكر هل هي مذمومة دائما ؟
و مثال على ذلك .. هل " مكر " (( تخطيط )) السادات ليهزم سرائيل في حرب أكتوبر ... هل هو مكر مذموم أو عادة سيئة ؟
و ما رأيك في هذا (65فَاسْتَيْقَظَ الرَّبُّ كَنَائِمٍ كَجَبَّارٍ مُعَيِّطٍ مِنَ الْخَمْرِ) مزامير 78: 65 ... !!
و هذا .. الرب شاة: («مِثْلَ شَاةٍ سِيقَ إِلَى الذَّبْحِ وَمِثْلَ خَرُوفٍ صَامِتٍ أَمَامَ الَّذِي يَجُزُّهُ هَكَذَا لَمْ يَفْتَحْ فَاهُ.) أعمال الرسل 8: 32 ..
الرب أسد و لبوة و دبة : (4«وَأَنَا الرَّبُّ إِلَهُكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ وَإِلَهاً سُِوَايَ لَسْتَ تَعْرِفُ وَلاَ مُخَلِّصَ غَيْرِي. 5أَنَا عَرَفْتُكَ فِي الْبَرِّيَّةِ فِي أَرْضِ الْعَطَشِ. 6لَمَّا رَعُوا شَبِعُوا. شَبِعُوا وَارْتَفَعَتْ قُلُوبُهُمْ لِذَلِكَ نَسُونِي. 7«
فَأَكُونُ لَهُمْ كَأَسَدٍ. يُمَزِّقُهُمْ وَحْشُ الْبَرِّيَّةِ.) ...
!!
و هذا.. الرب كالعُث و السوس : (
12فَأَنَا لأَفْرَايِمَ كَالْعُثِّ ) هوشع 5: 12 !!
؟ !!!!!!!!
منتظر الإجابة بإذن الله تعالى !
و السلام على من اتبع الهدى .. :97: