لك لا سكيبتيك، مش كش مات (هو أنا أتجرأ مع العزيز خالد)

نحن نستفزه، مشان يكمل وسوف يكمل، ولا يهمك هو بيموت بهيك شغلات :D
روح قلبه "الزعرنة" :)


(f)

(f)

الزميل ثندر و الزميل قداح:
و ظيفة الفلسفة هى التفسير العقلانى
من هنا فالفلسفة الاسلامية هى التفسير العقلانى للقناعات و الطروحات و المناهج الاسلامية و محاولة للوصول الى الجوهر و التعرف على الحكمة من الاسلام .
كيف تزعمان عدم وجود فلسفة اسلامية ؟؟؟؟
الاسلام له نظرة خاصة بالنسبة للوجود و الواقع و الاسلام له وجهة نظر و اسلوب خاص فى تنظيم علاقة الفرد بالمجتمع و الانسان بالطبيعة كما ان له نظرته الخاصة فى فرع فلسفى خاص و هو الالهيات, بعد كل ذلك الا توجد فلسفة اسلامية ؟؟؟
و القران يدعو الى الفلسفة فى معظم اياته اذ يدعو للتامل و التدبر و التعقل و الحكمة و هى كلها علامات و ارشاد للمعانى الفلسفية .
بالنسبة للاقتصاد فهو علم قائم و عميق
و لكن تسميته بالاسلامى اى الذى ينتهج به الاقتصادى اسلوبا لا يتنافى مع المبادئ الاسلامية .
كما ان الاسلام اضاف للاقتصاد ما لم تضفه النظريات الاقتصادية العالمية و بصفتى غير ضليع فى هذا العلم و معلوماتى فيه سطحية و لكن باختصار من ابسط الاضافات الاسلامية لهذه النظرية هى التعامل الروحانى و ايجاد علاقة بين اصحاب راس الاموال و الفقراء على اسس ايمانية روحانية و ليست مادية انتفاعية .
اما التعاملات البنكية فاعتقد ان ذلك يدخل من باب الصيرفة و المحاسبة .
على كل حال
طلب الزميل ثندر بنظريات اقتصادية من القران فقط لتعليق الاقتصاد بالاسلام.و هكذا طلب عليه بمطالبة القرانيين به لانهم هم الفئة المسلمة الوحيدة التى لا تعتمد السنة
اما بقية المسلمين فهم يؤمنون بالكتاب و السنة و لذلك فاعتمادنا على الثقلين و ليس ثقل واحد .
و القران ليس كتاب فلسفة و لا اقتصاد و لا طب
هو كتاب هداية للعالمين
من هنا فهو يحدد لكل اصحاب منهج ما هى الحدود الشرعية لمنهجهم التى لا يتجاوزون بها شرع الله و حدوده و يحققون بموجبها العدالة .
طبعا
نحن بانتظار اخى الفاضل خالد
و مطالعة ما خطه سيدى الامام الشهيد الصدر رضى الله عنه

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

الزميل ثندر :
اما بالنسبة لاستشهاد الامام الصدر
فلا ادرى كيف تنفى التهمة عن النظام الطاغوتى الصدامى
و قد استشهد الامام و اخته فى المعتقل ؟؟؟؟؟

صدق الامام الصدر اذ قال :

[SIZE=5](إن دمي يكلفكم نظامكم)

قالها الصدر العظيم قبل 23 عاما، وهو يتحدى بكل إيمان وصلابة سلطة الثنائي التكريتي المشبوهة (البكر ـ صدام).


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

بدأت قراءة الكتاب ولست أراني منسجما معه (f)
أخشى أن الأمر ليس سوى اجتراح نظريات فلسفية لإلباسها لبوسا دينيا أو العكس ..
قد يكون السبب أنني مش صحبة أنا والفلسفات أساسا .. لذا سأنتظر أن يرفدنا خالد بدراسة تحليلية للكتاب وليس استعراضا لبعض فصوله (f)

اقتباس:  thunder75   كتب/كتبت  
الأخ الكريم  خالد :

يبدو أنني الوحيد الذي سوف تصدم معه في الرأي في هذا الموضوع.

أصطدم ولا يهمك، ولا نحنا سجينا في النادي من شان المونولوج؟ :D

اقتباس:موضوع شهادة السيد محمد باقر الصدر هو ليس موضوع بحثنا، وهو أمر خلافي على اية حال.
فكما قررت أنت سابقا أن صدام هو الرئيس الشرعي للعراق، أو أن المقاومة في العراقية هي بعثية، ولم نناقشك في هذه الحقائق اللاموضوعية مع قولنا بعكسها تماما،

بالتأكيد هو ليس موضوعنا و لكنك كنت الطرف الذي بادر و ذكر ذلك و أنا سجلت اعتراضي على هذا الأمر الخلافي الذي لم أقبل أن يمر مرور الكرام.

كما أنني لم أقل أبدا أن المقاومة كلها بعثية و لا حتى حزب البعث قال بذلك وادعى هذا الأمر في بياناته لأنه في كثير من الأحيان يذكر الفصائل الأخرى التي ينسق معها و يشيد بمجهوداتهم.

خلينا من موضوع البعث والعراق وسياستهما حتى حين، ولنكمل فيما نحن فيه!

اقتباس:تعليقك الثاني بنفي وجود الفلسفة الإسلامية والاقتصاد الإسلامي، وبجعل المعرفة عالمية، إنما هو يدخل ضمن الخلط الشائع بين أنواع المعارف التي يتوصل إليها الإنسان وهناك من المعارف ما يبحث في سلوك الإنسان وأصول تنظيم حياته، وتكون أدوات بحثها الإخبار والتلقي والاستنباط، وذلك لاستحالة إخضاع سلوك البشر أخلاقيا وواقعيا للتجارب.

ومثل هذه المعارف تكون متأثرة بوجهة النظر المسبقة عن الحياة والإنسان، وتميل معها وتذهب مذهبها.

من أجل ذلك تجد هناك اقتصاد إسلامي، وإقتصاد رأسمالي، وإقتصاد إشتراكي، وتجد هناك منظومة أخلاق إسلامية، ومنظومة أخلاق مسيحية، ومنظومة أخلاق يهودية، ومنظومة أخلاق ذرائعية، وتجد هناك نظاما إجتماعيا إسلاميا، وآخر يهوديا، وثالث هندوسيا، ورابع تبتيا، وغيره شيوعيا أو عالمانيا أو فاشستيا.

لحظة من فضلك أنت تناقشني في صلب تخصصي .

القوانين الاقتتصادية الكلية لا تتغير من مجتمع إلى آخر يا خالد و هذا النوع من المعرفة الاقتصادية لم يذكر في القرآن لا من قريب و لا من بعيد.

هناك نظريات اقتصادية متعددة لكن القوانين الاقتصادية الكلية هي واحدة في كل مكان و زمان .

أنت مطالب بالبرهان على هذا الزعم بوجود اقتصاد اسلامي و نظرية اقتصادية اسلامية كما قال به الإمام الصدر.

رغم كون موضوع الاقتصاد ليس هو ما سنطرحه ضمن "فلسفتنا"، إلا أنني سأخوض فيه قليلا، من أجل الفائدة العامة، ومن أجلك أنت وطارق.
عزيزنا، يتناول موضوع الاقتصاد جانبين مهمين، علم الاقتصاد والنظام الاقتصادي.
علم الاقتصاد، والذي أظنه تخصصك، يبحث في وسائل تنمية الثروة وطرق حسابها. وهو علم عالمي، يؤخذ من الشرق والغرب والشمال والجنوب. وموضوعه هو في مادة الكون.
أما النظام الاقتصادي، فهو نظام منطلق من وجهة نظر معينة في الحياة، متوجه إلى تنظيم كيفية حيازة الثروة، وكيفية توزيعها، وكيفية إنفاقها، وما يتعلق بذلك من أهلية اقتصادية.
أما إن أردت أن أتعمق في موضوع الإقتصاد الإسلامي أكثر قليلا، فأدعوك إما إلى انتظار موضوع الثقافة الإسلامية، أو إلى اقتناء كتاب "اقتصادنا" للسيد محمد باقر الصدر رحمه الله.
فلعله هناك نبحث بتفصيل آخر عن موضوع نظام الاقتصاد في الإسلام، ونظام الاجتماع في الإسلام، وغيرها من النظم التي لم ترها لسبب من الأسباب.

لأن هذا القول يعني بالضرورة أنك استنبطت هذه النظرية من النصوص و الأوامر الإلهية المصدر و بدون ذلك لا أقبل أن تصبغ عليها صفة القداسة ((الإسلامية - الإسلامي )) مثلها في ذلك الأخلاق الإسلامية مثلا التي تنهى عن قتل النفس و تحض على بر الوالدين و الوفاء بالعهود و بغير ذلك تكون هذه النظرية الاقتصادية نظرية بشرية تنطلق من الأرضية المعرفية و الظروف القائمة لقوى الانتاج و علاقات الاتتاج في عصرها في مجتمع و سوف يتجاوزها التاريخ حتما.

نسبة النظام إلى الإسلام تفيد ان الإسلام بوجهة نظره عن الحياة كان سببا مباشرا في بحث هذا النظام ووجوده. ولا يعني هذا تقديس النظام أو عدمه، فمن يرى قدسية الإسلام هو المسلم وليس غيره، والمسلم يقوم ضرورة بإنشاء علاقات اقتصادية مع غير المسلم. كما أن الصلاة في الإسلام ليست مقدسة عند غير المسلم، فلا ينظر إلى قدسيتها عند المسلم عند إرادة وضع جدول دوام لعاملين مسلمين في دولة عالمانية كفرنسا.
علاقات الإنتاج وقواه ليست هو المشكلة لنظام المجتمع، بل هي نتيجة ضرورية لقناعات الناس في مجتمع طبيعي.
ولا علاقة للتاريخ بالضرورة بموضوع العلاقات، فقد رأينا دائما وجود عدة نظم للعلاقات تعيش سوية متحاربة أو متصالحة في زمن واحد.

أصلا القرآن كتاب جاء في عصر سبق النظريات الاقتصادية و تأسيس علم الاقتصاد و لم يكن فيه علم الاقتصاد برمته شيئا مذكورا

ليس هناك في القرآن أي نظريات اقتصادية كما يزعم البعض و أتحدى أن يأتيني أي شخص بنظرية اقتصادية هناك نهي عن بعض أشكال الربا و هناك توجيه عام بالصدقات و الزكاة على الفقراء و المحتاجين .

هل تشرح لي ما هو رأي النظرية الاقتصادية في السياسة النقدية و المالية للدولة و ما هي أسس حسابات الدخل القومي في هذه النظرية التي تختلف مثلا في النظريتين الاشتراكية و الرأسمالية و الكيفية التي يجب أن يكون عليها التبادل الاقتصادي مع العالم الخارجي و ما هي مدى مساهمة الدولة في تملك قوى الانتاج و في اقتصاديات الصناعة و اقتصاديات العمل و الاقتصاد الاداري و الاقتصاد الجزئي و الاقتصاد القياسي و التنمية الاقتصادية.

مع العلم أن النظريتين الرأسمالية و الاشتراكية تنقسم كل منهما إلى مدارس متعددة .

هذا قد أجبنا عنه في التفرقة بين علم الاقتصاد والنظام الاقتصادي، وسيأتي له تفصيل قريبا.

في النهاية اسمح لي أن أقول لك ان اسلمة المعارف الذي تقومون بها و كل ما ذكره الصدر و غير الصدر عن اقتصاد اسلامي و فلسفة اسلامية ليس إلا نوعا من البحث عن هوية أكثر من بحثا عن معرفة.

زميلنا، فقرتك الأخيرة تقرب أن تكون اتهاما لا نقدا! وسأتيك تفصيل ذلك في موضوعه، سواء في بحث فلسفتنا، أو في بحث الثقافة الإسلامية، أو في بحث طريق النهضة. وأعتذر لعدم الرد المفصل في هذا الشريط.

اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  
موضوع مهم جداً عزيزي خالد.
وأذكر أنه كان لي الشرف لدى لقائي بك بباريس أن أتصفح فهرس الكتاب الذي كنت تحمله: "فلسفتنا"،  وتجول به البلاد من هولندا لباريس لبقية مدن فرنسا، مبشراً به :D.
وفي حقيقة الأمر ولكي أموت أقل جهلاً فلقد قررت منذ أيام أن أذهب لمكتبة وأشتري بعض كتب الإمام الشهيد.

ماذا قد اشتريت؟؟

مع ذلك فأنا متفق مع العزيز ثندر بأنه لا يوجد فلسفة إسلامية ولا إقتصاد إسلامي.
ذلك أن هذه الأمور اختصاصية تحتاج ليس لمجرد هواية وبعض المهارة اللفظية والديماغوجية، بل لمعارف مكتسبة، فلا نستطيع أن نطلق على الحكمة و"شوية حكي" لفظ : فلسفة.
كما لا نستطيع أن نطلق على توجهات عامة حول الربا والزكاة والصدقة والجزية تعبير: اقتصاد.
ذلك أنه رغم أني درست في الرياضيات ثم المعلومات بعضاً من الاقتصاد، ورغم أني أعمل منذ أكثر من أربع سنوات بأكبر بنك فرنسي. ورغم أني مهتم بشكل يومي بالقراءات الاقتصادية من دوريات وكتب، لا يمكنني بأي حال أن أطلق على نفسي صفة الاختصاصي بالاقتصاد ولا حتى العالم ببعض كواهنها. فهي بكل جزء منها علم بحد ذاته. وكما قال ثندر "هل يمكن أن نستخرج أو نستخلص من الإسلام قرآنه وحديثه شيئاً عن المعاملات المالية"  والتي ليست فقط علماً بل علوم، فأعرف بالوسط الذي أعمل به من قضى حياته يعمل عليه ومازال يتعلم.
القول بوجود اقتصاد إسلامي هو عبث برأيي كالقول بوجود اقتصاد مسيحي أو يهودي. ولا يخفى عليك ما بهذا القول من فساد.

إن تعجب فأنا أيضا أقول بعدم وجود اقتصاد إسلامي، إن كان مفهوم الإقتصاد هو طرق تنمية الثروة والحفاظ عليها. وهو أمر طمن الطبيعي أن لا يوجد في الإسلام، ولا في القرآن ولا في السنة. حتى وإن رغمت أنوف من يوى في القرآن كتابا لعلم الحشرات والاقتصاد والطب النسائي وأشياء أخرى كثيرة.
الموجود في الإسلام هو أمر آخر في الإقتصاد، وهو النظام الاقتصادي، ولعلنا سنناقش هذا النظام قريبا إن اضررنا إليه أو احتجناه. وهو على عجالة، تنظيم العلاقات من ناحية اكتساب الثروة وحيازتها والتصرف فيها وانفاقها وأهلية التعامل معها.

كذلك فالفلسفة ورغم أنها قد تبدو "لعياً" وقابلة للمط ولينة كليونة الحكي، فهي علم أيضاً لها أصول ومبادئ ليس أولها المنطق ولا آخرها التجريد والحيادية. والإسلام كديانة دوغمائية كغيرها من الديانات لا تتوافق مع مبادئ الفلسفة ذاتها.. اللهم إلا في بعض الفترات وعند بعض الفئات والتيارات في التاريخ العربي الإسلامي والتي تلاشت بسرعة البرق لمخالفتها جوهر الدين (أي دين كان) الدوغمائية واحتكارها للحقيقة وبهذا فهي (أي الديانة) متعالية على أسئلة الفلسفة لأنها تفرض الحقائق قبل البحث عنها.
فعن أي فلسفة تتحدث رعاك الله.

أقترح أن تنتظر حتى نتم قراءة الكتاب سوية، وموضوع احتكار الحقيقة هو سلاح ذو حدين، يجرح من يحمله أكثر مما يجرح من يصاب به.
عند احتكارنا للحقيقة، فلن نجلس في هذا المجلس نتناقش حول الحقيقة وما هي، بل سننصرف مع حقيقتنا جانبا، ناظرين لغيرنا كفراش يتقحم في النار.

على كل حال سأنتظر لأقرأ تتمة الكتاب ثم نتناقش.

تحياتي الخالصة.
طارق
(f)

(f) * 12

اقتباس:  skeptic   كتب/كتبت  
Be warned
it's checkmate
but lets keep playing
!

:)

لسان حال" حواراتنا"

(f)

إذا رأيت نيوب الليث بارزة ــــ فلا تظنن أن الليث يبتسم

ممكن تشوفي ثندر وطارق جرحولي يد، أو فقؤولي عين، أو اصطلمولي أذن في هذا الحوار يا سكبتك، لكن لا تجزعي علي، بل انظري إلى الغريم لعله فد فقئت عيناه الاثنتان، أو اصطلمت أذناه الاثنتان، أو أنه قد تصفى دمه. :D

بعدين بعد بكييييييييييير ليوم التجلي، وعندها سنرى هذه الزرافات تجتمع سوية في مكانس الريب، آهذ أخدهم بأذن نفسه وبأنف صاحره، فرحين بأنهم قد نجو من يوم السبع، يوم لا راعي إلا الذئب.

معلهيش شباب، أمر خارج عن السياق، أرجو أن لا يجيب عنه غير سكبتك!

تسجيل متابعة

أرجو أن يتحفنا الأخ خالد بتحليل للكتاب

:97:

اقتباس:  Khaled   كتب/كتبت  

اقتباس:  skeptic   كتب/كتبت  
Be warned
it's checkmate
but lets keep playing
!

:)

لسان حال" حواراتنا"

(f)

إذا رأيت نيوب الليث بارزة ــــ فلا تظنن أن الليث يبتسم

ممكن تشوفي ثندر وطارق جرحولي يد، أو فقؤولي عين، أو اصطلمولي أذن في هذا الحوار يا سكبتك، لكن لا تجزعي علي، بل انظري إلى الغريم لعله فد فقئت عيناه الاثنتان، أو اصطلمت أذناه الاثنتان، أو أنه قد تصفى دمه. :D

بعدين بعد بكييييييييييير ليوم التجلي، وعندها سنرى هذه الزرافات تجتمع سوية في مكانس الريب، آهذ أخدهم بأذن نفسه وبأنف صاحره، فرحين بأنهم قد نجو من يوم السبع، يوم لا راعي إلا الذئب.

معلهيش شباب، أمر خارج عن السياق، أرجو أن لا يجيب عنه غير سكبتك!

ليش شو السؤال خالد؟!:)


لم يكن تعليقي بالمناسبة من نوع : وعلى اي جانبيــــــــك تميـــــــــل...!!.

إنما للفلفلة لكي يحلو االحديث :;)


لأ بجد...

لا تستهويني كثيرآ المونولوجات- قد تقرأ عشرات الآراء كل منها على حدى في أوقات متباعدة , وتجد فيها بعض حقيقة ما- بقدر ما أنجذب لقراءة حوار تتعدد فيه الآراء ويصبح التباين Contrast وسيلة مهمة للإضاءة, تنيرجوانب تستغلق على فهم قارىء عادي لا اختصاصي مثلي يصب تعدد وجهات النظر في مصلحة إغناء ما سيتعلمه عن الموضوع مثار النقاش..

مودتي واحترامي للجميع
(f)