الزميل على نور الله كتب
اقتباس:القران يا عزيزى ليس كتاب قصص ليفصل لك القصص و السرد التاريخى
انه كتاب مقدس يعطيك الخلاصة القدسية من القصة لانه كتاب مقدس اما التفاصيل فراجع السنة .
الإنسان محتاج لكتاب يشرح له ماهيته وأصله وفصله وما هو سبب وجوده فى حالته تلك وبهذه الكيفية وكيفية العلاج ... يحتاج لكتاب يشرح له تعاملات الإنسان مع خالقه وتعامل الله مع الإنسان ومن الكتاب المقدس وقصصه وأشعاره ونثره وأدبياته نفهم الآتى :
1- عصيان الله يؤدى الى الإنفصال عن الله وبالتالى الموت .
2- الله رحوم طويل الروح والآناة يعطى الخاطئ الفرصة تلو الفرصة وعندما يمتلئ كأس غضبه تكون المجازاة مروعة .
3- الله يكره الخطية جداً ولكنه يحب الخطاة ويريد توبتهم ... وهذا يفسر الإنتقام المروع من الأشرار فى سائر الأزمان وخاصة فى العهد القديم .
4- كان الإنسان طاهراً فى الجنة ولا يعلم أنه عرياناً ولم يكن قابلاً للموت والمرض ... فالله لا يخلق الإنسان ليموت أو ليمرض ولكن الموت دخل الى الإنسان بعصيانه لله وبالتالى دخل الى الجنس البشرى كله بحكم قوانين الوراثة الطبيعية ... فحبة القمح تنتج حبة قمح مثلها ولا تنتج تفاحاً مثلاً .. الإنسان المائت ينجب إنساناً مائتاً مثله ...
5- وضع الله الوسيلة لكى يقهر الموت الذى دخل الى الانسان بموت إبنه الوحيد على عود الصليب .. من يقبل الإبن يقبل الآب ومن يرفض الإبن يرفض الآب وليس له حياة أبدية بل هلاكه قريب .
إن الإدعاء بأن القرآن ليس كتاب قصص يأتى من عجز القرآن عن معرفة تاريخ البشرية منذ آدم ويكتفى كاتب القرآن بالإتيان بشذرات من كل قصة ومع هذا يقع فى كثير من الأخطاء التاريخية التى تناقض التاريخ وتناقض الكتاب المقدس كتاب الله ويرجع هذا الى تأثر كاتب القرآن بالحكاوى الشعبية بين البسطاء مثل قصة غروب الشمس فى عين حمئة وابن نوح الذى هلك بينما يخبرنا الكتاب المقدس أن نوح أخذ جميع أبناءه معه .. الى آخره .
كتب ذيوحسام
اقتباس:أما بالنسبة لنوح والفلك وتفاصيلها.. فالحمد لله الكتاب المقدس سرد في التفاصيل إلى أن خرج الأمر من بين يدي الراوي.. فامتلأ بالخطاء العلمية والتاريخية والرقمية بشكل يستحيل معه ايجاد توافق.
معذرة عزيزي أبنوب.. أنا أحسن من أن تكون نصراني
الكتاب المقدس نجح بإقتدار منقطع النظير فى سرد تفاصيل التفاصيل والتى تبهر من يقرأها ولا تصدر إلا عن الخالق الذى أصدر أوامره بصنع هذا الفلك .. إن مقاييس الفلك فى حد ذاتها معجزة علمية حيث أن تلك المقاييس هى المقاييس الصحيحة علمياً حتى لا ينقلب الفلك بحجمه الرهيب .
إذا إستطعت أن تأتى بخطأ واحد لك 75 قرش ...
كتاب الله المقدس يتحدى على مر العصور والأزمان ... فهل من مبارز ؟
لقد حاولت يا حسام أن تغالط الكتاب المقدس فى عدد "إثنين" سنة .. سنتان فقط لا غير فى خضم عمر الإنسانية البالغ آلاف السنين ولكنك لم تنجح وفشلت فشلاً ذريعاً ... أى أن دقة الكتاب المقدس بلغت لدرجة أنه لا يوجد حتى خطأ مقداره 2/6500 = صفر بالمائة .. دقة الكتاب المقدس بلغت 100% .. هلليلويـــا
معذرة عزيزى حسام .. أنت خاسر دائماً مع الإسلام والقرآن :rose:
كتب جريندايزر
اقتباس:بالنسبة لقوم نوح لايوجد أدنى دليل علمي يثبت ان الطوفان عمّ كل الارض. ويقول الكتاب المقدس ان نوح كان موجود قبل 4000 سنة فقط! والارض خلقت من 6000 سنة!!!
وكيف حصل ذلك والحضارة المصرية والصينية والهندية تمتد الى اكثر من 6000 سنة ولا يوجد في آثار حضاراتهم أي شيئ يشير الى مثل هذا الطوفان؟ وكيف استطاع نوح جمع الحيوانات من كل القارات. على هذا الاساس بامكاننا ان نطلق على نوح مكتشف قارات العالم!
الطوفان عم كل الأرض ... إثبت أنه لم يعم كل الأرض ..
عمر الإنسان على الأرض حوالى 6500 سنة ... كيف حسبت أن نوح عاش منذ 4000 سنة فقط ؟ ومن قال لك أن الأرض خُلقت من 6000 سنة فقط ؟
الأرض خُلقت منذ ملايين السنين أما الإنسان فنزل على الأرض منذ حوالى 6500 سنة فقط .. وكان نوح حوالى عاشر جيل بعد آدم ... فإذا أخذنا فى المتوسط أن كل أب أنجب إبنه عندما كان عمره 100 سنة يكون قد مر 10 * 100 = 1000 سنة + 600 سنة عمر نوح عندما حدث الطوفان .. أى أنه قد مر حوالى 1600 سنة قبل الطوفان منذ بدء الإنسان على الأرض .. أى أن الطوفان قد حدث منذ حوالى 5000 سنة ..
وبالتحديد حسابياً من عمر الآباء نجد أن منذ آدم حتى الطوفان 1656 سنة :
130 + 105 + 90 + 70 + 65 + 162 + 65 + 187 + 182 + 600 = 1656 سنة
العجيب أنك تقول كم من المعلومات المغلوطة التى ما أنزل بها الله من سلطان .... تريث قليلاً وإدرس وإبحث قبل أن تطلق كلاماً عبثاً ..
من قال لك أن الحضارات القديمة ليس فيها ذكر عن الطوفان ؟؟؟؟؟ جهل مدقع ..
وفى بدايات الإنسان وحتى نوح الذى كان عاشر جيل تقريباً منذ آدم ولم يكن قد مر على معيشة الإنسان على الأرض سوى 1656 سنة كان البشر مركزون الى حد كبير فى مناطق محدودة وكذلك الحيوانات .. إبتدأ الإنتشار الكبير بعد الطوفان وإبتدأ غزو القارات الأخرى .. وبالتحديد بعد بلبلة الألسنة عند برج بابل حيث تفرق البشر كل حسب لغته وكونوا الشعوب المختلفة .. ما أصدق الكتاب المقدس وما أجهل وما أضل الكتب الوضعية .
كتب فرى مايند:
اقتباس:و ملئ ايضا بالقباحات مثل نشيد الانشاد و تفاصيل زنا اهولا و اهوليبا و منى المصرين المتدفق و قصة سوسنا و الشيخين
و ملئ بزنا المحارم مثل بنات لوط
و ملئ بقصص الغدر و الخيانه مثل قصة داود و اوريا الحثى
و ملئ ايضا بالخزعبلات كالحيطان المصابه بالبرص و كيف تحصل على خراف ذات شعر لونه مخطط بان تطعمها عيدان بوص بعد تقشيرها
و به ايضا القصص العجيبه الخرافيه المضحكه مثل الرب الذى يحلق شعر رجله بموس مستأجره
ما سبق هو استكمالا لكلامك يا إيبيانوب
لا تقل الحق ناقصا
القباحات تجدها فى قرآنك حيث أن زيد قد قضى منها وطراً وكأنها "شيشة" وصاحبك محمد تزوجها بعد إستعمالها من قبل المدعو زيد ... وفعل ذلك لكى يحرم التبنى ..
ونكح عائشة الطفلة وفاخذها لكى يقوى أواصر علاقته مع ابو بكر .
ونكح حفصة بنت عمر لكى يقوى أواصر علاقته مع عمر بن الخطاب .
ونكح مارية لأنها هدية والهدية لا ترد ..
ونكح اليهودية لكى يبرد نارها على ابوها وزوجها وأخوها الذين قُتلوا على يد الصارم المسلول ..
ألا تخجلون من قرآن النكاح والتناكح ؟؟؟؟
ألا تخجلون من شراء ولاء المؤلفة قلوبهم بالنقود ؟
ألا تخجلون من عبادة الغرانيق العلى وشفاعتهن التى لا ترتجونها ؟
ألا تخجلون من التقية والكذب ومداهنة مخالفينكم وإظهار غير ما تبطنون .. أى النفاق ؟
ألا تخجلون من نكاح سداح المداح لكل الواهبات أجسادهن لمالك الصارم المسلول ؟
ألا تخجلون من قرآن سفك الدم وسفح العرض ؟
ألا تخجلون من صفوان الذى إشتكت منه زوجته أنه لا يصوم لأنه لا يقدر عن الإمتناع عن مضاجعتها حتى فى نهار رمضان وهو قد بات ليلة كاملة مع عائشة زوجة سيدكم الغافل ؟
ألا تخجلون ............... القائمة طويلة فماذا أقول ؟
أيها الخجل أين حمرتك ؟
سفر نشيد الأنشاد الذى تلوكون سيرته مثل اللبانة هو سفر المكتملين فى الروح الذين أدركوا أسرار الحب الإلهى الروحانى ويجدون فيه ما يشبع إشتياقاتهم الروحية نحو اللامحدود الخالق الذى لا يحد ...
الكتاب المقدس عندما يذكر عار الإنسان فهو يصور الأمر الواقع ولا يجمله ولا يحليه ... هذا هو الواقع المر ... هذه هى الخطية بمرارتها .. لا ينجو منها حتى الأنبياء .. داود النبى أخطأ وقدم لنا صلوات ومزامير فى التوبة من أروع ما يمكن فى الكتاب المقدس ..
الكتاب المقدس هو قصة الإنسان بكل خطاياه وعاره ومعاناته وفشله ونجاحه وعلاقته بالله وعلاقه الله به .. وهو يشهد بحب الله اللامتناهى للبشرية بقصة الفداء العجيب الذى قدمها سيدنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح على عود الصليب ... الله يقدم من خلال الكتاب المقدس الحل لكل معاناة الإنسان ... من آمن وإعتمد خلص ومن لم يؤمن يدن ..
الإختيار فى يدك أيها الإنسان ... فماذا تختار ؟