اقتباس:  فضل   كتب/كتبت  
 
على كل حال اعدك ان لا اتدخل لاحقا فى كل المواضيع المتعلقة بالكويت ما دام هذا يستفزك

كي لا يتحول حوارنا لحوار طرشان ...

فلم يكن قصدي هو عدم التحدث في مواضيع الكويت .... لقد قصدت - وأنت تعرف قصدي جيدا - الإبتعاد عن السخرية بالكويت والاستهزاء والتجني من خلال خرافة الجيش الأمريكي الذي تزدحم به شوارع الكويت ...

تكلم عن الكويت وانتقدها بكل قوة .. ولكن بموضوعية وتجرد وحاول أن لا تهزأ بدولة تضم شعبا هم من اشد مناصري قضيتكم ... رغم طعناتكم ...

وبس ....

اقتباس:...فكل ما طلبته هونفس ما تطالبه وطالبته انت من الاميركان ان يفعلوه تجاه دمقرطة العراق فالديمقراطية كل لا يتجزا سواء فى العراق او الكويت

هناك مصنع للديمقراطية الآن بالمنطقة يتم فيها تفصيل الديمقراطية حسب المصالح!
بالنسبة للكويت لماذا اعترضت الحكومة على انشاء الحزب مؤخرا ومن ضمن أجندة هذا الحزب إعطاء المرأة حقها في الانتخاب والترشيح!
هناك استحقاقات على الحكومة لا تريد دفعها هي تريد الحديث عن فرقعات دعائية ومزايدات ولكن ليس تغييرات تصب في الديمقراطية الحقيقية وليست المصلحية الضيقة والخارجية..

تحياتي(f)

تم إرسال الرسالة ،

أرابيا فيليكس احترم قلقك على مصلحة المرأة العربية.

اقتباس:  السلام الروحي   كتب/كتبت  
بالنسبة للكويت لماذا اعترضت الحكومة على انشاء الحزب مؤخرا ومن ضمن أجندة هذا الحزب إعطاء المرأة حقها في الانتخاب والترشيح!
هناك استحقاقات على الحكومة لا تريد دفعها هي تريد الحديث عن فرقعات دعائية ومزايدات ولكن ليس تغييرات تصب في الديمقراطية الحقيقية وليست المصلحية الضيقة والخارجية..

تحياتي(f)

يا عزيزي يا سلام يا روحي ...

لا تتحدث فيما لا تفهم كي لا يصبح شكلك "وحش" :)

جهلك تمثل في ثلاث نقاط...

أولا ... حرية تكوين الجمعيات والنقابات ومن بينها الأحزاب مسموحة في الكويت ضمن إطار قانوني ينظم تشكيلها ... وحتى الآن لم يظهر قانون ينظم حرية تشكيل الأحزاب... لذلك كان من الطبيعي أن تعترض الحكومة على الفوضى ...

وخذ هذه المادة من الدستور الكويتي :مادة 43

حرية تكوين الجمعيات والنقابات على اسس وطنية وبوسائل سليمة مكفولة وفقا للشروط والاوضاع التي يبينها القانون ، ولا يجوز اجبار احد على الانضمام الى اي جمعية او نقابة .[/color]


ثانيا .. ذلك الحزب "حزب الأمة" هو حزب إسلامي أصولي ومن اشد معارضي العملية الديموقراطية ...

ثالثا ... الحكومة الكويتية من اشد الدافعين لإقرار حقوق المرأة السياسية ... ولكنها تصطدم دائما برفض نيابي متمثل في الإسلاميين والقبليين ...

ياعزيزي سلام ...

قل خيرا ... أو لا تقل شيئا ...
فهم لا يعطون مكافآت في النادي لمن يكتب أكثر :D

وبس

صديقي فضل،
صديقي بدر،

ابعدونا نحن النساء عن هذا الجدال والحوار و الصراع..
انا قلتها مرات كثيرة.. نحن لم نخلق اوطاننا بعد..
ولاتهمنا الحدود ولا القوميات..
والحرب و السلاح و البنتاغون هم الشيطان الأكبر :devil:

بصراحة ابعدونا نحن النساء عن صراعكم الأبوي الذكوري حول القومية والوطنية..


و
(f)

اقتباس: وحتى الآن لم يظهر قانون ينظم حرية تشكيل الأحزاب...

طيب يا روح امك :)

لماذا لم يظهر؟ ومتى ستنزل هذه الرحمة على الشعب الكويتي أم أن هذا لا يصب في الديمقراطية المنشودة من قبل الحكومة!

اقتباس:  السلام الروحي   كتب/كتبت  

اقتباس: وحتى الآن لم يظهر قانون ينظم حرية تشكيل الأحزاب...

طيب يا روح امك :)

لماذا لم يظهر؟ ومتى ستنزل هذه الرحمة على الشعب الكويتي أم أن هذا لا يصب في الديمقراطية المنشودة من قبل الحكومة!

يا سلام

ومن قال أن الديموقراطية كاملة في الكويت ؟

العمل النيابي وحرية الصحافة هما جزءان من العملية الديموقراطية الشاملة ...

مشاركة المرأة ... وتكوين الأحزاب ... والحكومة الشعبية ... هو ما ينقصنا في الوقت الحالي ...ولكنها آتية لا ريب فيها ...

وديموقراطية منقوصة في الكويت خير ألف مرة من ديموقراطية شكلية وتزوير أصوات و استفتاءات على الحكم في جمهوريات الموز الديموقراطية المنتشرة بأحجام كبيرة على خارطة وطننا العربي العتيد ...

مش كده يا حبيب طانط :D

وبس .......

محمد الرميحي يقول أن ما في الكويت هي بدوقراطية :rolleyes:

رجعنا على طير يالي;)

من الصبح ومضمون حديثنا أن الديمقراطية الحالية هي ديمقراطية سمها مصلحية او سمها فرضقراطية او كما أشار الزميل قنبر بدوقراطية

لكن لا تعلق شماعة اقرار حقوق المرأة على الإسلاميين والقبليين وتبرىء ساحة الحكومة!

هذا هو المرتكز في مداخلتي ..

الحكومة تتحمل جزءا كبيرا من المسؤولية وكان يمكنها عمل أمر لم تقم به لاعتبارات أخرى..

لقد سلط المقال في الرابط الذي وضعته سابقا على هذه الفكرة وأدع للمتابعين الحكم على ما في مضمونه

تحياتي (f)

يا اخونا سلام روحى
تعرف انا جاوبت على سؤالك ده بمداخلتى

الحكومات مستريحه لظلم النساء ولظلم الشعب عموما

الحكومات متحالفة مع الاسلاميين وتعطيهم حرية العمل لانها تحقق هدف الحكام من تجهيل الشعب وصرفه عن المطالبة بحقوقه الاساسية فى الحرية والمساواة

لايهم الحكام ولا الاسلاميين افرادها من الشعوب المقهورة الا بمقدار ان تبقى عقولها واموالها بجيوب اولئك الانتهازيين الحقراء