الحمد لله وصلت السترة ولو انه لم يتم الالتزام بالادب

Al-Aqsa Mosque
After completion of the Dome of the Rock, construction began at the site of the original timber mosque built in the time of 'Umar. A vast congregational mosque rose up, accommodating more than five thousand worshippers. Originally commissioned by 'Abdul Malik ibn Marwan, it was apparently completed by his son Al-Walid in 705AD.




هناك مغالطه واضحة
اول مسجد بنى على عهد عمر بعد زيارته الشهيرة للقدس بسنوات لانه صلى بباحة كنيسة القيامة ولم تكن هناك اى مساجد لحداثة غزوها

والمسجد الاقصى بناه عبد الملك بن مروان فى عام 705 ميلادية

الايه السابقه
وضعت وضعا على يد عبد الملك بن مروان لاظهار قيمة تاريخية لمسجده و ليعتبره قبلة لدى المسلمين

الحجاج بن يوسف الثقفى ايضا وضع تسع تعديلات او اضافات بالقران الكريم-
ومن قبلهم قتل عثمان بن عفان لوضعه قرانا جديدا مع حسان بن ثابت وقتل لهذا السبب

ان ان القران هو كتاب

[B][SIZE=5]

كل من ايدو الو



يستطيع كل احد ان يلعب فيه ويغيره بسهولة ثم ياتى المسلم فيسمعنا خطبة جمعه مملة عن ان الله حفظ القران

يا إنسان، من أساء أدبه معك؟ أم أنك لم تر نفسك؟

بعدين ما هو المسجد في الإسلام؟
وأخيرا هذه الإدعاءات على القرآن وإن كان موضوعها في غير شريط، إلا أنه ما دليلك أن أمير المؤمنين عثمان بن عفان قد وضع قرآنا آخر؟ ولم لم يحتفظ الخوارج والشيعة مع خلافهم مع أمير المؤمنين بقرآن غير قرآن عثمان؟ وأصلا ما هو القرآن؟

يعني يا حبيبنا المهم نعبط مجموعة تهم ونرميها في وجه الإسلام، والعيار يللي ما يصيب يدوش؟ وشفتك شفتك وما شفتك بعمل شو ما بدي؟
رتب نفسك، ورتب ما تريد أن تسأله عن الإسلام مما لا تعرفه، ثم تعال. ولا داعي للإساءة الغير محمودة.

عزيزي / خالد
تحياتي


هناك أحاديث يفهم منها أن بيت المقدس مكان مغلق
ولو صحت هذه الأحاديث لكانت الشبهة قوية
يمكن لك أن تراجع تلك الأحاديث عند ابن كثير في تفسيره لأول سورة الإسراء

وجدت هذا الحديث في صحيح البخاري

حدثنا أحمد بن صالح: حدثنا ابن وهب قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب: قال أبو سلمة: سمعت جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال:
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (لما كذبني قريش، قمت في الحجر، فجلى الله لي بيت المقدس، فطفقت أخبرهم عن آياته، وأنا أنظر إليه).
زاد يعقوب بن إبراهيم: حدثنا ابن أخي ابن شهاب، عن عمه: (لما كذبني قريش، حين أسري بي إلى بيت المقدس). نحوه.

تحياتي

كوكو

الزميل الحبيب كوكو

بيت المقدس هو اسم علم على المدينة المباركة كلها، وتسمى أيضا بالقدس.

والمسجد الأقصى هو اسم علم على المكان المشرف الذي ارتضاه الله تعالى ليكون مسجدا ثالثا بعد المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف.
ولا يشترط أن يكون المسجد مبنيا على شكل ما، وأن تكون له قبة ومئذنة حتى يكون مسجدا. بل لا يشترط أن يكون مبنيا من أصله.

المسجد هو تلك البقعة الموقوفة لله تعالى للصلاة فيها. وقد تكون مبنية وقد تكون خشبا أو خيمة، إلا أنها لوقفها للصلاة لا يجوز تغييرها إلى محل تجاري أو مضافة. أما المصلى فيجوز فيه ذلك إذ أنه ليس وقفا.

[CENTER]بسم الله و الصلاة و السلام على رسوله الكريم

ان هذا الافتراء المطروح بواسطة[MODERATOREDIT] المدعو[/MODERATOREDIT] امام

عليه اولا : قبل طرحه اثبات ان كلمة مسجد لا تطلق الى على تلك المابنى ذات المأذن و القباب و المحاطه بالاسوار العاليه

ثانيا
يقول الله تعالى فى كتابه الكريم

سورة التوبه الايات 17 و 18

بسم الله الرحمن الرحيم
مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ التوبه 17

إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ
التوبه 18

صدق الله العظيم

و بالتأمل فى الايت السابقه

نجد مفهوم عمارة المسجد

و هو ما يتحدث عنه [MODERATOREDIT]المدعو[/MODERATOREDIT] امام فى السرد التاريخى لبناء المساجد فمعناه التعمير

لان الايات تتحدث عن تعمير المساجد ....تتحدث عن تعمير مساجد موجوده

و لكن هل عدم التعمير ينفى وجود المسجد من اساسه

ان اى مكان للصلاه هو مسجد سواء تم عمارته ام لم تتم

فعلى المدعى [MODERATOREDIT]بالافتراء[/MODERATOREDIT] ان يفرق بين مفهومى الوجود و العماره

ان ما يفعله ليس الا تلبس المعانى ببعضها ليدعى الباطل على كلام الله

بسم الله الرحمن الرحيم

استكمالا لنفس الموضوع السابق

من صحيح مسلم كتاب مساجد و مواضع الصلاه

‏حدثني ‏ ‏أبو كامل الجحدري ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الواحد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأعمش ‏ ‏قال ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏وأبو كريب ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم التيمي ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏أبي ذر ‏ ‏قال قلت ‏
‏يا رسول الله أي مسجد وضع في الأرض أول قال ‏ ‏المسجد الحرام ‏ ‏قلت ثم أي قال ‏ ‏المسجد الأقصى ‏ ‏قلت كم بينهما قال أربعون سنة وأينما أدركتك الصلاة فصل فهو مسجد ‏‏وفي حديث ‏ ‏أبي كامل ‏ ‏ثم حيثما أدركتك الصلاة ‏ ‏فصله فإنه مسجد ‏

يوضح الحديث تاريخ وضع المساجد و ليس تاريخ العماره كما اسلفنا

و فى اخر الحديث اينما ادركتك الصلاه فصل فهو مسجد اى انه اى مكان فى الارض للصلاه هو مسجد

روايه اخرى من نفس الصحيح و نفس الباب توضح ان الارض كلها مسجدا للصلاه

‏حدثني ‏ ‏علي بن حجر السعدي ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏علي بن مسهر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم بن يزيد التيمي ‏ ‏قال ‏ ‏كنت أقرأ على ‏ ‏أبي ‏ ‏القرآن في ‏ ‏السدة ‏ ‏فإذا قرأت السجدة سجد فقلت له يا أبت أتسجد في الطريق ‏ ‏قال ‏
‏إني سمعت ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏يقول سألت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عن أول مسجد وضع في الأرض قال ‏ ‏المسجد الحرام ‏ ‏قلت ثم أي قال ‏ ‏المسجد الأقصى ‏ ‏قلت كم بينهما قال أربعون عاما ثم الأرض لك مسجد فحيثما أدركتك الصلاة فصل ‏

الأخ الفاضل / فري مايند

تحياتي

المشكل هو تلك الأحاديث التي يتضح منها أن بيت المقدس هو مكان مبني مثل الحديث الذي أوردته للزميل / خالد وهذا الحديث أيضا وهما من البخاري ومسلم

صحيح مسلم
كتاب الإيمان
باب الإسراء برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السماوات، وفرض الصلوات.

حدثنا شيبان بن فروخ. حدثنا حماد بن سلمة. حدثنا ثابت البناني عن أنس بن مالك؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
"أتيت بالبراق (وهو دابة أبيض طويل فوق الحمار ودون البغل. يضع حافره عند منتهى طرفه) قال، فركبته حتى أتيت بيت المقدس. قال، فربطته بالحلقة التي يربط به الأنبياء. قال، ثم دخلت المسجد فصليت فيه ركعتين. ثم خرجت. فجاءني جبريل عليه السلام بإناء من خمر وإناء من لبن. فاخترت اللبن. فقال جبريل صلى الله عليه وسلم: اخترت الفطرة. ثم عرج بنا إلى السماء.....
الخ

قوله فربطته بالحلقة التي يربط بها الأنبياء معناه أن المكان مبني ومجهز حتي لربط الدواب
في الخارج
كذلك قوله ثم ( دخلت المسجد ... ثم خرجت ) هل تعني شيئا آخر غير مكان مبني أو مكان مغلق أو مسور


كوكو

[B][CENTER]بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله

السيد المحترم كوكو بعد التحيه


اولا أقدر فى سيادتكم الحوار المحترم الراقى و نتمنى لو ان الجميع يقتدون بسيادتكم فى طريقة الحوار

اما بعد

فان بيت المقدس هى مدينة القدس او ما يطلق عليه اورشليم

و المسجد الاقصى يعد بداخل تلك المدينه

بخصوص ان المكان مجهز و استنادا الى ربط البراق فلا انا و لا انت راينا البراق لنحكم عن كيفية ربطه

ثانيا
عند الانتقال من دوله الى اخرى او الانتقال من مدينه الى مدينه فهل هذا يعنى انه حتما ولا بد ان تخترق اسوارا و بوابات ؟

هل عند دخولك حدود ارض تخص شخصا ما فهل انت دخلت ارضا عليها اسوارا و بنايات ؟

هل اثناء قيادة السياره على الطرق و الانتقال ما بين حدود محافظه الى محافظه اخرى فهل هذا يعنى اننا نخترق اسوارا و بنايات ؟

و اخيرا

فان القصه التى يستشهد بها المدعو امام فهى تعود الى عام 705 ميلاديه
و فى نفس الوقت فان اقدم نسخه موجوده بين يدينا الأن من القران الكريم مكتوبه قبل هذا التاريخ

اى ان الايه التى تطلق لفة المسجد الأقصى على هذا المكان من الارض مكتوبه قبل بناء اى اسوار او بنايات كما ذكرت فى عام 705 ميلاديه

و اخيرا

ارجوا من حضرتك يا سيد كوكو ان تراجع النصوص من القران الكريم و من صحيح الحديث و التى توضح الفارق ما بين العماره و ما بين الوجود و التى توضح ان لفظ مسجد يطلق على الارض كلها و ليس على ما هو مسورا او محاطا بمبنى

و السلام عليكم

[MODERATOREDIT]علمت الآن من بحاجة الى الكلوركس المركز لازالة الصدأ والغباء من مخه والحقد والنجاسة من قلبه؟
أغسل قلبك وعقلك ايها الجاهل
لقد ذكرتني بمقولة تفلسف الحمار فضرط
ليتك بقيت صامتا ولم ترينا جهلك الفاضح[/MODERATOREDIT]

المسجد هو اسم مكان .. اي يشير الى مكان السجود و ليس الى مبنى. فالمسجد الاقصى هو قطعة الارض الموجودة في ذلك المكان .. فلو تم تدمير المسجد الاقصى فالارض باقية للابد و لا بد من اقامة الصلاة هناك سواء كان المسجد موجود ام لا.

الاية ذكرت المسجد الحرام و من المعروف ايضا انه لم يكن هناك سوى الكعبة و استخدمت كمعبد وثني و ليس مسجد. بل في ذلك الزمان لم يكن وجود لاي مبنى يسمى مسجد و انما تم اعتبار اي مكان يجتمع فيه المسلمون للصلاة مسجد ، حتى لو كان تلة رملية او كهف او منزل.

بعد نشوء دولة الاسلام تم تطوير المساجد لحماية المصلين من المطر باقامة سقوف و ابنية .... ثم اضيفت المنابر حتى يتمكن الخطيب من اسماع صوته للاخرين .. و عندما ازداد عدد المصلين اصبح الاذان ضروري لتحديد موعد الصلاة ، فتم انشاء الماذن ليرى الناس المؤذن و ليصل صوته الى ارجاء المنطقة.