(11-08-2009, 07:22 PM)إبراهيم كتب:  ما الذي يجعلك متيقن تمام اليقين أنها "عملية مدبرة"؟

وفي الوقت الذي يبهرني فيه البارانورمال وما يحمل من ظواهر لا تفسير عقلاني لها فإني أيضا مولع بكل محاولة جادة تقبل على تفسير المجهول تفسير علمي دقيق محدد. تربطني... تربطني صلات ليست بقليلة بواحدة من دور النشر الإلحادية في أميركا وهي بروميثيوس. يمكن أن أنشر بها كتب في أي وقت أشاء. ما أريد أن أقوله لك هو أن الاستعداد النقدي حاضر عندي وليس خامل.

ما أريد قوله ببساطة شديدة هو إنه في هذه الحادثة لا يوجد ما يستدعي الرفض التام.. ولا يوجد في الوقت ذاته ما يستدعي القبول التام.

ودمتم.

أنا متيقن أن الحكاية مدبرة لأن الأم تقول ’الكتابة تختفي ثم تظهر كتابة أخرى‘.
وهذا يعني أن الكتابة كلما قاربت على الاختفاء، هناك ’من‘ يكتب شيئا جديداً.
يبقى السؤال: ما هي هوية ذلك الـ’من‘ ؟

إن كنت تقول أنهم ’ملائكة‘، فلماذا يعبرون عن قدراتهم في مواقف هايفة وغير مؤثرة، ويتركون ’الهوت شوتس‘ لأعوان الشيطان وعبيد المادة؟
أنا أفهم من ذلك أنهم إما موجودون ولكن بلا فائدة أو أثر، أو غير موجودين وبلا افتراضات زائدة بلا نيلة.

أما علاقتك بجماعة بروميثيوس : خلينا نشوف يا سيدي.. انشر أي حاجة من هناك، وخليهم يبيعوها على أمازون حتى نشوف ونتأكد.
لأني منذ تعرفت على نادي الفكر العربي، منذ سنة ونصف، وأنا أراك أكثر المدافعين ’الوسطيين‘ عن الأديان والأساطير، وتهدف باستمرار إلى تمييع النقد الإلحادي الجاد باعتباره ’خارج عن طبيعة الإنسان، أصل الإنسان يحتاج للخرافات دائماً، ولا بد له حتى يعيش بنفسية سليمة من الاعتقاد بالفتوة هرقل والولية القرشانة ميدوزا والتنانين العظام .. وما إلى ذلك‘.

اقتباس:أما علاقتك بجماعة بروميثيوس : خلينا نشوف يا سيدي.. انشر أي حاجة من هناك، وخليهم يبيعوها على أمازون حتى نشوف ونتأكد.

You just will have to trust me on that one

(11-08-2009, 08:01 PM)بنى آدم كتب:  أنا بالعكس يا عزيزى ابراهيم ...
فأنا اقتنعت الآن انها بالفعل معجزة السماء ومن عند الله لأنها فعلا شىء لا تفسير له كما اسلفت حضرتك وبالتالى فقد كنت اعمى والآن ابصرت وتيقنت بأن كل القرآن حق والإسلام هو عين الحق وأن كل لفظة من القرآن تستحق الإحترام والتقدير لأن هناك معجزات تدعمها خاصة هذه الآيات الكريمات :

) لَقَدْ كَفَرَ الَذِينَ قَالُوا إنَّ اللَّهَ هُوَ المَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وأُمَّهُ ومَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً ولِلَّهِ مُلْكُ السَّمَواتِ والأَرْضِ ومَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ واللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (17) وقَالَتِ اليَهُودُ والنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ ويُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ولِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ومَا بَيْنَهُمَا وإلَيْهِ المَصِيرُ (18) يَا أَهْلَ الكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ أَن تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِنْ بَشِيرٍ ولا نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءَكُم بَشِيرٌ ونَذِيرٌ واللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (19)

) وقَالَتِ اليَهُودُ والنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ ويُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ولِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ومَا بَيْنَهُمَا وإلَيْهِ المَصِيرُ (18)

وقَالَتِ اليَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وقَالَتِ النَّصَارَى المَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (30) اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ ورُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللَّهِ والْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ ومَا أُمِرُوا إلاَّ لِيَعْبُدُوا إلَهاً واحِداً لاَّ إلَهَ إلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (31) يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ ويَأْبَى اللَّهُ إلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ ولَوْ كَرِهَ الكَافِرُونَ (32) هُوَ الَذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى ودِينِ الحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ولَوْ كَرِهَ المُشْرِكُونَ (33)

الله أكبر ولله الحمد أخيرا أبصرت النور وعرفت من الذين كذبوا على الله وكل هذا بفضلك عزيزى إبراهيم فلك التحية والشكر لأنك فتحت عيونى على هذه المعجزة البينه

الأخ بني آدم:

هل ظهور أعراض كهذه على الجلد من ظواهر البارانورمال والخوارق الغير معتادة بالضرورة يتصل دومًا بما يخبرنا به القرآن؟

ولماذا نحصر الأمر دائمًا في دائرة النصوص الدينية الضيقة؟

فلربما.. ومن يدري، فقد تكون هذه الظواهر الخارقة تحدث وربما تقاطعت معها النصوص الدينية المقدسة وربما لم تتقاطع. ولكن تقاطع النص الديني مع أمرٍ ما لا يعني أن هذا الأمر فاسد كليةً.

أيضاً، ليس الحديث بالضرورة عن "المعجزة" على وجه الحصر والاستثناء ولكن ربما المقصود هو الكلام عن الخوارق واحتمال حدوثها من حين لآخر على أساس أنه هناك الكثير من الأمور في مجريات حياتنا والتي لا نجد لها تفسير "مادي" أو "طبيعي".

ليس المراد من كلامي هنا الانتصار لعقيدة معينة بذاتها ولكن مجرد أن نستوقف ذواتنا إلى إمكانية حدوث أمور على غير المعتاد.


ما رأيك؟

وأنا أقدر اتكلم بعدك يا أبو خليل برضه
ما أنت عارف احنا بنتعلم من الجميع .. ونتعشى وننام فى هدوء

لكننى عزيزى لا أؤمن بأى شىء أبنورمال على الإطلاق .. هناك قدرات وإمكانيات غير معروفة أو غير مكتشفه ولكنها ستظل لاشىء إلا إذا تحولت لأرقام وخضعت للبحث العلمى حينها يمكننا التحدث عنها بجدية

أهم شيء يا أمير هو أن لا ننقطع عن الإقرار الصادق أمام ضمائرنا بأنه توجد أشياء في دنيانا تتسم بقدرات وإمكانيات غير معروفة. هناك مساحة محجوزة لـ المجهول وما لا نعلمه. وهي، وإنْ كانت لا شيء فهي "شيء" بآنٍ واحد، ولا يمكن الرفض القاطع بوجودها لأنها ببساطة حاضرة.

البحث العلمي يا صديقي هو مصطلح متحزلق نستخدمه لإخراس من نعتبرهم الجاهلين ولكن يكفي أن نقول إنه "بحث" وليس "قطع". العاقل لا يقطع بشيء ولا ينفي شيء في الوقت ذاته. البحث العلمي يواصل مسيرته البحثية في المعطيات. هو لا يجيب على كل أسئلتنا ولكنه ينقب في الظواهر المحيطة بنا ويحاول تقديم تفسيرات قد ترضينا وقد لا ترضينا؛ وقد تصبح هذه التفسيرات المرضية في وقت من الأوقات شبه صحيحة لأنه قد استجد عليها الكثير من الجديد في دنيا العلوم.

مرة أخرى يا ابراهيم لم تجبني على فكري هذا

طبعا هذه القدرات الغير مفهومة حتى الآن لا تعني بالضرورة أن تحمل أنثى بجنين بدون أن يلمسها أحد ...10
والقدرات الغير مفهومة ممكن أن أتقبل بأن النبي محمد لديه تلك القدرات الفائقة في اللغة والبلاغة والتعبير ,,,
أما حكاية موسى بأن كلمه الله فهذا قطعا نتيجة هلاوس أو اضطراب نفسي وعصبي وغالبا بتناوله أعشاب من صحراء سيناء
كما يهلوس ويرى أشياء عجيبة غريبة من يتناول ال اس دي مثلا ...
كل الحكاية والرواية أن العلم حتى هذه اللحظة لم يصل بعد لتفسير كثير من هذه الألغاز والظواهر
ولكنه في الطريق سيصل قطعا الى كثير من الأمور المستعصية على فهم الانسان
ولو رجعت قليلا الى الوراء ستجد اكتشافات علمية مذهلة
انما ما يغيظني حقا هو " خوف ورعب وربما اهمال الباحثون العلميون والأطباء المتخصصون "
عن وضع حد علمي قاطع بنفي فكرة أن تحمل انثى من أكثر من 2000 سنة بدون أن يصل حيوان منوي ويلتحم بالبويضة ويتم بعدها ظهور طفل مكتمل النمو " ويصبح له أتباع بالمليارات " حسبت الذين ماتوا وكانوا يؤمنون بهذا الحدث الذي لا يصدقه عقل ولا ألف باء العلم ...
ولماذا حوصرت المحاولات العلمية من قبل رجال الدين والرؤساء الأقوياء بالعالم عن " كلوناج " للانسان ؟؟؟!!!

عزيزتي نسمة:

من الواضح أن هناك تخاطب في الأرواح بيننا telepathy . كنت متوقع بصدق أن تأتي مشاركتك قريبًا على ردي أعلاه وفي أقرب فرصة وطلع ظني في محله

اقتباس:طبعا هذه القدرات الغير مفهومة حتى الآن لا تعني بالضرورة أن تحمل أنثى بجنين بدون أن يلمسها أحد ...10

نعم هي قدرات غير مفهومة ولذلك سموها بالغيبيات. قبولها لا يتم في إطار الفحص العقلاني المحض ولكن في دائرة الإيمانيات أي بالتسليم والقبول بها على علاتها.

اقتباس:والقدرات الغير مفهومة ممكن أن أتقبل بأن النبي محمد لديه تلك القدرات الفائقة في اللغة والبلاغة والتعبير ,,,

نعم الفكرة هي هي: طلب المعجز وأن هناك إمكانيات له تتخطى حدود المحدود. ولكن على فرض إن محمد نبي كاذب يا نسمة.. وكذبه أو صدقه لا يهمني هنا.. ولكن قدرته على الكهانة وما صدر عنه وعن أهل الكهانة في جزيرة العرب هل هو أمر طبيعي اعتيادي يومي مألوف أم أنه يتجاوز المألوف؟

اقتباس:أما حكاية موسى بأن كلمه الله فهذا قطعا نتيجة هلاوس أو اضطراب نفسي وعصبي وغالبا بتناوله أعشاب من صحراء سيناء
كما يهلوس ويرى أشياء عجيبة غريبة من يتناول ال اس دي مثلا ...

وكل هذه فرضيات تقبل القبول وتقبل الرفض. ربما كان موسى يتعاطى أعشاب تدفع به للهذيان وربما هناك احتمالات أخرى لا نعرفها وقد صمت عنها الإخباريون ناقلو هذه الأخبار والمرويات المقدسة.

اقتباس:كل الحكاية والرواية أن العلم حتى هذه اللحظة لم يصل بعد لتفسير كثير من هذه الألغاز والظواهر

جميل جدًا. وأنا لا أريد أكثر من هذا: أن نقر بصدق أمام ضمائرنا أن هناك الكثير من الألغاز والظواهر والتي فعلا لم نجد لها تفسير إلى لحظتنا هذه. يجب أن تدفعنا كل هذه على الدهشة لا أن يطلع واحد مثل "نيوترال" ويعمل فيها "أبو العريف" وكأنه أحاط علمًا بالجواب على كل سؤال ويزدري كل من يخالفه الرأي ويقوم بالحط من قدراته الذهنية. نعم؛ هذا ما يفعله على نحوٍ متكرر.

اقتباس:ولكنه في الطريق سيصل قطعا الى كثير من الأمور المستعصية على فهم الانسان

أتمنى ذلك وبشدة يا نسمة. ولكن لنكن صرحاء مع أنفسنا: هل وجد الإنسان علاج قاطع لفيروس مثل الانفلونزا؟ وهل الفيروسات من الأساس لها علاج؟ قطعًا لا علاج ولا يحزنون. وعندما يقف الطبيب أمام سريري في المستشفى ويقول لي عملنا كيت وسوينا كيت بخصوص مشكلة معدتك ولا أعرف الجواب. . . توسلت إليه أن يطلقوا سراحي من هذا المستشفى الكئيب وكل إنسان طبيب نفسه. وفي مناسبة أخرى الطبيب نفسه يحدثني عن مشكلة الـ fatty deposit المستودع الدهني في الكبد عندي.. يلاحظ تحسن على مدى السنين بقدر ابتعاد المسافة عن إقامتي بمصر. كانت هناك مسممات أو شيء ما.. ولكن ما الذي يجعل الكبد يتحسن من تلقاء نفسه؟ كل ما استطاع الطبيب أن يقوله هو:

أنت تعمل شيء جيد وما تعمله استمر في عمله... You are doing something good and keep doing whatever you are doing.

أمام سرّ المرض تعلمت أن الإنسان ضعيف جدًا وليس إلا ظاهرة صوتية. قالوا إن العرب ظاهرة صوتية ولكني أقول إن الإنسان عامة ليس إلا صوت وبس. ظاهرة صوتية تظهر ثم تتلاشى أدراج الزمان. كل حركة من حركاتنا مفعمة بالأسرار ومشبعة بالألغاز والتي لا نملك تفسير قاطع مقنع لها. من الجميل أن نصل لنقطة معينة في الحياة ونقول: نعم هناك ألغاز ولا أعرف التفسير المقنع الوحيد لها الآن. ربما أعلم يومًا ما.. وربما لا.

مساءك سعيد أو نهارك سعيد يا نسمة.

فيلم Paranormal Activity متصدر البوكس أوفيس في أمريكا ومصور بطريقة فريدة وكأنه تصوير منزلي لأحداث بيت مسكون بعفريت يعشق فتاة تسكن مع صديقها.

الفيلم سبب فزعاً حقيقياً لعدد لا بأس به من الناس الذين شاهدوه


يمكن تحميله مترجماً إلى العربية من هنا
http://forums.mazika2day.com/t77956.html

وهذه نسخة عام 2007 ، ولكن صدر الفيلم مرة أخرى في عام 2009 بنهاية بديلة، والنهاية موجودة على التورنت فقط ، وهي تغيير في آخر 4 دقائق من الفيلم ، لمن يعرف كيف يستعمل التورنت يمكن تحميله النهاية الجديدة من هنا

http://dl.btjunkie.org/torrent/Paranorma...ad.torrent

ولكن لا بد من مشاهدة الفيلم الأصلي أولاً قبل مشاهدة النهاية، وإلا ستفسد نهاية الفيلم عليكم.

لمشاهدة الفيلم من الموقع أعلاه يجب تحميل هذا الكوديك
http://free-codecs.com/download_soft.php?d=5476&s=775

Freaky movie indeed

عزيزي Albert Camus:

هل تسمح لي أن أسألك أن تدلو بدلوك وتتحدث- إنْ أحببت- عما تراه من واقعية في موضوع البارانورمال؟ أنت مضطلع بصدق أكثر من أكثريتنا هنا في هذا الأمر وغيره.. لو تحب أن تشارك وتثير أفكار "تشخلع" الحاضرين فكلي أذان صاغية وأنا هنا لأسمعك.

أما لو لا تحب فأتفهم الأسباب.

على فكرة: أعطيت لزوجتي الفيلم الذي ذكرت بتاع ماكس Mary.And.Max وأعجبها جدًا. ذوقك ممتاز.

مرحبا إبراهيم

الموضوع شيق فعلاً بالنسبة لي، ولكن أرجو المعذرة لأني لم أعد قادراً على الكتابة بسبب الإنشغال والتعب.
ولكن لدي سؤال: هل صحيح يوجد في أمريكا وظيفة اسمها " Demonologist " ؟
وهو الشخص المتخصص في دراسة العفاريت والشياطين والملائكة ، ويخرجها من الأشخاص والبيوت؟
هذا ورد في الفيلم، حيث استدعى الشاب وصديقته شخصاً إلى المنزل فاعتذر لهم بأنه متخصص "أشباح" فقط، وهذا يعني متخصص في مخاطبة أرواح الموتى فقط. وأعطاهم رقم هاتف دكتور متخصص في العفاريت Demonologist ، فهل هذا حقاً موجود في أمريكا وتعتبر مهنة معترف بها أو مجال دراسة ؟