Monser Fackhani
عضو فعّال
المشاركات: 126
الانضمام: Sep 2010
|
RE: الرد على: إلى من يكفر بالذات الإلهية !!
(10-10-2010, 11:38 AM)مؤمن مصلح كتب: يوجد في الإنترنت ألاف المقالات الناقدة للدين الإسلامي والقرأن ولكن لا داعي لأن تطلع على كل هذا الكم ، هذه المداخلات اللاحقة كافية إذا سمح لك الخالق لأن تفهم أن إلهك الإسلامي وهمي طبعا عندي مقالات قوية جدا ناقدة للدين الإسلامي بإمكانك الإطلاع عليها فيما بعد من أجل أن تتيقن فيما بعد إذا رغبت
فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ
يا لك من مناقش بارع !!!
يالك من صاحب حجة ( ما تخرش المية )
يعني هكذا تكون قد حسمت النقاش بمداخلة واحدة لا باثنتين، بأن حولتني على مقالات الإنترنت التي أعرفها ربما من قبل أن تتفضل والدتك فتخرجك من بطنها على ظهر هذه الدنيا .
مقالات الإنترنت متروكة لمن لايزالون يبحثون عن مادة تقوي لهم الحجة ، أو ربما ممن لا يزال يبحث عن الحجج ، فانظر نفسك هل ما زلت تبحث فعد إليها إذا أحببت ، وعندما تنتهي منها تعال فأكمل
(10-10-2010, 11:38 AM)مؤمن مصلح كتب: يوجد في الإنترنت ألاف المقالات الناقدة للدين الإسلامي والقرأن ولكن لا داعي لأن تطلع على كل هذا الكم ،
هذه المداخلات اللاحقة كافية
لعلك تقصد المداخلات الفائتة أو السابقة وليس اللاحقة ؟؟
أليس كذلك ؟؟ أم اختلط عليك السابق واللاحق ؟؟؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-10-2010, 11:45 AM بواسطة Monser Fackhani.)
|
|
10-10-2010, 11:42 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Monser Fackhani
عضو فعّال
المشاركات: 126
الانضمام: Sep 2010
|
RE: الرد على: إلى من يكفر بالذات الإلهية !!
(10-10-2010, 12:29 PM)مؤمن مصلح كتب: ماشي الحال فهمت قصدك
الخالق الموجود حاليا لا يستحق أن يكون إلها
إذا أراد الإخوة المتابعون مشاهدة مثال على المناقشين الملحدين فهاكم مثال أمام أعينكم
وإذا أردتم أن تروا حججههم وبراهينهم فها هي أمامكم ترونها وتسمعونها
نقول له : الشمس مشرقة... فيقول : الفول ثقيل عند المساء
نقول له : كيف وصلت إلى هنا فيقول : أريد أن أصبغ شعري
يعني بكل بساطة الشمس طالعة من البيتنجان ويا عين ياليل
|
|
10-10-2010, 03:06 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حامد علوان
عضو متقدم
المشاركات: 294
الانضمام: Jul 2010
|
RE: الرد على: إلى من يكفر بالذات الإلهية !!
(10-10-2010, 01:49 AM)Monser Fackhani كتب: (10-10-2010, 01:13 AM)حامد علوان كتب: أنا أتفق مع الأخ مؤمن مصلح من أن إفتراض وجود قوة خالقة لا يعني بالضرورة هو نفسه الله المذكور في الكتب الإبراهيمية...والذي له صفات خاصة قد تكون مثيرة للسخرية عند البعض...!
وهناك قاعدة معروفة عندما تدعي بوجود كائن بالمواصفات المذكورة في القرآن والإنجيل والتوراة ...هو أن البينة على من إدعى...!
فليس من المنطق أن تطلب أدلة تثبت عدم وجود شئ أو كائن ما...كأن أطلب منك أن تثبت لي بالأدلة عدم وجود عفريت موجود في سرداب بيتي ..أنا الوحيد ألذي يستطيع رؤيته...!
ألظاهر أن الإله المذكور في الكتب المقدسة بالإضافة الى خلقه الكون وجميع المخلوقات يتكلم معهم أيضاً ..فقد علم آدم الأسماء ..وكلم موسى تكليما.....وهذا يقتضي إمتلاكه على حنجرة ولسان وفم وأسنان ورئتين وعضلات صدرية ليتسنى له إخراج الهواء لإحداث الصوت...وطبعاً ..وبديهي أنه قادر على كل شئ ...ولكن لماذا لم يكلم أحداً ...منذ حادثة موسى ..الى وقتنا هذا...؟ ولا أضن أنه كلم محمد أو عيسى...!...هل يعني أن موسى كان مفضلا على الجميع والقصص تشير على أن موسى كان سفاحا مجرماً حيث أباد كل القبائل الغير يهودية في فلسطين...!
لا أريد الإطالة وذكر بقية القصص العجيبة الغريبة والتي تتحدث عن غروره وبطشه ...فهو يلقيك في النار الى أبد الآبدين إذا أشركت به...! ...وهو يعفو عنك ويدخلك الجنة إذا بايعته بأنه الإله الوحيد في الكون حتى لو إقترفت أبشع الجرائم في هذه الدنيا....!
يعني هل من المنطق أن يكون إله هذا الكون العظيم .... ألقوة الخارجية المدبرة ...كما يقول الأخ .....قليل العقل يزعل على خلقه لأنهم لم يوحدوه ويعذبهم الى الأبد...!
نصيحتي أن تبحثوا عن إله أكثر منطقية ...ويتحلى بالرزانة...والموضوعية...!
لم أستطع أن أتابعك تماما ...
هل افترض وجود قوة خالقة ...
هذه القوة الخالقة ليست إلها ؟؟
أو أن هذه القوة الخالقة هي إله ولكنه غير الإله الذي نتحدث عنه ( الله ) المذكور في الكتب ..
إذا كانت هذه هي المعادلة التي تتفضل بها فأنا أراها معادلة منقوصة
فكيف لي أن أن أؤمن بقوة خالقة سمها ما شئت ثم لا تكون إلها ؟؟
قوة يكون لها القدرة على الخلق ( قوة خالقة ) ثم لا تكون إلها
فماذا تكون إذا ؟؟ هل تكون السديم؟؟ أو ما ذا تكون
ولماذا لم تعلن هذه القوة الخالقة عن نفسها إذا كانت إلها غير إله إبراهيم بعد أن خلقت هذا الخلق دقيق الصنع
فأنت إذا اخترعت لمبة تحارب إذا سرق أحدهم منك اختراعك ونسبه لنفسه ، وتحارب من أجل أن تسجل براءة اختراع بسيط بإسمك
فكيف بنا قوة خالقة تخلق لنا ما نرى وما لا نرى من عجائب هذا الكون ثم لا يعلن عن نفسه ؟؟
أم أنك تقول إن ما في الكون من صنع ليس من العجائب ؟؟
ثم يا صاحبي
أنا لا أطلب أن تبحث لي عن العفريت في سرداب بيتك، هنيئا لك بالعفريت وبالسرداب، ليست هذه بمعادلة كتلك المعادلة .
المعادلة المنطقية تكون هكذا :
الدلائل التي تشير إلى أن يدا خلقت هذا الكون وما فيه مبثوثة في كل الأرجاء حيثما ذهبت وأينما حللت
والإشارات البينات على امتداد يد العناية الإلهية لهذا الخلق لا تكاد تخطئها إلا عين لا ترى ، وما :ثر العيون التي لا ترى ،ومع كل هذا يأتي من يأتي لينكر لا تدخل الصانع في صنعه بل وجود الصانع أصلا.
فكيف لا أطلب ممن أنكر صانع الصنع والصنعة أمام عيني أراها ويراها ويراها حتى الأعمى
لماذا لا أطلب منه الدليل على نكرانه هذا؟؟
أم تريدني أن أنظر إلى دلائل الصنعة في كل ما حولي من غير أن أسأل : من ذا الذي صنع هذه الصنعة العجيبة ؟؟
ثم ما هي علاقة ما أضفته من كلام الخالق مع مخلوقاته وتكليمه موسى إلى آخر المحاضرة القيمة بموضوع بحثنا ؟؟
وما علاقة القصص العجيبة الغريبة وغرور موسى وبطشه بموضوع بحثنا
كنت ذكرت لأحد المناقشين مثلا يضرب عادة إذا كان النقاش من هذا النوع :
كأن تقول :
اليوم جميل والشمس مشرقة غير أن اختراع الكوميوتر عجيب فهل أنت جوعان
الطبيب متمرس حقا لكن حذائي ضيق على رجلي فهل ستحلق ذقنك
ويا عين يا ليل
والشمس طالعة من البيتنجان
وإذا طلعت الشمس من الباذنجان فلا دليل على وجود الخالق ولا على نكران وجوده ولا يحزنون
أليس هكذا ؟؟
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
جواب: وهل تستطيع أن تقول لي لماذا يتحلى إلهك بهذه القسوة والبطش واللاأخلاقية عندما يقول:
وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول ودمرناهم تدميرا...!
ماهو ذنب النساء والأطفال وبقية الناس الغير مُترفين....؟
وماهي الحكمة الأخلاقية عندما يقول: وإذا طلقها لا تحل له حتى تنكح زوجاً غيره.......!
وإذا تريد من القوة الخالقة أن تثبت نفسها ...فأنت وقعت في نفس المطب ...فلماذا لا يقدر الله على إثبات نفسه...؟..وإذا تدعي بأنه وراء الكتب السماوية فهي مليئة بالخرافات والأساطير...ولا أدري لماذا لا يرسل طبعات جديدة ومنقحة تحوي نصائح وحلولاً لمشكلات العالم امعاصر...حيث يقول في سورة البقرة :ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها,ألم تعلم إن الله على كل شئ قدير..
تبقى العاطفة تتحكم في عقولكم وليس المنطق...وأنتم ترون الهراء المكتوب بأم أعينكم ولكنم تكابرون على الحقيقة.....!
|
|
10-10-2010, 03:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Monser Fackhani
عضو فعّال
المشاركات: 126
الانضمام: Sep 2010
|
RE: الرد على: إلى من يكفر بالذات الإلهية !!
(10-10-2010, 03:41 PM)حامد علوان كتب: (10-10-2010, 01:49 AM)Monser Fackhani كتب: (10-10-2010, 01:13 AM)حامد علوان كتب: أنا أتفق مع الأخ مؤمن مصلح من أن إفتراض وجود قوة خالقة لا يعني بالضرورة هو نفسه الله المذكور في الكتب الإبراهيمية...والذي له صفات خاصة قد تكون مثيرة للسخرية عند البعض...!
وهناك قاعدة معروفة عندما تدعي بوجود كائن بالمواصفات المذكورة في القرآن والإنجيل والتوراة ...هو أن البينة على من إدعى...!
فليس من المنطق أن تطلب أدلة تثبت عدم وجود شئ أو كائن ما...كأن أطلب منك أن تثبت لي بالأدلة عدم وجود عفريت موجود في سرداب بيتي ..أنا الوحيد ألذي يستطيع رؤيته...!
ألظاهر أن الإله المذكور في الكتب المقدسة بالإضافة الى خلقه الكون وجميع المخلوقات يتكلم معهم أيضاً ..فقد علم آدم الأسماء ..وكلم موسى تكليما.....وهذا يقتضي إمتلاكه على حنجرة ولسان وفم وأسنان ورئتين وعضلات صدرية ليتسنى له إخراج الهواء لإحداث الصوت...وطبعاً ..وبديهي أنه قادر على كل شئ ...ولكن لماذا لم يكلم أحداً ...منذ حادثة موسى ..الى وقتنا هذا...؟ ولا أضن أنه كلم محمد أو عيسى...!...هل يعني أن موسى كان مفضلا على الجميع والقصص تشير على أن موسى كان سفاحا مجرماً حيث أباد كل القبائل الغير يهودية في فلسطين...!
لا أريد الإطالة وذكر بقية القصص العجيبة الغريبة والتي تتحدث عن غروره وبطشه ...فهو يلقيك في النار الى أبد الآبدين إذا أشركت به...! ...وهو يعفو عنك ويدخلك الجنة إذا بايعته بأنه الإله الوحيد في الكون حتى لو إقترفت أبشع الجرائم في هذه الدنيا....!
يعني هل من المنطق أن يكون إله هذا الكون العظيم .... ألقوة الخارجية المدبرة ...كما يقول الأخ .....قليل العقل يزعل على خلقه لأنهم لم يوحدوه ويعذبهم الى الأبد...!
نصيحتي أن تبحثوا عن إله أكثر منطقية ...ويتحلى بالرزانة...والموضوعية...!
لم أستطع أن أتابعك تماما ...
هل افترض وجود قوة خالقة ...
هذه القوة الخالقة ليست إلها ؟؟
أو أن هذه القوة الخالقة هي إله ولكنه غير الإله الذي نتحدث عنه ( الله ) المذكور في الكتب ..
إذا كانت هذه هي المعادلة التي تتفضل بها فأنا أراها معادلة منقوصة
فكيف لي أن أن أؤمن بقوة خالقة سمها ما شئت ثم لا تكون إلها ؟؟
قوة يكون لها القدرة على الخلق ( قوة خالقة ) ثم لا تكون إلها
فماذا تكون إذا ؟؟ هل تكون السديم؟؟ أو ما ذا تكون
ولماذا لم تعلن هذه القوة الخالقة عن نفسها إذا كانت إلها غير إله إبراهيم بعد أن خلقت هذا الخلق دقيق الصنع
فأنت إذا اخترعت لمبة تحارب إذا سرق أحدهم منك اختراعك ونسبه لنفسه ، وتحارب من أجل أن تسجل براءة اختراع بسيط بإسمك
فكيف بنا قوة خالقة تخلق لنا ما نرى وما لا نرى من عجائب هذا الكون ثم لا يعلن عن نفسه ؟؟
أم أنك تقول إن ما في الكون من صنع ليس من العجائب ؟؟
ثم يا صاحبي
أنا لا أطلب أن تبحث لي عن العفريت في سرداب بيتك، هنيئا لك بالعفريت وبالسرداب، ليست هذه بمعادلة كتلك المعادلة .
المعادلة المنطقية تكون هكذا :
الدلائل التي تشير إلى أن يدا خلقت هذا الكون وما فيه مبثوثة في كل الأرجاء حيثما ذهبت وأينما حللت
والإشارات البينات على امتداد يد العناية الإلهية لهذا الخلق لا تكاد تخطئها إلا عين لا ترى ، وما :ثر العيون التي لا ترى ،ومع كل هذا يأتي من يأتي لينكر لا تدخل الصانع في صنعه بل وجود الصانع أصلا.
فكيف لا أطلب ممن أنكر صانع الصنع والصنعة أمام عيني أراها ويراها ويراها حتى الأعمى
لماذا لا أطلب منه الدليل على نكرانه هذا؟؟
أم تريدني أن أنظر إلى دلائل الصنعة في كل ما حولي من غير أن أسأل : من ذا الذي صنع هذه الصنعة العجيبة ؟؟
ثم ما هي علاقة ما أضفته من كلام الخالق مع مخلوقاته وتكليمه موسى إلى آخر المحاضرة القيمة بموضوع بحثنا ؟؟
وما علاقة القصص العجيبة الغريبة وغرور موسى وبطشه بموضوع بحثنا
كنت ذكرت لأحد المناقشين مثلا يضرب عادة إذا كان النقاش من هذا النوع :
كأن تقول :
اليوم جميل والشمس مشرقة غير أن اختراع الكوميوتر عجيب فهل أنت جوعان
الطبيب متمرس حقا لكن حذائي ضيق على رجلي فهل ستحلق ذقنك
ويا عين يا ليل
والشمس طالعة من البيتنجان
وإذا طلعت الشمس من الباذنجان فلا دليل على وجود الخالق ولا على نكران وجوده ولا يحزنون
أليس هكذا ؟؟
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
جواب: وهل تستطيع أن تقول لي لماذا يتحلى إلهك بهذه القسوة والبطش واللاأخلاقية عندما يقول:
وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول ودمرناهم تدميرا...!
ماهو ذنب النساء والأطفال وبقية الناس الغير مُترفين....؟
وماهي الحكمة الأخلاقية عندما يقول: وإذا طلقها لا تحل له حتى تنكح زوجاً غيره.......!
وإذا تريد من القوة الخالقة أن تثبت نفسها ...فأنت وقعت في نفس المطب ...فلماذا لا يقدر الله على إثبات نفسه...؟..وإذا تدعي بأنه وراء الكتب السماوية فهي مليئة بالخرافات والأساطير...ولا أدري لماذا لا يرسل طبعات جديدة ومنقحة تحوي نصائح وحلولاً لمشكلات العالم امعاصر...حيث يقول في سورة البقرة :ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها,ألم تعلم إن الله على كل شئ قدير..
تبقى العاطفة تتحكم في عقولكم وليس المنطق...وأنتم ترون الهراء المكتوب بأم أعينكم ولكنم تكابرون على الحقيقة.....!
لحظة واحدة من فضلك ...
هل لهذه المحاضرة الفسيفسائية علاقة بموضوعنا أو جوابا على تساؤلات وردت في الموضوع؟؟
ما ترسالك على بر .. هل من تسميه ( إلهي ) موجود بالنسبة لك حتى تسمه بما وسمته به من كلام لا طعم له ولا لون، أم هو غير موجود فتتصور أن إلهي موجود لتتفضل عليه بهذه الصفات المتلاحقة؟؟
ثم بعد ذلك : ما علاقة الأخلاقية وعلاقة حتى تنكح زوجا غيره وعلاقة النساء والأطفال بوجود الخالق من عدم وجوده ؟؟؟
إذا كنت أراقبك فأرى أنك لا تجامع زوجتك ولا تقربها ، فليس معنى هذا أنك تعاني من العنة ، أو أنك من أصحاب الشذوذ أو غير ذلك ، أعني إذا غابت عني حكمة أمر ما فليس يعني أن ظنا بنفسي لابد أنه الحق .
لا أريد أن أشرح لك الحكمة الأخلاقية ، بل نحن في صدد أن تعطوني دليلا منطقيا واحدا أو نصف دليل منطقي معقول أو حتى خمس الدليل على عدم وجود هذا الإله الذي تسمه بما تسمه وتصفه خسة ولآمة بما تصفه .
|
|
10-10-2010, 05:47 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Monser Fackhani
عضو فعّال
المشاركات: 126
الانضمام: Sep 2010
|
RE: الرد على: إلى من يكفر بالذات الإلهية !!
(10-10-2010, 03:41 PM)حامد علوان كتب: (10-10-2010, 01:49 AM)Monser Fackhani كتب: (10-10-2010, 01:13 AM)حامد علوان كتب: أنا أتفق مع الأخ مؤمن مصلح من أن إفتراض وجود قوة خالقة لا يعني بالضرورة هو نفسه الله المذكور في الكتب الإبراهيمية...والذي له صفات خاصة قد تكون مثيرة للسخرية عند البعض...!
وهناك قاعدة معروفة عندما تدعي بوجود كائن بالمواصفات المذكورة في القرآن والإنجيل والتوراة ...هو أن البينة على من إدعى...!
فليس من المنطق أن تطلب أدلة تثبت عدم وجود شئ أو كائن ما...كأن أطلب منك أن تثبت لي بالأدلة عدم وجود عفريت موجود في سرداب بيتي ..أنا الوحيد ألذي يستطيع رؤيته...!
ألظاهر أن الإله المذكور في الكتب المقدسة بالإضافة الى خلقه الكون وجميع المخلوقات يتكلم معهم أيضاً ..فقد علم آدم الأسماء ..وكلم موسى تكليما.....وهذا يقتضي إمتلاكه على حنجرة ولسان وفم وأسنان ورئتين وعضلات صدرية ليتسنى له إخراج الهواء لإحداث الصوت...وطبعاً ..وبديهي أنه قادر على كل شئ ...ولكن لماذا لم يكلم أحداً ...منذ حادثة موسى ..الى وقتنا هذا...؟ ولا أضن أنه كلم محمد أو عيسى...!...هل يعني أن موسى كان مفضلا على الجميع والقصص تشير على أن موسى كان سفاحا مجرماً حيث أباد كل القبائل الغير يهودية في فلسطين...!
لا أريد الإطالة وذكر بقية القصص العجيبة الغريبة والتي تتحدث عن غروره وبطشه ...فهو يلقيك في النار الى أبد الآبدين إذا أشركت به...! ...وهو يعفو عنك ويدخلك الجنة إذا بايعته بأنه الإله الوحيد في الكون حتى لو إقترفت أبشع الجرائم في هذه الدنيا....!
يعني هل من المنطق أن يكون إله هذا الكون العظيم .... ألقوة الخارجية المدبرة ...كما يقول الأخ .....قليل العقل يزعل على خلقه لأنهم لم يوحدوه ويعذبهم الى الأبد...!
نصيحتي أن تبحثوا عن إله أكثر منطقية ...ويتحلى بالرزانة...والموضوعية...!
لم أستطع أن أتابعك تماما ...
هل افترض وجود قوة خالقة ...
هذه القوة الخالقة ليست إلها ؟؟
أو أن هذه القوة الخالقة هي إله ولكنه غير الإله الذي نتحدث عنه ( الله ) المذكور في الكتب ..
إذا كانت هذه هي المعادلة التي تتفضل بها فأنا أراها معادلة منقوصة
فكيف لي أن أن أؤمن بقوة خالقة سمها ما شئت ثم لا تكون إلها ؟؟
قوة يكون لها القدرة على الخلق ( قوة خالقة ) ثم لا تكون إلها
فماذا تكون إذا ؟؟ هل تكون السديم؟؟ أو ما ذا تكون
ولماذا لم تعلن هذه القوة الخالقة عن نفسها إذا كانت إلها غير إله إبراهيم بعد أن خلقت هذا الخلق دقيق الصنع
فأنت إذا اخترعت لمبة تحارب إذا سرق أحدهم منك اختراعك ونسبه لنفسه ، وتحارب من أجل أن تسجل براءة اختراع بسيط بإسمك
فكيف بنا قوة خالقة تخلق لنا ما نرى وما لا نرى من عجائب هذا الكون ثم لا يعلن عن نفسه ؟؟
أم أنك تقول إن ما في الكون من صنع ليس من العجائب ؟؟
ثم يا صاحبي
أنا لا أطلب أن تبحث لي عن العفريت في سرداب بيتك، هنيئا لك بالعفريت وبالسرداب، ليست هذه بمعادلة كتلك المعادلة .
المعادلة المنطقية تكون هكذا :
الدلائل التي تشير إلى أن يدا خلقت هذا الكون وما فيه مبثوثة في كل الأرجاء حيثما ذهبت وأينما حللت
والإشارات البينات على امتداد يد العناية الإلهية لهذا الخلق لا تكاد تخطئها إلا عين لا ترى ، وما :ثر العيون التي لا ترى ،ومع كل هذا يأتي من يأتي لينكر لا تدخل الصانع في صنعه بل وجود الصانع أصلا.
فكيف لا أطلب ممن أنكر صانع الصنع والصنعة أمام عيني أراها ويراها ويراها حتى الأعمى
لماذا لا أطلب منه الدليل على نكرانه هذا؟؟
أم تريدني أن أنظر إلى دلائل الصنعة في كل ما حولي من غير أن أسأل : من ذا الذي صنع هذه الصنعة العجيبة ؟؟
ثم ما هي علاقة ما أضفته من كلام الخالق مع مخلوقاته وتكليمه موسى إلى آخر المحاضرة القيمة بموضوع بحثنا ؟؟
وما علاقة القصص العجيبة الغريبة وغرور موسى وبطشه بموضوع بحثنا
كنت ذكرت لأحد المناقشين مثلا يضرب عادة إذا كان النقاش من هذا النوع :
كأن تقول :
اليوم جميل والشمس مشرقة غير أن اختراع الكوميوتر عجيب فهل أنت جوعان
الطبيب متمرس حقا لكن حذائي ضيق على رجلي فهل ستحلق ذقنك
ويا عين يا ليل
والشمس طالعة من البيتنجان
وإذا طلعت الشمس من الباذنجان فلا دليل على وجود الخالق ولا على نكران وجوده ولا يحزنون
أليس هكذا ؟؟
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
جواب: وهل تستطيع أن تقول لي لماذا يتحلى إلهك بهذه القسوة والبطش واللاأخلاقية عندما يقول:
وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول ودمرناهم تدميرا...!
ماهو ذنب النساء والأطفال وبقية الناس الغير مُترفين....؟
وماهي الحكمة الأخلاقية عندما يقول: وإذا طلقها لا تحل له حتى تنكح زوجاً غيره.......!
وإذا تريد من القوة الخالقة أن تثبت نفسها ...فأنت وقعت في نفس المطب ...فلماذا لا يقدر الله على إثبات نفسه...؟..وإذا تدعي بأنه وراء الكتب السماوية فهي مليئة بالخرافات والأساطير...ولا أدري لماذا لا يرسل طبعات جديدة ومنقحة تحوي نصائح وحلولاً لمشكلات العالم امعاصر...حيث يقول في سورة البقرة :ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها,ألم تعلم إن الله على كل شئ قدير..
تبقى العاطفة تتحكم في عقولكم وليس المنطق...وأنتم ترون الهراء المكتوب بأم أعينكم ولكنم تكابرون على الحقيقة.....!
لحظة واحدة من فضلك ...
هل لهذه المحاضرة الفسيفسائية علاقة بموضوعنا أو جوابا على تساؤلات وردت في الموضوع؟؟
ما ترسالك على بر .. هل من تسميه ( إلهي ) موجود بالنسبة لك حتى تسمه بما وسمته به من كلام لا طعم له ولا لون، أم هو غير موجود فتتصور أن إلهي موجود لتتفضل عليه بهذه الصفات المتلاحقة؟؟
ثم بعد ذلك : ما علاقة الأخلاقية وعلاقة حتى تنكح زوجا غيره وعلاقة النساء والأطفال بوجود الخالق من عدم وجوده ؟؟؟
إذا كنت أراقبك فأرى أنك لا تجامع زوجتك ولا تقربها ، فليس معنى هذا أنك تعاني من العنة ، أو أنك من أصحاب الشذوذ أو غير ذلك، لربما كان ما تملكه بين فخذيك لا يرويها .. مثلا ... أعني إذا غابت عني حكمة أمر ما فليس يعني أن ظنا بنفسي لابد أنه الحق .
لا أريد أن أشرح لك الحكمة الأخلاقية ، بل نحن في صدد أن تعطوني دليلا منطقيا واحدا أو نصف دليل منطقي معقول أو حتى خمس الدليل على عدم وجود هذا الإله الذي تسمه بما تسمه وتصفه خسة ولآمة بما تصفه .
كنت أبحث لك عن الهراء الذي وصفت سواك به وأنت إليه أقرب ، فوجدته في كل ما قلتم وما تقولون .إرجع بنفسك واقرأ كل ما ورد حتى الآن على ألسنة أمثالك من المكابرين المعاندين الذين يغمضون أعينهم ويصدقون أنهم يرون ، إرجع واقرأ .. واقرأ بعين مفتوحة وثق بأننا لا نراك حين تقرأ ولذلك فمن حقك أنت ومن معك أن تفتحوا أعينكم ولو مرة واحدة .
أرجو أن تبتعد عن الشخصنة وعن الترهات الفارغة التي هي شأنكم ، وتعود إلى الموضوعية التي هي مصداقية كل نقاش .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-10-2010, 06:20 PM بواسطة Monser Fackhani.)
|
|
10-10-2010, 05:47 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
مسلم
الله ليس انسانا
المشاركات: 2,035
الانضمام: Nov 2003
|
RE: الرد على: إلى من يكفر بالذات الإلهية !!
(10-10-2010, 12:05 PM)Monser Fackhani كتب: لا نزال ننتظر دليلا واحدا أو نصف دليل أو ربع دليل يؤكد أن الله غير موجود
بالطبع ننتظر أدلة علمية منطقية لا إشارات لمواضيع على الإنترنت
وأدلة قوية لا أدلة : إذا ماتت جارتنا بمرض السرطان فالله غير موجود ، وإذا صرخ الصبي جوعا فالله غير موجود ،
لا دليل على وجود الله أو إله وكذلك لا دليل على عدم وجوده
كلها افتراضات عقلية ومحاولات للخروج بنتيجة عن اصل الكون والحياة
ولكن بالطريقة العقلية نفسها التي يتم بها اثبات وجود الله يمكن استخراج دليل منها ينفيها
فالدليل الأول والاوحد على وجود الله هو أن الكون يستلزم موجدا له ولكن هذه الافتراض يؤدي بنا إلى التساؤل عن موجد الموجد أي الله وهذا سنتهي بنا إلى سلسلة لا نهائية .
والقول أن الخالق أو موجد الوجود ( الكون ) يجب أن يكون واجب الوجود أي لا بدء لوجوده أي أنه أزلي ما هي إلا محاولة فلسفية لحل المشكلة عن اصل الوجود فلا دليل على أن هذا الافتراض صحيح ( افتراض أن موجد الوجود يجب أن يكون واجب الوجود ) فهذه الافتراض هو محاولة لحل المشكلة ولكن هذا لا يعني كما قلنا أن هذا هو الافتراض الوحيد أو الافتراض الصحيح .
فهل لديك دليل على أن موجد الوجود ( الخالق ) لا بد من أن يكون واجب الوجود أو أن هذا الافتراض هو الصحيح وغير الخاطئ.
|
|
10-10-2010, 06:30 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Monser Fackhani
عضو فعّال
المشاركات: 126
الانضمام: Sep 2010
|
RE: الرد على: إلى من يكفر بالذات الإلهية !!
(10-10-2010, 06:30 PM)مسلم كتب: (10-10-2010, 12:05 PM)Monser Fackhani كتب: لا نزال ننتظر دليلا واحدا أو نصف دليل أو ربع دليل يؤكد أن الله غير موجود
بالطبع ننتظر أدلة علمية منطقية لا إشارات لمواضيع على الإنترنت
وأدلة قوية لا أدلة : إذا ماتت جارتنا بمرض السرطان فالله غير موجود ، وإذا صرخ الصبي جوعا فالله غير موجود ،
لا دليل على وجود الله أو إله وكذلك لا دليل على عدم وجوده
كلها افتراضات عقلية ومحاولات للخروج بنتيجة عن اصل الكون والحياة
ولكن بالطريقة العقلية نفسها التي يتم بها اثبات وجود الله يمكن استخراج دليل منها ينفيها
فالدليل الأول والاوحد على وجود الله هو أن الكون يستلزم موجدا له ولكن هذه الافتراض يؤدي بنا إلى التساؤل عن موجد الموجد أي الله وهذا سنتهي بنا إلى سلسلة لا نهائية .
إذا صح هذاالكلام، فلماذا لا يفترض المنكرون العكس أي الإثبات وليس الإنكار ؟؟
ولماذا ينطلقون من الإنكار ويقفون عند غير راضين بسواه وغير فاسحين المجال للاحتمال الآخر الذي كما تقول لا دليل عليه ولا دليل على انتفائه ؟؟؟
تقول :
(لا دليل على وجود الله أو إله وكذلك لا دليل على عدم وجوده)
هذا الكلام لا يصح عقليا وعلميا وذلك أن العلم يستطيع أن يبرهن واحدا من اثنين إما الشيء وإما عدمه، ثم هل عجز الإنسان أن يتوصل من خلال علومه ومعارفه عن أن يبت في أمر من مثل هذه الأمور نفيا أو إيجابا؟؟
ثم بعد ذلك من قال لك إنه لا دليل على وجود الله ؟؟؟
ليس معنى إنكار البعض لوجود الله سبحانه أنه لا دليل علميا على وجوده، سواء أقبل بهذا الدليل بعض الناس أم لم يقبلوا، فإذا كان هذا الدليل يتمتع بالمصداقية العلمية فيكون نكران هؤلاء البعض ليس أكثر من هوى في أنفسهم يدفعهم إلى هذا النكران لا يقبلون معه أن يتيحوا لأنفسهم القبول بالدليل العلمي .
وقد لجأ بعض الفلاسفة المسلمين إلى حل هذه القضية عن طريقين اثنين ينهجان نهجا عقلانيا مبنيا على مفردات المنطق المعروفة تاريخيا ، فقاموا بإثبات وجود الله عن طريقين اثنين كلاهما خاضع لمعرفة دقته بمقاييس من ذهب .
أما الطريقين فكانا إما تدرجا من الأعلى إلى الأسفل، أي أن نبدأ على الفور بطرح السؤال الأكبر : هل الإله موجود ويبدأون مناقشة الأدلة التي تثبت أو تنفي ويعرضونها على موازين العلم والمنطق التي ارتضاها الملحدون قبل المؤمنين، وموازين العلم التي ارتضاها أهل الكفر قبل أهل الإيمان . أما الطريق الثاني فهو ما أسموه بالتدرج من الأسفل إلى الأعلى وهو عن طريق طرح القضية بشكل آخر من خلال طرح الإشكالية القديمة التي تقول :
جاءنا رجل اسمه محمد بن عبد الله وأتى بكتاب ادعى أنه كتاب منزل من عند الله سبحانه ، فنأتي ونعرض هذا الكتاب على الموازين نفسها التي عرضنا لها في التدرج من الأعلى إلى الأدنى ، فإن ثبت أن هذا الكتاب ليس من كلام محمد وليس من كلام بحيرى الراهب وليس من كلام مجموعة من العرب اجتمعوا عليه ، وليس من قدرة البشر أن يأتوا بمثل هكذا كتاب ، وأن ما فيه يدل على طبيعة إعجازية عندها لا يبقى أمام الدارس إلا أن يقر بأن هذا الكتاب من مصدر غير المصادر البشرية، ولن يكون بحال من الأحوال لا من مصادر شيطانية ولا من الكواكب الأخرى فلابد من أن يكون وراءه إله أوحى به إلى البشر .
أقول هذين الطريقين بإجمال سريع فقط من أجل الإشارة إلى قول القائل إنه لا يوجد دليل على الوجود كما لا يوجد دليل على النفي ، ولكن في حال اضطر الأمر فإننا على استعداد كامل لأت نمشي الطريقين المذكورين خطوة خطوة ، ونعرض براهين هذين الطريقين على موازين العقل وموازين العلم وموازين المنطق ، فإن قال لنا العقل والمنطق إن هذا باطل رميناه وتركناه وإن قال لنا العلم والمنطق إن هذا صحيح لم يكن أمامنا بد من التسليم والإيمان، أو التطذيب والإنكار ، وعندها لا نستطيع أن نقف ونقول إنه لا دليل للنفي ولا دليل للإنكار
|
|
10-10-2010, 07:20 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}