{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 3 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #21
الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
02-19-2011, 10:19 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
طنطاوي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,711
الانضمام: Jun 2003
مشاركة: #22
الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
خلاص با بسام
مكنتش حتة مظاهرة اربع تلاف نفر
اعصابك
اومال لو طلعت مظاهرة مليونية بدمشق حتعمل ايه
02-19-2011, 10:21 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #23
الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
http://www.alarabiya.net/articles/2011/0...38333.html

كما أفاد موقع "أول4سيريا.إنفو" المعارض، الذي يبث من دبي.

شهرة لاتقدر بثمن حققها الموقع
02-19-2011, 11:50 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو إبراهيم غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,725
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #24
RE: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
[صورة: image_b.php?t=110219234804&size=575]
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-20-2011, 10:24 AM بواسطة أبو إبراهيم.)
02-20-2011, 10:23 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #25
RE: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
مانشيتات ثورية
طباعة أرسل لصديق
نبيل صالح: موقع الجمل
19/ 02/ 2011
- المارد العربي يخرج من قمقم الخوف ويتمرد على استبداد سيد الفانوس المظلم.
2141521
- يقسم التاريخ العربي الحديث إلى قسمين: ما قبل ثورة 25 يناير وما بعدها.

- عود كبريت البوعزيزي يضيء النفق العربي المظلم ويُلهم جماهير (بلاد العٌرب أوطاني).

- شعوب الأنظمة العربية الموالية لواشنطن وتل أبيب تحرق حكوماتها، بينما شعوب الدول المعادية أكثر حكمة ورحمة، إذ تعطي لحكوماتها فرصة أن تحرق إرثها السيئ معها، لكن، وكما تقول أم كلثوم: إنما للصبر حدود.
21415212141521



- (حكومة الزعبي الرابعة) تعمل على إزالة الألغام التي زرعتها منذ بداية (حكومة الزعبي الأولى) وأول هذه الألغام هي تنمّر رجال الشرطة على الشعب، في الأقسام والطرقات، حتى غدا الشرطي مثل (الحاكم بأمره) ولا راد لحكمه أو جشعه سوى مضاعفة عقوبته و..راتبه..
2141521
نبيل صالح: موقع الجمل

02-20-2011, 10:28 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #26
الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
في الحريقة --كادت تشتعل الحريقة
طباعة أرسل لصديق
د. الياس حلياني: كلنا شركاء
20/ 02/ 2011
في واجهة صيدلتي صورة كبيرة للسيد الرئيس . تبدو واضحة للعيان من الرصيف الثاني للشارع العريض الذي اتواجد فيه . البعض بقول انها نوع من النفاق والخوف ، خاصة انني محسوب على المعارضة . بعد اعتقالي مرة في الجبة ، واقتحام صيدليتي ومصادرة الكمبيوتر خاصتي مرة ، واستدعاءات عديدة ومنع سفر واشارة على القيد المدني .
اما المقربون مني ، وأقاربي ، فيعرفون معرفة اكيدة مدى حبي واعتزازي برئيسي . وحالي لا تختلف عن حال من هتفوا منزعجبن منذ يومين في حي الحريقة ، بعد ان اعتدت الشرطة على احد المواطنين . حيث ارتفعت الأصوات منددة بالظلم ومناشدة سيادة الرئيس بهتنافات المحبة والأمل ، ان يتدخل ويُغير . يُغير ماذا ؟ في سؤال وردني حول اسباب سقوط نظام بن علي ومبارك ، قلت : سبب وحيد ؛ غياب الحس الوطني لدى الشعب ، ذلك الشعور ، الذي يدفع المواطن لبذل الغالي والرخيص فداءً ، لوطنه ولرئيسه ، لأنني لا زلت على قناعة ، بأن الرئيس هو رمز من رموز الوطن ومن يتطاول عليه ، يتطاول على الوطن ، ومن يتطاول على الوطن ، هو ليس من الوطن ، بل غريب حاقد ..
اما ذلك الحس الوطني ، فلماذا يغيب ؟؟
يغيب الحس الوطني ، عندما يصفع شرطي او رجل أمن مواطن بريء.. يغيب ذلك الحس عندما يُلقى في غياهب الظلمات وعفن الزنزانات ابرياء لا ذنب لهم .. يغيب الحس الوطني عندما يرتجف المواطن من البرد القارس ، ويُدفئ المسؤول مسابحه وقصوره وكلابه واغنامه ،، يغيب الحس الوطني ، عندما ينقسم ظهر المواطن من الضرائب التي اصبح
منسوبها اكبر من منسوب الامطار في بلادي ويغيب ويغيب ، عندما يجد المواطن ان بعض المسؤولين يتحالفون مع بعض التجار ، من اجل سلبه ونهبه وتشليحه االلباس والباس . ويغيب ويغور كما يقول المصاروة عندما يتابع ما يحدث داخل بلاده من الفضائيات الغربية والغريبة ، لأنه لا يثق بكلمة واحدة تخرج من فضائيته . ..
منذ أكثر من سنتين ، قلت لأحدهم : لا سمح الله وجرى تخريب في البلد، فإن الشرارة الأولى ستنطلق من احد المخافر ، هناك تبدأ كل قصص الألم والذل للمواطنين ، هناك تبدأ قصص الرشى والنهب والاحتيال. وسؤال كل مواطن في هذا البلد ، ألم يحن الوقت حتى يستلم الأوادم تلك المخافر؟؟ وإذا كان الجواب نعم ، فهذا يعني أن وقت التغيير قد حل ، وعقارب الساعة بدأت تركض ورائحة الخراب والحرائق بدأت تزكم الأنوف.. . وإذا كان السيد الرئيس في قلب كل مواطن ، يتربع . فإن على ظهر كل مواطن يجثم رجل امن لا زال يعتقد انه يستطيع دب الرعب في قلوب المواطنين، واعتقالهم ، وزجهم في أقبية الافرع الأمنية . ومن هنا يبدا لزومالتغيير والإصلاح ، فالمعادلة التي ينتج عنها بقاء الرئيس متربعاً في قلب شعبه حلها الوحيد هوفي إزاحة الحمل الأمني من على ظهر المواطنين

وتبقى سوريا عصية عن كل تخريب لأن شعبها يحب الحياة ، ويحب رئيسه ، ويثق بأن ما وعد به سيتحقق ، وستنزاح عن ظهورنا كل الأحمال الزائدة ، وأنه لا حاجة للتخريب من اجل محاربة الفاسدين وزجهم في السجون ، مهما علت مراتبهم ورتبهم، وانت تاتي متأخر ، أفضل من أن لا تاتي ابداً ، وليس معيباً ، ان نتعلم من دروس الغير ، بل المعيب ان نصم آذاننا ونغلق أعيننا عما يحدث في الخارج ، وحولنا وحوالينا. وعمار يا وطن وسلام يا اسد سلمت ويسلم البلد .

د. الياس حلياني: كلنا شركاء
02-20-2011, 07:55 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #27
RE: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
امش "........"!
طباعة أرسل لصديق
سمير الحجاوي: الشرق القطرية
21/ 02/ 2011
صرخ الشرطي في وجه سائق سيارة في سوق الحريقة في قلب دمشق “امش يا حمار” فما كان من الشاب إلا أن رد عليه “ أنت ستين حمار”، 2141521 فضربه الشرطي بعصا كان يحملها فترجل الشاب من سيارته كي يرد الإهانة، فاجتمع ثلاثة من الشرطة وانهالوا ضربا على الشاب وأدموا وجهه وسحبوه إلى مدخل إحدى العمارات،
وعندما رأى أحد المواطنين الدم يسيل من وجه الشاب، بدأ بالصراخ والاستغاثة ما استدعى تجمع المارة الذين وصل عددهم إلى حوالي أربعة آلاف مواطن وبدأوا يهتفون “اتركوه اتركوه” ليبدأ رجال أمن بالزي المدني بالهتاف “ يعيش الرئيس” فما كان من المتجمهرين إلا أن هتفوا “ارفع رأسك أنت سوري” في مواجهة الهتاف الذي يمجد الرئيس، ومع تفاقم الحالة أغلق التجار أبواب متاجرهم وفشلت محاولات فض المتجمهرين المطالبين بإطلاق سراح السائق رغم حضور رئيس قسم الحميدية وبعد ذلك قائد شرطة دمشق وتعالت الهتافات أكثر وصرخ الناس “ لا تتركوه بيفرموه”، وأغلقت شرطة دمشق الطرق المؤدية إلى منطقة الحميدية والحريقة، وتصاعد الغضب عندما حاولت الشرطة تفريق المتجمهرين بالقوة.. عندها حضر وزير الداخلية السوري بصحبة 6 عمداء والنائب العام ورفض المتجمهرون الانفضاض.
أحد الشباب من المتجمهرين صرخ: “هذا ليس سلوك شرطي سير... إنها تصرفات نظام كامل يرى في المواطن عبداً عند اللي خلفوه... وأن آخر شيء يحق له أن يرفع صوته دفاعاً عن كرامته”. ولم ينصرف المتجمهرون إلا بعد أن اعتذر وزير الداخلية وتعهد بمعاقبة الشرطي الذي اعتدى على الشاب، عندها خرج الشاب المعتدى عليه وطلب منهم المغادرة.
كثيرة هي أوجه الشبه بين حادثة محمد البوعزيزي التونسي والشاب السوري، فكلاهما تعرض لإهانة من الشرطة، فالبوعزيزي أحرق نفسه احتجاجا على شرطية صفعته وبصقت في وجهه وبعد أن رفض الوالي “المحافظ” استقباله والشاب السوري لم يحرق نفسه عندما قال له الشرطي “امش يا حمار” فرد الإهانة لكن رجال الشرطة تكاتفوا عليه وأدموا وجهه.. الفارق بين الحادثين هو أن النظام في سوريا تعلم درس تونس فما كان من وزير الداخلية إلا أن نزل بنفسه إلى الشارع لحل المشكلة التي ربما كان يمكن أن تتطور إلى مظاهرات حاشدة، بعد أن تجمع أكثر من 4000 شخص في أقل من ساعة ليهتفوا “ارفع رأسك أنت سوري”.
2141521
في كثير من الدول العربية لا يستطيع المواطن أن يمر من الشارع الذي تقع فيه وزارة الداخلية ولا يستطيع أن يرفع عينه في شرطي، فالمواطن يجب أن يكون مكسورا بشكل مستمر لإدامة السيطرة والسلطة والتحكم، ومن هنا فإن نزول وزير الداخلية السوري إلى الشارع مباشرة يعد تحولا استراتيجيا “ولو على سبيل الفكرة “ في دولة يعتبر فيها وزير الداخلية من المحرمات الكبرى.
في عصر الجماهير العربية كسرت هذه المحرمات وهي حالة جعلت الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية يخرج عن طوره ويطالب بلجنة تحقيق حول “ البلطجية” الذي اعتدوا على مظاهرة سلمية في وسط عمان، قال المتظاهرون “إنهم رجال أمن بزي مدني”.. الوزير السوري اعتذر في الشارع والوزير الأردني أدان الاعتداء على المظاهرة السلمية واعتبر ما جرى “انتهاكا لحرية المواطنين وحقهم في تنظيم المسيرات وحرية التعبير”.. إنها لغة جديدة تختلف عن اللغة التي تتحدث عن”مجموعات مندسة وغوغاء ومتآمرين من الخارج وشرذمة يهددون الوطن وفئة ضالة توهن نفسية الأمة”.
صفعة أججت ثورة تونس وشتيمة كادت أن تشعل أخرى سوريا.. لقد ولى عصر الصفعات و”امش يا حمار” التي توجه للمواطن العربي لأن الثمن صار ثورة لا تطالب بمعاقبة شخص بل إسقاط النظام كله.

مؤيد اسكاف : الشرق القطرية
02-21-2011, 10:13 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
me غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 75
الانضمام: Nov 2004
مشاركة: #28
RE: الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
(02-20-2011, 07:55 PM)بسام الخوري كتب:  في الحريقة --كادت تشتعل الحريقة
طباعة أرسل لصديق
د. الياس حلياني: كلنا شركاء
20/ 02/ 2011
في واجهة صيدلتي صورة كبيرة للسيد الرئيس . تبدو واضحة للعيان من الرصيف الثاني للشارع العريض الذي اتواجد فيه . البعض بقول انها نوع من النفاق والخوف ، خاصة انني محسوب على المعارضة . بعد اعتقالي مرة في الجبة ، واقتحام صيدليتي ومصادرة الكمبيوتر خاصتي مرة ، واستدعاءات عديدة ومنع سفر واشارة على القيد المدني .
اما المقربون مني ، وأقاربي ، فيعرفون معرفة اكيدة مدى حبي واعتزازي برئيسي . وحالي لا تختلف عن حال من هتفوا منزعجبن منذ يومين في حي الحريقة ، بعد ان اعتدت الشرطة على احد المواطنين . حيث ارتفعت الأصوات منددة بالظلم ومناشدة سيادة الرئيس بهتنافات المحبة والأمل ، ان يتدخل ويُغير . يُغير ماذا ؟ في سؤال وردني حول اسباب سقوط نظام بن علي ومبارك ، قلت : سبب وحيد ؛ غياب الحس الوطني لدى الشعب ، ذلك الشعور ، الذي يدفع المواطن لبذل الغالي والرخيص فداءً ، لوطنه ولرئيسه ، لأنني لا زلت على قناعة ، بأن الرئيس هو رمز من رموز الوطن ومن يتطاول عليه ، يتطاول على الوطن ، ومن يتطاول على الوطن ، هو ليس من الوطن ، بل غريب حاقد ..
اما ذلك الحس الوطني ، فلماذا يغيب ؟؟
يغيب الحس الوطني ، عندما يصفع شرطي او رجل أمن مواطن بريء.. يغيب ذلك الحس عندما يُلقى في غياهب الظلمات وعفن الزنزانات ابرياء لا ذنب لهم .. يغيب الحس الوطني عندما يرتجف المواطن من البرد القارس ، ويُدفئ المسؤول مسابحه وقصوره وكلابه واغنامه ،، يغيب الحس الوطني ، عندما ينقسم ظهر المواطن من الضرائب التي اصبح
منسوبها اكبر من منسوب الامطار في بلادي ويغيب ويغيب ، عندما يجد المواطن ان بعض المسؤولين يتحالفون مع بعض التجار ، من اجل سلبه ونهبه وتشليحه االلباس والباس . ويغيب ويغور كما يقول المصاروة عندما يتابع ما يحدث داخل بلاده من الفضائيات الغربية والغريبة ، لأنه لا يثق بكلمة واحدة تخرج من فضائيته . ..
منذ أكثر من سنتين ، قلت لأحدهم : لا سمح الله وجرى تخريب في البلد، فإن الشرارة الأولى ستنطلق من احد المخافر ، هناك تبدأ كل قصص الألم والذل للمواطنين ، هناك تبدأ قصص الرشى والنهب والاحتيال. وسؤال كل مواطن في هذا البلد ، ألم يحن الوقت حتى يستلم الأوادم تلك المخافر؟؟ وإذا كان الجواب نعم ، فهذا يعني أن وقت التغيير قد حل ، وعقارب الساعة بدأت تركض ورائحة الخراب والحرائق بدأت تزكم الأنوف.. . وإذا كان السيد الرئيس في قلب كل مواطن ، يتربع . فإن على ظهر كل مواطن يجثم رجل امن لا زال يعتقد انه يستطيع دب الرعب في قلوب المواطنين، واعتقالهم ، وزجهم في أقبية الافرع الأمنية . ومن هنا يبدا لزومالتغيير والإصلاح ، فالمعادلة التي ينتج عنها بقاء الرئيس متربعاً في قلب شعبه حلها الوحيد هوفي إزاحة الحمل الأمني من على ظهر المواطنين

وتبقى سوريا عصية عن كل تخريب لأن شعبها يحب الحياة ، ويحب رئيسه ، ويثق بأن ما وعد به سيتحقق ، وستنزاح عن ظهورنا كل الأحمال الزائدة ، وأنه لا حاجة للتخريب من اجل محاربة الفاسدين وزجهم في السجون ، مهما علت مراتبهم ورتبهم، وانت تاتي متأخر ، أفضل من أن لا تاتي ابداً ، وليس معيباً ، ان نتعلم من دروس الغير ، بل المعيب ان نصم آذاننا ونغلق أعيننا عما يحدث في الخارج ، وحولنا وحوالينا. وعمار يا وطن وسلام يا اسد سلمت ويسلم البلد .

د. الياس حلياني: كلنا شركاء

انا عاوز جملة مفيدة وحدة

02-21-2011, 10:20 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #29
الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
عماد نسب يروي تفاصيل ما حصل في الحريقة : أكد أنه لم يبادر إلى ضرب الشرطي
طباعة أرسل لصديق
رامي منصور: الوطن السورية
22/ 02/ 2011
بعد أن نشرت صحيفة «الوطن» قبل أيام تصريحاً من مصدر في وزارة الداخلية عن حقيقة ما حدث في منطقة الحريقة
قررنا متابعة تفاصيل القصة والاستماع إلى وجهة نظر عماد نسب الذي حصلنا على رقم هاتفه من أصحاب المحلات في المنطقة ودعوناه لزيارتنا في صحيفة «الوطن»، فلبى الدعوة مشكوراً موضحاً في بداية حديثه أن من بدأ بالضرب ليس هو، وإنما الشرطي، في رد على تصريح المصدر في وزارة الداخلية الذي قال لنا منذ أيام: إن المواطن هو من بادر في توجيه الضربة الأولى للشرطي، وعن القصة الكاملة وكيف حصلت قال نسب:
كنت مع أخي متوجهين إلى محلنا في الحريقة، وكان شقيقي يقود السيارة وصلنا إلى إشارة مرور الدرويشية– خلف القصر العدلي- وهذه الإشارة لا تعمل حيث يقوم شرطي مرور بتسيير السيارات بعصاه، وبما أنه لا إشارة تنظم السير التزمنا بتوجيه الشرطي وأكملنا سيرنا إلا أن شرطياً آخر طلب منا التوقف فتوقفنا فوراً ووقفنا على خط المشاة وحينها التفت لنا الشرطي الذي أمرنا بالتوقف وتكلم معنا بحدة بسبب وقوفنا على الخط وقال لشقيقي الذي كان يقود «تحرك عالسريع يا....» بأسلوب حاد وسيئ ولكننا توقفنا واستفسرنا منه عن سبب هذه العدائية في أسلوبه لنا فقال لأخي علاء «لسه ما مشيت يا .......» فقال له أخي لماذا تشتم؟ فأجابه الشرطي:
«عم بترد فوق إنك مو حاطط حزام الأمان»، هنا جاوبته والكلام لعماد: خالفنا ولكن لا تشتم: فما كان منه إلا أن كرر الإهانة وأمرنا بأن نتحرك، وبالفعل تحركنا وذهبنا إلى المساعد الموجود عند مدخل الحريقة واشتكينا له تصرفات الشرطي غير اللبقة، فما كان من المساعد إلا أن اعتذر عن سلوك الشرطي وقال لنا «حقكم علي» وسوف ينال حسابه، وبالفعل اتصل المساعد بالملازم عند مدخل الحميدية وأخبره بما حدث، وعندما رآنا الشرطي نشتكي للمساعد، ترك نقطته وتوجه لنا وبدأ بالاستهزاء بنا قائلاً: «شو بدك تشتكي؟.. إيدك وما تعطي»، وهنا تدخل المساعد وقال له: عد إلى نقطتك فوراً وحرك السير، ولكن الشرطي لم يستجب للأمر، وأكمل استهزاءه بنا قائلاً: «لمين بدكم توصلوها يعني؟» فأجابه شقيقي: ماذا سأقول لك مادمت لا تحترم الرتبة العسكرية الأكبر منك، فقال له الشرطي: بإمكانك ضربي لو أردت لأنك لن تحصل على حقك، فأجاب أخي: اذهب لن أضربك ولن أتكلم معك لأنك شخص لا يستحق حتى الضرب، فهنا هجم الشرطي وضرب أخي بعصاه، فدافعت عن شقيقي ولكن ما هي إلا ثوان، حتى هجم علينا شرطيان آخران وبدأا بضربنا، وكان المساعد يحاول تخليصنا ولكنه لم يتمكن لأنهم أوقعونا على الأرض وانهالوا علينا بالعصي والركلات.
وهنا تدخلت الناس وقاموا بتخليصنا وفي هذه الأثناء وصل الملازم الذي عند نقطة الحميدية وكان السير شبه متوقف في المنطقة كلها.
ويضيف عماد نسب لـ«الوطن»: الملازم بدأ بعتابنا جميعاً بسبب الازدحام الذي أحدثناه، فقلت له: لقد طلبنا أن تساعدنا فلماذا تنهرنا ولسنا السبب بالمشكلة، فقال لنا قفوا جانباً ودعونا نحرك السير، ونتيجة الازدحام وصل الرائد عبده المهباج المسؤول عن القطاع، وعندما رأى منظر أخي والدماء تسيل على وجهه وعينه متورمة تعاطف معنا وقال حقكم عندي وسوف يصلكم حقكم، فقلت له انظر إلى عين أخي المتورمة فقال الرائد: لو حدث مكروه لعين شقيقك فسوف أقتلع عيني وأقدمها له، ويضيف عماد: أمام هذا المشهد وأخلاق الرائد العالية لم نستطع قول أي شيء وطلبنا منه أن يحاسب عناصر الشرطة المسيئين، فما كان منه إلى أن قال لنا هيا بنا نستقل أي سيارة أجرة ونمضِ إلى فرع المرور وهناك سنسجل لكم محضراً وتأخذون حقكم بالقانون، واصفاً سبب عدم توجههم بسيارتهم أو بسيارة الرائد إلى المرور بأن السبب هو إعطاء مفتاح سيارته إلى أحد أصحاب المحلات كي يبعدها عن المكان لأن المساعد كان قد طلب منه إبعاد السيارة كي لا تتسبب بازدحام في مكان يمنع وقوف السيارات فيه، وعن سيارة الرائد قال: إن سيارة الرائد مركونة عند سوق الحميدية ومن غير المعقول زيادة ازدحام الأشخاص الذين تجمعوا للاستفسار.
ويضيف نسب عندما أراد الرائد أن يصطحبنا قال الناس لنا: لا تذهبوا معهم فسوف يتهمونكم بضرب شرطي أثناء عمله فكونوا حذرين، ولكن الرائد المهباج أجابهم بأن بإمكان أي شخص أن يذهب معهم ويدلي بشهادته، ولكن يكفي أن يذهب شخصان للإدلاء بالشهادة، ويضيف نسب: خلال هذه المحادثات بدأت المشكلة الحقيقية، حيث وصل خمسة عناصر من قسم شرطة الحميدية في هذا الأثناء ووصلوا بطريقة غير حضارية حيث قام أحدهم بوضع الأصفاد (الكلبشات) بيدي ولكني لم أسمح له فضربني على رأسي بالأصفاد، وهجم باقي العناصر علي وعلى شقيقي، فقام الرائد على الفور بالدفاع عنا، ضرب الشرطي ونهره لأنه لم يحترم وجوده ولكن الناس في المنطقة قاموا بالهجوم على العناصر وضربوهم عندما رأونا نتعرض للضرب من عناصر شرطة الحميدية ومن دون ذنب أو مبرر، ويضيف نسب لـ«الوطن»: عندما اختلط الحابل بالنابل واجتمع الناس قرر الضابط إبعادنا عن هذا المكان وأدخلنا إلى مدخل بناء تجاري قبل مصرف بأمتار كي يحمينا، وبالفعل رافقناه ودخلنا إلى مدخل البناء وكان معنا بعض عناصر الشرطة، وهنا اعتقد الناس في الخارج أننا نتعرض للضرب بالداخل فاجتمعوا أمام مدخل البناء وبدؤوا بالهتاف لإخراجنا علماً أن الرائد كان يدعونا للهدوء ويطيب خواطرنا وكان بمنتهى الاحترام، بعد مدة قصيرة وصل العميد رئيس قسم شرطة الحميدية وتبعه قائد شرطة دمشق الذي دخل إلينا وتحدث معنا وكان لبقاً للغاية، كذلك وصل والدي إلى مكان الحادثة فاتصل قائد الشرطة مع وزير الداخلية وأعلمه بأن والدنا برفقته فطلب الوزير سعيد سمور أن يتكلم مع والدي فتحدث معه واطمأن منه عن صحتنا ودعاه إلى مكتبه برفقتنا، فطلب قائد الشرطة ووالدي من الجموع أن يغادروا المكان ولكن بعض الجموع قالوا لن نغادر حتى يأتي وزير الداخلية فأخبر قائد الشرطة وزير الداخلية بأن الجموع لن تتحرك حتى وصوله، وبالفعل وصل الوزير بعد مدة قصيرة وعند وصوله صاحت الجموع بعبارة «الشعب السوري ما بينذل» في إشارة إلى أن الوزير سيحق لهم الحق وفي تعبير عن الفرحة، لأن الوزير شخصياً وصل لرفضه الذل الذي تعرض له عماد وشقيقه علاء بحسب نسب.
ويتابع نسب لـ«الوطن»: الوزير دخل إلينا وانزعج من علامات الضرب التي على جسمنا فطلب منا مرافقته إلى مكتبه فقلنا له: سيادة الوزير شكراً لقدومك ولكننا نريد اصطحاب شهود معنا لهذه القضية فقال لنا الوزير: أنا شاهدكم.
وعند خروجنا بدأت الأصوات تعلو بالروح بالدم نفديك يا بشار، وطلب الوزير من الجموع أن يتفرقوا وكذلك ناشدتهم أنا وقلت لهم لقد وصلني حقي، فاستقللنا أقرب سيارة كانت هناك، وهي ليست سيارة الوزير، توجهنا مع اللواء سمور إلى مكتبه يرافقنا والدنا حيث حضر طبيب وعايننا وقدم لنا الإسعافات، وحضر ضابط آخر سجل لنا ضبط شرطة وأخذ أقوالنا وطلبنا من الوزير ألا يضع جميع عناصر الشرطة الحاضرين في السجن، لأن بعضهم وقف معنا، وبالفعل قال لنا اذهبوا إلى النظارة، وشاهدوا من ضربكم، وادعوا عليهم، ومن لم يتعرض لكم أعلمونا عنه، كي نخلي سبيله، ويضيف نسب: بالفعل رأينا أن العناصر المعتدين قد أوقفوا وكان من بينهم المساعد الذي ساندنا في بداية القصة فطلبنا إخلاء سبيله وبالفعل كان لنا ما نريد.
وفي سؤال له عن معلومات أوردتها بعض المواقع الالكترونية الصغيرة عن اعتقالات لبعض أبناء منطقة الحريقة بسبب تجمعهم في هذه الحادثة قال نسب: إنه لم يسمع عن أي اعتقالات وأنه لو كان هناك اعتقال لشخص واحد لما تردد أهل هذا الشخص في القدوم إلينا وإخبارنا، حتى كنا سمعنا من الجوار على الأقل، والكلام لنسب الذي يتابع قوله: لقد قام البعض بتسييس هذه الحادثة الفردية ولكن نرغب في أن نخبر من يحاول الصيد في المياه العكرة بأننا كنا قبل يومين من هذه الحادثة مع السيد الرئيس في سوق الحميدية نحن وجميع تجار الحريقة، وكلنا كنا نتمنى مصافحته بعد خروجه من صلاة عيد المولد النبوي، ويضيف نسب: لقد كتبت القصة كما حدثت معي على صفحتي على الفيس بوك وخاصة بعد أن سمعت أن هناك بعض الأشخاص الوهميين الذين قاموا بإنشاء صفحات خاصة لي وشبهوني بشخص يدعى (البوعزيزي) ولكنني للحقيقة لا أعرفه، وتوقعت أنه أحد الذين اجتمعوا خلال ما حصل معي في الحريقة، مشيراً إلى عدم وجود أي انتماءات سياسية له ماعدا أنه يحب بلده وقائد البلد.
02-22-2011, 05:07 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #30
الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل
02-24-2011, 03:04 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الجزائر تطالب العالم بالقبض على وزير نفطها السابق شكيب خليل رضا البطاوى 0 742 08-12-2013, 09:36 PM
آخر رد: رضا البطاوى
Big Grin وقائع نظام يتآكل : انشقاق "جهاد مقدسي" و مسؤول رفيع في الداخلية السورية الإبستمولوجي 23 3,541 12-05-2012, 03:45 PM
آخر رد: نوار الربيع
  وزير دفاع حتى الموت رضا البطاوى 0 548 06-25-2012, 10:33 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  وفاة الامير نايف بن عبدالعزيز ولي الغهد وزير الداخلية jafar_ali60 15 3,450 06-19-2012, 03:20 AM
آخر رد: Rfik_kamel
  المؤبد لمبارك والعدلي وبراءة جمال وعلاء وقيادات الداخلية thunder75 11 2,036 06-02-2012, 09:39 PM
آخر رد: الحكيم الرائى

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 4 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS