{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 5 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
إلياس زحلاوي : رسالتك هذه تعبر عن رأيك الشخصي ولا تمثلني كمسيحي سوري حوراني الأصل
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #21
RE: الرد على: إلياس زحلاوي : رسالتك هذه تعبر عن رأيك الشخصي ولا تمثلني كمسيحي سوري حوراني الأصل
(06-13-2011, 03:26 AM)Enkidu61 كتب:  لماذا لا تعزله انت؟ ألست بطريكا ؟ ام انك بطريكا على سما ربنا في النادي فقط ؟23

هاهاها، إيه رح أعزله، بس طول بالك عليي لحتى "أدجنك" بالأول.

تا نقضي عالبلاوي
والنادي نعمل عيدو
رح منشيل "الزحلاوي"
ورح مندجّن "انكيدو" Smile

واسلم لي
العلماني
06-13-2011, 05:18 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Enkidu61 غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 741
الانضمام: Jun 2010
مشاركة: #22
RE: الرد على: إلياس زحلاوي : رسالتك هذه تعبر عن رأيك الشخصي ولا تمثلني كمسيحي سوري حوراني الأصل
(06-13-2011, 05:18 PM)العلماني كتب:  
(06-13-2011, 03:26 AM)Enkidu61 كتب:  لماذا لا تعزله انت؟ ألست بطريكا ؟ ام انك بطريكا على سما ربنا في النادي فقط ؟23

هاهاها، إيه رح أعزله، بس طول بالك عليي لحتى "أدجنك" بالأول.

تا نقضي عالبلاوي
والنادي نعمل عيدو
رح منشيل "الزحلاوي"
ورح مندجّن "انكيدو" Smile

واسلم لي
العلماني



أنت يانادي حَرِيَّا بمراثي العبقريه __________ مذ غدا العلماني مشرفا يدجن الرعيه

وغدا انكيدو لمدجنه مجهول الهوية__________ ظلم الغرب والعرب بحكاياه الأصمعيه

أيظل النادي والفكر للعلماني مطية؟__________ جودة الأنتاج خير من صفاتك المجمعيه
06-14-2011, 12:29 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #23
RE: إلياس زحلاوي : رسالتك هذه تعبر عن رأيك الشخصي ولا تمثلني كمسيحي سوري حوراني الأصل
الرهبان اليسوعيون : تأمّلات في ما يجري اليوم في سوريا
بواسطة
admin2
– 2011/06/15نشر فى: مقالات وتحليلات
نحن الرهبان اليسوعيّين في سوريا، حرَّكتنا الأحداث الأخيرة التي تجري في بلدنا الحبيب، فالتقينا للصلاة والتضرّع من أجله، والتأمّل في ما يجري في أحواله، فكان هذا النص ثمرة صلاتنا التي أحببنا أن نُشارككم إيّاها:
دور سوريّا الحضاري
وطننا سوريّا هو موطن حضاراتٍ متعدِّدة تعاقبت على أرضنا وأغنت تراثنا، ويعود قسمٌ كبيرٌ من هذا الغنى الحضاريّ للتواصل والتناغم الذي شهدته مختلف المكوِّنات الحضاريّة والدينيّة والفكريّة التي شكَّلت وحدة نعتزّ ونتمسّك بها. الأمر الذي يُلقي على عاتقنا مسؤوليّة كبيرة في الحفاظ على كلِّ هذا الإرث العظيم.
لقد تميّز تاريخ بلدنا بروح الاستقبال والانفتاح على الآخر أيّاً كان، فروح الاستقبال الصادقة هذه، والوحدة في الاختلاف، وكافة الجهود الساعية إلى بناء الوحدة الوطنيّة، هي من دون شكّ من أُسس المجتمع السوريّ التي تجعل منه لوحة فسيفساء حيّة وجميلة.
الأحداث الأخيرة
نشهد في مجتمعنا، ومنذ بضعة أشهر، كما في أغلب مجتمعات الوطن العربيّ، مطالبات مجتمعيّة وسياسيّة، من أجل المضيّ ببلدنا نحو حضارةٍ أكبر. تتمحور هذه المطالبات حول القيام بإصلاحاتٍ متعدِّدة وإتاحة حريّة أوسع، بما يسمح لكلِّ فردٍ أن يكون عضواً فاعلاً في تطوير هذا المجتمع، وهذا حقٌّ مشروع ومعترف به للجميع. ولكن للأسف، وعلى ما يبدو، فإنّ الأمور قد اختلطت بعضها ببعض لتأخذ منحى العنف. فَرَفْض الآخر، كما نعلم جميعاً، هو مصدرٌ أساسيّ للعنف الذي لا يؤدّي إلاّ إلى عنفٍ آخر. ونشعر اليوم بأنّ ثمّة مَنْ يحاول إشعال الفتنة والحرب الطائفيّة التي تهدد بِتَفْتيت مجتمعنا وهدمه. وأمام هذه الأحداث الدامية، ذات الوتيرة المتصاعدة في شدّتها وقسوتها أسبوعاً بعد أسبوع، والتي تسفك دماءً بريئة لا علاقة لها بالصراع الدائر، نجدُ أنفسنا مضطرِّين إلى إطلاق صرخةٍ تُخاطب ضمائر مواطنينا كافةً وعلى اختلاف مشاربهم.
إنّ هذه الظروف الصعبة لا تُشكِّل الأزمة الأولى التي يعيشها شعبنا، ومع ذلك، وفي كلِّ أزمة، كنّا نجد في الإيمان الإنجيليّ المنهجيّة الدالة على الاختيار الصائب والصبر الطويل، وشجاعة الصمت والكلام في آن معاً. فالإنجيل يدعونا إلى أن نشهد له في قلب العالم، ساعين إلى تعزيز الحوار مع الجميع وتنمية العدالة للجميع. لذلك فإنّنا نرى أنفسنا اليوم مدعوّين للتعبير عن تضامننا الكليّ مع هذا الوطن وشعبه، وتقديم شهادتنا لِقِيَمٍ نستمدُّها من إيماننا ونعتقد أنّنا نستطيع أن نتشارك فيها مع أبناء الوطن على تعدّد مذاهبهم الدينيّة والفكريّة، وذلك بناءً على تقاسُمنا لإرثٍ حضاريٍّ عربيٍّ عريق، واشتراكنا معهم في همّ بناء الوحدة الوطنيّة والحفاظ على الكرامة الإنسانيّة.
إن التحوّلات الجارية في الوطن العربيّ والتي تندرج في سياقها الاضطرابات الحاليّة في المجتمع السوريّ، حُبلى برجاءٍ جديدٍ لا بدّ من أخذه بعين الاعتبار. يتّصف هذا الرجاء بالدرجة الأولى بالتعبير الحرّ عن الرأي، والبحث المشترك عن الحقّ. فالإصلاحات المجتمعيّة والسياسيّة باتت ضرورة ملّحة لا يمكن لأحد أن يتجاهلها.
أَوْلِيَّة الوحدة الوطنية
إن ما يميّز المجتمعات الإنسانيّة هو تعدّديتها الداخلية، فلا حياة إلا من خلال الاختلاف. والسِلْم الوطني الحقيقي لا يمكن أن يتمَّ من خلال نبذِ فئةٍ لفئةٍ أخرى، بل بالعيش المشترك. هذا العيش لا يَكْمن في قبول سلبي لوجود الآخر "التعايش جنباً إلى جنب"، بل بالمشاركة الوطنيّة الحقيقيّة حيث لكلِّ فردٍ دوره الفعَّال في المجتمع.
ومن هنا فإنّنا نتقاسم مخاوف شعبنا أمام التحدّيات الراهنة، حيث تبرز هذه المخاوف بشكلٍ خاص في وجه أيّ تغيير بنيويّ. فما هو الدور الإيجابي الذي يمكن لنا ممارسته في ظلّ الظروف الراهنة بكلِّ تعقيداتها؟
لربّما يصحّ القول بالنسبة لنا، كمسيحيين، أننا نعتبرُ الوحدة الوطنيّة في هذا المجتمع حياةً لنا، وفقدانها موتٌ وتحجّرٌ وتفتّت. ومن هنا، فإننا نرغب في لعب الدور الذي يمكّننا من تعزيز هذه الوحدة الوطنيّة وذلك من خلال تفعيل القِيَم التي نعتبرها جوهريّة.
الحوار وحريّة التعبير
لا يسعنا أن نذكر كلّ أسباب الأزمة، ولكننا نتساءل عن الكيفيّة التي تتيح لنا تخطيَ هذا الوضع المؤلم للوصول إلى محاولة حوارٍ جادٍّ بين كل الأطراف، هذا الحوار ليس بالأمر السهل إذ أنه يفترض أولاً الثقة بالآخر والإصغاء إلى كلامه، كما يفترض منّا أن نأخذ على محمل الجدّ أفكار الآخر، حتى وإن كانت مختلفةً عنّا. فلا وجود لحوار حقيقي إلا بالقبول المسبق بأن "ما من أحد يمتلك الحقيقة كاملة"، ممّا يعني أنّ الهدف الجوهريّ للحوار هو البحث المشترك عمّا هو أكثر حقيقة، وهذا البحث المشترك يقتضي دعوة جميع الأطراف دون تهميش أيّ منها.
مثل هذا الحوار يتطلّب الوعي الكافي لعدم الانجراف وراء مختلف التيّارات الإعلاميّة المتطرِّفة. فالإنجيل يدعونا إلى التحرّر من أفكارنا المسبقة السلبيّة، وأن نحاول بالحوار الجاد والتواضع الفكريّ والإصغاء أن نحصُل على معرفةِ المعطياتِ الموضوعيّة لكي نُشكِّل جسراً بين التيّارات المُتصارعة في المجتمع. وعليه، فعلينا أن نكون عناصر فاعلة في تكوين الرأي العام المعتدل الذي هو شرطٌ أساسيٌّ للإصلاح الناجح.
نبذ العنف
إنّنا ندعو وبصدق، مختلف الأطراف إلى نبذ العنف. إنّ اعتناقنا مبدأ اللاّعنف لا ينبُع من شعورٍ بالخوف أو بالضعف، بل هو مبدأٌ إنجيليٌّ أساسيٌّ، ومنهجٌ لحياتنا الإنسانيّة والإيمانيّة. تُعلّمنا الكنيسة أنّه من الضروريّ التمييز بين العنف النابع من البغض من جهة، وبين الاستخدام الشرعيّ للقوّة لوقف التعدّي على المجتمع من جهةٍ أخرى، شريطة ألا يلجأ مَنْ يحقّ لهم الاستخدام الشرعيّ للقوّة إلى أيّة ممارسةٍ مؤذيةٍ لكرامة الإنسان، مهما كان موقف هذا الإنسان منها.
إنّنا نرفض الدخول في الحلقة المفرغة التي تولِّد الخوف المستمرّ من الآخر، وتخنق كلّ النوايا الصادقة والراغبة في بناء الوطن.
على كلِّ مؤمن أن ينقّي ويطهّر قلبه من البغض والكراهية والخوف، الأمور التي تبرِّر له الدعوة إلى استخدام العنف. وبالتالي يتوجّب عليه أن يكون في كلِّ مجالات حياته الاجتماعيّة، سواء في البيت أو في الشارع أو في العمل، عنصراً فعّالاً في تحقيق الوحدة الوطنيّة. فلا يجوز له اللجوء إلى الحياد السلبيّ بل يتوجّب عليه أن يكون أداةً للسلام. 15215
وفي هذا السياق، نأملُ ألاّ تكون المشاعر الوطنيّة الصادقة التي حرّكت الكثيرين خلال الأيام الماضية مبرِّراً للانزلاق، عند البعض منهم، نحو استخدام لغةٍ ومفرداتَ ترفض الآخر وتهمِّشه، فتلغيَ كلَّ إمكانات التواصل معه.
وهنا لا يفوتنا أن نعبِّر عن عميق حزننا لعائلات الضحايا والمعتقلين، من الأطراف كافة، ونعلن التزامنا على قدر استطاعتنا العمل على مساعدتهم وتخفيف آلامهم جميعاً من دون أيّ تمييز كان.
ختاماً، وانطلاقاً من إحساسنا بحراجة الموقف، فإنّنا وباسم الدماء الطاهرة التي أُريقت على تراب وطننا الغالي، نناشد جميع السوريين ومن كل الأطراف، الإسراع بالانخراط الفوري في عملية حوار وطني حقيقي وجاد لإيجاد مخرج لهذه الأزمة.
نرفع دعاءنا إلى العليّ طالبيين أن نلتزم فوق كلّ شيء الدفاع عن مصلحة المواطن السوريّ وكرامته. وبذلك نتخلىّ عن كلّ العصبيات الضيّقة، واضعين نصب أعْـيُننا سلامة الوطن وخلاصه.
دمشق في 03/06/2011
http://www.jespro.org/index.php?option=com_k2&view=item&id=59



214152121415212141521


أشكرهم فهم لم يذكروا اسم بشار الاسد بحرف

(06-12-2011, 08:46 PM)بسام الخوري كتب:  رسالةٌ مفتوحةٌ من كاهن عربي سوري.. إلى وزير خارجية فرنسا
بواسطة
admin
– 2011/06/12نشر فى: مقالات وتحليلات



دمشق في 03/06/2011

http://www.jespro.org/index.php?option=com_k2&view=item&id=59


رسالة زحلاوي بعد عدة أيام ولماذا لاتنشر تشرين هذا البيان

103
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-15-2011, 04:26 PM بواسطة بسام الخوري.)
06-15-2011, 04:21 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #24
RE: إلياس زحلاوي : رسالتك هذه تعبر عن رأيك الشخصي ولا تمثلني كمسيحي سوري حوراني الأصل


06-15-2011, 05:08 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
observer غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #25
RE: إلياس زحلاوي : رسالتك هذه تعبر عن رأيك الشخصي ولا تمثلني كمسيحي سوري حوراني الأصل
السفير البابوي في دمشق: ندعو لإيجاد حل عن طريق الحوار لا السلاح
قال السفير البابوي سوريا المطران ماريو زيناري "لم نشهد حتى الآن أية هجمات ضد الكنائس أو رجال الدين"، لكن "هناك سفك للدماء وهو أمر مؤلم جداً".



وفي نداء أطلقه من خلال وكالة آكي الايطالية للأنباء، يوم الاثنين، أكد المونسنيور تزيناري أن "الأمر الأكثر إلحاحاً أن على جميع الأطراف إيجاد حل من خلال الحوار وليس عن طريق السلاح"، بينما تستمر الصدامات في البلاد.



وخلص السفير البابوي في سوريا بالتذكير بأن "سوريا مهد المسيحية وهو بلد عزيز جداً على قلوبنا"، وختم بالإعراب عن "الأمل بأن يستمر الانسجام بين الديانات المختلفة".
06-15-2011, 06:34 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
نوار الربيع مبتعد
سوريا دولة مدنية علمانية
*****

المشاركات: 1,768
الانضمام: May 2011
مشاركة: #26
الرد على: إلياس زحلاوي : رسالتك هذه تعبر عن رأيك الشخصي ولا تمثلني كمسيحي سوري حوراني الأصل
"الأمل بأن يستمر الانسجام بين الديانات المختلفة".

انسجام!!! .. يقول تعايش أشرف .
06-15-2011, 06:50 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
observer غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #27
RE: الرد على: إلياس زحلاوي : رسالتك هذه تعبر عن رأيك الشخصي ولا تمثلني كمسيحي سوري حوراني الأصل
(06-15-2011, 06:50 PM)نوار الربيع كتب:  "الأمل بأن يستمر الانسجام بين الديانات المختلفة".

انسجام!!! .. يقول تعايش أشرف .

لم افهم، ما المطلوب؟!!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-15-2011, 06:59 PM بواسطة observer.)
06-15-2011, 06:58 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
نوار الربيع مبتعد
سوريا دولة مدنية علمانية
*****

المشاركات: 1,768
الانضمام: May 2011
مشاركة: #28
RE: الرد على: إلياس زحلاوي : رسالتك هذه تعبر عن رأيك الشخصي ولا تمثلني كمسيحي سوري حوراني الأصل
(06-15-2011, 06:58 PM)observer كتب:  
(06-15-2011, 06:50 PM)نوار الربيع كتب:  "الأمل بأن يستمر الانسجام بين الديانات المختلفة".

انسجام!!! .. يقول تعايش أشرف .

لم افهم، ما المطلوب؟!!
عزيزي اوبزرفر ,

يوجد فرق ما بين التعايش و ما بين الانسجام بالواقع فرق كبير بل معنى مختلف , بمعنى آخر بين الواقع و الطموح .. بين ماهو كائن و ما يجب أن يكون .

شخصياً لا أرى أي نوع من الإنسجام بين الديانات على الأقل في الشرق الأوسط .. نعم هناك تعايش سلمي لحد ما لا أكثر ,و هذا ماكنت أود الإشارة إليه و اختصرت عليكم .. لاني أرى هذه الجملة مع احترامي و تقديري لصاحبها مخطئة كلياً و غير واقعية .

ربما حالمة .

06-15-2011, 07:34 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #29
الرد على: إلياس زحلاوي : رسالتك هذه تعبر عن رأيك الشخصي ولا تمثلني كمسيحي سوري حوراني الأصل
ربما خطأ مترجم
06-15-2011, 10:16 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #30
RE: إلياس زحلاوي : رسالتك هذه تعبر عن رأيك الشخصي ولا تمثلني كمسيحي سوري حوراني الأصل
postheadericon الياس زحلاوي .. أنت منافق!!
February 15th, 2011

يقول “أبو حالو” الياس زحلاوي في رسالته التي وجهها بالأمس لوزيرة الخارجية الأمريكية:

المحترمة وزيرة الخارجية الأميركية، دعيني، أولاً، أعرفك بنفسي: إنني مواطن عربي من سورية. تلقّيت نعمة الكهنوت عام 1959، في دمشق. وأنا أخدم اليوم في كنيسة دمشقية، تحمل اسماً جميلاً جداً، هو (كنيسة سيدة دمشق).

هذا الصباح، الأحد 6/2/2011، إذ كنت أقيم القداس الإلهي، وفي قلبي جماهير مصر وتونس واليمن، وفيه المحرقات المروّعة في فلسطين والعراق وأفغانستان، وفيه القلق على لبنان والسودان والوطن العربي كلّه، صلّيت إلى الله من أجل حكام العالم (الكبار)، ولاسيما حكام الولايات المتحدة الأميركيّة، الذين ملؤوا الدنيا كلّها بالظلم والرعب، والحقد والموت، والقهر والفقر، والمرض والدمار، واليأس فجأةً، حضرتني كلمة لك، قلتِها على وجه الدنيا، أثناء حملتك للرئاسة الأميركية. أجل، يومها قلتِ بالحرف الواحد: ‏

(إن إيران ستُمحى عن وجه الأرض، لحظة تُطلق أوّل صاروخٍ لها على إسرائيل!) ‏

يومها، أصابني الهلع الهلع، لا منك، ولا من أسلحة بلدك (الذكية)، بل الهلع عليكم أيها الأميركيّون، ممّا آلت إليه الأمور في الولايات المتحدة الأميركية، (رائدة العالم الحر)! ‏
http://syriadiwan.com/?p=305
شوفوا الزاي … يا لطيب قلبك!! طيب يا سيد الياس لطالما لديك هذه الأحاسيس المرهفة تجاه شعوب تبعد عنك آلاف الأميال أوليس أحرى بك أن تفرد مساحة صغيرة في فضاء أحاسيسك المترامية الأطراف للهلع على مستقبل سوريا و مستقبل الشعب السوري الذي يعيش تحت نير أبشع حكم أستبدادي في العالم أجمع؟
http://syriadiwan.com/?p=305
فمن جهة، قوة متنوعة وهائلة، لا حدود لها، تستجرّ العالم كلّه صاغراً، إلى دماره الذاتي المحتوم ‏

ومن جهة ثانية، تبعيّة مطلقة لإسرائيل، تبعيّة عمياء، شاملة، وخارجة على جميع القوانين، وباهظة التكاليف مادياً ومعنوياً وبشرياً. ‏

وقد حضرتني أيضاً كلمة أخرى، بالغة الدلالة، قالها قبلك بمئات السنوات، كبير في بلدك، هو بنجامان فرانكلين، يوم دعا هيئة إعداد الدستور الأميركي عام 1787، إلى إقرار بند فيه، يحظّر على اليهود الإقامة في أميركا، كي لا يأتي يوم يلعن فيه الشعب الأميركي أجداده في قبورهم، بعد أن يتحول، كما هو اليوم، إلى مجرد عبيد لديهم! ‏

ويؤسفني أن أضيف حقيقةً ليس هناك من يجهلها، وهي أنّ اللعنات تنصبّ اليوم على الولايات المتحدة، لا من داخلها فحسب، بل من كل جنبات الأرض أيضاً. ‏
http://syriadiwan.com/?p=305
إذا كان هناك من يلعن أمريكا فهو بالتأكيد أنت و من هو على شاكلتك من كهنة و شيوخ السلاطين مضافاً إليكم الفاشلين و العاجزين و الكسالى الذين يصبون جام غضبهم على من هو أذكى منهم و أولئك الغارقين في ملذات الحياة من سهر و سكر و عربدة و تعريص في وقت تكاد لا تمر ثانية واحدة في أمريكا إلا و يرافقها إنجاز طبي أو تكنولوجي تستفيد منه شعوب الأرض جمعاء.
http://syriadiwan.com/?p=305
وإلى ذلك، فأنت تجوبين العالم كلّه بزهوّ واضح، وتوزّعين، مع ابتسامتك، النصح والتوجيهات (السّنية)، دونما خجل ولا ملل، على الشرق والغرب والشمال والجنوب، بينما أنتم في الداخل الأميركي، أحوج الناس جميعاً إلى العودة إلى المبادئ الأولية في التعامل، لا السياسي، بل الإنساني المحض!
http://syriadiwan.com/?p=305
ليست هي فقط ياسيد زحلاوي بل إن كل المواطنون الأمريكيون يجوبون الأرض و هم مزهوون بأنفسهم. ‏هل سبق أن رأيت مواطناً أمريكياً واحداً يعمل دهان أو سباك أو زبال في بلاد الغربة؟ هل سمعت بمواطن أمريكي واحد طرده نظام بلده و يعيش ذلاً مدقعاً في بلاد الغربة؟
http://syriadiwan.com/?p=305
وقد ارتأيتِ اليوم بالذات، أن توجهي أيضاً التحذيرات المبطنة إلى هذا وذاك من القادة العرب القلّة، الذين تجرؤوا ووقفوا في وجه (السيد الأميركي)، الذي ألف (زعماء) العالم أن يسجدوا له، ويستجدوا رضاه وماله! ‏

سبحان الله على هذا النفاق!! اذهب و اقرأ تقارير ويكيليكس التي كشفت للجميع أن بشار كان و مازال مستعداً لتقديم كل التنازلات بما فيها تخليه عن حزب الله و حماس و إيران بشرط الحصول على دعم أمريكي للأستمرار بالسلطة و في احدى الوثائق طلب منهم المال و رفع الحظر كي يضبط حدود العراق حسب زعمه.

السيدة كلينتون، ‏

تُرى، أولم يجرؤ أحد، ذات يوم، ويقل لك، بوصفك مواطنة أميركية، ثم بوصفك وزيرة للخارجية الأميركية: عليك ببيتك أوّلاً؟!

وماذا عن بيتك أنت يا سيد زحلاوي؟ ‏هل يعيش المواطن السوري 1% من الحرية التي يعيشها المواطن الأمريكي؟ هل يحصل المواطن السوري على 1% من حقوق المواطنة التي يحصل عليها المواطن الأمريكي؟ لماذا لاتتجرأ أنت و تطالب بحقوق الشعب السوري في الحرية و الحياة و بحقه في أموال بلده المنهوبة؟

فلئن كان شعبك طيّباً وساذجاً، إلى درجة تسمح لحكامه باستغبائه أحياناً، فإن هؤلاء الحكام ليسوا بأنبياء، كما ادّعى بعضهم، ولا بحكماء، كما تدّعون أنتم. ‏

وإنّ لفي بلدكم من الصلف المتألّه، ما يهيّئه سريعاً وحتماً، لانهيارٍ قاصم وحاسم. ‏

وإنّ لفيه من الغنى والفقر، ما يهيّئه أيضاً لانفجار ذاتي، سوف يشظّيه، عاجلاً أم آجلاً.

يبدو كلامك يا “أبوهم” عن أنهيار أمريكا هو أقرب للتمني منه للتنبيه .. هذه أمنياتك و أمنيات أولياء نعمتك .. يا “أبوهم” لماذا لاتتحدث عن الفقر المخيف الذي يعيشع ثلاثة أرباع السوريون و عن الغنى الفاحش الذي تتمتع به زمرة الحاكم و رفاقه و رجاله و خلانه أم أنه لامصلحة لك بذلك؟

كما أنّ فيه أيضاً، من الجهل بالله والإنسان، على كل ما لديكم من تفوّق علمي، ما أعماكم ويعميكم بالكلية، وما سيستجرّكم إلى تدمير ذاتي، بعد تدميركم المنتظم للعالم. ‏

وإذا كان العالم كلّه، لا يستطيع إلا أن ينظر باحترام وتقدير كبيرين، إلى إنجازاتكم العلمية في شتى الميادين، أفلا تدركون في الولايات المتحدة أن القوة، مهما عظُمت وتجبّرت، ستكون هشّةً وضعيفةً، إذا جانبت الحق وستنكسر أمام إرادات الشعوب؟ ‏

وإن كنتِ في شكّ من هذه الحقائق، فاسمحي لي بالإشارة عليك، بقراءة ­ أو ربما إعادة قراءة ­ أربعة كتب فقط، وضعها مواطنون معاصرون لك من أميركا. ‏

أوّل هذه الكتب، هو بعنوان (من يجرؤ على القول) لمؤلفه المعروف (بول فيندلي) (عام 1989). ‏

ثانيها، بعنوان (الكابوس الأميركي)، لمؤلفه (روبرت دول) (عام 1997). ‏

ثالثها، بعنوان (القوة الخطرة)، الذي وضعه الباحثان (نعوم شومسكي) و(جلبير أشقر) (عام 2006). ‏

ورابعها، بعنوان (اللوبي الإسرائيلي والسياسة الخارجية الأميركية)، للأستاذين الجامعيين (جون ميرشايمر) و(ستيفن م. ولت) (عام 2007). ‏

من ناحيةٍ أخرى، يبدو لي أنّ (ثورة الشباب) الرائعة في مصر، قد أثارتك وأثارت مخاوف الزعامة، في كل من واشنطن وتل أبيب. فطلعتِ على العالم بتحذيراتٍ، هي من (الذكاء) بحيث يقرأ فيها حتى الجاهل، رغبة دفينة ومتأصّلة لديكم، في مشاهدة (الفوضى الخلاّقة) تعمّ الشرق العربي كلّه، لتفكّكه وتفتّته، كي يتسنّى لإسرائيل أن ترتاح إلى الأبد، إسرائيل ربيبتكم المدللة، التي باتت سيّدة عليكم وعلى الغرب كلّه. ‏

السيدة كلينتون، ‏

لو سألت أيّ مواطن سوري: (ماذا تريد لبلدك ومن بلدك؟) بالطبع، لن يقتصر جوابه على سورية، ولكنه سيجيبك فوراً: (أريد أن أسترجع أرضي أوّلاً، ثم أريد أن أبني بلدي، لتكون منارةً للمحبة والعيش الكريم، وعنواناً للحق والحرية في محيطها العربي والعالم، وأنا مستعدّ لكل ما يتطلّبه الوصول إلى هذا الهدف النبيل) ‏

وأؤكد لك أن هذا الجواب لن يختلف كثيراً بين أبسط البسطاء في سورية، وأعلى مسؤوليها وهذا ما دفعها لأن تقف بشجاعة وتقول (لا)، في وجهكم، على الرغم من جميع ما مارستم وتمارسون عليها، في الداخل والخارج، منذ عشرات السنين، من شتى أنواع الضغوط، العلنيّة والسريّة؟

شوفوا البساطة .. يعني المواطن السوري حُلت كل مشاكله و لم يبقى لديه مايؤرقه سوى الجولان .. و هو ما أن يستعيد الجولان حتى يباشر ببناء “منارة المحبة” و يبدأ مشوار الحرية و السعادة في ظل حاكمه السعيد بشار الأسد و ظل أبنه من بعد!!

عن أية أرض تتحدث يا سيد زحلاوي؟؟ هل تتحدث عن لواء اسكندون الذي تخلى عنه بشار و الذي تبلغ مساحته نصف مساحة دولة لبنان أم أنك تتحدث عن الجولان الذي يتاجر به بشار؟!!

مع أني أعتقد أن الجولان يهم المواطن و تهمني أكثر من الزحلاوي و و أكثر من رؤساء الزحلاوي أقول لا يا سيد زحلاوي .. المواطن قبل كل شيئ يريد أن يسترد كرامته و حريته و حقوقه.. يريد أن يشعر أنه إنسان في بلده .. يريد أن يشعر أنه مواطن يتمتع بمواصفات المواطنة و ليس ملطشة لأجهزة الأمن و الشرطة أو للذي يدفع لها أكثر!!


وبعيداً عن دعمكم المطلق لإسرائيل، تُرى ماذا لو طرحتُ هذا السؤال عليك وعلى أيّ مواطنٍ أميركي؟ يقيني أنّ التباين بين الجوابين سيكون جليّاً ومفاجئاً نظراً لسياساتكم الخارجية وتعميتها تماماً عن الداخل الأميركي. ‏

هل أنت معنا على هذه الأرض سيد زحلاوي؟؟ هذا السؤال ربما تسألك إياه كلينتون و هي تجيبك بالقول: إن إسرائيل شديدة الحرص على وجود النظام السوري و نحن ندعم أسرائيل التي تدعم بدورها أصحابك و خلانك فما هو الذي يزعجك بالأمر؟؟ أما إذا اسعفتها بديهيتها فإنها ستدرك أنك توجه خطابك هذا للداخل السوري أكثر من توجيهه لها هي … و هنا أقول لك كفاكم ذراً للرمال في العيون .. كفاكم تمثيل و ضحك على الناس فقد اصبحت خدعكم مكشوفة حتى للرضع في سوريا .. أذهبوا و ألعبوا غيرها..!

أخيراً، دعيني أقل لك بوصفي كاهناً عربياً كاثوليكياً: إنه يؤسفني جداً أن تكون الكنائس كلّها في الولايات المتحدة، قد فقدت وجه يسوع الرائع، وعبدت الوجه (الحزين) المطبوع على الدولار، وتركت مؤمنيها جميعاً يتحوّلون شيئاً فشيئاً إلى قطعانٍ من العبيد، لم تعد تعي أنها تُساق إلى استعباد البشرية جمعاء. ‏

ألا توافق معي أن عبادة الدولار و أنت حراً هي خيراً ألف مرة من عبادة طاغية مستبد و أنت مجبراً؟؟

ليت كردينال بوسطن، السابق والشجاع، (برنار لو)، يعود! ‏

أجل ليته يعود، ليرفع من جديد، في طول الولايات المتحدة وعرضها، الصوت عالياً، عسى أن يستيقظ معه كثيرون في كنائس الغرب كلّه، بدءاً من الفاتيكان، قبل فوات الأوان. ‏

السيدة كلينتون، ‏

أختم رسالتي لك مساء اليوم 11/2/2011 بعد الإعلان عن رحيل حسني مبارك. ‏

لا يسعني إلا أن أدعوكِ، وأدعو كل (مسؤول) و(حاكم) في الأرض ليطيل التأمل والتفكير واستخلاص العبر مما حدث في مصر، من أجل تصحيح تعاملكم مع الشعوب المقهورة والمظلومة والمستغلة، إنقاذاً لأنفسكم من أنفسكم أولاً، ثم إحقاقاً للحق، واعترافاً بكرامة الناس وكل إنسان. ‏

وأرجو ألا تنسي، وألا ينسى جميع مسؤوليكم في الغرب، هذه الملايين التي احتشدت في المدن والأرياف المصرية، وعرفت كيف تواجه، دون رد الأذى بالأذى، بل في طمأنينة وصبر وتصميم، من اقتحمها بالسيارات والجمال والأحصنة والرصاص الحي، وآلاف اللصوص الذين أطلقوهم عليهم من السجون. ‏

لكم كانوا كباراً، هؤلاء الرجال والنساء، والشبان والشابات، والأطفال والشيوخ، وهم يقفون للصلاة صفاً واحداً، وخراطيم المياه مسلطة عليهم، ويضمدون في إيمان ورجاء، جرحاهم بالآلاف، ويرفعون شهداءهم إلى السماء بالمئات، ويمضون أيامهم الطويلة، السبعة عشر، يفترشون الأرض، ويستعيدون منها ومن السماء روحهم الإنسانية والوطنية الرائعة، روحهم هذه الواحدة، الراسخة، القوية، المُحبة، بل المازحة، حتى جاء يوم رفعوا فيه معاً الهلال والصليب، في صلاة مشتركة، سألت الله لهم نعمة الحرية، فكانت. ‏

تُرى، هل عرفتِ شعباً واحداً في التاريخ، عرف أن يُبدع ثورة سلمية بمثل هذه العظمة، حجماً وغاية وسلوكاً وإنسانية؟ ‏

لماذا يازحلاوي لا توجه خطابك لبشار و هو أقرب إليك من كلينتون و تطلب منه أن يطيل التأمل و أن يستخلص العبر و ان يصحح تعامله مع الشعب السوري المقهور و المظلوم و المستغل إنقاذاً لنفسه من غضب الشعب القادم؟ أليس أشرف لك أن تنتقد أسيادك الذين ارسلوا بلطجيتهم لينهالوا بالعصي و الهراوات على 15 سوري أرادوا تأييد ثورة مصر في باب توما؟ هل ارتبط لسانك أم أن لك مصلحة في القهر و الظلم و الأستغلال؟

السيدة كلينتون، ‏

وإنّي إذ أقدّم محبتي واحترامي للشعب الأميركي، أسأل الله لك، ولكلّ مسؤول على وجه الأرض، نعمة الحكمة والاتضاع وروح الخدمة.



أنا لم أكن يوماً متديناً أو طائفياً و لكني اسعى دوماً لتجنب الباطل و ملازمة المنطق و الحق و العدل. فهل من المنطق أن نتحدث عن ظلم أمريكا لشعبنا في حين أن شعبنا يعيش في ظل حاكم طاغية مستعد لقتل نصف السكان من أجل البقاء في الحكم؟؟ هل من العدل أن نصب جام غضبنا على أمريكا التي زرعت و حصدت النجاح في ميادين العلم و الطب و التكنولوجيا في حين اننا لم نسعى يوماً واحداً لدفع فشلنا و كسلنا و اتكالنا على الغير؟

لقد كنت أعتقد أننا فاشلون في نواح عدة و لكن بعد قراءة خطاب الزحلاوي هذا اكتشفت أن رحاب الفشل أوسع مما أعتقدته بكثير .. و ماخطابه هذا إلا دليلاً بيناً على أننا فاشلون حتى بالكراهية!!

يا سيد زحلاوي غالبية الشعوب العربية تتحرك و تتظاهر للمطالبة بحقوقها في حين أن الشعب السوري الذي يكابد اشد أنواع الذل و الإضطهاد و الأستغلال من قبل النظام الحاكم فهو حتى الساعة يقبع عاجزاً عن ممارسة أبسط حقوقه المتمثلة بالتظاهر السلمي و ماذلك إلا لشدة القمع الذي يتعرض له الشعب في الداخل فهل تأتي أنت الآن لتبيض علينا و على هيلاري كلينتون؟؟

أقول لك .. من أراد التحدث في شؤون العامة عليه احترام عقول البشر أما إذا شعر أن نفاقه سيغلبه فحري به أن يصمت و في ذلك شرف له و رفعة .. و اذكرك بقول المسيح عليه السلام: لايستقيم حب الدنيا و حب الآخرة في قلب مؤمن كما لايستقيم الماء و النار في إناء. و الحقيقة أنا لا أراك في هذا الخطاب إلا طالب دنيا .. و ما أراك إلا شارباً لمياه البحر و كلما ازددت شرباً أزددت عطشاً حتى .. أنت تعلم الباقي!!!


أود أن أنوه أني عندما استخدمت تعبير “أبوهم” فإن الضمير الغائب إنما يعود على أسياده الذين يخدمهم دون انقطاع مثبتاً هنا قول ابن مريم عليه السلام: لايقدر خادم أن يخدم سيدين…!





منير اسماعيل
233223322332
06-16-2011, 04:23 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  أكثر من 6 آلاف طفل سوري قتلوا بنيران النظام الوطن العربي 0 388 03-18-2013, 05:30 PM
آخر رد: الوطن العربي
  نجم عيد الحب سوري حلبي salem mohamed 7 1,068 02-16-2013, 07:50 PM
آخر رد: على نور الله
  حر سوري يضرب أحمدي نجاد بالجزمة demon 56 7,107 02-11-2013, 12:42 AM
آخر رد: Rfik_kamel
Exclamation عاقل سوري يكتب ويحلل كارثة سوريا حاليا ؟؟؟ لكم حرية النقد . زحل بن شمسين 0 629 12-03-2012, 07:28 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  ضابط عسكري سوري منشق شاهد على المذبحة في الحولة demon 3 1,253 06-21-2012, 06:13 AM
آخر رد: الكندي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS