الخبر الذي لن ينقله الرفيق كامل من كرخانة نزار نيوف هو الخبر التالي :

اقتباس:الرقة ، الحقيقة (خاص): استشهد [ والاصح فطس ] 17 ضابطا وجنديا سوريا (على الأقل) بسبب القصف المدفعي التركي على المواقع العسكرية والأمنية السورية في منطقة تل أبيض الحدودية في محافظة الرقة شمال سوريا. وكان القصف التركي لا يزال مستمرا حتى الرابعة صباحا بتوقيت "غرينتش". وقالت مصادر ميدانية لـ"الحقيقة" إن عدد الجرحى يفوق الثلاثين. وبحسب هذه المصادر، فإن العسكريين السوريين كانوا يلوبون على وجوههم كمن تعرض للضرب على رأسه، فلا يعرفون إن كان عليهم أن يسعفوا زملاءهم أو يفروا أو يهربوا أو يختبئوا، فالأوامر كانت صارمة " يمنع الرد على النيران التركية"!

وبسقوط هؤلاء على الحدود التركية ، وهو على أي حال رقم متحفظ ومرشح للزيادة، يكون عدد شهداء الجيش والأجهزة الأمنية قد ارتفع إلى أكثر من 113 ضابطا وجنديا على الأراضي السورية يوم أمس، كان العدد الأكبر منهم في التفجيرات الإرهابية في حلب، حيث سقط في التفجيرات وحدها حوالي 40 ضابطا وجنديا، فضلا عن ثمانية مدنيين.

ذلك كله لكي تزداد أرباح رامي مخلوف ، ولكي تتمكن السيدة الأولى من التبضع "أون لاين" من محلات "هاردوز" وهي تتنزه مطمئنة في سفوح قاسيون!

(10-04-2012, 11:59 PM)فارس اللواء كتب:  

(10-04-2012, 11:02 PM)مصطفى علي الخوري كتب:  بالأخير ، هل طلعت شغلت الاعتذار هدا فالصو؟؟؟؟

لم اعد افهم شئ

الموضوع منذ بدايته وهو فالصو....وزادها الإرهابيين زيفاً وخداعاً وكذباً.

ومن يحلم بتدخل تركيا عسكرياً فأردوجان وحكومته ضعيفة

هذه صورة من تظاهرات الأتراك اليوم ضد أردوجان في مدينة اسطنبول

من الطبيعي أن تخرج مظاهرة معارضة لحكم ديمقراطي.
و هكذا مظاهرة معارضة ليست دليل ضعف حكومة.
هذا يحصل بأحسن العائلات، الحكومة التركية لم تقول أنها نجحت بالانتخابات بـ 99.9 بالمية، و لا تقول أن احد لا يخالف أرائها.

و من الطبيعي أيضا أن لا تواجه هكذا مظاهرة بالرصاص الحي و لا أن يزج المتظاهرون بغياهب السجون. رغم انهم يعارضون النظام الحاكم

انتشر الخبر على كبرى الأجهزة الإعلامية، و لم يكن مصدره المعارضة السورية. فلا مبرر للمزايدة

(10-05-2012, 01:04 AM)مصطفى علي الخوري كتب:  

(10-04-2012, 11:59 PM)فارس اللواء كتب:  

(10-04-2012, 11:02 PM)مصطفى علي الخوري كتب:  بالأخير ، هل طلعت شغلت الاعتذار هدا فالصو؟؟؟؟

لم اعد افهم شئ

الموضوع منذ بدايته وهو فالصو....وزادها الإرهابيين زيفاً وخداعاً وكذباً.

ومن يحلم بتدخل تركيا عسكرياً فأردوجان وحكومته ضعيفة

هذه صورة من تظاهرات الأتراك اليوم ضد أردوجان في مدينة اسطنبول

من الطبيعي أن تخرج مظاهرة معارضة لحكم ديمقراطي.
و هكذا مظاهرة معارضة ليست دليل ضعف حكومة.
هذا يحصل بأحسن العائلات، الحكومة التركية لم تقول أنها نجحت بالانتخابات بـ 99.9 بالمية، و لا تقول أن احد لا يخالف أرائها.

و من الطبيعي أيضا أن لا تواجه هكذا مظاهرة بالرصاص الحي و لا أن يزج المتظاهرون بغياهب السجون. رغم انهم يعارضون النظام الحاكم

انتشر الخبر على كبرى الأجهزة الإعلامية، و لم يكن مصدره المعارضة السورية. فلا مبرر للمزايدة

أحياناً تكون الديمقراطية تحمي الشعوب من بطش الآلة الحربية..لذلك أعتقد -في المُجمل- فساد وظلم النظام السوري، ولكن أختلف في طريقة التعاطي مع الأزمة..وأعتقد أن النتيجة التي وصلت إليها سوريا تؤكد صوابية موقفنا المبني على مقاومة الظلم.. "بالإرادة والحكمة"..وليس.."بالتهور والغباء"....

كل من يعمل في سوريا الآن يعمل لأجل مصالحه، والجميع يزايد على الشعب السوري، بينما كل يوم يمر على سوريا إلا ويتهدم بيت أو حي بأكمله..وتذهب الدماء هدراً وفي النهاية يربط النظام مصيره بالحرب الإقليمية التي ستضرر منها المعارضة قبل النظام.

شوية مندسين علويين طائفيين مدفعوين من جهات خارجية و اقليمية (نظام الملالي) .. لا يعبرون عن أغلبية الشعب التركي العظيم الذي جدد لأردوغان أكثريته البرلمانية و فوضه بحكم البلاد...أردوغان أو لا أحد .



لكن في هذا الموضوع نحاول أن نسأل عن رد نظام الممانعة على اعتداء عسكري على أراضيه .؟؟؟

أين الطيران الحربي .. الميغ و السوخوي اللتان تدكان الأحياء بحلب و دمشق و دير الزور و حمص .

أين مدفعية النظام الثقيلة لتسكت مصادر النيران التي صوبت نحوها من الأراضي التركية ..

أين دبابات النظام ؟؟؟

أين جنود الأسد ؟؟؟؟؟

لماذا صمتوا صمت القبور و قطعاتهم العسكرية تدك بالقذائف التركية ...!!!

(10-05-2012, 12:49 AM)الإبستمولوجي كتب:  الخبر الذي لن ينقله الرفيق كامل من كرخانة نزار نيوف هو الخبر التالي :

اقتباس: فالأوامر كانت صارمة " يمنع الرد على النيران التركية"!
[/size]

هي الممانعة ...

تلك رجولة جيش أبو شحاطة

https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=1zeI8JyYADg

غادة عويس

"الجيش السوري" يمطر مدن الشام الحبيبة ببراميل من مادة "تي إن تي" شديدة الانفجار كل يوم...
فهل نطلق عليه جيش أبو براميل

وجه رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان الجمعة تحذيراً جديداً لسوريا من مغبة تكرار قصف الأراضي التركية، وهو قصف نتج عنه الأربعاء مقتل خمسة مدنيين أتراك، وردّت عليه أنقرة بقصف مواقع عسكرية حدودية سورية، مؤكداً أنه في حال تكرر هذا الأمر فان دمشق ستدفع "ثمناً باهظا".

وقال إردوغان أمام جمع من أنصار حزبه "العدالة والتنمية" في اسطنبول: "أقولها مجدداً لنظام الأسد ولأنصاره: لا تغامروا باختبار صبر تركيا (...) تركيا ستخرج من هذا الحادث منتصرة بدون أي خدش وستواصل طريقها"، وأضاف: "أما أنتم فستسحقون تحته، ستدفعون ثمناً باهظاً جداً".

(10-05-2012, 09:02 AM)نوار الربيع كتب:  لكن في هذا الموضوع نحاول أن نسأل عن رد نظام الممانعة على اعتداء عسكري على أراضيه .؟؟؟

أين الطيران الحربي .. الميغ و السوخوي اللتان تدكان الأحياء بحلب و دمشق و دير الزور و حمص .

أين مدفعية النظام الثقيلة لتسكت مصادر النيران التي صوبت نحوها من الأراضي التركية ..

أين دبابات النظام ؟؟؟

أين جنود الأسد ؟؟؟؟؟

لماذا صمتوا صمت القبور و قطعاتهم العسكرية تدك بالقذائف التركية ...!!!

عندما بادرت سوريا بأسقاط طائرة F16 تركية فى شهر يونيه الماضى قريبا من اللاذقية قالت تركيا أنها كانت تحلق فوق المياه الأقليمية التركية ولم تخترق المجال الجوى السورى , ولم تبادر تركيا برد عسكرى أنتقاما لأسقاط الطائرة , واليوم عندما سقطت قذيفة هاون سورية على الاراضى التركية وردت تركيا بقصف مدفعى للاراضى السورية لم ترد سوريا منعا للتصعيد وخصوصا أنها التى بادرت بالقصف .

هذا أمر عادى وطبيعى بين دول الجوار خصوصا أذا كانت الحدود متوترة وغير هادئة أو أن تكون هناك تحرشات , ولا يتم التصعيد من جهة طرف ما الا أذا كانت هناك نية مبيته للدخول فى حرب .

طائرات ودبابات ومدافع وجنود النظام ليسوا فى حالة حرب مع تركيا والنظام لايود التصعيد للدخول فى حرب أقليمية وهو منشغل فى حرب داخلية , والأعتذار لو حدث فهو قرار عاقل فى ظل مسؤولية النظام السورى عن كامل الأراضى السورية , ومن الوارد أن تكون القذيفة قد أطلقت من جانب قوات الجيش الحر أو أن تكون قد أطلقت بالخطأ بأتجاه الأراضى التركية من جانب قوات الجيش النظامى , لكن فى كل الأحوار فالأعتذار السورى قرار صحيح فى ظل أن المبادرة بأطلاق النار كانت من الجانب السورى بصرف النظر عن الجهة السورية التى أطلقت .