ممتاز،

على الأصل دور!

طيب، ماذا لو كان الأصل وهما؟ مثل شخص يسوع المسيح الذي لا يوجد إثبات حقيقي لوجوده؟

(06-28-2014, 08:44 PM)لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة كتب:  سلام للجميع,,

(06-28-2014, 03:34 PM)خالد كتب:  خلينا نتوسع بالسؤال لكان

زميل خالد,
التوسع يأتي بعد استيفاء السؤال حقه و حتى الان لم اسمع تعليقك عليه؟ هل شاهدت الفيديو؟

تحية.

عزيزي، لا داعي لمشاهدة الفيديو لعدة أسباب،

السبب الأول أننا لا نرى أن الإسلام متهم ويجب الدفاع عنه، بل نرى هناك مشاكل يقدم الإسلام حلولا لها.
السبب الثاني أن داعش وما شابهها هي صنائع مخابراتية، ولا يصلح أن نفكر بها كمصدر أو مطبق للإسلام
السبب الثالث أن تعريف الإسلام لا يتضمن داعش بأية حال، فالإسلام هو الدين الذي أنزل الله إلى محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأمره بتبليغه للناس كافة، وجعله في القرآن وما صح من السنة.
السبب الرابع، وجدنا في تاريخ المسلمين أشباه لداعش، فلو صلح أن نحاكم الإسلام من داعش، لصلح أن نحاكم الإسلام من الأزارقة الخوارج، الذين رأوا أن أطفال أنفسهم كفار يجب الصبر عليهم حتى يبلغوا ثم يبلغوا الدعوة فإما يقبلوها وإما هم مرتدون.
السبب الخامس، أنت المحاور، فضع الأفكار التي تريد حوارها ضمن نقاط حتى نرى أي نقطة صالحة للحوار وأي نقطة مغلوطة، وأولها حقيقة المصدر.

حقيقة المصدر والذي هو رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، كمصدر ينبع منه الإسلام. مقابل خيالية المصدر وعدم وجود شخص حقيقي في الناصرة والقدس اسمه يسوع بن يوسف.

من هنا نبدأ، فنقر أن محمدا شخص حقيقي عاش في مكة والمدينة، وهوذا قبره نعرفه، وأن يسوع شخص متوهم لم يكن البتة في التاريخ، فضلا أن يصلب ويموت فداء عن مدري مين ثم يقوم في اليوم الثاني.

(06-28-2014, 11:25 PM)خالد كتب:  عزيزي، لا داعي لمشاهدة الفيديو لعدة أسباب،

اقتباس:ممتاز،

على الأصل دور!

طيب، ماذا لو كان الأصل وهما؟ مثل شخص يسوع المسيح الذي لا يوجد إثبات حقيقي لوجوده؟

يا هيك مناقشات مفيدة يا بلا. شكرا زميل خالد . كفيت ووفيت.

(06-28-2014, 11:58 PM)لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة كتب:  يا هيك مناقشات مفيدة يا بلا. شكرا زميل خالد . كفيت ووفيت.


-

امرك غريب بازميل

يعني طعميتو حلاوة سد الحنك في اول المداخلة

وهلق بدك مناقشة مفيدة

مش لما يخلص من اكل حلاوة سد الحنك

الصبر حلو

هلأ الحديث عن الأصل الوهمي، والأصل الحقيقي له سبب مهم، وهو الواقعية

حين نتحدث عن رسول الله محمد صلوات الله وسلامه عليه، الذي عاش معنا وكان إنسانا مثلنا، بشرا رسولا، فإننا نتحدث عن أمور واقعية من الممكن حدوثها مع الجميع، فهو الأصل للإسلام، وهو الإنسان، وهو الذي يتمثل واقعية الدين وحله لمشاكل الإنسان التي تقع الآن.

أما حين نتحدث عن مسيحك الموهوم، الذي لا يوجد إثبات تاريخي لوجوده، فإننا نتحدث عن مثاليات رومنسية وردية لا يمكن وجودها ولن يمكن وجودها مطلقا.

هذا الحديث قبل أن نخوض في داعش والغبراء، اللواتي تريد مني أن أنفق ساعة ونصف من وقتي الثمين حتى أسمع شيئا عنها، وأنا أعلم أنها ليست إلا طبلا أجوف، يكفيه 5 دقائق.

خففت عقلي وسمعت جزء من الساعة ونص،

العمش.. شو هاد.. وين الحقائق؟

طيب خدلك كم حديث شريف، من الشخص الحقيقي الذي وجد على الأرض ومات على الأرض، محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه وآله الطيبين الطاهرين، وقاله في وصف الخوارج،

" بينا النبي صلى الله عليه وسلم يقسم ذات يوم قسما فقال ذو الخويصرة رجل من بني تميم يا رسول الله اعدل قال ويلك من يعدل إذا لم أعدل فقال عمر ائذن لي فلأضرب عنقه قال لا إن له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم يمرقون من الدين كمروق السهم من الرمية ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى رصافه فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى نضيه فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى قذذه فلا يوجد فيه شيء قد سبق الفرث والدم يخرجون على حين فرقة من الناس آيتهم رجل إحدى يديه مثل ثدي المرأة أو مثل البضعة تدردر قال أبو سعيد أشهد لسمعته من النبي صلى الله عليه وسلم وأشهد أني كنت مع علي حين قاتلهم فالتمس في القتلى فأتي به على النعت الذي نعت النبي صلى الله عليه وسلم"

شاهدنا من هذا القول هو يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم، الخ..
طيب، لو نشوف وصف الخوارج الذين قتلوا أمير المؤمنين علي عليه السلام، كان لهم أزيز بالقرآن كأزيز النحل، وكانوا يتنادون في النهروان حين هلكوا، الرواح إلى الجنة، ثم كان خاتمتها أن قتلوا سيدهم وسيد الناس بعد رسول الله، علي بن أبي طالب عليه سلام الله.

هل كان الخوارج يمثلون الإسلام الحقيقي حين قتلوا أصحاب رسول الله وقتلوا وصيه وابن عمه ووالد أحفاده؟

لا تكمل صلاة مسلم إن لم يقل فيها اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، وعلي من آل محمد باتفاق، بل هو عميد آل محمد بعد رسول الله.

روح يا لتجثو، تسلى إنت وفودكا بغير مسلة، شريطكما لا حجة فيه، الجزء الذي سمعته منه ليس حجة مطلقا، بل هو نوع من أنواع التنميط. وهذا الرجل الذي يتحدث ليس إلا منمطا.

واللات والعزى ان عبادة الاوثان ارحم مليون مرة من اتباع بعض الاديان ، هذه الاديان التي فرضيا وجدت لاسعاد الانسان ، ولا ارى فيها الا ايدولوجيا متعصبة متحجرة همها طحن هذا الانسان حتى خلت ان الله انزل هذه الاديان كدعاية انتخابية في مواجهة منافسين لا نعرف من هم

وبرسم اؤلئك الذين يفصلون الدين عن حامليه ، اذا لم يتجلى ويظهر هذا الدين عبر حامليه فلا هو بدين ، فالدين لن تجده يباع بالكيلو في السوبر ماركت وليس عليه تخفيضات

افترض ان داعش لا تمثل الاسلام لا النصرة لا الاخوان ولا اجناد الشام ولا التحرير ولا انصار الشريعة ولا انصار السنة ولا هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ولا السلفية العادية ولا الجهادية فلم يبقى للاسف الا " انا "

واسف

نيجي لتنميطات جعفر علي، تبع اللات والعزة والصابئة

برأيك يا جعفر علي، من يمثل الإسلام الحق؟ داعش؟

يعني لو طلع واحد مسلم، وإسلامي كمان، مثل حضرة جنابي، هل أنا على الإسلام الحق أم داعش؟

يعني بتفضل داعش تصير مثلي، ولا أنا أصير مثل داعش؟

هل ترى سيد جعفر علي أن من هو مثلي هو الذي يسير على نهج الرسول، أم داعش هي التي تسير على نهج الرسول؟

بالنسبة للتباكي على إسعاد الإنسان، المستبدين الذين تنصرهم بزعم الاستقرار وتدعوا لبقائهم من باب تغيير الحال من المحال، لم يبقوا إنسانا ليسعد، لم يبقوا إلا بقايا إنسان. وهؤلاء يمتدون بسلسلة طويلة عبر التاريخ آخذ بعضها برقاب بعض حتى تصل فرعون والنمرود.

طيب سؤال أخير، رغم قسمك باللات والعزى، تريد أن تمثل أنت الإسلام، لم لا، تفضل أرنا الإسلام الحق متمثلا بك وسنتبعك أجمعين.

نعم اتبعني انت والرهط وستجد الاسلام الحق

الاسلام هو اولا اعتقاد وايمان بين الانسان وربه وليس مظهراً وعبادات من الانسان لربه وان خرج عن هذا سيتوه ويتوه الناس معه بل سيتوهون الله نفسه معهم الدين اذا امتلك سلطة خارج الفرد حامله يصبح مصيبة ، المسيحية كانت هكذا فاخترعوا صكوك الغفران وشنقوا اعظم العلماء من جاليلو الي كوبرنيكس غيره ومارس الرهبان سلطة قاسية على الفرد وعلى المجتمع وعلى الدولة ، لم تنهض اوروبا الا عندما حشروا الدين في الكنيسة وازلوا سلطتها عن الفرد وعن المجتمع وعن الدولة
اما انتم من داعش الغبراء الي بوكو حرام ما بينهم من جميع الاتجاهات فكل يحاول فرض فهمه للدين على البقية وانه هو الحق وغيره الباطل هذا يستوجب استغلال الله نفسه وتشغيله بلا اجر لخدم هذا الفهم فاحيانا يشغولونه ترزي وحلاق وقصاب وسفرجي

ديني هو من يضع حقوق الانسان فوق اي دين وبعد ذلك لكل فصيل حديث

(06-28-2014, 11:25 PM)خالد كتب:  

(06-28-2014, 08:44 PM)لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة كتب:  سلام للجميع,,

(06-28-2014, 03:34 PM)خالد كتب:  خلينا نتوسع بالسؤال لكان

زميل خالد,
التوسع يأتي بعد استيفاء السؤال حقه و حتى الان لم اسمع تعليقك عليه؟ هل شاهدت الفيديو؟

تحية.

عزيزي، لا داعي لمشاهدة الفيديو لعدة أسباب،

السبب الأول أننا لا نرى أن الإسلام متهم ويجب الدفاع عنه، بل نرى هناك مشاكل يقدم الإسلام حلولا لها.
السبب الثاني أن داعش وما شابهها هي صنائع مخابراتية، ولا يصلح أن نفكر بها كمصدر أو مطبق للإسلامالسبب الثالث أن تعريف الإسلام لا يتضمن داعش بأية حال، فالإسلام هو الدين الذي أنزل الله إلى محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأمره بتبليغه للناس كافة، وجعله في القرآن وما صح من السنة.السبب الرابع، وجدنا في تاريخ المسلمين أشباه لداعش، فلو صلح أن نحاكم الإسلام من داعش، لصلح أن نحاكم الإسلام من الأزارقة الخوارج، الذين رأوا أن أطفال أنفسهم كفار يجب الصبر عليهم حتى يبلغوا ثم يبلغوا الدعوة فإما يقبلوها وإما هم مرتدون.
السبب الخامس، أنت المحاور، فضع الأفكار التي تريد حوارها ضمن نقاط حتى نرى أي نقطة صالحة للحوار وأي نقطة مغلوطة، وأولها حقيقة المصدر.

حقيقة المصدر والذي هو رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، كمصدر ينبع منه الإسلام. مقابل خيالية المصدر وعدم وجود شخص حقيقي في الناصرة والقدس اسمه يسوع بن يوسف.

من هنا نبدأ، فنقر أن محمدا شخص حقيقي عاش في مكة والمدينة، وهوذا قبره نعرفه، وأن يسوع شخص متوهم لم يكن البتة في التاريخ، فضلا أن يصلب ويموت فداء عن مدري مين ثم يقوم في اليوم الثاني.

زميل خالد،
هذه المداخلة تثبت بما لا يدع مجالا للشك تعصبا اعمى لدينك غير المبني على المنطق العلمي السليم. فالجمل الملونة بالاحمر تعبر عن لسان حالك الذي يقول: لا اريد ان اناقش الاسلام و لا اريد ان اشاهد الشريط و الحجج المنطقية التي فيه فهي لا تهمني، لأني اراه صحيحا و كفى!
اما ثالثة الاثافي، فهي الجملة الملونة بالازرق. فلسان حالك فيها يقول: لا تهاجمني ولا تشكك في ديني! فهو اصح من دينك، الذي اسسه يسوع الذي شكك بوجوده بعض الناس، و انا اقول لك هذا، حتى و لو اضطررت ان اخالف ايماني الذي جاء به القرآن، و الذي أكد ان عيسى بن مريم شخص كان موجود و رفعه الله اليه، لذلك لا يوجد قبر له ولا ما يحزنون!!!!!!!
وهذا المنطق ايها الزميل خالد، يسمونه افلاس فكري.