الزميل الصفي
الاية التالية تتحدث عن يوم القيامة للأسباب التالية:
مقتبس من موضوع
الرد على مزاعم ان القرآن ذكر دوران الارض (الجبال) للزميل shrek من منتدى الملحدين العرب
Array
أولا- جميع المفسرين يقولون ان الحالة هي ليوم القيامة ولا أحد من المفسرين يشير الى انه يتحدث عن حالة اعتيادية (غير يوم القيامة) وهاذا ليس له اية علاقة بمعرفة او عدم االمفسرين لحركة الارض والجبال فالمفسرين القدماء كانوا خبراء في فهم القرآن واللغة العربية ولو كان لديهم ادنى شك في ذلك لذكروها.
ثانيا- الاية رقم 88 هي تكملة للاية السابقة رقم 87 وهذا واضح من خلال سياق الايتين وكذلك من خلال حرف الواو في بداية الاية رقم 88 وهي باي من الاحوال ليست واو الاستئنافية.
ثالثا- والاية رقم 88 يتطابق تماما مع وصف الايات الاخرى في القرآن (بعكس ما تقوله انت) عن يوم القيامة فالجبال تُجمع على شكل مجاميع فتسير سيرا (تبس بسّا) ثم تسقط وتنفجر وتصبح كالعهن المنفوش,
سورة الكهف
وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً (47)
سورة طـه
وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفاً (105) فَيَذَرُهَا قَاعاً صَفْصَفاً (106) لا تَرَى فِيهَا عِوَجاً وَلا أَمْتاً (107)
سورة الطور
يَوْمَ تَمُورُ السَّمَاءُ مَوْراً (9) وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْراً (10)
سورة الواقعة
إِذَا رُجَّتْ الأَرْضُ رَجّاً (4) وَبُسَّتْ الْجِبَالُ بَسّاً (5) فَكَانَتْ هَبَاءً مُنْبَثّاً (6)
سورة الحاقة
فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ (13) وَحُمِلَتْ الأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً (14) فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتْ الْوَاقِعَةُ (15) وَانشَقَّتْ السَّمَاءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ (16)
سورة المعارج
يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ (٨) وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ (9
سورة المزمل
يَوْمَ تَرْجُفُ الأَرْضُ وَالْجِبَالُ وَكَانَتْ الْجِبَالُ كَثِيباً مَهِيلاً (14
سورة المرسلات
فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ (٨) وَإِذَا السَّمَاءُ فُرِجَتْ (9) وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ (10
سورة النبأ
وَفُتِحَتْ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَاباً (19) وَسُيِّرَتْ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَاباً (20
سورة التكوير
إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ (1) وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ (2) وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ (3
سورة القارعة
يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ (4) وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ (5
اذا الجبال تسير سيرا في يوم القيامة وهذا يتطابق مع الاية رقم 88
سورة النمل
وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ (٨٧) وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ (٨٨
والمفسرون يقولون ذلك ايضا
تفسير الجامع لاحكام القران/ القرطبي (ت 671 هـ
والأصل تَرْأَى فألقيت حركة الهمزة على الراء فتحرّكت الراء وحذفت الهمزة، وهذا سبيل تخفيف الهمزة إذا كان قبلها ساكن، إلا أن التخفيف لازم لتَرَى. وأهل الكوفة يقرؤون: { تَحْسَبُهَا } بفتح السين وهو القياس؛ لأنه من حَسِب يحسَب إلا أنه قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم خلافها أنه قرأ بالكسر في المستقبل، فتكون على فَعِل يفعِل مثل نعِم ينعِم وبَئِس يبئِس وحكي يَئس ييَئِس من السالم، لا يعرف في كلام العرب غير هذه الأحرف. { وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ } تقديره مرّاً مثل مرّ السحاب، فأقيمت الصفة مقام الموصوف والمضاف مقام المضاف إليه؛ فالجبال تُزال من أماكنها من على وجه الأرض؛ وتُجمع وتُسيَّر كما تُسيّر السحاب، ثم تُكسّر فتعود إلى الأرض كما قال
وَبُسَّتِ ٱلْجِبَالُ بَسّاً
تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ/السيوطي 911 هـ
{ وَتَرَى ٱلْجِبَالَ } تبصرها وقت النفخة { تَحْسَبُهَا } تظنها { جَامِدَةً } واقفة مكانها لعظمها { وَهِىَ تَمُرُّ مَرَّ ٱلسَّحَابِ } المطر إذا ضربته الريح أي تسير سيره حتى تقع على الأرض فتستوي بها مبسوسة، ثم تصير
{ كَالعِهْنِ } [70: 9 و101: 5] ثم تصير
{ هبآءً مَّنثُوراً }[23:25] { صُنْعَ ٱللَّهِ } مصدر مؤكد لمضمون الجملة قبله أضيف إلى فاعله بعد حذف عامله: أي صنع الله ذلك صنعاً { ٱلَّذِى أَتْقَنَ } أحكم { كُلَّ شَىْء } صنعه { إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ } بالياء والتاء أي أعداؤه من المعصية وأولياؤه من الطاعة
رابعا- وقوله صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ ينطبق تماما على احداث يوم القيامة اذ ان الله يتقن تسير مجريات يوم القيامة بضمنها تسير الجبال ثم نسفها ولا تنسى عزيزي ان السيطرة والاتقان في يوم القيامة هي اشد واصعب من الحالة الاعتيادية (غير يوم القيامة) اذ حركات الاجرام السماوية مرتبكة والانفجارات هنا وهناك والنجوم تطمس الخ , وهذا كله يحتاج الى اتقان شديد لكي تبقى كل شيء تحت السيطرة وتمشي الاحداث حسب الخطة الموضوعة مسبقا في اللوح المحفوظ , والله بنفسه يقر بان هناك اشياء اعقد واشد من الاشياء الاخرى على سبيل المثال
سورة غافر
لَخَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ (57
خامسا- القران يستعمل اسلوب التشبيه بواسطة (تمرّ مرّ ) , وهذا شائع الاستعمال في اللغة العربية اليك امثلة
علي يقاتل في المعركة قتال الابطال
اذا يُشبه علي هنا بالابطال في قتاله , فليس من المعقول ان يشبّه احدٌ علياً بالابطال اذا كان هو جبان في الواقع
زيد يركضُ ركض الغزال في السباق
فليس من المعقول ان اشبّه زيدا بالغزال وهو بطيء نسبيا ويأتي اخيرا في تسلسل المتسابقين
الجبال تمرّ مرّ السحاب
التشبيه هنا للحركة أو للسرعة بالاحرى حيث يشبّه القرآن سير او سرعة سير الجبال بسرعة جريان السحاب . ففي الايام العادية (غير يوم القيامة) تكون سرعة السحاب الى سرعة دوران الارض والجبال 1670 كم/ساعة كمقارنة سرعة السلحفاة مع سرعة الغزال فهل يصح ان يشبّه احد سرعة السلحفاة بسرعة الغزال !!! طبعا لا . لذلك فمن البديه ان التشبيه هنا لحالة خاصة تحدث في يوم القيامة الموعود
سادسا- لماذا استعمل القرآن الجملة تحسبها جامدة فهل هذا يعني ان القرآن يتحدث عن الحالة العادية (غير يوم القيامة) ؟ طبعا كلا لان الجبال في يوم القيامة سوف تُجمع وتسير سيرا كما في وَبُسَّتِ ٱلْجِبَالُ بَسّاً ثم تنسف كالعهن المنفوش ولان الجبال عظيمة وعملاقة فعندما تسير في يوم القيامة في مجموعات تحسبها جامدة تماما كما تنظر الان الى السحاب المتراكمة المتلاطمة العظيمة عن بعد وتحسبها جامدة ولكنها تسير وهذا الكلام يذكره ايضا ابن عباس و الجلالين في تفسير الاية رقم 88 (مذكوران اعلاه). والجبال عندما تتجمع وتسير فتقع على الارض فتصبح كالعهن المنفوش
سابعا- معرفة او عدم معرفة المفسرين لدوران الارض في زمنهم لا يغيّر من الامر شيئا لان الآيتين واضحتان وليس هناك خلاف بين المفسرين في تفسير الايتين . ولكن دعاة الاعجاز يغبّون المفسرين السابقين العظماء فقط لتحقيق مئآربهم الخاصة, اذا التدليس واضح ولا جدال فيه[/quote]
لكن لنفترض جدلا ان القرآن اراد بذلك هذه الحياة فهل في تشبيه سير الجبال بسير السحاب تشبيه صحيح:
الجواب لا لسببين(مقتبس ايضا من الزميل shrek):
Array
الاول: كلنا نعلم ان الارض تدور حول محورها بسرعة 1670 كيلومترا في الساعة تقريبا وتنهي دورة كاملة في 24 ساعة تقريبا وبما ان الارض وجميع الموجودات عليها (الجبال ,البنايات وغيرها) تدور بنفس تلك السرعة الثابتة فلا نشعر نحن بحركة دوران الارض هذه. والسرعة النسبية للبنايات والجبال والاشياء الثابتة نسبة ال سرعة الارض تساوي صفراً لان الارض والاشياء التي ذكرناها يسيرون بنفس السرعة
الثاني: الاعجازيون يقولون بان المرّ كالسحاب يعني ان الجبال تتحرك اي ان الارض تتحرك وتدور, ولكن هل في الحالات الاعتيادية (غير يوم القيامة) تسير الجبال كالسحاب اي بسرعة السحاب؟
الجواب كلا لان السحاب تسير بسرعة نسبية (نسبة للارض) منخفضة 20 الى 100 كم/الساعة حسب عوامل كثيرة من اهمها سرعة الريح , وكلنا نعلم ان الارض (والجبال ايضا) تدوران او تتحركان بسرعة 1665 كم/ساعة تقريبا فأين هذه السرعة من سرعة الرياح!!! طبعا ليس هناك وجه للمقارنة بين الاثنين.
ملاحظة: اهملت في كلامي السابق سرعة الارض في الدوران حول الشمس 107000 كم/الساعة تقريبا وذلك لتبسيط المسألة.[/quote]
Arrayخطأ جسيم اعتبار ان كلمة سطحت تشير الى عدم كروية الشكل الهندسي.
فكلمة سطح تنقابلها كلمة surface.
و كل الاشكال الهندسية لها سطح حتى الشكل الكروي.
و من المطروق في اللغة القول بان المركبة الفضائية هبطت على سطح القمر . و هذا لا يعني اطلاقا بان القمر ليس في شكل كروي.
الخطوط الهندسية تتكون من (1) المستقيم (2) المنحني.
لهذا فليس نقيض الكروي المسطح.[/quote]
كلمة سطح لا تقابلها كلمة surface والعربية الحديثة لا يحتج بها فالقرآن لم ينزل يوم امس بل نزل بلغة العرب قبل اكثر من 1400 عام
انظر المعاجم العربية
لسان العرب
سطَح الشيء يسطحهُ
سَطْحًا بسطهُ. ومنهُ في سورة الغاشية- وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ أي بُسِطَتْ حتى صارت مهادا
المحيط
سَطَحَ يَسْطَحُ سَطْحاً :سطح الشيءَ: بَسَطَهُ وسوّاهُ - وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
الغني
سَطَحْتُ، أسْطَحُ، اِسْطَحْ، مص. سَطْحٌ. 1. "سَطَحَ البَيْتَ" :سَوَّى سَطْحَهُ. 2."سَطَحَ عَدُوَّهُ أَرْضاً" : طَرَحَهُ أَرْضاً، صَرَعَهُ
الوسيط
(سَطحَهُ)-َ سَطْحًا: بَسَطَهُ وسَوّاه. فهو مَسْطُوحٌ، وسَطِيحٌ. ويقال: سَطَحَ الله الأرضَ. وفي التنزيل العزيز:وإلَى الأرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ . وسطحَ الخُبْزَ بالمِحْوَر، والثريدةَ في الصَّحْفَةِ. وسطح فلانا: صرعَهُ فبسَطهُ على الأرض. وسطح البيتَ: سوَّى سَطحَهُ
من لسان العرب
نشر الثوب ونحوهُ نَشْرًا بسطهُ خلاف طواهُ
والنَشْر عند أهل العربيَّة خلاف الطيّ
ومثله في القاموس المحيط
أما التفاسير
تفسير الجلالين
والى الأرض كيف سُطِحَتْ
أي بُسِطـَت، فيستدلون بها على قدرة الله تعالى ووحدانيته، وصدرت بالإبل أشد ملابسة لها من غيرها، وقوله سُطحت ظاهر في أن الأرض سطح، وعليه علماء الشرع لا كرة كما قاله أهل الهيئة(الفلك) وإن لم ينقص ركنا من أركان الشرع
تفسير القرطبي
وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ
لَمَّا بَيَّنَ آيَات السَّمَاوَات بَيَّنَ آيَات الْأَرْض ; أَيْ بَسَطَ الْأَرْض طُولًا وَعَرْضًا
وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِي
أَيْ جِبَالًا ثَوَابِت ; وَاحِدهَا رَاسِيَة ; لِأَنَّ الْأَرْض تَرْسُو بِهَا , أَيْ تَثْبُت ; وَالْإِرْسَاء الثُّبُوت ; قَالَ عَنْتَرَة : فَصَبَرْت عَارِفَة لِذَلِكَ حُرَّة تَرْسُو إِذَا نَفْس الْجَبَان تَطَلَّع وَقَالَ جَمِيل : أُحِبّهَا وَاَلَّذِي أَرْسَى قَوَاعِده حُبًّا إِذَا ظَهَرَتْ آيَاته بَطَنَا وَقَالَ اِبْن عَبَّاس وَعَطَاء : أَوَّل جَبَل وُضِعَ عَلَى الْأَرْض أَبُو قُبَيْس.
مَسْأَلَة : فِي هَذِهِ الْآيَة رَدّ عَلَى مَنْ زَعَمَ أَنَّ الْأَرْض كَالْكُرَةِ
ثم يقول
وَاَلَّذِي عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ وَأَهْل الْكِتَاب الْقَوْل بِوُقُوفِ الْأَرْض وَسُكُونهَا وَمَدّهَا , وَأَنَّ حَرَكَتهَا إِنَّمَا تَكُون فِي الْعَادَة بِزَلْزَلَةٍ تُصِيبهَا
ولنأت الى عبد القاهر البغدادي المتوفى في عام 429 هـ حيث لم تكن الفلسفة قد اشتهرت بعد بين علماء المسلمين فتجده يذكر اجماع اهل السنة على نفي كروية الارض ووقوفها وسكونها حيث ذكر قال في كتابه الفرق بين الفرق: ص318
إن أهل السنة أجمعوا على وقوف الأرض وسكونها
واستدل على بسط الارض في كتابه أصول الدين ص 124 "بمعنى اسم الله الباسط " فقال: لأنه بسط الأرض وسماها بساطاً خلاف زعم الفلاسفة والمنجمين أنها كروية.. انتهى
و ذكر أن اهل السنة اجمعوا على ما ينافي كروية الارض فقال
وأجمعوا على أن الأرض متناهية الأطراف من الجهات كلها
وكان صاحب المواقف الأيجي ضد فكرة كروية الأرض أيضا رغم انه من المتأخرين وقد تطور علم الفلك في زمانه حيث قال:
إن الأرض مبسوطة وأن القول بأنها كرة من زعم الفلاسفة
انظر المواقف في علم الكلام للأيجي: 199، 217، 219
Arrayلا يمكن فهم المد الا اذا اعتبر ان شكل الارض دائري فاي خط مستقيم له نهاية بينما المنحني المنغلق على نفسه ليس له نهاية.
كل الدلائل تشير الى شكل الارض الكروي في القران الكريم[/quote]
ليس صحيحا
المعنى ان الارض ممدودة ومبسوطة طالما ان هنالك ارض فان انتهيت الى حافة الارض عند مغرب الشمس او مشرقها انتهت الارض ولا يصح السؤال عن مدها وبسطها اذ ليس هنالك ارض بعد نهايتها.
وبالفعل ستصل الى حافة حسب القرآن حيث تغرب الشمس في عين حمئة
تحياتي