ربَّ رامٍ من بني ثعلٍ ..... متلج كفيهِ في قتره
عارض زوراء من نشم ..... غير باتاة ٍ على ترهْ
قد أتتهُ الوحشُ واردة ً ..... فَتَنَحّى النَّزْعَ في يَسَرِهْ
فرماه في فرائصها ..... بإزَاءِ الحَوْضِ أوْ عُقَرهْ

امرؤ القيس

(هاء)

(f)

هَهُنا في خمائل الغابِ تَحْت الزَّان والسِّنديانِ، والزْيتونِ
أنتِ أْشهى منَ الحياة ِ وأبْهى من جمالِ الطَّبيعة ِ الميمونِ
ما أرقَّ الشّبابَ، في جسمكِ الغضِّ وفي جيدكِ البَديعِ، الثَّمينِ!
وأدقّ الجمالَ في طرفِك السَّاهي وفي ثغرِكِ الجميلِ، الحَزين!

أبو القاسم الشابي
حرف ال (ن)
(f)

هذه من معلقة عمرو بن كلثوم:

نَزَلتُم مَنزِلَ الأَضيافِ مِنّا *** فَأَعجَلنا القِرى أَن تَشتُمونا
قَرَيناكُم فَعَجَّلنا قِراكُم *** قُبَيلَ الصُبحِ مِرداةً طَحونا
نَعُمُّ أُناسَنا وَنَعِفُّ عَنهُم *** وَنَحمِلُ عَنهُمُ ما حَمَّلونا
نُطاعِنُ ما تَراخى الناسُ عَنّا *** وَنَضرِبُ بِالسُيوفِ إِذا غُشينا
بِسُمرٍ مِن قَنا الخَطِّيِّ لُدنٍ *** ذَوابِلَ أَو بِبيضٍ يَختَلينا
كَأَنَّ جَماجِمَ الأَبطالِ فيها *** وُسوقٌ بِالأَماعِزِ يَرتَمينا
نَشُقُّ بِها رُؤوسَ القَومِ شَقّاً *** وَنُخليها الرِقابَ فَتَختَلينا
وَإِنَّ الضِغنَ بَعدَ الضِغنِ يَبدو *** عَلَيكَ وَيَخرِجُ الداءَ الدَفينا
وَرِثنا المَجدَ قَد عَلِمَت مَعَدٌّ *** نُطاعِنُ دونَهُ حَتّى يَبينا

(نون) ** :D





















** بعرف "محبوك" بس مرقوها بأى :)

(نون)..اكمل...:hii:

نَرجِسَة ٌ لا تَزَالُ مُحَدقة ً............. لم تكتحلْ قطُّ لذة َ الغمضِ
أمالها القطرُ ، فهيَ باهتة ٌ......... تنظرُ فعلَ السماءِ بالأرضِ

ابن المعتز

حرف ال (ض)

لبشارة الخوري:

ضحك المجدُ لنا لما رآنا *** بدم الأبطال مصبوغاً لِوانا
عرسُ الأحرار أن تسقي العِدى *** أكؤساً حُمراً وأنغاماً حزانى
نركب الموتِ إلى العهد الذي *** نحرتْه دون ذنب حُلفانا
أمِنَ العدل لديهم أننا *** نزورع النصر ويجنيه سِوانا
كلّما لَوَّحتَ بالذكرى لهم *** أوسعوا القول طلاء ودِهانا
ذنبنا والدهر في صرعته *** أنْ وفينا لأخي الوِد وخان

(نون) :D

نامت نواطير مصر عن ثعالبها *** فقد بشمن و ما تفنى العناقيد

العبد ليس لحر صالح بأخ *** لو أنه فى ثياب الحر مولود

لا تشتر العبد إلا والعصا معه *** إن العبيد لأنجاس مناكيد

ابيات من قصيدة هجاء للمتنبي هجا بها حاكم مصر كافور الإخشيدي.

القافية ( د ).

للإمام الشافعي:

دعِ الأيامَ تفعلْ ما تشاءُ ــ وطِبْ نفساً إذا حكمَ القضاءُ
ولاتجزعْ لحادثةِ الليالي ــ فما لحوادثِ الدنيا انقضاءُ
وكنْ رجلاً على الأهوالِ جَلْدَاً ــ وشيمتك السماحةُ والوفاءُ
تسترْ بالسخاءِ فكلُّ عيبٍ ــ يغطيهِ كما قيلَ السخاءُ


(الهمزة)

قصيدة لأبو فراس الحمداني :


أراك عصي الدمع شيمتـك الصبـر*** أمـا للهوى نهـي عليـك ولا أمـر
بلى، أنـا مشتـاق وعنـدي لوعـة*** ولكـن مثلـي لا يـذاع لـه سـر
إذا الليل أضواني بسطت يد الهـوى*** وأذللت دمعا مـن خلائقـه الكبـر

حرف الراء

رأينا النور في الظلما ..... فكان النور هادينا
وأخفانا وأبدانا ..... بتصريح وإيماء

عبد الغني الأندلسي

الهمزة (f)