{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
إسماعيل أحمد
عضو رائد
المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
|
الشهيدة حماة عار البعثيين السوريين
كنت كتبت ردي ((( هــا هــنـــا ))) لما كان هذا الشريط مقفلا!!
وهنيئا لحماة أبي الفداء ما بذلت، فقد فعلت ما كان عليها، وعلى غيرها أن يفعله!
وستبقى ذكراها صداعا مزمنا يقلق المجرمين ويتهددهم ولو بعد حين...
والشعوب تمهل مجرميها غير أنها لا تهملهم
ومن لم يتعظ بصدام ولا شاه إيران فلن يتعظ برومانيا ولا أوكرانيا ولا قرغيزيا ولا التوجو!!
حماة...حماك الله أرضا ومربعا.......وتاجا على هام الليالي مرصعـا
وحياك رب الناس يا ساحة الوغى.....وحيا بك الشعب الأبي المفجعا:wr:
واسلموا لتواصل واحترام(f)
|
|
03-27-2005, 01:13 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
forat
عضو رائد
المشاركات: 2,249
الانضمام: Aug 2004
|
الشهيدة حماة عار البعثيين السوريين
اقتباس: طارق القدّاح كتب/كتبت
المشكلة التي تتكرر دوماً وهي وضع مسؤولية الدولة ضمن نفس مستوى مسؤولية كل من شارك بمأساة حماة وربما حتى الأطفال منهم.
فالدولة هي التي يُفترض بها حماية المجتمع والوطن، لا ذبحه.
فبينما نعرف أن "الأخوان المسلمون" هي منظمة خارج القانون وخارج العقد الاجتماعي وأنها منظمة طائفية بطبيعة مرجعياتها الدينية الأصولية، فلا يمكن أن نقول ذلك عن الدولة التي تتبجح بحمايتها للوطن والمواطن.
وواعجبي :)
(f)
لا أزيد كلمة أو أنقص
تحية لك يا صوت العدل ،فالجريمة بشعة جدا...لكن تبريرها أبشع,,,
يجب أن ينظر الجميع الى هذه الصفحة من تاريخ سورية على اعتبار انها صفحة دموية سوداء،وعند استذكارها نأخذ فقط العبرة منها،ونعد أنفسنا وقبل ذلك نعد أمنا سورية بأنها لن تتكرر...
وشكرا لادارة المنتدى على اعادة الموضوع على منضدة النقاش،بعدما صفته من الشوائب
محبتي (f)
|
|
03-27-2005, 01:20 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حسان المعري
عضو رائد
المشاركات: 3,291
الانضمام: Jul 2002
|
الشهيدة حماة عار البعثيين السوريين
اقتباس: طارق القدّاح كتب/كتبت
المشكلة التي تتكرر دوماً وهي وضع مسؤولية الدولة ضمن نفس مستوى مسؤولية كل من شارك بمأساة حماة وربما حتى الأطفال منهم.
فالدولة هي التي يُفترض بها حماية المجتمع والوطن، لا ذبحه.
فبينما نعرف أن "الأخوان المسلمون" هي منظمة خارج القانون وخارج العقد الاجتماعي وأنها منظمة طائفية بطبيعة مرجعياتها الدينية الأصولية، فلا يمكن أن نقول ذلك عن الدولة التي تتبجح بحمايتها للوطن والمواطن.
وواعجبي :)
(f)
من الطبيعي جدا أن أي فكر ديني كيفما كان شكله هو شكل من أشكال الطائفية مهما حاول التخلص من هذا الأمر ، فهناك منظومة نصوص تحكم نظرة " المتدين " للغير مسلما كان أو مسيحيا أو يهوديا أو بوذيا ... الخ ، ولا أعتقد أن جماعة الإخوان المسلمين بقاعدتها الدينية تشذ عن هذا الطرح ..
هذا منطقي في حالة كتلك خاصة في تلك الحقبة ، فالجماعة لم تكن تتبنى شعارات تقدمية ولا كانت تدعي ذلك بل كانت منغلقة على الطيف " الإسلامي " لا غير ناهيك عن المسلم أساسا ، ومعايير كتلك لا نتوقع منها أن تثمر عن مفاهيم ديموقراطية أو علمانية ..
هذا مفهوم ..
لكن ما هو غير مفهوم ولا مقبول أن تجنح العلمانية - ولو ادعاءا - للطائفية ثم تتوقع من طرف مسكون بالهاجس الطائفي الديني أساسا أن يتجاوب معها بليبرالية وعلمانية وشفافية .
لا يستطيع أي منصف أن يتجاوز شكل الطرح الإخواني ، إنما أيضا من الجريمة بحق (( الوطن )) أن نتجاوز ممارسات النظام (( الطائفية )) واستجراره الوطن إلى حرب طائفية ربما سيدفع ثمنها مضاعفة من فجرها لا من فجرت لأجله .
من العيب أن نقارن بين دموية الإخوان كحركة سرية تسري في الشرايين الضيقة للوطن ، وبين دموية السلطة التي تمتلك القرار وتمتلك إمكانية تفعيله وتمتلك آلية إيقافه ، والسلطة هنا اختارت الحل الدامي ضاربا عرض الحائط حتى مساعي احتواء الأزمة .
من الإنصاف - ونحن نتحدث عن العدل - أن نسأل السلطة عن إجراء تحقيقات (( نزيهة )) يقف بموجبها الكل أمام القانون .. عندها ليجرم من يجرم ، وليبرأ من يبرأ طالما أن هناك مرجعية (( ملزمة )) للكل دون استثناء .
غير ذلك ، فهو ثمن ليس علينا دفعه لأي سبب كان ولأي طرف كان، ولا حتى بإسم الوطنية الفضفاضة ..
فالوطن هو الإنسان أولا وآخرا .
|
|
03-27-2005, 02:04 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}