{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
مـات آخر دونكيشوت على الساحة الفلسطينية !
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #31
مـات آخر دونكيشوت على الساحة الفلسطينية !

" مع انني لا احب ولا افضل خوض النقاش والرد على ما لا يستحق الرداو النقاش "


ثم يكتبون ثلاثين سطر من الشخصنة و بعد ذلك يتصنعون الموضوعية للتاكد من غباء يدركون ثقله على نفوسهم فنجد تساؤلا :

" ( برأيك يا ... ؟؟؟ ما الفرق بين من يتهمها بالعمالة ومن يتهمها بالتسلق )"

ثم ينتقل بكل صفاقة و سفاهة الى الشخصنة مكن جديد :

" قبل ان تناقش اي شيء يخص القضية الفلسطينية انصحك بقراءة الواقع الفلسطيني جيدا ومتابعة تطورات الاحداث على الساحة الفلسطينية منذ وجود الانسان على هذه الارض اقلك بلاش هيك بتصير صعبه شوي "


و ينتقل بعد ذلك الى قمة الوقاحة و قلة الادب عندما يحول الموضوع الى مشكلة شخصية بينه و بين الكاتب :

" تحياتي لم يستحقها فقط"


و هو يقصد بانه لا يود ارسال تحياته !!!


هل مر عليكم سفيه قليل الادب ووقح بهذا الشكل يا ناس !

و فوق ذلك تجده غشيم و مدع . ولا ينقصه كي يثبت بان ما قراه في موضوعنا، لا يستاهل الرد، الا ان يكتب مقالة من المهاترات بطول عشرة آلاف سطر و يقول في بدايتها : لن ارد سوى بهذه الكلمات .


عالم بجم !:what:







03-25-2004, 01:37 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
النورس الحزين غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 538
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #32
مـات آخر دونكيشوت على الساحة الفلسطينية !
نابلس ـ خاص / المركز الفلسطيني للاعلام

قال ضابط عسكري يخدم في الجيش الصهيوني وعمل سجانا في سجن "كفار يونا" الذي كان يحتجز فيه الشهيد الشيخ أحمد ياسين إنه لم يكن يلمس أي تصرف أو قول يدل على أن الشيخ كان ذو عقلية إرهابية أو تفكير عدواني.

وأضاف الضابط في شهادة حق يقدمها عدو لعدوه الكبير كنت اشعر بالراحة لمجرد الوقوف بقربه وأعتقد أنه كان يغمر أتباعه بهذا الإحساس ولذلك أحبوه.

ويواصل الضابط الصهيوني حديثه إلى برنامج دردشات الذي يبثه تلفزيون الصهاينة :" كنت أتابع ضعه داخل السجن وعلاقته برفيقيه وطالما اعتقدت أن عناصر حماس سيحرقون الأرض إذا مسه أي مكروه، لقد كان أبا روحيا بحق لهم.


برضو تحياتي لمن يستحقها
:aplaudit::aplaudit:
03-25-2004, 01:52 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
مستكشف غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 5
الانضمام: Nov 2003
مشاركة: #33
مـات آخر دونكيشوت على الساحة الفلسطينية !
03-25-2004, 02:17 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حسان المعري غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,291
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #34
مـات آخر دونكيشوت على الساحة الفلسطينية !
[quote]


عالم بجم !:what:









:lol::lol::lol:

ياي .. يا وحشين ..
ليش ما بتتعلموا التفكير من بابا هوارفي ؟

:lol2:

بجم .. فعلا يا هوارفي ، عالم بجم

:lol::lol::lol:
03-25-2004, 05:19 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #35
مـات آخر دونكيشوت على الساحة الفلسطينية !

:yes:

:nocomment:
03-25-2004, 10:08 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #36
مـات آخر دونكيشوت على الساحة الفلسطينية !


اغتيال شيخ حماس.. نحو تفسير آخر لقرار فارق..!
د. محمد خالد الأزعر *


للوهلة الأولى لا يسع المرء إلا الانحياز الى معظم التحليلات العاجلة التي ترى أن أضرار عملية اغتيال زعيم حماس أحمد ياسين، بالنسبة لأريل شارون وحكومته وإسرائيل الدولة، أكبر من منافعها بكثير، وذلك بحسبها خطوة لا تبدو موفقة من حيث التوقيت وأسلوب التنفيذ ومكانه، ولا من حيث توقع الأصداء وردود الفعل في كل الدوائر المعنية من دون استثناء قطاع واسع داخل إسرائيل ذاتها.
فإذا كان الاغتيال توخى وقوع حماس في حيز مراجعة نهجها في المقاومة أو الاعتكاف واستشعار العجز أو الانكشاف القيادي واللغط الداخلي أو حتى الانشطار والتشظي، فالمؤكد هو خطل الحسابات الإسرائيلية من هذه الزاوية. إذ لا نعرف أن حركة مقاومة في أية تجربة كفاحية تحررية قد وقعت في هذه المحظورات المهلكة لمجرد غياب الزعيم المؤسس، لاسيما إن كانت هذه الحركة قد استوت على سوقها تنظيميا وقويت مؤسسيا واكتسبت لذاتها مساحة واسعة على الصعيد الشعبي الداخلي ومكانة مرموقة في محيطها الإقليمي. ويصبح هذا التقدير بصورة أقوى فيما يخص الحركات ذات البعد العقيدي (الديني) الصارم كالذي تأخذ به وتستهدي حركة حماس.
نفهم جيدا أن الشيخ ياسين تمتع بحضور وقدرة استثنائية على السيطرة والتحكم والتوجيه بين يدي حماس. وكان لهذه الخصائص موجباتها الشخصية في طبيعة هذا الرجل ونمط حياته وسيرته النضالية، لكنها خصائص تعود أيضا الى موجبات موضوعية مبثوثة في تراث الإخوان المسلمين الذي تربى عليه ياسين. ولابد أن شركاءه وأنصاره وأركان حركته وقيادته قد غرفوا من المصدر ذاته ولن يعز عليهم تصعيد بديل منه يستلهم الميراث ذاته! يتصل بهذه الناحية، أن نشوء حماس ثم تجذرها في الواقع الفلسطيني قام على أسس اجتماعية ثقافية راسخة تتجاوز قضية حياة ياسين أو استشهاده، للتيار الثوري الإسلامي قواعد ضاربة في التربة الفلسطينية. قواعد يعد ياسين وصحبه نتاجا لها وليسوا منشئين من عدم، ولنا أن نتسائل هنا أين هو القطر العربي الذي يخلو من مثل هذا التيار ورموزه حتى تخلو منه الساحة الفلسطينية؟ ثم أين هي الحركة الاسلامية المنظمة في أي قطر عربي التي أفلت بغياب زعيمها وكادرها القيادي كله، حتى يكون استشهاد ياسين ايذانا بأفول حماس؟!
لا نعتقد في كل حال أن حماس ستركن الى الدعة أو أنها ستخوض في محذور جدل التوارث القيادي ومماحكات الزعامة على النحو الذي اشتهرت به قوى فلسطينية اخرى في حياة زعمائها وليس غيابهم فقط. القيادة في حماس على ما تقول الخبرة تمثل عبئا ثقيلا لا يرجى من ورائها أي غنيمة ظاهرة، وسوف يحسب للشيخ ياسين انه اجتهد في الزهد والابتعاد عن حطام الدنيا، صعودا الى مأثرة الشهادة في سبيل قضية عادلة بالمعنيين الديني والدنيوي. وهذه تركة لا يتقدم لحملها إلا ذوو البأس الشديد، ولا تدع مجالا للتزاحم والمشاكسة أو الشجار والتنازع الداخلي.
وسوف يحول دون هذا التزاحم المفضي الى الانقسام في حماس، انها حركة ممأسسة بشكل ممتاز، وأن تقاليدها القيادية لم تعرف حالات صارخة من الخلاف، وأن غياب شيخها الجليل كان متوقعا في أية لحظة، وهو الذي كان يعاني من أحوال صحية ضاغطة، بخلاف التربص الاسرائيلي بحياته على مدار الساعة، ما يعني أن خلافته كانت موضوعا على رأس أجندتها بل ربما كانت محسومة.
هذا ينقلنا الى احتمال آخر، هو أن يكون قصد شارون من خطوة الاغتيال اخراج حماس من طور العقلانية والانطلاق الى ردود فعل انتقامية غير خاضعة للتروي والحسابات الباردة التي وسمت سلوكها مطولا. وربما طمح شارون الى سوق حماس الى أفعال تعرضها ليس فقط لنيران اسرائيل وإنما تجعلها عرضة ايضا للعداء المفتوح من جانب السلطة الفلسطينية، وربما من المحيطين الاقليمي والدولي. وقد لمح الى ذلك بعض المسؤولين الاسرائيليين حين تذرعوا بأن دولتهم تخلصت من «بن لادن فلسطين»! غير أن حماس أثبتت عصيانها على الوقوع في محذور، وآيات ذلك عدم انجرارها الى الصدام الدموي بأي حال مع السلطة الفلسطينية، وتحديدها لساحة الصراع في نطاق فلسطين التاريخية كحد اقصى والارض المحتلة عام 1967 كحد ادنى. وحذرها من الوقوع في حبائل خطاب القاعدة ونظائرها وبن لادن واشباعه، ويبدو انها نجحت في تجنب وصمة الإرهاب، الى الحد الذي اكره الاوروبيين انفسهم على إدانة اغتيال شيخها، ولا نحسب أن اسرائيل ولا حماس سيغفلان عن مغزى هذا الموقف.
ومن دلائل الرغبة الاسرائيلية في صرف حماس عن براجماتيتها وعقلانيتها وحرفها الى التشوش السلوكي، استهداف الشيخ ياسين ومن قبله القيادي اسماعيل أبو شنب، وهما الى جانب القيادات العلنية السياسية من المصنفين في دائرة الاعتدال لا التشدد داخل الحركة، ويجوز التوقع هنا بأن هذا الاستهداف إنما يرمي كذلك الى دفع الحركة باتجاه تصعيد من هم اكثر تشددا وروجمائية ايديولوجية، بما يؤجج الصراع الداخلي الفلسطيني ويفسد مسار الحوار بين حماس وسلطة عرفات، لكن استشهاد الشيخ ياسين بحيثياته الدرامية وما تلاه من أصداء فلسطينيا، لا يوجد بمرور هذا القصد، تقول هذه الاصداء إن احتمال الحوار الفلسطيني الفلسطيني على أرضية المقاومة وخطاب رفض الاستسلام أو الاقتتال الاهلي، اكبر بكثير من الاحتمالات المعاكسة، ويلفت النظر ان فتح وكتائب الاقصى، حزب السلطة لعرفات، توعدا اسرائيل بالانتقام بما لا يتميز عن موقف حماس. وباستشهاده حقق الشيخ ياسين مرادات وحدوية وطنية فلسطينية بين كل الوان الطيف السياسي والمسلح، عجز عن تحقيقها في حياته. لا ندري كيف اجرى شارون وبطانته المافيوية حساباتهم بشأن التداعيات العربية والاسلامية لفعلتهم المشينة، لكن المؤكد راهنا أن هذه الفعلة أحدثت صحوة شعبية غاضبة، جددت الشعور بالوجيعة الفلسطينية بعد اعتكاف امتد منذ بدايات انتفاضة الاقصى، صحوة لم يتمكن حتى اكثر القيادات الرسمية طأطأة للسياستين الاسرائيلية والامريكية من تجاهلها، ويقينا سيكون لهذا المعطى تأثيراته في الأجل المنظور، كمنح حماس مزيدا من الشرعية النضالية والزخم الشعبي وتعطيل خطاب التطبيع مع اسرائيل وزيادة العداء للسياسة الامريكية التي انفردت بعدم ادانة الاغتيال، وتشديد التنكير على ما يسمى بقوى التسوية والسلام فلسطينيا عربيا واسلاميا، وصولا الى مضاعفة جرعة الحنق من حديث الشرق الاوسط الكبير!
السؤال الذي يلح وقد يظل محلقا حتى إشعار آخر يتعلق بمدى وعي شارون ومخططي عملية الاغتيال بهذه الاضرار؟
نطرح السؤال وفي قناعتنا ضرورة عملية افتراض السذاجة في العدو، أي عدو؟ من حسن الفطن أن نفعل ذلك وان نتعامل مع شارون والذين معه بحسبهم دبروا فعلتهم وتأهبوا لتداعيات الربح والخسارة الناجمة عنها بشكل معمق فإن اخذنا بهذه المنهجية، تحتم علينا ـ وعلى المعنيين جميعا ـ معالجة القضية على نحو مختلف كثيرا أو قليلا عما عولجت به حتى الآن، وفي هذا السياق، ينبغي تحري العامل الذي جعل شارون يرجح ارتكاب جريمته رغم علمه بالاضرار المترتبة عليها. وبذلك نكون قد اضفنا جديدا الى معرفتنا المتراكمة بالكيفية الي تتخذ بها القرارات الفارقة في الكيان الصهيوني


الشرق الاوسط

03-25-2004, 10:42 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #37
مـات آخر دونكيشوت على الساحة الفلسطينية !
[quote] Awarfie كتب


فهل يسجل موته نقلة موضوعية في تطور المقاومة الفلسطينية أم تبقى الساحة تسير على الوتيرة نفسها ، من احباط الى احباط ؟




يبدو ان موته و من ثم موت ياسر عرفات كانا فعلبا بمثابة الموت الذي ينتج حياة . و ها ان الوضع الفلسطيني قد تغير بعض التغيير بشكل يبشر بامل جديد . و ها هي حماس نفسها تخرج عن نهج الدونكيشوت كطما خرجت فتح عن نهج الدونكيشوت الختيار .

و لعل ان يكون المستقبل أفضل !



03-23-2005, 02:15 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie غير متصل
متفرد ، و ليس ظاهرة .
*****

المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #38
مـات آخر دونكيشوت على الساحة الفلسطينية !


عباس: حماس والجهاد لن يحتاجا الى السلاح بعد الانتخابات والانضمام الى المنظمة



أبدى الرئيس الفلسطيني محمود عباس تفاؤله بالمحادثات الدائرة حاليا بين الفصائل الفلسطينية ورئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون في شأن انضمام حركتي المقاومة الاسلامية "حماس" و"الجهاد الاسلامي" الى منظمة التحرير الفلسطينية.

وقال في مؤتمر صحافي عقده في مدينة غزة: "بتنا قاب قوسين او أدنى من وضع الفصائل الفلسطينية كلها في بوتقة واحدة... اننا كلنا كفلسطينيين نواجه خطرا واحدا والفرقة لا تفيدنا".

وأعلن انه لمس استجابة من "حماس" و"الجهاد" لدخول منظمة التحرير بدليل "مشاركة حماس في الانتخابات البلدية ونيتها المشاركة في الانتخابات التشريعية وحضور ممثل للجهاد الاسلامي احد اجتماعات اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية". وأوضح ان دخول "حماس" و"الجهاد" يعني تحولهما من "ميليشيا الى حزب سياسي وهو ما يعني انهما لن يعودا في حاجة الى سلاح"، في اشارة الى سلاح جناحيهما العسكريين. وأضاف: "منذ أتينا الى السلطة قلنا: سلطة واحدة وقانون واحد وسلاح شرعي واحد وتعددية سياسية، أي الامر واضح نتنمى ان يشارك الجميع في الحياة السياسية وتبقى السلطة سلطة واحدة لحماية هذا الوطن".

وسئل عن الانسحاب الاسرائيلي المزمع من قطاع غزة،

فأجاب: "نحن نريد انسحابا نظيفا من قطاع غزة، والتفاصيل سنبحث فيها سواء مع الاسرائيليين او مع الاميركيين الذين سنبحث معهم في مجمل الحاجات المالية والامنية والسياسية والعسكرية لأنهم جزء مهم من اللجنة الرباعية... علينا مسؤوليات نقوم بها، وقمنا بها، وبالتالي عليهم ان يتحملوا مسؤولياتهم". وقال: "كلنا يفهم في خصوص الانسحاب من غزة والممتلكات هناك، اننا ملزمون ان نحميها بكل ما لدينا من امكانات لانها أملاك للشعب الفلسطيني يجب ان تحمى وان تستثمر لمصلحته". وشدد على ان "السلطة الفلسطينية بذلت كل الجهد لخفض عمليات الاخلال بالامن الى الحد الادنى وهذا ما حصل في غزة والضفة". وذكر انه خلال المئة يوم الماضية لم تحصل عمليات عسكرية او اخلال بالامن... ربما تحصل احداث هنا وهناك، الا ان هذا لا يعني اننا لا نبذل جهدا، وانا لا أقول اننا حققنا الامن والامان والاصلاح لشعبنا ولكن أقول اننا قد بدأنا مسيرة مهمة".

انتهى الموضوع المنقول .
-----------------------------------------------------



عندما كنا نطالب حماس و الجهاد " عشاق الموت المجاني " لتعديل سياستهما و الاندماج في منظمة التحرير كان كثيرون يعتبرون كلامنا ما هو الا سباب بحق تانك المنظمتين الظلاميتين . و الآن ها هما تقومان بتعديل سياستهما و تبدآن بالاندماج مع منظمة التحرير ، بعد ان ادركتا ان عملهما السابق كان قتلا مجانيا للفلسطينيين بحجة العمليات الاستشهادية !





04-26-2005, 08:16 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
skeptic غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,346
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #39
مـات آخر دونكيشوت على الساحة الفلسطينية !
.....
03-23-2007, 12:40 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
القلم الساخر غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 263
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #40
مـات آخر دونكيشوت على الساحة الفلسطينية !
يرفع ... مثالا للفرق بين ######، وبين قبول الآخر، وإن اختلفت معه.

لم أقبل يوما بحماس، كونها مؤسسة أصولية تقوم على رفض الآخر المختلف .
ولن أقبل يوما بطرح ######، مثل هذا الطرح الذي يتناول الشيخ أحمد ياسين مؤسس حماس.
.
.
والله أعلم !
.
.
:)
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-24-2009, 08:56 PM بواسطة نادي الفكر العربي.)
02-24-2009, 07:12 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 3 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS