ابن العرب
عضو رائد
    
المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
|
... " الحمام " ...
أختي العزيزة lulu،
الحق أقول، إنني استمتعت جدا بقراءة روايتك الجميلة حول سويعات من حياتك قضيتها في متعة واسترخاء لا ينقصهما سوى اجتماعك بنصفك الآخر في ذلك المكان المريح الجميل.
هذا كان انطباعي أمس ولكنني لم أكن في مزاج للكتابة.
اليوم، وبعد قراءة جديدة للرواية التي لم أستكع إلا أن أتمها مستغرقا معكِ في المتعة، لفت انتباهي ما يشبه التناقض في فاتحة القصة يقوم فيما يلي:
اقتباس:دفعت أنا و صديقتي مبلغ رمزي للرجل الواقف أمام المدخل ثم صعدنا للأعلى متجهتين لقسم السيدات .. مفتاح الخزنة الصغيرة يحمل رقم خزنتي فتحتها وبدأت بخلع ملابسي على مهل ووضعها في الخزانة لففت على خصري فولار أخضر أعطته لي صديقتي ورفعت شعري للأعلى واتجهت مع صديقتي للداخل ...
يبدو هنا أنكِ يا صديقتي معتادة الارتياد على هذا الحمام النسائي وذلك لامتلاككِ مفتاحا لخزنة مسجلة باسمكِ.
وهذا يتنافى مع قولكِ في الفقرة الثانية:
اقتباس:شعور بالخجل كان يلبس جسدي أحتفظت بالفولار على خصري والستيان قورج على صدري رغم إلحاح صديقتي بتنحيتهما والبقاء بالسليب فقط ! رفضت بشدة في باديء الأمر وجلست على مصطبة من الرخام بجانبها وبدأت بترتيب حاجيات الإستحمام بجانب مغسلة صغيرة يعلوها صنبوران للماء البارد والساخن ..
أخرجت الصابون الأسود البلدي المغربي و قفاز التدليك و الشامبو و كريمات التدليك ..
حيث توحي هذه الجملة بأنكِ جديدة على الحمام، تدخلينه لأول مرة وهذا هو سبب الحرج الشديد من خلع القليل الذي ستر "ميزة المرأة وحليتها النفيسة".
هلاّ فسَّرتِ لي رجاءً ما التبسَ عليَّ فهمه في هذه المقدمة التي تشكّل مدخلا خلاّباً لبقيّة القصة التي لا تقلّ عنها روعةً ورونقاً أدبياً؟!
أخيرا، أتفّق مع أخي بهجت بأن موقعها هو بالفعل : "ساحة أدب".
تحياتي القلبية
|
|
12-28-2003, 09:15 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Philosopher
عضو فعّال
  
المشاركات: 116
الانضمام: Jan 2002
|
... " الحمام " ...
التمركز حول الأنثى
تؤكد حركة التمركز حول الأنثى في إحدى جوانبها الفوارق العميقة بين الرجل والمرأة، وتصدر عن رؤية واحدية إمبريالية وثنائية الأنا والآخر الصلبة، كأنه لا توجد مرجعية مشتركة بينهما، وكأنه لا توجد إنسانية جوهرية مشتركة تجمع بينهما؛ ولذا فدور المرأة كأم ليس أمرًا مهمًّا، ومؤسسة الأسرة عبئًا لا يُطاق. فالمرأة متمركزة حول ذاتها تشير إلى ذاتها، مكتفية بذاتها، تود "اكتشاف" ذاتها و "تحقيقها" خارج أي إطار اجتماعي، في حالة صراع كوني أزلي مع الرجل المتمركز حول ذاته، وكأنها الشعب المختار في مواجهة الأغيار، أي أنه بدأت عملية تفكيك تدريجية لمقولة المرأة كما تم تعريفها عبر التاريخ الإنساني وفي إطار المرجعية الإنسانية، لتحل محلها مقولة جديدة تمامًا تسمى "المرأة" أيضًا، ولكنها مختلفة في جوهرها عن سابقتها؛ ومن ثم تتحول حركة التمركز حول الأنثى من حركة تدور حول فكرة الحقوق الاجتماعية والإنسانية للمرأة إلى حركة تدور حول فكرة الهوية، ومن رؤية خاصة بحقوق المرأة في المجتمع الإنساني إلى رؤية معرفية أنثروبولوجية اجتماعية شاملة تختص بقضايا مثل دور المرأة في التاريخ والدلالة الأنثوية للرموز التي يستخدمها الإنسان.
وإذا كانت حركة تحرير المرأة قد دارت حول قضية تحقيق العدالة للمرأة داخل المجتمع، فإن حركة التمركز حول الأنثى تقف على النقيض من ذلك. فهي تصدر عن مفهوم صراعي للعالم؛ حيث تتمركز الأنثى على ذاتها، ويتمركز الذكر هو الآخر على ذاته، ويصبح تاريخ الحضارة البشرية هو تاريخ الصراع بين الرجل والمرأة وهيمنة الذكر على الأنثى ومحاولتها التحرر من هذه الهيمنة.
ينادي دعاة التمركز حول الأنثى بالتجريب الدائم والمستمر، ويطرحون برنامجًا ثوريًّا يدعو إلى إعادة صياغة كل شيء: التاريخ واللغة والرموز، بل الطبيعة البشرية ذاتها كما تحققت عبر التاريخ، وكما تبدت في مؤسسات تاريخية، وكما تجلت في أعمال فنية، فهذا التحقق والتجلي إن هو إلا انحراف عن مسار التاريخ الحقيقي.
بل أعيد تسمية التاريخ، فهو بالإنجليزية History التي وجد بعض الأذكياء أنها تعني "قصته his story فتقرر تغيير اسم التاريخ ليصبح Her story قصتها!
فلا حب ولا تراحم ولا إنسانية مشتركة، بل صراع شرس لا يختلف إلا من ناحية التفاصيل عن الصراع بين الطبقات عند ماركس، أو الصراع بين الأنواع والأجناس عند داروين، أو الصراع بين الجنس الأبيض والأجناس "المتخلفة" الأخرى حسب التصور العنصري الإمبريالي الغربي.
وتصل هذه الرؤية قمتها (أو هويتها) حينما تقرر الأنثى أن تدير ظهرها للآخر/ الذكر تمامًا، فهي مرجعية ذاتها وموضع الحلول ولا تشير إلا إلى ذاتها، فهي سوبرمان superwoman؛ ولذا تعلن استقلالها الكامل عنه، وحينئذ يصبح السحاق التعبير النهائي عن الواحدية الصلبة ونصل إلى حالة من الواحدية الأنثوية الصلبة والتمركز اللاإنساني حول الذات الأنثوية، وإلى نهاية التاريخ المتمركزة حول الأنثى، وتسود الواحدية السائلة التي لا تعرف الفرق بين الرجل والمرأة أو بين الإنسان والأشياء. ويتم الإشارة إلى الإله في مرحلة الواحدية السائلة هذه لا باعتباره "هو أو هي" إذ يصل الحياد قمته والسيولة منتهاها، فيشار إليه، كما ورد في إحدى ترجمات الإنجيل الأخيرة، باعتباره ذكرًا أو أنثى أو شيئًا. فالإله هو he/she/it !
ومن الصعب على المرء أن يقرر عما إذا كانت هذه هي نهاية السيولة، أم أن هناك المزيد؟ فالتجريب المنفتح في اللغة والتاريخ والعلاقات بين البشر مسألة لا سقف ولا حدود ولا نهاية لها.
وليس الهدف من كل هذا هو" توسيع آفاقنا وتحطيم القوالب الذهنية التقليدية أو الدينية الجامدة التي يتعامل كل جنس مع الآخر من خلالها وسجنه فيها" كما يقال وإنما هو ضرب فكرة المعيارية والإنسانية المشتركة في الصميم حتى يتم تسوية الجميع.. وليس مساواتهم!.
http://www.islamonline.net/iol-arabic/dowa.../mafaheem-4.asp
|
|
12-28-2003, 11:57 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Philosopher
عضو فعّال
  
المشاركات: 116
الانضمام: Jan 2002
|
... " الحمام " ...
Nasty story .. I really was about to through up ..
التمحور الجنسي.. قد ينقلب على ناشطات تحرير المرأة
By: Ahmed al-3araby
أنه عصر العولمة و الماديات و السلطة الوقحة, حيث يفرد كل مخلوق عن أنيابه مفكرا بالقتال و الصراع ليعيد لنا حقبة بربرية قد تكون بريئة هي الأخرى مما يحدث. فتدعو مجموعة بشرية لقتال مجموعة أخرى لأجل لون أو عرق أو جنس حتى! نعم الجنس و لاعجب, فالحركة النسوية تؤمن بالصراع الجنسي بين الذكر و الأنثى و تختزل هذا بمفهوم تحرير من سيطرة "ذكورية" تاريخية. "تحرير المرأة" شعار عالمي تتبناه الجهات الغربية و فق تيارين أو مصلحتين هما:
- المصلحة الرأسمالية: و ذلك بتجنيدها للمرأة في المجالات العملية, و هذا ما سيعود بفوائد كثيرة على الحياة الرأسمالية و المجتمع الرأسمالي الذي صيغ وفق مباديء ليبرالية جديدة و كافلة لبقاء الفرد مقيدا بشكليات الحياة... و هي ذات المصلحة اللرأسمالية التي تعدل من النظرة الفلسفية للحرية مقابل إستغلال النساء جسمانيا***, و العذر هو: المرأة تملك الحرية لفعل ما تشاء مادام الرجل لا يجبرها على فعله. و الرجل هنا قد يكون أي رجل كالأب و الأخ و الزوج. المهم أن يكون رجلا.
- المصلحة النسوية (الفيمنزيمية):
و الواقع, كل هذه الأفكار هي أضغاث أحلام و نواتج مأساوية للتخبط الماركسي و السيطرة الرأسمالية على الأقلام, إضافة للتحريك الإجتماعي من قبلها بغية لمصالحها كما حدث بعد الحرب العالمية الأولى حيث أطلقوا شرارة الإحتجاجات النسوانية الأولى, و كلها ستزول بزوال تلك الفلسفات و النظم. و إذا كانت حجة التعصب الجنسي (sexualism) هي الدعوى قوية بيد المرأة في أواسط القرن الماضي, فإن ذات هذه الدعوة بدأت توقعها بنفس المطب التي تحمله على الرجل بداعي التعصب الجنسي (Gender). و قريبا سنشاهد المعادلة تنعكس مرة أخرى لننتهي لدائرة مفرغة, و بعدها ستفكر البشرية بتوزيع المهام الإجتماعية وفق الطاقات النفسية و البيولوجية, و ستعود الأنظمة الإجتماعية القديمة للظهور بين أفراد المجتمع و ستنتقد الفلسفات الحديثة (كفلسفة المساواة الجنسية الميدانية). نعم, انها سنة الحياة و الفلسفة العظيمة, و سنعيش عصر نهضة جديدة كما النهضة الأوربية التي أعادت الدماء بالانظمة الفلسفية الأبيقورية و السوفسطائية و المادية المبسطة نظرا لتدهور الحال بظل الكنيسة الباطشة. طبعا, قد لا نشهد شيئا من هذا لاننا سنكون بمكان آخر, و لكن الأجيال القادمة ستشهد هذه التطورات و التغيرات.
---------
*** "تجار النساء"
أشعر بقرف و قشعريرة و أنا اسمع هذه الكلمة, فما ابشع أن تختزل المرأة بجسد و أن تستغل و تمتهن و تستعبد لأجله. كيف يدعم تجار النساء الإباحة؟ أولا, يجب أن نذكر أن قوتهم يرتبط بأجساد النساء, و هذا يعني انهم يملكون بضاعة يجب أن تسوق. لأجل هذا, فهم يدفعون المبالغ الطائلة لكتاب هوليود (هذا إن لم يتطوع بعضهم لقاء فاتنة) لكتابة نصوص جنسية و رؤى مقبولة إجتماعيا, و منحوتة وفق التفكير الغربي. فالتعري هو "حرية شخصية" بالبداية, ثم يتحول "لظاهرة مثيرة" و لينتهي لظاهرة "حضارية جديدة" كما يقول هفنر. و هفنر هذا هو مالك مؤسسة "بلاي بوي" التي تصنع أفلام جنسية و مجلات و كتب, إضافة لتخريج عارضات أزياء و "مؤنسات راقيات" أي مومسات للطبقة العالية جدا من رجال الأعمال و المخابرات و العسكريين و ربما الرؤساء. هفنر يمتلك قصورا خيالية و يقيم حفلات تعري لا توصف بقصوره, بل أن أرباحه تعدت أرباح شركات صنع السلاح الأمريكية! و عندما سئل هفنر عن مقصدة بكلمة الحضارة الجديدة قال: المتعة يجب ان تكون غاية الإنسان, و الامم الأخرى ستنظر إلينا بصفتنا شعوب متمتعة و سعيدة و هذا ما سيرسي حقيقة ما نؤمن فيه من حضارة جديدة ترفض القيود و كبت الذات.. إنه عصر المتعة.
هفنر, بالمناسبة, رجل فوق النقد, بل يعتبره الكثيرون رجلا راقيا و رمزا حضاريا أمريكيا. لا بعلاقاته الوطيدة مع الحكومة فحسب, بل لسيطرته على الكثير من القنوات التلفزيونية التي تشجع المباديء الداعمة للغنحلال و اللامسئولية, و بالتالي ستكون عملية ترويج عالية لبضاعته. و إلى يومنا هذا لم يجرؤ أحد على مسائلته عن معنا ان يستحم عاريا مع عشرات النساء العاريات, و معنى ان يامر بتعرية مئات النساء حفلاته و تركهن ملونات بأصباغ سخيفة كالمهرجات.
هذا مثال بسيط على تجارة النساء, هذا من دون أن نذكر البرامج الكوميدية التي تدعم هذا و عن الكثير من الأفلام و المقالات التي تتخذ من "تحرير" المراة منبرا عاليا لها. و من الطريف للذكر أن ناشطات النسوية بامريكا يلتقين فيه طيلة الوقت و يطلقن عليه الألقاب المادحة.
|
|
12-29-2003, 12:06 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Philosopher
عضو فعّال
  
المشاركات: 116
الانضمام: Jan 2002
|
... " الحمام " ...
إنتقاد الخرافة العاطفية.. العصر الأمومي
ماهي الحضارة؟ أنها العوامل التي تنظم المجتمع الإنساني من عقيدة و دولة و فنون و عمارة. إذن, الإنسان هو اللبنة الحضارية الأولى الذي يشترط وجوده لإيجاد أي مجتمع. كيف يعيش مجتمع ما؟ وفق أي أسس؟ على أي عقيدة؟ أسئلة قد تخطر على الذهن البشري, و لكن قد لا يخطر سؤال من طراز: أيهما كان مسيطرا على الآخر, الرجل أم المرأة؟ الواقع أن المجتمعات البشرية قسمت الأدوار بين الرجل و المرأة وفق الطاقات الحيوية و الإستعدادات النفسية, و أستمرت البشرية على هذا الحال حتى قرنها العشرين, و الذي يزغت فيه أولى صيحات الإحتجاج من قبل النساء الأمريكيات اللواتي طالبن بحقوقهن العمالية المغصوبة على يد القطاع الرأسمالي. فما كان من الأخير سوى أن بارك هذه الدعوى في سبيل تجنيد المرأة في المصنع و تقليل من أجور اليد العاملة. و هنا بدأت الأفكار النسوية بالتشكل, و قد تأثرت معظمها بنظرية الصراع كانت الحضارات البدائية لا تعرف كيفية إدخار الطعام, فكانت تتضور جوعا أو تعاني التخمة في آخر. و كان هم الإنسان هو توفير القوت للعائلة و المجموعة, و هنا يمكن أن نتسائل كيف يمكن للرجال و النساء أن يوفروا قوتوا و يتركون أطفالهم دونما عناية؟ و يصف ديورانت تلك الحقبة بقوله:
To read more, go to this topic
http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...&tid=16410&sid=
|
|
12-29-2003, 12:16 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
lulu
عضو مشارك
 
المشاركات: 34
الانضمام: Jan 2002
|
... " الحمام " ...
اقتباس: ابن العرب كتب/كتبت
أختي العزيزة lulu،
الحق أقول، إنني استمتعت جدا بقراءة روايتك الجميلة حول سويعات من حياتك قضيتها في متعة واسترخاء لا ينقصهما سوى اجتماعك بنصفك الآخر في ذلك المكان المريح الجميل.
هذا كان انطباعي أمس ولكنني لم أكن في مزاج للكتابة.
اليوم، وبعد قراءة جديدة للرواية التي لم أستكع إلا أن أتمها مستغرقا معكِ في المتعة، لفت انتباهي ما يشبه التناقض في فاتحة القصة يقوم فيما يلي:
اقتباس:دفعت أنا و صديقتي مبلغ رمزي للرجل الواقف أمام المدخل ثم صعدنا للأعلى متجهتين لقسم السيدات .. مفتاح الخزنة الصغيرة يحمل رقم خزنتي فتحتها وبدأت بخلع ملابسي على مهل ووضعها في الخزانة لففت على خصري فولار أخضر أعطته لي صديقتي ورفعت شعري للأعلى واتجهت مع صديقتي للداخل ...
يبدو هنا أنكِ يا صديقتي معتادة الارتياد على هذا الحمام النسائي وذلك لامتلاككِ مفتاحا لخزنة مسجلة باسمكِ.
وهذا يتنافى مع قولكِ في الفقرة الثانية:
اقتباس:شعور بالخجل كان يلبس جسدي أحتفظت بالفولار على خصري والستيان قورج على صدري رغم إلحاح صديقتي بتنحيتهما والبقاء بالسليب فقط ! رفضت بشدة في باديء الأمر وجلست على مصطبة من الرخام بجانبها وبدأت بترتيب حاجيات الإستحمام بجانب مغسلة صغيرة يعلوها صنبوران للماء البارد والساخن ..
أخرجت الصابون الأسود البلدي المغربي و قفاز التدليك و الشامبو و كريمات التدليك ..
حيث توحي هذه الجملة بأنكِ جديدة على الحمام، تدخلينه لأول مرة وهذا هو سبب الحرج الشديد من خلع القليل الذي ستر "ميزة المرأة وحليتها النفيسة".
هلاّ فسَّرتِ لي رجاءً ما التبسَ عليَّ فهمه في هذه المقدمة التي تشكّل مدخلا خلاّباً لبقيّة القصة التي لا تقلّ عنها روعةً ورونقاً أدبياً؟!
أخيرا، أتفّق مع أخي بهجت بأن موقعها هو بالفعل : "ساحة أدب".
تحياتي القلبية
لا يوجد تناقض يا أخي الفاضل
ففي كل حمام شعبي يوجد خزانات للزبائن يضعون بها ثيابهم [تقوم باستأجارها] وحين تدفع المبلغ المطلوب تستلم مفتاح يحمل رقم خزنتك التي استأجرتها
هل علم؟
شكراً
|
|
11-27-2005, 11:39 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
داعية السلام مع الله
وما كنا غائبين ..
    
المشاركات: 2,222
الانضمام: May 2005
|
... " الحمام " ...
اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت
بصراحة، وأنا إنسان حر و لا أتحرج، قرأت موضوع لولو فشعرت أنه مقطوعة من الأدب السحاقي عن حرية الأنثي في أن تطلق العنان لخيالهافي عالم نسائي/نسوي. لكن بماذا يستفيد الرجال مثلي من موضوع من هذا؟ تحريك الغرائز؟:?:
......................
:lol:
اللي اهم من كده ياابراهيم , موضوع ( العمق ) الذي تسبغه على ( التلييف ) الزميلة اريبيا فيلكس ! ولا ادري ماهو هذا ( العمق ) في العري ومشاهدة السوءات والعورات !!
لو تخبر الزميلة فيلكس جاهلا مثلي عن ( العمق ) الكامن وراء هذا الموضوع ( الرطب ) والقذر في نفس الوقت : أكون شاكرا .
وساوس حريم حول الجنس سموها أدبا .............عجبت لك يازمن .
|
|
11-27-2005, 08:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|