عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: هل عشت حياة حقيقية ؟
(06-13-2010, 05:36 PM)بهجت كتب: هل شاركت في حرب و كدت ان تفقد حياتك ؟.
هل قمت بأعمال بطولية أو بمغامرات مشوقة ؟.
حياتى أنا ليست حافله , فأنا من مواليد عام 1970 وتفتح وعينا على السلام والانفتاح والركود والخمول وعدم وضوح الرؤيه أو المنهج والتخبط والفساد ,,,,,,,,,,,,,,, الخ , فباستثناء تعرضى للموت فى حادث سياره والنجاه منه بمشيئه الله وقدرته لايوجد شىء يستحق الذكر .
لكن والد زوجتى كيميائى وخبير فى مجال المفرقعات , وهو تخرج فى كليه الضباط الاحتياط عام 64 والتحق بالقوات المسلحه حتى عام 74 كضابط دفاع جوى , واشترك فى النكسه واشترك فى حرب أكتوبر , واشترك فى عده معارك محدوده بخلاف هاتين الحربين , وكلما فرغت بطاريات الوطنيه عندى وأردت شحنها كلما تحدثت معه عن ماضيه العسكرى والمعارك التى خاضها فيبدا فى السرد , هو تفيض عنيه بالدموع وهو يحكى وأنا أقوم باعاده شحن بطاريه المعنويات .
ان أردتم أن أحكى لكم نقلا عنه فعلت .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-14-2010, 09:59 PM بواسطة عاشق الكلمه.)
|
|
06-14-2010, 09:59 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: هل عشت حياة حقيقية ؟
(06-14-2010, 09:57 PM)قطقط كتب: أولاد المدارس عندهم أمية إنتاجية
وعندهم أمية مشاعرية .. حيث أنهم لايتعاطفوا مع أهل البلد الفلاحين ، ولا مع الأوربيين ، ولا مع الأقباط ( التاريخيين وليس المعاصرين لأنه لا فرق فى أولاد المدارس بين المسيحى أو المسلم )
وهم لايشعروا بالتدهور الإقتصادى بسبب مصاريفهم وكسلهم ولهوهم
وعندهم أمية منطقية حيث لايستطيعوا إدراك مكانتهم فى العالم وهم لاينتجوا شىء زراعى أو صناعى لكن يعيشوا عالة على المنتجين الزراعيين والصناعيين
وهم لايستطيعوا إدراك أهمية الزراعة والصناعة حيث أن همهم الوحيد هو الحروب والفتوح والغنائم ، ويعتبروا أى عمل آخر تافهاً حقيراً
وعندهم أمية بمصر وأهل مصر بسبب التركيز على تاريخ الدولة الإسلامية الحربى ، ومصر لم تشارك فى هذا التاريخ إلا بدءاً من 1820
أنت معاك حق .
التعليم في مصر لا ينتج إنسانا كبيرا .
أنا عارف كويس إن لديك أفكار و بتعرضها بشكل صادم عشان تكون مؤثرة .
ولو كنت قرأت موضوع " خراب مصر ....." ستجد اني تحدثت عن التدمير الثقافي في المنطقة نتيجة غزو القبائل البدوية لمراكز الحضارة ، وهذا قائم حتى اليوم ..
في التعليم .. و في الإعلام .
يعني نفس ما تقوله بس بلغة تانية لها علاقة برطانة المثقفين .. اللي حاسب نفسي عليهم بالعافية ،و اللي بيكتشف إني معلم و ماليش في الثكافة ببستفه بس لا مؤاخذة بجدعنة يا جنتل .
ده شريط خفيف .. يعني شوية هزار و كلمتين حلوين ،و نصلح العلاقات مع بعض عشان نبوظها بعدين في الموضوعات الجادة .
هيه .. هل عندك حكايات و نوادر .. يعني واحدة ادتك زومبة .. أو حد أعطاك جائزة " نحو الأمية " .
فكها النهاردة شوية و أزمها بكرة .
(06-14-2010, 09:59 PM)عاشق الكلمه كتب: ..............
لكن والد زوجتى كيميائى وخبير فى مجال المفرقعات , وهو تخرج فى كليه الضباط الاحتياط عام 64 والتحق بالقوات المسلحه حتى عام 74 كضابط دفاع جوى , واشترك فى النكسه واشترك فى حرب أكتوبر , واشترك فى عده معارك محدوده بخلاف هاتين الحربين , وكلما فرغت بطاريات الوطنيه عندى وأردت شحنها كلما تحدثت معه عن ماضيه العسكرى والمعارك التى خاضها فيبدا فى السرد , هو تفيض عنيه بالدموع وهو يحكى وأنا أقوم باعاده شحن بطاريه المعنويات .
ان أردتم أن أحكى لكم نقلا عنه فعلت . يعني انت مسح .. و أمال ايه حكاية البت جارتكم اللي كانت بتلعب معاها عريس و عروسة .. يا سهن
عموما احكي اللي عايزه .. إن شالله حكاية خال واحد صاحبك .. طب ايه رأيك في حكاية الأستاذ عبد المعين اللي بيعطي دروس خصوصية في العمارة اللي قدامكم ؟.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-14-2010, 11:33 PM بواسطة بهجت.)
|
|
06-14-2010, 11:23 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
مجدي نصر
بأرض العدم
المشاركات: 795
الانضمام: May 2009
|
RE: هل عشت حياة حقيقية ؟
يا ترى محددين سن للموضوع ده، ولا مسموح لمواليد 85 بالمشاركة
طبعاً هو مفيش كلام كثير يتقال، وهي مجرد حاجات بسيطة :
تعرضت أكثر من مرة للمطاوي والسيوف من بعض البلطجية، بس جت سليمة، وما خدوش مني لا حق ولا باطل (لأننا كنا ردالة ووقفنا وقفة ردالة ).
من سنتين وفي إطار منافسات العمل ومشاكل شخصية أخرى، وبعد العديد من الصدامات الشديدة، قام أحدهم بتدبير محاولة لقتلي، بفتح الغاز وإغراق المطبخ في السكن المشترك قبل دخولي إياه (كان يعلم أن دوري بعده، وكانت أدواتي أمامه)، ومحسوبكم ضعيف الشم، وإن كانت الرائحة الشديدة النفاذية قد أفلحت معي هذه المرة، لحكمة ما ، فانتبهت في الوقت المناسب، ولم أشعل النار.
حادثة سيارة، وكنت أنا بناحية الاصطدام، وفعلاً إرتطم رأسي بقوة شديدة بزجاج السيارة، حتى أن رؤيتي غامت للحظات مع صفير شديد بالرأس، وإن كان الأمر قد مر على خير وبدون إصابات مثبتاً مقولة أبي الأزلية بأن لدي رأساً صعيدياً كالحجر.
في إحدى المرات كنت في مواجهة الفصل من العمل نتيجة لرفضي الانخراط في منظومة الفساد المستشرية فيه، ووقفت لأكبر رأس بالشركة، وفعلاًُ تم إيقافي عن العمل، والخصم علي، وتخفيض درجتي الوظيفية، وإن كنت قد عدت رغم أنف الجميع، لأصبح أقوى بكثير من السابق؛ لأصبح الوحيد القادر على سب هذا الرجل أمام الجميع بدون أدنى مبالاة، وصاحب سبق في تحطيم جزء كبير - بشهادة الزملاء - من هيبته والهالة الرهيبة التي أفني سنواتاً وسنوات في رسمها حول نفسه.
وطبعاً - كتيمة مبتذلة - كان فيه واحدة بحبها، وما أقدرش أقترن بيها بسبب الفرق الاقتصادي الكبير، وهو ما لم يحفزني للاقتراب منها نهائياً رغم إبداءها شئ من الاهتمام، وكذلك بسبب أفكاري الهدامة اللي انتوا عارفينها طبعاً.
وكفاية كده دلوقت، يمكن أفتكر لكوا حاجة تانية بعدين.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-14-2010, 11:52 PM بواسطة مجدي نصر.)
|
|
06-14-2010, 11:49 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: هل عشت حياة حقيقية ؟
(06-14-2010, 11:23 PM)بهجت كتب: (06-14-2010, 09:59 PM)عاشق الكلمه كتب: ..............
لكن والد زوجتى كيميائى وخبير فى مجال المفرقعات , وهو تخرج فى كليه الضباط الاحتياط عام 64 والتحق بالقوات المسلحه حتى عام 74 كضابط دفاع جوى , واشترك فى النكسه واشترك فى حرب أكتوبر , واشترك فى عده معارك محدوده بخلاف هاتين الحربين , وكلما فرغت بطاريات الوطنيه عندى وأردت شحنها كلما تحدثت معه عن ماضيه العسكرى والمعارك التى خاضها فيبدا فى السرد , هو تفيض عنيه بالدموع وهو يحكى وأنا أقوم باعاده شحن بطاريه المعنويات .
ان أردتم أن أحكى لكم نقلا عنه فعلت . يعني انت مسح .. و أمال ايه حكاية البت جارتكم اللي كانت بتلعب معاها عريس و عروسة .. يا سهن
عموما احكي اللي عايزه .. إن شالله حكاية خال واحد صاحبك .. طب ايه رأيك في حكاية الأستاذ عبد المعين اللي بيعطي دروس خصوصية في العمارة اللي قدامكم ؟.
الله الله !!! ما انت بتتابع كل الساحات زينا أهو وعلى درايه تامه بحركه النادى ! أومال مبتشاركش ليه؟ ولا أنت عاوز تفهمنا أنك ملعبتش عروسه وعريس وأنت صغير ؟
عموما أنا معرفش حد اسمه عبد المعين , وشايف أن الحياه الحقيقيه لاتوجد من ضمن ماذكرت سوى فى الاعمال البطوليه والمغامرات المشوقه أو المشاركه فى حرب والنجاه منها , فلا يشعر بقيمه الحياه سوى من كان يقف الى جواره شخص فتأتى قذيفه تمزقه الى أشلاء ويتحسس هو نفسه فيجد أنه لازال على قيد الحياه , حينها سيشعر فعلا بقيمه الحياه .
لا أعتقد أن هناك من يشعر بقيمه الحياه أو الهدف منها سوى من قام بعمل بطولى متميز يجعله فى ختام حياته راضيا عنها وعن دوره فيها , أما النجاه من الموت وقصص الحب والفصل من العمل فكلها أمور تحدث لكل الناس ولا تضفى على صاحبها صفه التميز .
كما أنى لا أعتقد أن هناك من عاش حياه حقيقيه أو يعيش حياه حقيقيه وفاضى للدخول فى مساجلات على الانترنت, الدخول فى مساجلات على الانترنت هو لقتل وقت الفراغ ومحاوله القضاء على حياه الموات التى نعيشها , فمن يعيش حياه حقيقيه حافله دخوله على الانترنت هو للاطلاع على الأخبار أو الحصول على معلومه معينه أو للمراسله .
أنا شخصيا أشعر أنى " عجزت " بدرى , وحياتى كانت بلاهدف , وعندما أستعرض شريط حياتى أجد أنها كانت بلاجدوى وقلتها أحسن , وكلما وضعت هدفا أمامى لأعمل من أجله فشلت فى تحقيقه بسبب الضغوطات الاقتصاديه التى تلاحقنا , وكثيرا ما تمنيت لوأنى جئت فى زمن غير الزمن , فعلى سبيل المثال التواجد فى زمن عبد الناصر فى حد ذاته يشعر صاحب هذا التواجد أن حياته لم تذهب سدى , وانما ذهبت فى سبيل تحقيق أمال الوطن وتطلعاته .
|
|
06-16-2010, 03:41 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: هل عشت حياة حقيقية ؟
مقال له علاقه بالموضوع من وجهه نظرى " الحياه الحقيقيه " : ......
استقيلوا.. يرحمكم الله
تدور عجلة الزمان وهنا- فى بلادنا العزيزة- قد لا نشعر بانفلات الأيام والليالى، بل لا نشعر بانطواء العمر وانقضاء السنين، ذلك أنك كل يوم تصحو من نومك فتجد كل شىء كما هو محلك سر، نفس المناظر، فى الطريق قد تصادفك أكوام الزبالة ملقاة على قارعة الطريق أو ربما فى منتصفه، فى المكاتب الحكومية قد تجد موظفين كارهين لعملهم، كارهين لكل من يدخل عليهم، أو يطلب منهم طلبا، ليس لديهم حديث إلا عن الإفطار وتناول الشاى والقهوة ولوك الأخبار السارية واجترارها، والأهم هو حديثهم عن العلاوة والفروق والبدلات وكل ما يتعلق بالجنيهات القليلة التى هى كالنواة ..ربما تسد زير الحياة المشروخ.
إذا بعدنا قليلا عن شوارع العاصمة الرئيسية المزدحمة، نجد معظم المدن تفتقر إلى الميادين الواسعة والحدائق، كما أن معظم شوارعها ضيقة وباهتة ومليئة بالمطبات، تشعر بالخواء والتكرار الممل، كذلك فى المناهج الدراسية ما درسناه منذ خمسين سنة معظمه هو هو، والطريقة لم تتغير، بالعكس ازدادت سوءا، وازداد هروب التلاميذ من مدارسهم ليلجئوا إلى بؤر الدروس الخصوصية التى أصبحت كالماركة المسجلة لكل طالب يدخل أى مرحلة من مراحل التعليم فى مصر.
والسؤال الذى يلح على ذهنى: هل افتقدنا القدرة على التفكير؟ أم أننا نفكر ولكننا لا نملك القدرة على التنفيذ؟ هل لا نستطيع أن نغير ما بأنفسنا ؟ هل ليس لنا دخل بمصائرنا؟ أم أن " أولياء أمورنا "لا يريدون أن يشغلوا أنفسهم بأمور قد تفتح عليهم النار، ويتبعون المثل القائل " دع الحمائم راقدة فى أوكارها؟!".
ينشغل أبناؤنا بالدراسة بصورة مملة ولم نفكر يوما: ما حدود هذه الدراسة؟ وهل من المفروض أن تكون بهذه الصورة المكتبية فقط؟ وخصوصا بعد أن تم تفريغ المدارس من الأنشطة، يستهلك التعليم النظرى ردحا من الزمان حتى يجد الطالب نفسه قد وصل إلى سن البلوغ واقترب من سن الزواج ولم يتعلم الأشياء البسيطة التى يصادفها فى حياته.. لا يعرف كيف يصلح شيئا فى الكهرباء أو السباكة أو النجارة أو أعمال الزراعة البسيطة، لماذا؟ لأنها ليست "مقررة" عليه، لم يعد الطالب يهتم بالمسرح ولا بالرياضة ولا بفنون الأدب وإنما اقتصر كل همه على كيفية الحصول على أعلى مجموع يؤهله للدخول إلى كلية يرضى عنها المجتمع وأهله، هل التعلم صار قاصرا على إفراغ الكلام على الورق؟ أعتقد هذا! يدور فى ذهنى السؤال التالى: هل الحصول على الرزق فى هذه الحياة، حياة الإنسان القصيرة فى هذا العالم الجميل، تتطلب كل هذا الجهد والانقطاع للدراسة الورقية المكتبية؟ إن الله قد أراحنا وضمن لنا الأرزاق، فمن البديهى ألا تعود هذه هى القضية، ربما كان لأيام الناصرية أثر فى تفكيرنا- لم يكن يقصده بالطبع عبد الناصر- وهذا الأثر يتمثل فى شيوع التعليم ومجانيته، وضمان الوظيفة بعد التخرج، مما حدا بالبعض إلى ربط الرزق بالتعليم، لكن هذه النظرية أثبتت خطأها، فكم من أصحاب الملايين ممن لا يستطيعون كتابة أسمائهم.
إننا لم نعد ننظر إلى السماء، ولم نعد نرى منظر السحاب ولم نعد نعرف قوس قزح، ولم نعد نتمتع بالشروق أو بالغروب، ولم نعد نحس بالراحة إذا مددنا يد المساعدة إلى أحد من جيراننا مثلا؟ يهمنى أن أتكلم هنا عن البراعم التى تنشأ وفى فمها ماء، لا تستطيع العيش بسعاد ة وهناء، سنوات من عمرها، وهى أحلى سنوات العمر، تضيع هباء لأن المقررات المدرسية لا تترك فرصة لشىء آخر، وصار أيضا فى فمنا- نحن الكبار- ماء، لم نعد نستطيع الكلام أو مناقشة الأمر، الذى صار حجرا على أولياء أمورنا الذين هم فى حاجة ماسة إلى أولياء أمور.
إننا فى حاجة إلى فكر جديد يثور على هذه الأوضاع المتحجرة، فى كل ميادين حياتنا، فى السياسة والاقتصاد والفن والتعليم والزراعة والصناعة، تقريبا فى كل مناحى الحياة، وإذا سألتنى متى أحس بالتغيير؟ أجبتك مسرعا : متى أحس بالبهجة تشمل أبناءنا- بل تشملنا جميعا- وهم ذاهبون إلى معاهدهم ومدارسهم، وبالابتسامة على وجوههم لأن كل واحد منهم وقد انخرط فى علم يحبه، ويمارس هواية أوظيفة يعشقها، ويعيش بالطريقة التى يهواها ويحلم بها.
أين نحن من هذا الأمل الذى هو حق كالماء والهواء فى أى دولة متمدينة؟
أيها السادة المسئولون..من يجد فى نفسه القدرة على البقاء والنضال من أجل التغيير فأهلا به، ومن لم يجد فأرجوه أن يبحث عن طريق آخر..أقول بكل الحب والمودة لمن لا يجد فى نفسه القدرة على مواجهة شياطين الروتين التى تعشش فى كل مكان فى أرجاء مصر الحبيبة، ومن لا يهوى السكوت على الأوضاع المائلة، دع عنك هذا المنصب الزائل، وسيكون لك قصب السبق فى التشبث بالكرامة والصدق واحترام الذات، أطالبكم يا سادتى بأن تتركوا أماكنكم لمن يجد فى نفسه شجاعة المواجهة والرغبة فى التغيير والقدرة على الحرب، حرب الفساد الضارب فى الزوايا والنفوس، والروتين الذى أفسد علينا حياتنا وتركنا لنعبد ما كان يعبد آباءنا..
أيها السادة:
استقيلوا يرحمكم الله!!
|
|
06-16-2010, 04:01 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|