Array
هههههههههههه

اشمعنى يعنى المسلمين اللى هيلحدوا؟؟

هما المسيحيين ملحدين ولا ايه؟؟


[/quote]


القضية أكبر بكثير من إيمان وإلحاد لأنها قضية كيف نصل لما نصل إليه من معرفة وبشكل يقيني. هل فعلا العقل هو السبيل الأوحد الذي نصل من خلاله أم أنه مسألة هداية بتعبير الإسلام أو عمل الروح القدس بتعبير النصارى؟ هنا تضرب على رأس أم الدمل وتدخل في السليم ودع عنك من يلحد ومن يستبوز ومن يستنصر!

نحن كمان مشترين بطاقات وراكبين معكم.. امتى راح نمشي؟ صرنا بالصفحة الرابعة وماكو شي

Array
نحن كمان مشترين بطاقات وراكبين معكم.. امتى راح نمشي؟ صرنا بالصفحة الرابعة وماكو شي
[/quote]

تابعونا...مش اركبو معانا :lol:

الغاية انواع

بحسب الفاعل فان الغاية تقسم الى نوعين:

1- غاية علمية: حينما يكون الفاعل الذي يصدر منه الفعل عالماً بصدور الفعل منه، فاننا نسمي الغاية من فعله: غاية علمية. والغاية هنا هي ما لاجله الفعل. تصور لاعب كرة قدم يضرب الكرة باتجاه الهدف، فاللاعب هنا عالم بصدور الفعل منه...انه يعلم انه يضرب الكرة، وغايته من ضرب الكرة هي احراز هدف، ودخول الكرة في الهدف هو ما لاجله الفعل، اي انه الغاية العلمية التي من اجلها صدر الفعل من الفاعل.

2- غاية طبعية: حينما يكون الفاعل الذي يصدر منه الفعل غير عالم بصدور الفعل منه فان الغاية هنا تكون غاية طبعية والكمال الاخير فيها هو ما اليه الفعل. مثلاً كرة تسقط بفعل الجاذبية الارضية نحو الارض. فالفاعل هنا وهو الجاذبية فاعل غير عاقل (او فاعل طبعي) وهو غير عالم بصدور الفعل منه فالجاذبية لا علم لها ولا وعي. والغاية من سقوط الكرة هو اخر نقطة تصل اليها بفعل هذا الفاعل، فالكرة ستتوقف عن حركتها حينما تصل الى الارض. فالاصطدام بالارض هو غاية سقوط هذه الكرة. ونسمي هذا الغاية الطبعية.

طبعاً يمكن ان نتصور ان فعل ما يتركب من غاية علمية وغاية طبعية، مثلاً في مثال لاعب كرة القدم، فان عضلة الساق فاعل طبعي، لان العضلات لا تعلم بصدور فعل التقلص منها ولا غاية علمية لها في هذا التقلص. ففعل ضرب الكرة فيه غاية علمية وهي ارادة اللاعب لضرب الكرة وهذه الغاية تتحق لما تتقلص عضلاته بترتيب معين وتنطلق الكرة. وغاية غير علمية او غاية طبعية وهي تقلص عضلاته استعداداً لضرب الكرة. وفهم هذا التأليف في الفعل الواحد يساعدنا في رد المغالطة حول ان الغاية العلمية قد تتحق وقد لاتتحق. لانه قد يقال ان الغاية العلمية قد تتحق وقد لاتتحق (مثلاً قد لاتدخل الكرة الهدف في مثال اللاعب) واذا لم تكن تتحق فكيف تكون الكمال الاخير؟ فنجيبه ان الغاية العلمية والمتمثلة بارادة ضرب الكرة فقد تحققت أما عدم دخول الكرة فهذا تابع للفاعل الطبعي المتمثل بعضلات اللاعب ومن البديهي ان هذه العضلات لا علم لها حتى تكون غايتها ادخال الكرة الى الهدف او توجيهها باي اتجاه. وفي هذا الجواب نكتة لطيفة هي ان فشل الانسان في ادراك مقاصده قد يعود الى عجز في بدنه وتكوينه الجسمي.

ملخص القول: حتى نميز بين الفاعل العلمي والفاعل الطبعي فاننا ننظر الى الكمال الاخير للفعل فان كان هذا الكمال ما لاجله الفعل كان فاعله عالما ويثبت عندنا علمية فاعل وجود العالم. اما اذا كان الكمال الاخير هو ما اليه الفعل فان الفاعل هنا يكون فاعل طبعي ولايثبت عندنا وجود اله.

...يتبع

Array
الغاية انواع


طبعاً يمكن ان نتصور ان فعل ما يتركب من غاية علمية وغاية طبعية، مثلاً في مثال لاعب كرة القدم، فان عضلة الساق فاعل طبعي، لان العضلات لا تعلم بصدور فعل التقلص منها ولا غاية علمية لها في هذا التقلص. ففعل ضرب الكرة فيه غاية علمية وهي ارادة اللاعب لضرب الكرة وهذه الغاية تتحق لما تتقلص عضلاته بترتيب معين وتنطلق الكرةع
[/quote]

لإكمال الصورة التى تستند إليها

يجب أن يقوم اللاعب ( غاية علميه ) بصرب الكره بقدمه ( غاية طبعيه ) فى إتجاه محدد و بقوه محدده ( غاية علميه )

يعنى الساق تقوم بالعمل و هو الضرب و هو فعل طبعى اما الاراده فتقوم بتحديد إتجاه الضرب و قوته و هذه إراده علميه اى تقوم بتحدد مواصفات و شروط الفعل الطبعى

Array
الغاية انواع

وفهم هذا التأليف في الفعل الواحد يساعدنا في رد المغالطة حول ان الغاية العلمية قد تتحق وقد لاتتحق. لانه قد يقال ان الغاية العلمية قد تتحق وقد لاتتحق (مثلاً قد لاتدخل الكرة الهدف في مثال اللاعب) واذا لم تكن تتحق فكيف تكون الكمال الاخير؟ فنجيبه ان الغاية العلمية والمتمثلة بارادة ضرب الكرة فقد تحققت أما عدم دخول الكرة فهذا تابع للفاعل الطبعي المتمثل بعضلات اللاعب ومن البديهي ان هذه العضلات لا علم لها حتى تكون غايتها ادخال الكرة الى الهدف او توجيهها باي اتجاهع
[/quote]

أه

لا

لا توجد مغالطه بال أنت اللى تغالط ....كالعاده

فلو حققت الإراده العلميه الشروط و هو قوة الضرب الصحيحه و إتجاه الضرب الصحيح لدخلت الكره المرمى بدون اى إحتمال للفشل

فهنا الغاية العلميه قد تحققت بشكل مضبوط و دقيق و تبعتها الغاية الطبعيه و حققت لها ما تريد من شروط فتحقق الهدف

اما عدم دخول الكره فيعود الى ان اللاعب ( غاية علميه ) لم يقوم بإرادته بإختيار ( غاية علمية ) القوه و الإتجاه الى الهدف فخرجت الكره

فيكون الصواب هو الاتى

ان الغاية العلميه لدخول الكره الى المرمى عباره عن ارادة تصويب فى اتجاه معين بقوم معينه فان لم يتحقق ما سبق فلن تدخل الكره الهدف

و عدم تحققه يعنى ان الغاية العلميه كانت عباره عن ضرب الكره باتجاه و قوه لا تؤدى الى الهدف و هنا ايضا تحققت الغاية العلميه و هى عدم دخول الكره الى الهدف

اما دور العضلات و هو غاية طبعيه فلا خلاف عليه

Array
الغاية انواع

ملخص القول: حتى نميز بين الفاعل العلمي والفاعل الطبعي فاننا ننظر الى الكمال الاخير للفعل فان كان هذا الكمال ما لاجله الفعل كان فاعله عالما ويثبت عندنا علمية فاعل وجود العالم. اما اذا كان الكمال الاخير هو ما اليه الفعل فان الفاعل هنا يكون فاعل طبعي ولايثبت عندنا وجود اله.

...يتبع
[/quote]


يجب التوضيح و التفرقه بين نوعية الفعل غاية علميه او طبعيه و بين نية الفاعل

اللاعب ينوى ان يدخل الكره فى المرمى

اللاعب ينوى ضرب الكره و تلك غاية علميه و لكنه لم ينوى ضربها فى الإتجاه المضبوط فخرجت الكره

يبقى هو ينوى على شئ و لكنه لم يحققه فلم يتحقق الهدف بإرادته هو شخصيا

يعنى نعم هو يريد إدخال الكره و لكنه لم يقوم بما ينبغى عليه القيام به لادخال الكره

و بالتبعيه فان افعال الغاية الطبعيه و التى لا اراده لها تتبع الاراده العلميه التى توجهها غلط فلا يتحقق الهدف

و عليه فان الكمال الاخير للفعل ما زال مرتبطا بعلم الفاعل و غايتة العلميه

يا عم ارحمني حرام عليك... ما تحشرش نفسك في اللي ما لكش فيه :barfy:

Array
يا عم ارحمني حرام عليك... ما تحشرش نفسك في اللي ما لكش فيه :barfy:
[/quote]

انا هنا فى خدمتك
مش احسن ما اقول fai da te

تجدنى هنا دائما

بس على فكره

خلاص اللى بتفكر فيه اتكشف

و نا فى إنتظار باقى المداخلات

Array


خلاص اللى بتفكر فيه اتكشف

[/quote]

يا انهار مش فايت؟

حصل امته؟ والله ما اعرف غير منك

لا حول ولا قوة الا بالله

اكل القلقاس ودخلت عليه بكباية المية لأتو خلصان خالص يا ختي :icon_cry:

يا عم سيبك ... خليني اكمل ... الله يرضي عنك. :barfy:

عاوز تكمل يبقى تتكلم صح

بالمناسبة

إنت خايف تتكلم ليه

انت بتقعد تعمل مقدمات و مقدمات للمقدمات لعدة ايام قبل ان تطرح المداخله

ثم تطرحا مستخدما حجم خط اكبر من المعتاد لتملئ الصفحه

و هنا انا اضع مداخلتك اليتيمه فى الموضوع رقم 34 بعد ان حولتها الى حجم الخط المعتاد ليظهر حجمها الاصلى مع العلم انه سبق و رددت عليها فى مداخله رقم 35 فى نفس الموضوع

الغاية انواع

بحسب الفاعل فان الغاية تقسم الى نوعين:

1- غاية علمية: حينما يكون الفاعل الذي يصدر منه الفعل عالماً بصدور الفعل منه، فاننا نسمي الغاية من فعله: غاية علمية. والغاية هنا هي ما لاجله الفعل. تصور لاعب كرة قدم يضرب الكرة باتجاه الهدف، فاللاعب هنا عالم بصدور الفعل منه...انه يعلم انه يضرب الكرة، وغايته من ضرب الكرة هي احراز هدف، ودخول الكرة في الهدف هو ما لاجله الفعل، اي انه الغاية العلمية التي من اجلها صدر الفعل من الفاعل.

2- غاية طبعية: حينما يكون الفاعل الذي يصدر منه الفعل غير عالم بصدور الفعل منه فان الغاية هنا تكون غاية طبعية والكمال الاخير فيها هو ما اليه الفعل. مثلاً كرة تسقط بفعل الجاذبية الارضية نحو الارض. فالفاعل هنا وهو الجاذبية فاعل غير عاقل (او فاعل طبعي) وهو غير عالم بصدور الفعل منه فالجاذبية لا علم لها ولا وعي. والغاية من سقوط الكرة هو اخر نقطة تصل اليها بفعل هذا الفاعل، فالكرة ستتوقف عن حركتها حينما تصل الى الارض. فالاصطدام بالارض هو غاية سقوط هذه الكرة. ونسمي هذا الغاية الطبعية.

طبعاً يمكن ان نتصور ان فعل ما يتركب من غاية علمية وغاية طبعية، مثلاً في مثال لاعب كرة القدم، فان عضلة الساق فاعل طبعي، لان العضلات لا تعلم بصدور فعل التقلص منها ولا غاية علمية لها في هذا التقلص. ففعل ضرب الكرة فيه غاية علمية وهي ارادة اللاعب لضرب الكرة وهذه الغاية تتحق لما تتقلص عضلاته بترتيب معين وتنطلق الكرة. وغاية غير علمية او غاية طبعية وهي تقلص عضلاته استعداداً لضرب الكرة. وفهم هذا التأليف في الفعل الواحد يساعدنا في رد المغالطة حول ان الغاية العلمية قد تتحق وقد لاتتحق. لانه قد يقال ان الغاية العلمية قد تتحق وقد لاتتحق (مثلاً قد لاتدخل الكرة الهدف في مثال اللاعب) واذا لم تكن تتحق فكيف تكون الكمال الاخير؟ فنجيبه ان الغاية العلمية والمتمثلة بارادة ضرب الكرة فقد تحققت أما عدم دخول الكرة فهذا تابع للفاعل الطبعي المتمثل بعضلات اللاعب ومن البديهي ان هذه العضلات لا علم لها حتى تكون غايتها ادخال الكرة الى الهدف او توجيهها باي اتجاه. وفي هذا الجواب نكتة لطيفة هي ان فشل الانسان في ادراك مقاصده قد يعود الى عجز في بدنه وتكوينه الجسمي.

ملخص القول: حتى نميز بين الفاعل العلمي والفاعل الطبعي فاننا ننظر الى الكمال الاخير للفعل فان كان هذا الكمال ما لاجله الفعل كان فاعله عالما ويثبت عندنا علمية فاعل وجود العالم. اما اذا كان الكمال الاخير هو ما اليه الفعل فان الفاعل هنا يكون فاعل طبعي ولايثبت عندنا وجود اله.


و هنا حجم المداخلة كما تحب إظهارها

Array
الغاية انواع

بحسب الفاعل فان الغاية تقسم الى نوعين:

1- غاية علمية: حينما يكون الفاعل الذي يصدر منه الفعل عالماً بصدور الفعل منه، فاننا نسمي الغاية من فعله: غاية علمية. والغاية هنا هي ما لاجله الفعل. تصور لاعب كرة قدم يضرب الكرة باتجاه الهدف، فاللاعب هنا عالم بصدور الفعل منه...انه يعلم انه يضرب الكرة، وغايته من ضرب الكرة هي احراز هدف، ودخول الكرة في الهدف هو ما لاجله الفعل، اي انه الغاية العلمية التي من اجلها صدر الفعل من الفاعل.

2- غاية طبعية: حينما يكون الفاعل الذي يصدر منه الفعل غير عالم بصدور الفعل منه فان الغاية هنا تكون غاية طبعية والكمال الاخير فيها هو ما اليه الفعل. مثلاً كرة تسقط بفعل الجاذبية الارضية نحو الارض. فالفاعل هنا وهو الجاذبية فاعل غير عاقل (او فاعل طبعي) وهو غير عالم بصدور الفعل منه فالجاذبية لا علم لها ولا وعي. والغاية من سقوط الكرة هو اخر نقطة تصل اليها بفعل هذا الفاعل، فالكرة ستتوقف عن حركتها حينما تصل الى الارض. فالاصطدام بالارض هو غاية سقوط هذه الكرة. ونسمي هذا الغاية الطبعية.

طبعاً يمكن ان نتصور ان فعل ما يتركب من غاية علمية وغاية طبعية، مثلاً في مثال لاعب كرة القدم، فان عضلة الساق فاعل طبعي، لان العضلات لا تعلم بصدور فعل التقلص منها ولا غاية علمية لها في هذا التقلص. ففعل ضرب الكرة فيه غاية علمية وهي ارادة اللاعب لضرب الكرة وهذه الغاية تتحق لما تتقلص عضلاته بترتيب معين وتنطلق الكرة. وغاية غير علمية او غاية طبعية وهي تقلص عضلاته استعداداً لضرب الكرة. وفهم هذا التأليف في الفعل الواحد يساعدنا في رد المغالطة حول ان الغاية العلمية قد تتحق وقد لاتتحق. لانه قد يقال ان الغاية العلمية قد تتحق وقد لاتتحق (مثلاً قد لاتدخل الكرة الهدف في مثال اللاعب) واذا لم تكن تتحق فكيف تكون الكمال الاخير؟ فنجيبه ان الغاية العلمية والمتمثلة بارادة ضرب الكرة فقد تحققت أما عدم دخول الكرة فهذا تابع للفاعل الطبعي المتمثل بعضلات اللاعب ومن البديهي ان هذه العضلات لا علم لها حتى تكون غايتها ادخال الكرة الى الهدف او توجيهها باي اتجاه. وفي هذا الجواب نكتة لطيفة هي ان فشل الانسان في ادراك مقاصده قد يعود الى عجز في بدنه وتكوينه الجسمي.

ملخص القول: حتى نميز بين الفاعل العلمي والفاعل الطبعي فاننا ننظر الى الكمال الاخير للفعل فان كان هذا الكمال ما لاجله الفعل كان فاعله عالما ويثبت عندنا علمية فاعل وجود العالم. اما اذا كان الكمال الاخير هو ما اليه الفعل فان الفاعل هنا يكون فاعل طبعي ولايثبت عندنا وجود اله.

...يتبع
[/quote]